رابط فيديو مقابلة من محطة “أم تي في”، مع المعارض الشيعي السيادي الصحافي مروان الأمين/تعرية للإسلام السياسي ولمحور الشر الإيراني ولكذبة المقاومة ولنفاق حزب الله الإرهابي والفارسي ولعنترياته وأوهامه واستكباره ال مرضي الذي دمر الجنوب وهجر بيئة ونحر شبابها
رابط فيديو مقابلة من محطة “أم تي في”، مع المعارض الشيعي السيادي الصحافي مروان الأمين/تعرية للإسلام السياسي لمحور الشر الإيراني ولكذبة المقاومة ولنفاق حزب الله الإرهابي والفارسي ولعنترياته وأوهامه واستكباره ال مرضي الذي دمر الجنوب وهجر بيئة ونحر شبابها
09 تشرين الأول/2024
مروان الأمين/افايسبوك في عز دين الحرب والدمار في لبنان، وتصفية معظم قيادات حزب الله وصولاً الى نصرالله، وبعد خطاب الخامنئي “واجب حزب الله واللبنانيين الاستمرار في القتال”، حصل اتفاق بين اميركا وايران ادى الى موافقة الادارة الاميركية على الافراج عن ٦ مليار دولار لايران كانت محتجزة في قطر. غريب!! هذا لا يعني انو ايران باعت حزب الله، هذه نظرية غير واردة لان علاقة حزب الله بالنظام الايراني هي علاقة عضوية مثله مثل الحرس الثوري ويعمل بالتكليف الشرعي من ولي الفقيه، لكن النظام الايراني لا يتردد بعقد اتفاقات وصفقات جانبية تخدم مصالحه الوطنية بمعزل عما تتكبده ميليشياته من دمار ودماء.
مروان الأمين/افايسبوك ١- انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة متحرران من هيمنة محور الممانعة. ٢- تتخذ الحكومة قرار باعلان حياد لبنان والعودة الى قرار الهدنة ١٩٤٩، ويتوجه رئيس الجمهورية بطلب رسمي من الامم المتحدة والمجتمع الدولي للمساعدة في تثبيت هذا الاعلان. ٣- ارسال العدد المناسب من الجيش الى الجنوب لضبط الامن ومنع اي نشاط عسكري غير رسمي، ولحماية لبنان على الحدود الجنوبية. ٤- نشر الجيش على طول الحدود مع سوريا والاستعانة بقوات اممية لضبط جميع اشكال التهريب. ٥- تصدر الحكومة اوامر لا لبس فيها للجيش وللقوى الامنية لمنع اي نشاط عسكري او تخزين للسلاح على كامل الاراضي اللبنانية. ٦- تعمل الحكومة مع الدول العربية والمجتمع الدولي من أجل اعادة الاعمار باشراف حصري من الحكومة والجهات الرسمية اللبنانية. القرار الدولي و ١٧٠١ هني يلي وفّروا الأمان والاستقرار للمواطن الجنوبي المقيم على الحدود وليس صحيحاً ما كان يدّعيه حزب الله انو قوته وسلاحه بيردعوا اسرائيل ويؤمنون الحماية لاهل الجنوب وللبنان، والدليل انو لما قرر حزب الله ب ٨ اكتوبر كسر القرار الدولي وفتح الحرب شفنا انو الحزب لا يردع اسرائيل وشفنا انو الحزب ضعيف جدا ومكشوف بالكامل امام اسرائيل ولا يستطيع حماية تنظيمه من ازغر عنصر لأمينه العام. الدولة اللبنانية والمؤسسات الرسمية والعلاقة الايجابية مع المجتمع الدولي وحدها يلي بتقدر تأمين الحماية لكل لبنان وللشيعة والجنوبيين بشكل خاص، وكل سلاح خارج الدولة لا يحمل الا الذل والموت والدمار ومقبرة مفتوحة تتكرر كل بضعة سنوات حسب معايير لا مصلحة للبنان ولا لشيعة لبنان ولا للجنوبيين فيها.
مروان الأمين/افايسبوك كلمة نعيم قاسم ١- باهت ومُمل ومنفصم عن الواقع. لا يرتقي الى مستوى الحدث. اطلالة بالكاد تصلح لاحتفال اجتماعي. ٢- الادعاء بانو “كل شي تمام وتم استبدال من قُتل ب بدلاء لهم”. وانو نزل مليون اسرائيلي عالملاجئ لما ضربوا صاروخ واحد، كفى هلوسة ادعاء القوة!! وانو بعدنا عم نستخدم قوتنا بحدّها الأدنى، ايه خود راحتك ما تستعجل وتركهم لوقت الحشرة. ما بعتقد في استخفاف بعقول الناس واحتقار لذكائها اكتر من هيك. ٣- بالرغم من كل يلي حصل من اذلال للناس وعدد الضحايا والدمار، مستمرون بالتمسك بالمعادلة التافهة “مساندة غزّة”. مكابرة وعنجهية استثنائية!! ٤- كلمة نعيم قاسم هي اول اطلالة لمنظومة حزب الله والحرس الثوري لمخاطبة الناس بعد النزوح واغتيال نصرالله، اعتقد ان هذه الاطلالة قد زادت من احباط الناس بدل رفع معنوياتها. ٥- في الشكل وفي المضمون ان هذه الاطلالة هي انعكاس دقيق للوضع المأساوي الذي يمر به حزب الله على جميع الاصعدة.