رابط فيديو مقابلة مع الوزير السابق يوسف سلامة/قراءة تاريخية شاملة لكل ما تعرض له لبنان منذ السبعينات، مع كشف الدور التخريبي الذي لعبته إيران في تخويف العرب ودفعهم نحو الاعتراف بإسرائيل والتطبيع معها. اليوم، انتهت مهمتها

48

رابط فيديو مقابلة مع الوزير السابق يوسف سلامة – موقع ترانسبيرنسي/قراءة تاريخية شاملة لكل ما تعرض له لبنان منذ السبعينات، مع كشف الدور التخريبي الذي لعبته إيران في تخويف العرب ودفعهم نحو الاعتراف بإسرائيل والتطبيع معها. اليوم، انتهت مهمتها.

14 آذار/2025

بعض أهم عناوين المقابلة مع الوزير السابق يوسف سلامة
*علينا استثمار عهد ترامب، المتعاطف مع قضيتنا، لتحسين شروط السلام مع إسرائيل.
*السلام قادم لا محالة، بإرادة أميركية وتوافق عربي.
*على المسؤولين والسياسيين في لبنان وقف الكذب والنرجسية والاحتيال الغبي، والعمل بصدق وشفافية لمصارحة الناس بالحقائق.
*حزب الله لن يزول قبل أن يقبل اللبنانيون بالسلام مع إسرائيل.
*طارق متري معروف بمواقفه، ومن جاء به إلى الوزارة يتحمل المسؤولية. موقفه من مجزرة الدامور يسقط عنه لبنانية.
*الكرامة هي الأساس في كل موقف ومواجهة، لكن الذمية السياسية تسيطر على عقول معظم العاملين في السياسة.
*إسرائيل خلصت لبنان من الفلسطينيين، واليوم خلصته من الاحتلال الإيراني. وهي تتوقع من اللبنانيين اتخاذ خطوة نحو السلام معها، لأن السياسة لا تعرف الخدمات المجانية.
*الانتفاضة على الذمية السياسية باتت واجباً، والانحياز للكرامة هو الخيار الوحيد.
*لا إعادة إعمار بوجود السلاح. والسؤال: إلى متى سيبقى نبيه بري يساوم على مصير بيئته، ويرفض معادلة السلام؟
*مأساة اللبنانيين أنهم يقدّسون جلادهم.
*كل الاغتيالات في لبنان تمت بموافقة دولية، بما فيها اغتيال طوني فرنجية، الذي خطط له نظام الأسد السوري.

Video Interview with Former Minister Youssef Salameh – Transparency Website
A historical review of Lebanon’s suffering since the 1970s, exposing Iran’s destabilizing role in the region. Tehran’s strategy of using intimidation to push Arab nations toward recognizing and normalizing ties with Israel has now run its course.

March 14/2025

Main topics of the interview
*Lebanon must seize the opportunity of Trump’s tenure—he is sympathetic to our cause—to negotiate better terms for peace with Israel.
*Peace is inevitable—driven by American determination and an emerging Arab consensus.
*Lebanese officials must abandon their lies, narcissism, and self-serving agendas. National interest must come first, and honesty with the people is paramount.
*Hezbollah’s existence in Lebanon is directly tied to the Lebanese people’s rejection of peace with Israel. Until peace is accepted, Hezbollah will persist.
*Tarek Mitri’s stance on the Damour massacre exposes his true colors. The blame falls on those who appointed him. His position strips him of any claim of pro Lebanese dignity or affliation.
*Dignity is the foundation of all righteous action. Unfortunately, political discourse in Lebanon is plagued by petty slander and cheap opportunism.
*Israel freed Lebanon from the PLO, and now it has liberated it from Iranian occupation. It is Lebanon’s turn to move forward and embrace peace. Nothing in politics comes without expectations.
*A national uprising is necessary—to shatter deception, reject “dhimmitude,” and uphold dignity.
*No reconstruction is possible as long as weapons rule the country. How long will Nabih Berri continue gambling with the fate of his community? He must submit to the equation of peace and end his obstructionist tactics.
*Lebanon’s tragedy is that its people worship their executioners.
*Every major assassination in Lebanon happened with international approval—including Tony Franjieh’s, orchestrated by the Assad regime in Syria.

“لقاء الهوية والسيادة”: إما أن نكون ونواجه وينتصر لبنان الرسالة أو لا نكون
وطنية/12 آذار/2025
عقد “لقاء الهوية والسيادة” اجتماعه الدوري برئاسة الوزير السابق يوسف سلامه، وتم عرض الاوضاع في لبنان والشرق الاوسط.
اثر الاجتماع، اصدر المجتمعون بيانا، تلا عضو المكتب السياسي ومسؤول العلاقات العربية عامر بحصلي، لفت فيه، الى ان “منطقة الشرق الاوسط تمر في مرحلة خطيرة ومصيرية لا تماثلها مرحلة، إلا تلك التي نظمت تشكلها السياسي في العام 1920 بعد نهاية الحرب العالمية الأولى. وقد بات معروفا أن التشكل السياسي لبلاد المشرق يخضع اليوم، وكما خضع في الماضي لموازين القوى الدولية والاقليمية ويرتكز على القدرة على التحكم بأنظمة المنطقة وثرواتها على السواء”. اضاف: “وفي هذا الاطار، يلاحظ “اللقاء” أنه بدأ يتظهر في مجال المنطقة الجيوسياسي مجموعة من الفرص والمخاطر، لعل أبرزها، محاولة إعادة النظر في نتائج اتفاقية سايكس – بيكو، في ظل انكسار موازين القوى لصالح اسرائيل”. واعتبر أن “التجربة اللبنانية أثبتت أن الدولة هي الضامن الوحيد لأمن مكوناتها الاجتماعية، لا قدرات هذه أو تلك. وتاليا إن حل الازمة المستفحلة في لبنان لم يعد حلا تقنيا مسطحا يرتكز على معالجة الفساد أو إصلاح بنى الدولة وتحديثها”، موضحا أن “الحل في لبنان هو سياسي بإمتياز ويقتضي اتخاذ خيارات استراتيجية كبرى تدخل لبنان في زمن المنطقة الآتي الذي يتشكل على وقع أحداث متسارعة لا تبدأ في شرق سوريا ولا تنتهي في خليج العقبة وما بينهما”. وتابع: “لا إعمار من دون سيادة ولا سيادة من دون سلام. إن الخيار الوطني الشجاع في هذا السياق يقتضي الدعوة الى مؤتمر وطني يدعو له فخامة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، تطرح فيه الخيارات الممكنة أمام اللبنانيين من أجل اعتماد تلك التي تحفظ لبنان وتحصن نظامه الدستوري وتحمي جميع مكوناته، على أن يتزامن ذلك مع، حملة ديبلوماسية لترسيم حدود لبنان الطبيعية مع كل من إسرائيل وسوريا وتحرير أرضنا من أي احتلال، تسليم السلاح الفلسطيني وسلاح “حزب الله” إلى الدولة وفقا للقرار ١٧٠١ بجميع مندرجاته والانخراط في مسار السلام الذي سينتج عن إعادة تشكل المنطقة السياسي والاقتصادي على السواء”. وتوجه الى اللبنانيين، قائلا: “نعيش زمنا تكوينيا، إما أن نكون ونواجه بصراحة وجرأة وينتصر لبنان الرسالة، أو لا نكون ونظل نتلهى بتدوير الزوايا وندفع فاتورة المشرق وقضاياه المعقدة”.

Share