رابط فيديو مقابلة من محطة “أم تي في”، مع الكاتب والمخرج يوسف ي. الخوري والباحث الفلسطيني هشام دبسي/قراءة معمقة في وجهتي نظر السلام القادم إلى الشرق الأوسط عن طريق ترامب ونيتنياهو بعد اقتلاع الأذرع الإيرانية وتحجيم أو اسقاط نظام الملالي.. الأولى حياد لبناني كامل دون عروبة وهرطقة مقاومات من خلال اتفاقيات إبراهمية مسلمة يهودية ومسيحية، والثانية، سلام مع سقوط اتفاقيات إبرهام بخطة عربية انمائية واقتصادية وحل للقضية الفلسطينية

125

رابط فيديو مقابلة من محطة “أم تي في”، مع الكاتب والمخرج يوسف ي. الخوري والباحث الفلسطيني هشام دبسي/قراءة معمقة في وجهتي نظر السلام القادم إلى الشرق الأوسط عن طريق ترامب ونيتنياهو بعد اقتلاع الأذرع الإيرانية وتحجيم أو اسقاط نظام الملالي.. الأولى حياد لبناني كامل دون عروبة وهرطقة مقاومات من خلال اتفاقيات إبراهمية مسلمة يهودية ومسيحية، والثانية، سلام مع سقوط اتفاقيات إبرام بخطة عربية انمائية واقتصادية وحل للقضية الفلسطينية

14 تشرين الثاني 2024

يوسف الخوري
حزب الله مهزوم وانتهى عسكريا، وكل عنتريات ما تبقى من قادته وابواقه الإعلامية وهوبرات انتصارات هي كلامية وينطبق عليها المثال القائل: قوم عني تا اضربك.
خيار حزب الله الإستسلام أو الإستسلام.
مطلوب اعتقال ومحاكمة نعيم قاسم لأنه يدعي النصر الوهم فيما الحكومة تطالب بتنفيذ القرار 1701.
إسرائيل لن توقف اطلاق النار قبل اقتلاح حزب الله وتسليم سلاحه، او في حال اتخذ لبنان مبادرة لجهة مصادرة سلاح حزب الله وتفكيكه.
لا ربح للبنان ولا سلام ولا حياد عن طريق العرب والعروبة واتفاقية الطائف.
الخلاص والحياد الكامل للبنان سيتم مع اتفاقيات إبراهام المسيحية واليهودية والإسلامية التي سينفذها نيتنياهو وترامب.
إسرائيل لا تريد احتلال الجنوب وهي تدخل البلدات وتدمرها ثم تخرج منها.
استمرار الحرب من ما بقي من حزب الله انتحار ومزيد من النكابات على الشيعة وخدمات مجانية للموساد ولنيتنياهو للإستمرار بالتدمير والقتل والخراب.

هشام دبسي
اتنتهت سياسات أوباما ولا لإيران نووية، بل لدولة كباقي الدول وإلا!!
قرار انهاء الإسلام السياسي متخذ ويتم تنفيذه.

هم إيران الأول ليس حزب الله أو النووي، بل البقاء كنظام والحزب يحارب من أجل الحفاظ على نظام الملالي وليس دفاعاً عن لبنان.
لا نووي لإيران واتفاقيات إبراهام فشلت.
الحلول القادمة للسلام ستبنى على مواقف عربية اقتصادية وتنموية وتأمين حقوق الفلسطينيين والصلح مع إسرائيل.

**لقراءة مقالات الكاتب والمخرج يوسف ي. الخوري المنشورة على موقعنا اضغط هنا