رابط فيديو مقابلة مع الوزير السابق ورئيس رئيس لقاء الهوية والسيادة، الوزير السابق يوسف سلامة/انتهى المشروع الالهي وانتهت وظيفة السلاح…لبنان يعاني من شعور الغبن والقلق
رابط فيديو مقابلة مع الوزير السابق ورئيس رئيس لقاء الهوية والسيادة، الوزير السابق يوسف سلامة/انتهى المشروع الالهي وانتهت وظيفة السلاح…لبنان يعاني من شعور الغبن والقلق
المقابلة أجريت عبر مواقع اخبار البلد/صوت كل لبنانVTV/اجرى المقابلة الإعلامي انطوان سعادة 11 تشرين الثاني/2025
في اسفل نص مقابلة وتغريدات من ارشيف الوزير السابق يوسف سلامة
الوزير السابق يوسف سلامة/ لبنان تحت تأثير احتلالين والالتفاف على الحقيقة جريمة وخيانة ناديا شريم/موقع أخباركم – أخبارنا/09 تشرين الثاني/2025
في اسفل تغريدات الوزير السابق يوسف سلامة خلال هذا الشر أفادت الMTV أنّ حكومة لبنان اشترطت قبل أن تُفرج عن ابن القذافي بأن يتعهّد فريق دفاعه عدم قيام دعوى ضد الدولة اللبنانية أمام القضاء الدولي،
شرط الدولة يعكس ثقافة الميليشيا،
هل تحلم بتعهّد مماثل من المواطنين كي يتحرّر القضاء والقانون من سطوة المنظومة وبلطجتها؟
ربما لكنها لن تحصل.
يتعامل دولة الرئيس بري مع موقف مجلسي النواب والوزراء من قانون الانتخاب كرئيس لحركة أمل،
مقاربته للموضوع مقاربة انقلابية، هل دقّت ساعة الصفر بالنسبة لمستقبل دولته؟ يشارك الحزب ثقافة الانتحار، انتحاره سياسي،
دولة الرئيس، أطال الله بعمرك لتشهد بنفسك على حكم التاريخ لك وعليك.
مواقف الحزب المعلنة استفزازية ومُثيرة للحيرة والتساؤل،
هل هو يتآمر على نفسه بكامل إرادته طمعًا بالشهادة والجنّة؟
أم أنّه متوهّم لدرجة تلامس حدود اللاوعي؟
شريك إذا خسر تخسر معه وإذا ربح يربح لوحده،
وجوده عرّض طائفته لخطر وجودي ولبنان معه دفع الثمن غاليًا.
المصارحة بداية الحل.
يتصرف حزب الله كمرشد أعلى للدولة اللبنانية،
وتتصرف الدولة بالطاعة نفسها التي يُتقنها الحزب تجاه الولي الفقيه،
المسار المُتّبع بين الدولة والحزب يناقض مفهوم السيادة ومعنى لبنان الرسالة،
المساكنة بينهما باتت مستحيلة، إما أن تتمرّد الدولة عليه أو يذهبان معًا.
دولة الرئيس بري يحاول أن يلتفّ على مواقف الحزب لتفادي ارتداداتها وكي لا يُسقط عنه لباس الشرعية،
في المقابل، حزب الله يتمادى في تجاوز القرارات الدولية لأنه لم يخضع يومًا لشرعية وقضيته في مكان آخر،
مصلحة الشيعة تقتضي انفصال الثنائي، حذار تكرار تجربة الاقتتال الداخلي.
الحقيقة شاهد حيّ للتاريخ، فهل دقّت ساعة الصفر في لبنان؟ الدولة اللبنانية تُغتصب ورعاتها في غيبوبة،
مَن يتحكّم بعقارب الساعة يُعطي الحقيقة لونها وهُويتّها، مصيرنا يرسمه فريق متآمر ودولة متردّدة،
المتآمر والمتردّد وجهان لعملة واحدة إسمها خيانة،
مسؤوليتنا كبيرة، متى نستفيق؟
المسيحيون قرأوا خطأ سبب اغتيال “بشير الجميل”السنّة أخطأوا في فهم اغتيال “رفيق الحريري”والشيعة يُخطئون في قراءة اغتيال “رأس المقاومة”
مَن يُخطئ في قراءة الحدث يخسر الرهان،تاريخنا يشهد، العبور من الانتماء الطائفي إلى الانتماء الوطني يُصحّح قراءتنا ويُنقذ لبنان.
سقطت هيبة الدولة وفقدت سيادتها في لبنان مع توقيع اتفاق القاهرة، بعد اجتياح إسرائيل لبيروت عام ١٩٨٢ وموقف “بشير” دخلت الدولة حالة الاحتضار البطيء، كذلك انهارت الدولة في كل من العراق وسوريا، وحدهما مصر والأردن من دول الطوق تجاوزا الخطر، تجاهل السبب خيانة وطنية، …. إلى متى؟
حذار يا معارضي خيار التفاوض المباشر، الفصل السابع أو الوصاية الأميركية: البديل عنهم وصاية إسرائيلية قابضة،
لم تفاجئني مواقفكم، ولا تردّد السلطة فاجأني، أخاف على لبنان من عمالتكم وغبائها، تنظيف الساحة السياسية ضرورة كي تعود وطنية بامتياز،
المسؤولية مسؤولية النخب، لبنان يستحقّ.
توم باراك يصف الدولة اللبنانية بأنها دولة فاشلة، أصاب بوصفه لحالة لبنان وشخّص خطرها لكنه لم يصف العلاج المناسب،
سيّد باراك، لا تطلب من عملاء تسبّبوا بانهيار الدولة أن ينهضوا بها؟ الحل سيد باراك في مكانٍ آخر وِفقَ الفصل السابع،
“استقرار لبنان مسؤولية إنسانية ودولية”
قول الشيء وإعادة تفسيره يؤكّد قلّة خبرة السلطة وتسرّعها في إدارة شؤون الوطن، يضع لبنان في مؤخرة دول المنطقة ويعرّضه ليدفع ثمن قضاياها الضاغطة،نحتاج سلطة تواجه بحكمة وجرأة. هل يبلغ المسؤولون سنّ الرشد يومًا؟
أعود وأكرر، إدارة الشأن العام ثقافة وأخلاق، إبعاد النخب خيانة.