وزيرة التربية تحاول فرض الجنس الثالث على أطفالنا. هذه جريمة لن نسكت عنها. ريمون متري/فايسبوك/11 نيسان/2025
وزيرة التربية تحاول فرض الجنس الثالث على أطفالنا. هذه جريمة لن نسكت عنها.
إذا كانت لا تؤمن بأن الإنسان إما ذكر أو أنثى، إذا اختارت أن لا تنتمي لجنس البشر، فذلك شأنها!
يجب أن تُطرد فوراً. لن نسمح لوزيرة مشبوهة بخطة مريضة أن تمسّ بهوية أولادنا.”
نوجّه نداء لكل أب وأم، لكل لبناني حر: لا تسكتوا.. الدفاع عن أولادكم مسؤوليتكم.
هوية أولادنا خط أحمر…
الأجناس عند البشر وفي الطبيعة إثنان: ذكر وأنثى د. كمال يازجي/فايسبوك/11 نيسان/2025
الأجناس عند البشر وفي الطبيعة إثنان: ذكر وأنثى
كل هذا المُزاح المستورد من أميركا وتحديداً من المهرّجين الذين يُطلق عليهم إسم ليبراليين عن وجود أجناس وفئات أخرى يقوم ترامب الآن بإنهائه في بلد المنشأ.
لكن الشمطاء في وزارة التربية هذه حقاً شمطاء كيف لم ينتبه اليها زميلها البليد ؟
غير موافقة وهي متمسّكة على ما يبدو بالخرافات الليبرالية بقدر ما هي متمسّكة بخرافات الممانعة، فقد أصدرت مؤخراً استمارة لتحديد جنس الطلاب فيها أكثر من خانتين.
الخانة الثالثة ماذا عساها أن تكون ؟ حائر في أمره ؟ مثلاً، او حائرة في أمرها؟ او يفضّل عدم التصريح عن جنسه؟
لدي حلّ قد يكون مقبولاً: نُبقي على التصنيف القديم البالي لأننا تقليديون مثيرون للشفقة ولا نستطيع أن نُجاري ليبراليي اميركا.
أما بالنسبة لأولئك الذين لم يقرروا بعد او يفضّلون عدم التصريح، فاننا نقوم بتسجيلهم وفقاً للأعضاء التناسلية المتوافرة عند التسجيل وإذا ما حدث أي جديد نقوم بتحديث السجلّ على االفور