فيصل كرامي: جبلي نتة من مركبات الحقد والكراهية والتعصب والطروادية الياس بجاني/01 حزيران/2024
فيصل كرامي في العمل السياسي، شخصية معقدة وكرتونية وطروادية ببغائية، لا تمثل ثقافة المحبة والتعايش والوطنية والإنفتاح والمحبة.
هذا الفيصل المفصول عن كل ما هو لبنان ومفاهيم وقّم لبنانية، والمناقض في خطابه لكل ما هو صدق واحترام لعقول وذكاء اللبنانيين والتاريخ، هو عبارة عن كومة نتنة من الحقد والكراهية والفكر الجهادي الأعمى الرافض والمعادي للآخرين.
في العمل السياسي والوطني، هو منافق ومسرحجي وانتهازي وتبعي، واداة بيد حزب الله الإرهابي والفارسي الذي يحتل لبنان لمصلحة حكام إيران الملالوي والجهاديين.
حزب الله هو من أعاد هذا الفصيل الحاقد إلى مجلس النواب بالبلطجة القانونية والترهيب بعد أن كان سقط سقوطاً مدوياً في الإنتخابات النيابية الأخيرة.
والحزب كان أعطاه من قبّل وزارة من حصة الطائفة الشيعية بسابقة لم تحصل بتاريخ لبنان، كونه بنظر الحزب مجرد أداة وبوق وصنج وتبعي مطيع.
هيدا المخلوق التعتير وطنياً وسياسياً وفكراً وثقافة، عارف 100% انو رشيد كرامي قتله نظام الأسد ومخابراته. وعارف كمان أن كل الوثائق والتحقيقات القانونية والشهود يؤكدون هذه الحقيقة الدامغة… إلا أنه ولإثارة النعراب المذهبية ولإستعطاف وشحادة التأييد المذهبي والجهادي في داخل بيئته مُصّر على اتهام د. جعجع والقوات. في الخلاصة، إن اتهامه لجعجع والقوات بقتل رشيد كرامي هو تجارة بالية وصبيانية، الهدف منها بث الفرقة والتعصب والإنعزالية لا أكثر ولا أقل، وتا يستعطف تأييد البسطاء وزرع الكرهية والحقد والفرقة المجبول منهما.
هذا المخلوق في السياسة كارثة وجبلة حقد من صناعة حزب الله… ولهذا لا وزن، ولا صدق ولا مصداقية، بل تبعية وطروادية.
***الكاتب ناشط لبناني اغترابي رابط موقع الكاتب الألكتروني https://eliasbejjaninews.com *عنوان الكاتب الألكتروني phoenicia@hotmail.com