The Dresses of the Wives of Our Political Parties’ Owners, Officials, and Rulers: A Thousand Mercies and Blessings upon Marie Antoinette and the Biscuits
Elias Bejjani/November 17, 2025
فساتين نسوان أصحاب شركات أحزابنا وحكامنا: يا الف رضا ورحمي ع ماري انطوانيت والبسكوت
الياس بجاني/17 تشرين الثاني/2025
يلي بيراقب من برا لبنان فجور نمط عيشة حكام وطن الأرز، وأصحاب شركات أحزابو، ويوضادسية كتير من أصحاب الجبب والقلانيس وكل يلي حواليهم من نسوان وقرايب ومستشارين وزقيفي وقطعان وعبدة أصنام.. ع الأكيد المليون أكيد بيكفر وبيلعن الساعة يلي وصلوا فيها هودي كلن لمواقع المسؤولية.
ولأنو اذا بدك تعرف خامة الإنسان الحقيقية، وعمق انسانيو، وقيمو وأخلاقو اعطيه مال وسلطة وكتر…
يا بيروح ع البواب الواسعا وبيتعربط بعموا لاسيفورس، يا بيروح ع البواب الضيقة وبيمد ايديا للناس وبيكرس حياتو لخدمتون.
وب هالسياق هيدا سياق البواب الوسعا والضيقة..يعني الخيار بين الخير والشر…
بيقولوا بالأمثال بضيعنا “يا ويلك من فقير إذا اغتنا وما عندو إيمان..بيصير يلبط وما بيعود يتهدا”
وبيقولوا…”يا ويل شعب حكامه بايعين ضميرون وفاجرين وما بيخجلوا…ونسوانن يا ألف رحمي ع ماري انطوانيت تبع البسكوت.. وعايشين بغربي عن ناسون وتعتيرهم.
وكمان وكمان وبيقولوا “قلي شو بتلبس مرتك يا صاحب شركة الحزب والحاكم والخوري، تا قلك مين انت، وإذا فينا نوثق فيك ونسلمك رقابنا والبلد.
وأكثر من هيك بيقولوا وع صوت عالي، “فرجيني مين يلي مجمعون حولك يا حاكم ويا بيك ويا صاحب شركة الحزب تا اعرف خامتك إذا منيحا أو مرتي.
اليوم بلبنان القداسة والقديسين في شي غلط بكل شي معلق بالمسؤولين والحكام وأصحاب شركات الأحزاب وبكتير من جماعة الجبب والقلانيس.
حال لبنان اليوم كتير بيشبه حال صادوم وعامورا، وإيام نوح والطوفان، وزمن نمرود.
السؤال، يلي ما في إلو جواب بشري هو: هل وصل غضب ربنا من لبنان ومن المسؤولين عن أوضاعوا الغير شكل إلى درجة العقاب والقصاص؟
ع ايام نوح قاصصون بالطوفان، وع زمن صادوم وعامورا حرقون، ومع نمرود ضربون بالبابلية وما عادوا يفهموا ع بعضون.
من حقنا نسأل كيف راح يكون قصاص وعقاب للمسؤولين عن ضياع وافقار واحتلال لبنان؟
**الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com
رابط موقع الكاتب الألكتروني
https://eliasbejjaninews.com
The Dresses of the Wives of Our Political Parties’ Owners, Officials, and Rulers: A Thousand Mercies and Blessings upon Marie Antoinette and the Biscuits
Elias Bejjani/November 17, 2025
Anyone observing from outside Lebanon the debauchery in the lifestyle of the Rulers of the Nation of the Cedars, the owners of the so-called Political Parties’ companies, the extravagance of many of the Clergy, and all those surrounding them—their wives, relatives, consultants, sycophants, flocks, and idol worshippers—will, for a million certainties, curse and disbelieve the hour they all reached positions of responsibility.
Meanwhile, if you want to know people’s true mettle, the depth of their humanity, their values, and their morals, give them money, power, and abundance… either they walk through the Wide Gates and cling to their uncle Lucifer, the Head of the Devils, or they walk through the Narrow Gates, extend their hands to the people, and dedicate their lives to serving them.
And it is in this context—the context of the Wide and Narrow Gates—the choice between good and evil—let us remember some of the wise proverbs of our villages:
“Woe to you from a poor man who gets rich and has no faith… he starts to rage and cannot be calmed.”
“Woe to a people whose rulers have sold their conscience, are wicked and shameless… and whose wives—a thousand mercies on Marie Antoinette of the biscuits—live in total alienation from their people and their suffering.”
“Tell me what your wife wears, O owner of the Political Party, the ruler, and the cleric, so I can tell you who you are, and if we can trust you and hand over our lives and the country to you.”
“Show me who you have gathered around you, O ruler, official, cleric, and owner of the Political Party, so I may know if your mettle is good or rotten.”
Today in Lebanon, the holy land of holiness and the saints, there is something fundamentally wrong with everything connected to the officials, the rulers, the owners of the Political Parties, and many of the people of robes and caps (Clergy).
Lebanon’s current status today greatly resembles the miserable and evil status of Sodom and Gomorrah, the days of Noah and the Flood, and the time of Nimrod.
The question, which definitely has no human answer, is: Has the Almighty God’s wrath, directed at Lebanon and the officials responsible for its terrible state, reached the level of ultimate punishment and retribution?
In the days of Noah, He punished them with the Flood, and in the time of Sodom and Gomorrah, He burned them, and with Nimrod, He struck them with the confusion of Babel.
So, how will His retribution and punishment be for us in Lebanon?
موجز عن حياة ماري أنطوانيت (1755-1793)
ماري أنطوانيت هي آخر ملكة لفرنسا قبل سقوط الملكية أثناء الثورة الفرنسية.
الأصل والزواج:
وُلدت باسم ماريا أنطونيا يوزفا يوهانا عام 1755 في فيينا، وهي ابنة الإمبراطورة ماريا تيريزا، حاكمة النمسا.
في عام 1770، تزوجت من لويس السادس عشر، ولي عهد فرنسا، كجزء من تحالف سياسي بين النمسا وفرنسا، وهي في الرابعة عشرة من عمرها.
أصبحت ملكة فرنسا في عام 1774 عندما اعتلى زوجها العرش.
الحياة في القصر وسمعتها:
اشتهرت بأسلوب حياتها الباذخ، وعشقها للموضة، وحفلاتها المترفة، وتبذيرها للأموال على حاشيتها وأزيائها، مما أكسبها لقب “سيدة العجز الاقتصادي”، خاصة في وقت كان فيه الشعب الفرنسي يعاني من الفقر والجوع.
نظراً لأصولها النمساوية ولانشغالها بالترف، لم تحظ بحب الشعب الفرنسي الذي كان ينظر إليها كرمز لاستهتار الملكية.
اتُهمت بالتدخل في الشؤون السياسية والعمل لصالح النمسا، مما زاد من كراهية العامة لها.
نهايتها:
مع اندلاع الثورة الفرنسية عام 1789، أصبحت هي وزوجها في خطر متزايد.
تم القبض عليهما وسجنهما.
أُعدم زوجها الملك لويس السادس عشر بالمقصلة في يناير 1793.
في 16 أكتوبر 1793، أُدينت ماري أنطوانيت بتهمة الخيانة العظمى ضد الجمهورية الفرنسية، وأُعدمت هي أيضاً بالمقصلة.
مقولة “ليأكلوا البسكويت”
المقولة المنسوبة إليها هي: “إذا لم يكن هناك خبز، فليأكلوا البسكويت!” (أو ما شابهها، مثل “الكعك” أو “الحلويات” بالترجمة الأدق للكلمة الفرنسية brioche).
لا يوجد دليل تاريخي موثوق يؤكد أن ماري أنطوانيت قد قالت هذه العبارة.
مصدر الإشاعة: يُعتقد أن هذه العبارة، التي تعكس عدم مبالاة الطبقة الحاكمة بمعاناة الشعب، كانت متداولة قبل وصول ماري أنطوانيت إلى فرنسا بقرون.
من قالها حقاً؟ نسبها الفيلسوف جان جاك روسو في كتابه “اعترافات” عام 1766 (عندما كانت ماري أنطوانيت طفلة صغيرة) إلى “أميرة عظيمة” دون ذكر اسمها.
لماذا نسبت إليها؟ التصقت هذه المقولة باسم ماري أنطوانيت لأنها كانت رمزاً للتبذير الملكي في وعي الشعب، وكانت حياتها الباذخة تتناقض بشدة مع الجوع والفقر الذي ساد في فرنسا قبيل الثورة. الإشاعة ساهمت في تعزيز صورتها كملكة مستهترة بمعاناة الفقراء، وكانت أداة قوية في تأجيج نار الثورة ضد الملكية.
