الياس بجاني/الصهر باسيل وعمه وكل من لف لفهما من الوصوليين والحربائيين هم أعداء حقوق المسيحيين في لبنان/Elias Bejjani: Gobran Bassil & Micheal Aoun Are Actually The Enemies Of The Lebanese Christians
الصهر باسيل وعمه وكل من لف لفهما من الوصوليين والحربائيين هم أعداء حقوق المسيحيين في لبنان الياس بجاني/12 شباط/2025 قلال كتير بلبنان وببلاد الإغتراب من اللبنانيين المسيحيين يلي ما فهموا وعرفوا وتأكدوا، من أن جبران باسيل الصهر، وعمه، وكل من لف لفهما من الوصوليين والحربائيين والتجار، هم آخر من يحق لهم ولو 01% ادعاء تمثيل المسيحيين، أو لا سمح الله، وبعيد من هو شي ألف مرة، الدفاع عن حقوقهم. حدا يخبر جبران باسيل ما غيرر، بأن لاسيفورس ملك الشيطان عملياً، قد يكون مدافعاً عن حقوق المسيحيين، وممثلاً لهم في لبنان وبلاد الإغتراب مليون مرة أكثر منه، ومن عمه، ومن اسيادهما ورعاتهما الملالويين والأسديين المهزومين والإرهابيين. نصحية ببلاش: يضبضب الصهر وما ينسى أو يتناسى بأنه هو الوحيد المسيحي والماروني اللبناني بالتاريخ الموضوع على قوائم الفاسدين في أميركا.. ومن هون وبالرايّح ينزّل حقوق المسيحيين وحقوقهم عن ضهره الخسع، ويرتاح، ويريًح الناس من نتاقه وهراره.
**الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكتروني Phoenicia@hotmail.com رابط موقع الكاتب الألكتروني https://eliasbejjaninews.com
Gobran Bassil & Micheal Aoun Are Actually The Enemies Of The Lebanese Christians Elias Bejjani/February 12/2025 Gebran Bassil, Michel Aoun, and the swarm of opportunists surrounding them, are the last people on Earth who have any right or legitimacy to claim the representation of Lebanese Christians or their rights. Someone should do Bassil a favor and tell him that Lucifer, the king of the devils himself might represent Lebanon’s Christians rights and governing positions a million times more than he, his father-in-law Micheal Aoun, and their masters the Iranian Mullahs and the toppled Syrian Assad, the butcher. Bassil needs to drop the charade and stop masquerading as a defender of Christian rights. His relentless media propaganda, filled with lies and heresies, must come to an end. Lebanese Christians deserve a break from his childish stupidity and shameless deception. A free piece of advice: Gebran Bassil should back off and not forget—or pretend to forget—that he is the only Lebanese Christian and Maronite in history to be officially sanctioned for corruption by the United States. With that in mind, he should drop the so-called “Christian rights” issue from his agenda, step aside, and spare the people from his endless chatter and nonsense.
Below is Gebran Bassil’s statementس (in Arabic and English), which are the subject of the above commentary.
في اسفل كلام جبران باسيل (عربي وانكليزي) الذي هو موضوع التعليق في أعلى باسيل بعد اجتماع هيئة “الوطني الحر”: معارضتنا للحكومة ايجابية بناءة وهادفة نصفق لها حيث تحسن ونحاسبها حيث تخطئ وطنية/11 شباط/2025 أعلن رئيس التيار “الوطني الحر” جبران باسيل في كلمة له بعد اجتماع الهيئة السياسية للتيار، “انتقال “التيار” إلى المعارضة الإيجابية”، مشيراً إلى “سلسلة من الملفات التي سيلاحقها “التيار” وسبق أن ناضل من أجلها”. وهنّأ اللبنانيين “بانتخاب رئيس للجمهورية وولادة الحكومة لأن وجود حكومة مكتملة المواصفات، مع كل “اعتراضنا” عليها، افضل من وجود حكومة تصريف اعمال منذ اكثر من سنتين ونصف تماماً، كما ان وجود رئيس، ولو بغير “موافقتنا”، هو افضل من الفراغ. كما وتمنى التوفيق للوزراء الجدد بمهامهم، آملاً ان تساعدهم الظروف طالما زال الحظر والحصار على لبنان، ويمكن للدفع الدولي المتوفّر الآن ان يمكّنهم من انجاز المطلوب، على عكس التيار “الوطني الحر” الذي عاكسته الظروف ورغم ذلك وضع الكثير من الخطط ونفّذ مشاريع، ولكنه دفع ثمن الحفاظ على الوحدة الوطنية وعدم ادخال البلد في حرب أهلية. فالتيار أيضًا تعرض لحصار داخلي وخارجي ومنع من تنفيذ ما يريده”. وأوضح قائلا: “بعد 17 تشرين ونهاية عهد الرئيس عون آثرنا أن نعود خطوة الى الوراء فلم أترشح لرئاسة الجمهورية، وتكلمنا في ورقتنا السياسية خلال مؤتمر 14 آذار عن خيار المعارضة كخيار أساسي.” وأضاف :” كنّا الفريق الوحيد الذي لم يصوت للرئيس جوزف عون و من الطبيعي ان نكون في المعارضة، ولكن بعد مساهمتنا الأساسية والمحورية في تسمية دولة الرئيس نواف سلام، كان دخولنا في الحكومة واردًا بالطبع مع ترك خيار المعارضة كاحتمال قائم”. وكشف باسيل أنّه “تلقّى، ليلة تسمية رئيس الحكومة، رسالة مشتركة”، وقال: “دوّنتها خطياً، من الرئيس جوزاف عون والرئيس ميقاتي، أُعطيت فيها ضمانات كثيرة وفهم منها امور كثيرة”. كما كشف عن تلقيه، “ليلة الأحد، اتصالًا مطوّلاً من القاضي نواف سلام، وحصلت اكثر من محادثة واتصال معه في اليوم التالي، طلباً لتسميته ، بالإضافة الى عناوين سياسية متعلّقة بالـ 1701 والبيان الوزاري والموضوع الشيعي والنازحين وقانون الانتخاب وغيره ، كما وتم البحث في التركيبة الحكومية وما يتعلّق بأمرين أساسيين: اولاً حكومة التكنوقراط ورفض باسيل لها نتيجة التجربتين السابقتين ووافقه الرئيس السلام الرأي، وبالمقابل تم الاتفاق على اخصائيين تسمّيهم الكتل الأساسية، وكذلك التركيبة المسيحية بالحكومة حيث عرض الرئيس سلام تصوّره لها، وتم الاتفاق على عرضه بهذا الخصوص ولكن لم يتحقق منها شيء”. وأضاف باسيل: “كان هناك تواصل ودّي وايجابي مباشر مع فخامة الرئيس خلال الاستشارات، نحن قلنا فيه اننا نرغب ان نكون كتلة الى جانب العهد وهو قال الا خلاف، وان الأوطان لا تبنى بالأحقاد، وكان هناك تواصل ودّي وايجابي غير مباشر معه قبل وبعد التسمية، وكان فيه تعبير منه عن حرص علينا وعلى وجودنا ودورنا”. أما بخصوص المشاورات التي قام بها الرئيس سلام حول تأليف الحكومة فأوضح باسيل أن “ثلاثة لقاءات وصفها بالإيجابية والمثمرة حصلت بينهما وصلت للتطرّق للحقائب والأسماء، وتوقفت فجأة من قبل دولة الرئيس قبل 11 يوم من يوم تأليف الحكومة”. وتابع: “انتشرت “المعلومات” في الإعلام ووردت من الملتقين به وكلّها تدور حول الاستنسابية التي رآها الجميع وسبق وتحدّثت عنها سابقاً، وقد أنكرها سلام على اساس انّها “تكهنات” و “دسائس” وظهرت صحتها لاحقاً ، كذلك انقطعت الاخبار الايجابية والودية من جهة فخامة الرئيس على اساس “ما في شي”، مضيفا: “من دون شرح او تحليل، كلّ أحد يحلل كما يريد. مؤكدا “رفض التيار للاستنسابية التي حصلت، وأن يسمّي احد عنّه ممثليه كما وسوء التمثيل المسيحي”. و في اعتراض التيار على التشكيلة الحكومية، أوضح باسيل أنه “قائم على فكرة اساسية هي المحافظة على التوازن والشراكة اللّذين تحققا ما بين 2008 و 2022 ولا العودة الى الوراء أي الى المرحلة ما بين 1990و 2005، بل الذهاب الى معالجة الثغرات التي وجدت الـ 2005 و 2025 ولذلك، بحسب باسيل فإن اعتراض التيار هو على: – سوء التمثيل المسيحي بحيث سمّى الثنائي الشيعي الوزراء الشيعة، والاشتراكي سمّى الوزراء الدروز، ورئيس الحكومة سمّى الوزراء السنّة مع ان القوى السنيّة التمثيلية غابت، واكبر غالب هو مشهد 14 شباط الآتي. امّا فيما يخص المسيحيين، ف”القوات” سمّت وزيرًا أو اثنين كحد أقصى و”الطاشناق” سمى وزيرًا واحدًا و هو حزبي، و”الكتائب” سمى وزيرًا واحدا بالاتفاق، فبقي ثمانية من 12، بحيث سمّى رئيس الحكومة اربعة منهم بالحد الأدنى، بالتأكيد لا يناسبه غير ذلك لأن التيار لا يقبل بذلك. – ثانياً، هناك سوء توزيع الحقائب حيث ظهر اجحاف كبير بحق المسيحيين بتوزيع الحقائب التي تعتبر الأقلّ اهميّة وهي 12 وهناك توازن عرفي معروف بتوزيع الحقائب وهو معتمد دائماً” معتبرا أن “ما حصل لا يجوز” شارحا أنه “بالحقائب الوسطى هناك 5 للمسلمين مقابل واحدة للمسيحيين، وبالحقائب الصغرى هناك 5 للمسيحيين وواحدة للمسلمين”. وتحدث ثالثاً عن الاستنسابية، موضحاً: ان الشيعة سموا سياسيين او مسيّسين، والدروز سمّوا ناسهم، ورئيس الحكومة سمّى سياسيين ومسيّسين؛ امّا المسيحيون فممنوع عليهم تسمية وزير واحد عنده شبه انتماء سياسي، الاّ واحد للطاشناق، بهدف الأذيّة السياسية”. واكد باسيل أنه “لا يتناول الأشخاص واعتراضه ليس عليهم بل على الاستنسابية في الاختيار وعن عدم وجود اختصاص عند العديد من الوزراء، وعن الازدواجية في المعايير”، مضيفا :”انا لا افهم كيف يمكن لحكومة ان تشكّل بهذا القدر من اللاعدالة، ان ترسي العدالة في عملها”. وأكد “المعارضة لهذه التشكيلة الحكومية الاستنسابية المجحفة”، وقال:”ان كنّا أُبعِدنا عن الحكومة او ابعَدنا انفسنا، ان كان لم يقبلوا بنا بشروطنا او لم نقبل نحن بشروطهم الاستنسابية، النتيجة واحدة وهي اننا خارج الحكومة، ونحن اصبحنا حكماً في التيار “الوطني الحر” نشكّل المعارضة لهذه الحكومة. لكن معارضتنا ليست لا شعبوية ولا غوغائية، هي معارضة ايجابية، بنّاءة وهادفة، وهي اولاً معارضة لتشكيلة الحكومة ووحدها كافية. بعدها نرى البيان الوزاري ونحكم عليه في جلسة الثقة. وتبقى المعارضة الأهم هي للمواقف والملفات وليس للأشخاص او للقوى. وهنا تأتي مواقفنا بحسب الملف وموقف الحكومة منه. اذاً نعلن اليوم المعارضة الايجابية للحكومة، نصفّق لها حيث تحسن ونحاسبها حيث تخطئ”. وعرض باسيل للملفات “التي سيكون للتيار موقف سياسي وعلمي وموضوعي من كلّ منها بحيث يملك الأخير لدينا لجانًا متخصّصة لكل وزارة ولكل ملف:” – اللامركزية المالية والادارية الموسّعة، مشيراً إلى انه “تحدث بشأنه مع رئيس الحكومة والأخير تناوله في أول كلمة له وهو امر مُنتظر منذ عام منذ 35 سنة وآن اوانه. فالتيار ارتضى بسليمان فرنجية رئيسا مقابل الحصول على اللامركزية، وسيضحي بكل شيء للحصول عليه، وسيكون نضاله الأساسي حولها وله لجنة بخصوصها وسيحاسب التيار الحكومة على وعد رئيسها”. – تنفيذ القرار 1701 كاملاً واتفاقية وقف اطلاق النار، وهذا أمر وافق عليه الثنائي الشيعي ولم يعد هناك من مبرّر لعدم تنفيذه، واللبنانيون بانتظار “حصريّة السلاح بيد الدولة”. – الاصلاح المالي والاقتصادي واموال المودعين، وعلى الحكومة ان تحدّد موقفها من خطّة “لازار” والتوزيع العادل للخسائر واعادة هيكلة المصارف والتدقيق الجنائي واستعادة الأموال المحوّلة للخارج واستعادة الأموال المنهوبة وكشف حسابات واملاك السياسيين والموظفين”. وشدد باسيل على أنه “ممنوع شطب اموال المودعين من اجل الإبقاء على ثروات النافذين”، مؤكّدًا ان التيار “سيتابع التدقيق الجنائي ومحاكمة رياض سلامة بالداخل والخارج و محاسبة المنظومة”، مشيرا الى أن “هذه المسؤولية تقع على الحكومة وتحديداً على وزارة المال ومصرف لبنان والهيئات الرقابية وطبعاً المصارف”. – انفجار المرفأ وكشف الحقيقة بخصوصه واستقلالية وفعالية ونزاهة العمل القضائي”، حيث اضاف باسيل:”تفضلوا الى التنفيذ ونحن معكم”. – رفض التوطين للفلسطينيين وعودة النازحين السوريين بشكل سريع وطبعاً كريم وآمن، ولكن غير طوعي”، واكد باسيل في هذا المجال أن “كلام وزيرة الشؤون الاجتماعية في اوّل تصريح لها ان العودة يجب ان تكون طوعيّة، بالأمر البالغ الخطورة، اذ انّه توطين مغلّف، ولا مبرّر له بعد تغيير النظام في سوريا، ورئيس الحكومة والحكومة جمعاء مطالبون فوراً بتوضيح موقفها، وما اذا كان هناك تضامن وزاري حول هذا الموقف المرفوض”، متوجها الى الحكومة بالقول:” تفضلوا الى التضامن الوزاري لنرى ونحكم في ظلّ تصاعد الجريمة في لبنان وفي ظلّ ما يحدث على الحدود اللبنانية السورية”، موضحا أن “التيار بالعموم هو ضد مشروع تهجير الناس من ارضهم ، الفلسطينيين او السوريين، وضد التطاول على سيادة الدول”. وتابع باسيل في شأن الملفات التي ستتم متابعتها قائلا: – الانتخابات البلدية والنيابية: الحكومة ستكون مسؤولة عن اجراء الانتخابات بحسب القوانين المعمول فيها، واي تغيير فيها يمسّ بصحة التمثيل او بالتوازن الذي حقّقه سيكون موضع معارضة شديدة منا. بالإضافة الى ملفات اخرى مهمّة مثل الاصلاح الاداري، الصحة، التربية، الطاقة، الحدود، رسمها وضبطها والمواصلات، براً وبحراً وجواً و غيرها”. وشدد باسيل على أن “التيار برهن اليوم انّه مجدّداً بمواجهة المنظومة الممثلّة كلّها بالحكومة، بالإضافة الى حزب جديد، ولكنّه لن يمارس اي كيدية او نكد بل عنده لجان لكل ملف وعلم وفهم لكلّ موقف، وسيكون مؤتمره السنوي في 14 آذار الذي سيعلن فيه تعاطيه مع الملفات ومعارضته الايجابية، كما سيطلق ماكينته الانتخابية”، موجها “دعوة لكل التياريين للاستعداد والمشاركة اللازمة بهذا الموعد”. وتوجّه للتياريين لافتًا الى ان “التيار اثبت بثلاثة استحقاقات متتالية في خلال شهر (انتخابات الرئاسة – تسمية رئيس الحكومة – تشكيل الحكومة) أنه لا يتلقى التعليمة او الاشارة من احد في الداخل او الخارج، وان موقفه هو نفسه لا يتغيّر “نحنا مش من جماعة السحسوح”، مضيفا: “أثبتنا اننا نحن الأحرار ونحن السياديون ونحنا الاستقلاليون وشعارنا نفسه وهو حريّة سيادة استقلال”. اما بخصوص وجود التيار في الحكومة، فختم باسيل باقتباس من الكاتب نجيب محفوظ: “غيابٌ تحفظُ فيه كرامتك، افضل من حضورٍ تفقد فيه قيمتك”
Bassil declares ‘positive opposition’, accuses Salam of misrepresenting Christians Naharnet/February 12/2025 Free Patriotic Movement chief Jebran Bassil has announced that the FPM will practice “positive opposition” in the face of the new government, noting that it will follow up on a number of files it had “struggled” for. Wishing success for the new ministers, Bassil lamented that the FPM “faced an internal and external siege” that “prevented it from implementing” its plans during Michel Aoun’s presidential term. “It paid the price for preserving national unity and refraining from plunging the country into civil war,” Bassil said. Bassil also accused Prime Minister Nawaf Salam of “selectivity” in picking the ministers of the new government and of misrepresenting Christians in the cabinet line-up. “The Shiite Duo named the Shiite ministers, the Progressive Socialist Party named the Druze ministers and the PM named the Sunni ministers, although the representative Christian forces were excluded … As for Christians, the Lebanese Forces named one or at most two ministers, the Tashnag Party named one partisan minister, the Kataeb Party named one minister after an agreement, while four out of the eight remaining Christians ministers were named by the premier,” Bassil decried. The FPM chief also objected against the nature of the ministerial portfolios that were allocated to Christians. “There was a bad distribution of portfolios in a manner that reflected great injustice against Christians,” Bassil said, adding that “Muslims obtained five medium-caliber portfolios compared to one given to Christians, whereas Christians got five light-caliber portfolios compared to one alloted to Muslims.” “Shiites named politicians or politicized ministers, Druze named their people and the premier named politicians and politicized figures, whereas Christians were prohibited from naming a single minister suspected of having a political belonging, except for one that went to Tashnag with the aim of political harm,” the FPM chief added.
.FPM hits back at Salam over representation standards Naharnet/February 12/2025 The Free Patriotic Movement responded Wednesday to remarks voiced overnight by Prime Minister Nawaf Salam regarding the negotiations that resulted in the exclusion of the FPM from the new government. “Mr. Prime Minister Nawaf Salam said that the only standard that the FPM insisted on was the process of counting the members of the parliamentary blocs, but the truth is that the FPM’s only standard was fairness and treating everyone equally,” the FPM said. “The premier’s standard was selectivity and double standards as to partisans, politicized figures, experts, the sizes of representation, the right to making nominations, and the distribution of portfolios, especially as to misrepresenting sects, components and blocs,” the FPM added. Salam had said in a TV interview overnight that some blocs tried to “impose their standards” on him, such as “the size of representation and number of ministers.”“The FPM had a problem regarding the size of its representation, due to the difference between the number of its current MPs and the number of its (expelled) MPs, in addition to the number of the votes it received in the elections, but I did not manage to understand these calculations,” Salam added.