بالصوت/فورماتMP3/من تلفزيون المر/مقابلة شاملة ورؤيوية مع المفكر السياسي ال 14 آذاري سمير فرنجية تتناول معظم الملفات اللبنانية والإقليمية الساخنة/تعليق للياس بجاني/07 آب/15
في أعلى المقابلة والتعليق بالصوت/فورمات/MP3
بالصوت/فورماتWMA/من تلفزيون المر/مقابلة شاملة ورؤيوية مع المفكر السياسي ال 14 آذاري سمير فرنجية تتناول معظم الملفات اللبنانية والإقليمية الساخنة/تعليق للياس بجاني/07 آب/15
فيديو/من تلفزيون المر/مقابلة شاملة ورؤيوية مع المفكر السياسي ال 14 آذاري سمير فرنجية تتناول معظم الملفات اللبنانية والإقليمية الساخنة/07 آب/15
https://www.youtube.com/watch?v=VRDB6ngqOU4&feature=youtu.be
بعض عناوين المقابلة
الياس بجاني/07 آب/15/تلخيص لعناوين المقابلة بتصرف
*لبنان انتهى من حقبة قديمة فاشلة ودخل في آخري جديدة من أهم عناوينها نهاية هيمنة الأحزاب الطائفية ووعي المواطن على الحقائق التي كانت وراء فشل الحقبة السابقة.
*لدينا جوهرة ثمينة هي التعايش في لبنان، ونحن لا نعرف قيمتها فيما العالم يتطلع إليها حالياً لحاجته لها في ظل الاضطرابات العالمية.
*علينا أن نطور المجتمع المدني اللاطائفي والوطني لدخول الحقبة الجدية بهدف قيام الدولة المدنية العادلة، دولة المواطنة وليس دولة الطوائف.
*لا حقوق للطوائف، بل حقوق للمواطنين لأننا جميعا إخوة ونشبه بعضنا البعض في نجاحاتنا وأيضاً في خيباتنا والفشل وفي كثير من الأحيان في تضخيم أدوارنا وأحجامنا.
*إن صدام نواة المجتمع المدني الجاري العمل عليه مع أحزاب 14 آذار متوقع وسوف نعالجه بالفهم والحوار والعلم والمنطق والقانون وبتغليب المصلحة الوطنية على المصالح الطائفية والشخصية.
*حزب الله ورط طائفته في حروب وعداءات كثيرة ومكلفة هي في مجملها عبثية ولن تحقق أية نتائج إيجابية.
*الحلم ضروري والأحلام الواقعية غالباً ما تتحقق. حلم تحرير لبنان من الاحتلال السوري تحقق، وكذلك حلم قرنة أهداف شهوان، وحلم مصالحة الجبل، وحلم نزول ما يزيد عن مليون لبنان إلى الشارع في 14 آذار دعماً للإستقلال والحرية ولشعار لبنان أولاً. علينا أن نحلم باستمرار وهذا أمر صحي ودليل عافية.
*سنمد اليد لحزب الله ومساعدته للعودة إلى الدولة بشروطها في حال عاد إلى لبنان من سوريا واقتنع عملياً بمفهوم الدولة وتخلى عن مشروعه المذهبي.
*ما يميز المجلس الوطني ل 14 آذار أنه غير طائفي، وأبوابه مفتوحة للجميع، وأنه ليس حزباً بمفهوم الأحزاب اللبنانية.
*هرطقة واختراع مفهوم الديموقراطية التوافقية عطل كل مقومات الحكم في لبنان.
*ميشال عون فشل في تجيش الناس على خلفيات مذهبية ومصلحية ذاتية بدليل أنه لم ينزل معه إلى الشارع مؤخراً سوى عشرات من المواطنين وهذا دليل وعي شعبي يجب أن يبنى عليه.
*لا فرص لنجاح أي شكل من أشكال المؤتمرات التأسيسية، بل هناك ضرورة للعمل من خلال اتفاقية الطائف التي مهدت لقيام دولة حضارية يسودها النظام والعدل والمساواة والمواطنة.
*المطلوب من الأحزاب كافة التواضع والخروج من سجون الشخصنة والمذهبية.
*الأفرقاء السياسيين من 14 و08 آذار على حد سواء يتحملون مسؤوليات كبيرة في وصول الوضع إلى ما وصل إليه من بؤس وتعاسة وتفلت، فكما في كارثة الكهرباء، كذلك في شركة سوكلين وفي باقي الملفات المعيشية المهملة.
*دور المسيحيين الأهم في لبنان هو منع الصدام السني-الشيعي، وليس لهم حقوق مختلفة عن حقوق باقي المواطنين من الشرائح الأخرى.
*الفوضى والفلتان الأمني والإرهاب هي أمراض مجتمعية تنتقل من بلد إلى آخر في حال لم يتم ضبطها ومعالجة أسبابها.
*الإيجابية كما أراها تكمن في وعي الناس أنفسهم وفي إدراكهم لما هو مقبول وغير مقبول ولضرورة قيام الدولة بمؤسساتها كافة.
*الاتفاق النووي الإيراني الغربي اقفل صفحة وفتح أخرى وهو جاء على أنقاض مشروع إيران التوسعي الذي فشل وهو إلى تراجع وأفول.
*الغرب أوجد في سوريا فيتنام لإيران استنزفتها وعجلت في توقيعها على الاتفاق النووي.
*كلام وزير خارجية إيران من خلال مقالته الأخيرة التي نشرتها جريدة السفير له مداليل إيجابية خصوصاً أنه يأتي بعد كلام إيراني استكباري مغاير عن هيمنة على واحتلال لعواصم عربية وانفلاش حدود.
*إقفال إيران لصحف ثلاث تابعة للمتشددين لأنها تعارض الاتفاق النووي هو أمر لافت.
*الوضع في سوريا ورغم مأساويته يسير في اتجاه الحل.
*أتوقع انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان قريباُ.