رابط فيديو مقابلة مميزة مع المميز سيادياً وعلماً ومعرفة وإطلاع الكاتب والمخرج يوسف الخوري تُلقي الأضواء على كل مراحل الحروب التي استهدفت لبنان منذ الخمسينيات، مع قراءة تاريخية لأسبابها ومسببيها ولأهدافها/A Video- Link for a special Interview with the Sovereign-Minded, Knowledgeable, and Insightful Writer and Director Youssef El Khoury – Shedding Light on All the Stages of the Wars That Have Targeted Lebanon Since the 1950s, with a Historical Analysis of Their Causes, Perpetrators, and Objectives
A Video- Link for a special Interview with the Sovereign-Minded, Knowledgeable, and Insightful Writer and Director Youssef El Khoury – Shedding Light on All the Stages of the Wars That Have Targeted Lebanon Since the 1950s, with a Historical Analysis of Their Causes, Perpetrators, and Objectives.
رابط فيديو مقابلة مميزة من “موقع ترانسبيرنسي”مع المميز سيادياً وعلماً ومعرفة وإطلاع الكاتب والمخرج يوسف الخوري تُلقي الأضواء على كل مراحل الحروب التي استهدفت لبنان منذ الخمسينيات، مع قراءة تاريخية لأسبابها ومسببيها ولأهدافها. 10 نيسان/2025
بعض أهم العناوين التي تناولها المخرج يوسف الخوري في مقابلة مع موقع ترانسبيرنسي/أجرت المقابلة الصحافية بتريشيا سماحة (تفريغ وصياغة ونصوص وترجمة إلياس بجاني بحرية تامة)
*من دار الفتوى إلى طهران، وبين سلام العصا وسلام 17 أيار… هل فات لبنان قطار الحياد؟
*تصوروا أن في لبنان مجموعات معفنة عم تتظاهر تأييداً لحماس، في حين أن الفلسطينيين في غزة يتظاهرون ضد حماس وضد الحرب التي أشعلتها مع إسرائيل ودمّرت غزة وشرّدت أهلها.
*الحرب بدأت قبل حادثة بوسطة عين الرمانة وانتشرت وتفلّتت بعد ذلك.
*سنة 1985 سمّى شارل مالك في مجلس الأمن قرية الغجر بالقرية السورية.
*الغزاويون كانوا سنة 1985 ضد لبنان. وهنا الغرابة في فكر من يتظاهرون اليوم تأييداً لهم.
*كل ما شنّته إسرائيل من حروب على لبنان كانت 100% ردود أفعال على تعدّيات عليها من لبنان، أو من مخططات وأعمال إرهبية تم التحضير لها وانطلقت من لبنان.
*ما قبل الـ 1975، كان النظام اللبناني الديمقراطي الوحيد في المنطقة، حيث كل باقي الأنظمة، بما في ذلك إسرائيل، كانت في غير أطر.
*نظام الأسد سهّل للفلسطينيين انتهاك سيادة لبنان وسلّحهم لإشعال الاضطرابات والحرب والفوضى في لبنان، في حين أن نظامه كان يمنع على الفلسطينيين حمل سكينة في بلده.
*لبنان يشبه جغرافياً سويسرا، ولكن الفرق هو في النظام، حيث إن سويسرا عندها جيش قوي للغاية وتتمتع بحياد كامل، في حين أن لبنان مختلف كلياً: لا جيشه قوي ولا نظامه حيادي.
*تمّ ضعضعة وتعطيل اتفاقية الهدنة مع إسرائيل من لبنان بنتيجة اتفاقية القاهرة.
*اتفاقية القاهرة شرّعت العمل الحربي الفلسطيني من لبنان ضد إسرائيل، في تناقض كلي مع بنود اتفاقية الهدنة.
*خلال المواجهات بين الجيش اللبناني والفلسطينيين، اجتماع عرمون السني تبنّى اتفاقية القاهرة ودعم الفلسطينيين ضد لبنان وجيشه.
*توهّم ياسر عرفات أن بإمكانه إقامة دولة فلسطينية في مناطق المسلمين، وهناك اتصال تلفوني مسجّل بين عرفات وصائب سلام يبيّن أن البخار ضرب رأس عرفات وتوهّم إقامة الدولة الفلسطينية في لبنان.
*اليسار وأمل وحزب الله ونواف سلام وكُثر من وزراء حكومة سلام هم من فقّسوا حاضنات حركة فتح وياسر عرفات.
*أي أزمة في لبنان لا بد أن يكون مسببها وراءها اليسار التدميري المتحالف مع الإسلام السياسي بشقّيه السني والشيعي.
“كلنا إرادة” مجموعة تعرّت أجندتها خلال الثورة وانفضحت أهدافها.
*الأردن تمكّن من طرد الفلسطينيين يوم ثاروا على نظامه لأنه لم يكن عندهم حاضنة شعبية، وهذا ما نجحوا بتحقيقه في لبنان.
*لم يكن الفلسطيني وحده ليقوم بحربه على لبنان دون اليسار والسنية السياسية وكمال جنبلاط وما كان يُسمى زوراً “الحركة الوطنية”.
*القرارات الدولية الخاصة بلبنان كلها مكملة لبعضها، وبنودها متشابهة في جوهرها: اتفاقية الهدنة، و1559، و1701، و1680.
*التذاكي على القرارات الدولية موضة يلجأ إليها اليسار والعروبيون والإسلام السياسي.
*اتفاقية 17 أيار بين لبنان وإسرائيل كانت فرصة ذهبية تمّ تضييعها.
*افتخار الرئيس أمين الجميل بأنه هو من ألغى اتفاقية 17 أيار مفاخرة تُطرح حولها أسئلة مريبة وما أكثرها.
*سنة 1982 اتخذ بشير الجميل الخيار السلمي مع إسرائيل، وهو نفس الخيار المعروف حالياً بالاتفاقيات الإبراهيمية.
*بشير اختار أن يصل للرئاسة عن طريق البرلمان بدعم من المسلمين، ولهذا صوّت له نواب سنة وشيعة ودروز.
*حزب الله جيش إيراني وجهادي يحتل لبنان، ولهذا مفروض أن يتم إلغاؤه بالكامل سياسياً وعسكرياً ومالياً، ومحاكمته على ما ارتكبه من إجرام وما تسبب به من حروب، وليس التفاوض والحوار معه.
*هذه هي حقيقة ما جرى بين بشير الجميل وبيغن في نهاريا، وما جرى بين شارون وأمين الجميل في بكفيا.
*السلام الآتي بمفهوم نتنياهو هو بالقوة والعصا، واحتمالات نجاحه كبيرة جداً.
*مواقف نواف سلام وطارق متري وغسان سلامة وبعض الوزراء في حكومة سلام هي “سعدنات” يسارية.
*إيران حست بالسخن وبدأت هي تقطيع أذرعتها استباقياً وتراجعت إلى الخلف.
*الصراع في لبنان وفي المنطقة هو يساري يميني.
*إيران الدولة الإسلامية تتحالف مع اليسار للوقوف في وجه هجمة نتنياهو وترامب.
*المشكلة مع أهل السلطة في لبنان هي معرفة ماذا يريدون، وليس ماذا نريد منهم.
*الأميركي يزوّدنا بالمقومات اللازمة للمواجهة، ونحن علينا أن نقرر ماذا نريد.
*لكل الذميين من يساريين وعروبيين وتجار نقول إن حزب الله مفروض أن يُحاكم، لا أن يتم التفاوض أو الحوار معه.
*على كتف الرئيس جوزيف عون رئيس وزراء يساري وفلسطيني أكثر من كونه لبناني.. وما يجب فهمه أن لا تسليم سلاح بالحوار.. الدولة اللبنانية ملتزمة بتجريد سلاح الحزب في كل لبنان، وهي وقّعت على اتفاقية وقف إطلاق النار.
*سنة 1982 خيّرت إسرائيل لبنان بين إنهاء الفلسطينيين عسكرياً ومقاومة، أو الانسحاب وإقامة منطقة عازلة في الجنوب، واليوم هي تضع لبنان أمام نفس الخيار.
*النظام في لبنان ليس فاشلاً، بل المسؤولون والحكام والسياسيون هم الفاشلون.
*الخطأ هو توقيت إطلاق حركة المحافظين الجدد، وأنا لم أُدعَ لاجتماعهم وإطلاق حركتهم، ربما لأنهم يعرفون مواقفي.
*الفيدرالية في ظل هيمنة حزب الله هي مجزرة حقيقية بحق الطائفة الشيعية وخيانة لهم وتغطية لاستمرارية سيطرة الحزب.
*مطلوب تحرير لبنان أولاً، ومن ثم المطالبة بالفيدرالية من خلال حوار وتوافق بين الشرائح اللبنانية بإشراف دولي.
*السنية السياسية تريد العودة إلى الطائف لأنها تسعى للحفاظ على الصلاحيات، وليس على البلد.
*مشكلة لبنان في جوهرها حزبيات، وليست طائفية.
*مطلوب قبل إعادة أهل الجنوب إلى جنوبهم إعادة اللاجئين اللبنانيين في دولة إسرائيل منذ العام 2000.
*حالياً، لا ترف وقت في لبنان والمنطقة، وعلى الجميع فهم هذه الحقيقة التي كان أدركها بشير الجميل وتعاطى معها بذكاء ووطنية وبعد نظر.
اعتقال مجموعات من حزب الله في بلدان أوروبية كان بمجهود المخابرات الإسرائيلية، وهي كانت تُحضّر لعمليات إرهابية يمولها الحزب ومن لبنان.
*اتفاقية الطائف لا ترفع الرأس، وهي ليست حلاً للبنان.
*في فلمي الجاري تحضيره عن بشير الجميل، سوف يرى اللبناني ما لم يره وما لم يسمعه.
A Video- Link for a special Interview with the Sovereign-Minded, Knowledgeable, and Insightful Writer and Director Youssef El Khoury – Shedding Light on All the Stages of the Wars That Have Targeted Lebanon Since the 1950s, with a Historical Analysis of Their Causes, Perpetrators, and Objectives.
April 10/2025
Below are some of the key topics covered by Director Youssef El Khoury in his interview with “Transparency Website” the interview was conducted by journalist Patricia Smaha. (Transcribed, rephrased, and freely translated by Elias Bejjani)
*Imagine that in Lebanon, rotten groups are protesting in support of Hamas, while Palestinians in Gaza are demonstrating against Hamas and against the war it ignited with Israel, which destroyed Gaza and displaced its people.
*The war in Lebanon began before the Ain al-Rummaneh bus incident; it spread and escalated afterward.
*In 1985, Charles Malik referred to the village of Ghajar in the south, as a Syrian village during a UN Security Council session.
*In 1985, Gazans were against Lebanon & now some Lebanese are demonstrating in their support>
*All wars launched by Israel against Lebanon were 100% reactions to violations against it from Lebanese territory or terrorist aggressions in other countries prepared and orchestrated in Lebanon
*Before 1975, Lebanon was the only democratic system in the region, while all other regimes—including Israel—operated outside such frameworks.
*The Assad regime facilitated Palestinian violations of Lebanese sovereignty and armed them to ignite chaos and war in Lebanon, while at the same time banning Palestinians in Syria from even carrying a pocketknife.
*Geographically, Lebanon resembles Switzerland, but the difference lies in governance: Switzerland has a powerful army and complete neutrality, while Lebanon has neither.
*The armistice agreement with Israel was undermined and paralyzed by Lebanon as a result of the Cairo Agreement.
The Cairo Agreement legitimized Palestinian military activity from Lebanese territory against Israel—completely contradicting the armistice Accord terms.
*During clashes between the Lebanese army and the Palestinians, the “Sunni Aramoun meeting” endorsed the Cairo Agreement and supported the Palestinians against Lebanon and its army.
*Yasser Arafat deluded himself into thinking he could establish a Palestinian state in Lebanese Muslim-majority areas. A recorded phone call between Arafat and late PM, Saeb Salam reveals how power went to Arafat’s head, making him fantasize about founding a Palestinian state in Lebanon.
*The Leftists, Amal Movement, Hezbollah, Nawaf Salam, and many ministers in Salam’s government were all hatched by Fatah and Arafat incubators>
*Every crisis in Lebanon can ultimately be traced back to the destructive Leftists that are always allied with both Sunni and Shiites political Islam.
*The group “Kulluna Irada” revealed its true agenda during the last Lebanese public uprising, and its goals were exposed.
*Jordan succeeded in expelling the Palestinians when they rose up against its regime, because they had no local support. In Lebanon, however, they succeeded because they found a popular base.
*The Palestinians could never have waged war against Lebanon alone—it was only possible with the support of the Leftists, Sunni political forces, Kamal Jumblatt, and what was falsely called the “National Movement.”
*All international resolutions regarding Lebanon are complementary and share the same core essence—be it the armistice Accord, Resolution 1559, 1701, or 1680.
*Dodging and outsmarting international resolutions is a trend the Leftists, Arabists, and Islamists resort to.
*The May 17 Agreement between Lebanon and Israel was a golden opportunity that was squandered.
*Ex, President Amine Gemayel’s pride in having canceled the May 17 Accord raises many suspicious and troubling questions.
*In 1982, Bachir Gemayel adopted the path of peace with Israel—similar to what we know today as the Abraham Accords.
*Bachir Gemayel chose to reach the presidency through Parliament, with support from Muslims; that’s why many Sunni, Shia, and Druze MPs voted for him.
*Hezbollah is an Iranian jihadi army occupying Lebanon. It must be completely dismantled—politically, militarily, and financially—and held accountable for the crimes it committed and the wars it caused. There must be no negotiations or dialogue with it.
*This is the reality of what happened between Bachir Gemayel and Menachem Begin in Nahariya, and between Ariel Sharon and Amine Gemayel in Bikfaya.
*According to Netanyahu’s doctrine, peace comes through force and the stick—and its chances of success are very high.
*The stances of Nawaf Salam, Tarek Mitri, Ghassan Salamé, and some ministers in Salam’s cabinet are nothing but “leftist embellishments.”
*Iran sensed danger and began preemptively trimming its proxies and withdrawing.
*The conflict in Lebanon and the region is between the Leftis and the Right. (conservatives)
*Iran, an “Islamic” state, has allied itself with the Leftists to confront the offensive led by Netanyahu and Trump.
*The real issue with Lebanon’s ruling class is not what we expect from them—but rather figuring out what they actually want.
*The Americans are providing us with the means for confrontation; it’s up to us to decide what we want.
*To all the dhimmis—leftists, Arabists, and political merchants—we say: Hezbollah must be prosecuted, not negotiated with.
*On the shoulder of General Joseph Aoun stands a prime minister who is more of a Palestinian leftist than a Lebanese official. And what must be understood is that disarmament cannot happen through dialogue. The Lebanese state is bound by the ceasefire agreement and is committed to disarming Hezbollah across all Lebanese territory.
*In 1982, Israel gave Lebanon a choice: to end the Palestinian military presence or face the creation of a buffer zone in the South. Today, Israel is offering Lebanon the same choice again.
*The system in Lebanon is not a failure—it’s the politicians, leaders, and officials who have failed.
*The mistake lies in the timing of launching the “New Conservatives” movement. I was not invited to their meeting, perhaps because they know my stances.
*Federalism under Hezbollah’s dominance would be a real massacre against the Shiits community and a betrayal of them, providing cover for Hezbollah’s continued control.
Lebanon must first be liberated; only then can federalism be discussed, through dialogue and consensus among Lebanese groups under international supervision.
*Sunni political leaders want to return to the Taif Agreement because they aim to preserve their powers, not the country.
*Lebanon’s core problem is political partisanship—not sectarianism.
*Before returning Southern Lebanese residents to their homeland, the Lebanese refugees in Israel since 2000 must be returned first.
*Currently, there is no luxury of time for Lebanon or the region. Everyone must understand this fact, which Bachir Gemayel once recognized and addressed with intelligence, patriotism, and foresight.
*The arrest of Hezbollah cells in European countries was the result of Israeli intelligence efforts. These cells were preparing terrorist operations funded by Hezbollah and launched from Lebanon.
*The Taif Agreement is not a source of pride—it is not a solution for Lebanon.
*In my upcoming film about Bachir Gemayel, the Lebanese will witness what they’ve never seen or heard before.
