تقارير وروابط فيديوات من مواقع جنوبية والمشهد وسكاي نيوز تتناول بالتفصيل عملية اختراق إسرائيل لشبكة اتصالات حزب الله مما سهل عليها اغتيال فؤاد شكر والمئات من مقاتليه/مع ملخص تقرير وول ستريت جورنال الذي كشف اسرار عمليتي الإختراق والإغتيال

186

3 تقارير وروابط فيديوات من مواقع جنوبية والمشهد وسكاي نيوز تتناول بالتفصيل عملية اختراق إسرائيل لشبكة اتصالات حزب الله مما سهل عليها اغتيال فؤاد شكر والمئات من مقاتليه/مع ملخص تقرير وول ستريت جورنال الذي كشف اسرار عمليتي الإختراق والإغتيال

18 آب/2024

رابط فيديو تقرير من موقع “المشهد” يتناول أسرار عملية اغتيال فؤاد شكر واختراق اإسرائيل لشبكة اتصالات حزب الله/ من ضمن التقرير قراءة في الملف للعميد خالد حمادة وشرح لكيف اخترقت إسرائيل شبكة اتصالات “حزب الله” المغلقة؟
تفاصيل جديدة تكشفت عن عملية اغتيال القيادي في “حزب الله” فؤاد شكر بتقنيات اتصالات وتتبّع إسرائيلية متقدمة استدرجته من مكتبه إلى منزله.. ولكن كيف؟.

رابط فيديو تقرير مفصل من “قناة سكاي نيوز” يشرح كيف اخترققت إسرائيل شيكة اتصالات حزب الله والتي ساعدتها على اغتيال قؤاد شكر.
اختراق اتصالات حزب الله.. تفاصيل جديدة حول اغتيال فؤاد شكر
نفى حزب الله اللبناني، التقرير الذي نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال” حول عملية اغتيال القيادي في الحزب فؤاد شكر، الذي قتل في أواخر يوليو الماضي، ووصفت التقرير بأنه “رواية مختلقة”. وكانت الصحيفة الأميركية تناولت في تقرير مطول كيفية اغتيال فؤاد شكر، ووصفته بأنه “شبح” بالنظر إلى السرية التي كان يحيط نفسه بها.
حزب_الله إسرائيل فؤاد_شكر
“ملف اليوم” من سكاي نيوز عربية يعرض يوميا ملفا جديدا أو شخصية مؤثرة أثارت الجدل في العالم العربي والعالم، انضم إلينا لاكتشاف أحدث القضايا والتفاصيل وراء الأخبار البارزة

إتصال «قاتل» أودى بحياة شكر.. مَن طلب من «الشبح» التحرك لتسهيل اغتياله؟
ترجمة وإعداد «جنوبية» في 18 أغسطس، 2024
ما زال لغز اغتيال أكثر قادة حزب الله تخفّيًا، فؤاد شكر، غير واضح المعالم حتى اللحظة. وما زال الحزب نفسه يحاول فكّ طلاسم هذا اللغز. والجديد اليوم، إتصال غريب يطلب من شكر الصعود إلى طبقة معينة في المبنى الذي قصفته إسرائيل في 30 تموز في حارة حريك، من أجل تسهيل اغتياله.
وفي التفاصيل، كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأحد، المزيد من التفاصيل حول عملية اغتيال «الشبح» كما وصفته، الذي كان «أحد أهم الشخصيات في تاريخ حزب الله، لكنه عاش حياة تكاد تكون غير مرئية». إلا ان الحزب نفى تماما التقرير، واصفًا إياه بـ«رواية مليئة بالأكاذيب ولا أساس لها من الصحة على ‏‏الإطلاق». ‏
اليوم الأخير قبل الاغتيال
بحسب الصحيفة، لم يكن فؤاد شكر يتنقل كثيرا بفعل الاحتياطات الأمنية الكثيفة التي كان يتخذها. لهذا الغرض، أمضى يومه الأخير في الطبقة الثانية من المبنى الذي قصفه الاحتلال. وكي يتجنب التنقل كثيرا، تقول «وول ستريت جورنال» إنه كان يعيش في الطبقة السابعة من المبنى نفسه. لم يكن ظهور «الشبح» متكررا أبدا. لقد ظهر الرجل قليلاً في التجمعات الصغيرة للحزب مع كبار المسؤولين. وفي وقتٍ سابقٍ من هذا العام، «حضر شكر جنازة ابن أخيه الذي قضى خلال المواجهات مع إسرائيل، علماً أنه شارك في هذه المراسم لبضع دقائق فقط» كما يقول أحد معارفه للصحيفة. كذلك، كان وجه شُكر مجهولاً إلى حدّ أن وسائل الإعلام اللبنانية نشرت صوراً مزيفة له بعد وفاته.
الإتصال الغامض
تنقل الصحيفة عن ما أسمته «مسؤول في حزب الله» إنه ليلة الاغتيال تلقى شكر مكالمة من شخص يطلب منه الذهاب إلى شقته في الطبقة السابعة. حوالى الساعة السابعة مساءً، سقطت الصواريخ الإسرائيلية على الشقة نفسها والطوابق الثلاثة الموجودة تحتها، مما أدى إلى مقتل شكر وزوجته وامرأتين أخريين وطفلين. وأصيب أكثر من 70 شخصا، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. وقال مسؤول الحزب «إن الدعوة لسحب شكر إلى الطابق السابع، حيث سيكون من الأسهل استهدافه وسط المباني المحيطة، جاءت على الأرجح من شخص اخترق شبكة الاتصالات الداخلية لحزب الله». عليه، كشف المسؤول إن حزب الله وإيران يواصلان التحقيق في الفشل الاستخباراتي، لكنهما يعتقدان أن إسرائيل تغلبت على تقنيات الحزب وتمكنت من اختراق شبكة اتصالاته. «حزب الله: أيّ من مراسلي الجريدة الثلاث الذين وضعوا أسماءهم على المقالة المذكورة ‏‏لم ‏يلتقوا أبدًا أيًا من مسؤولي حزب الله على الإطلاق»
الإتصال الأخير بينه وبين نصرالله
نصرالله في الاحتفال التأبيني لشكر في 7 آب (SHUTTERSTOCK)
لم يتم الكشف عن هوية الأشخاص الذين هاتفوا شكر قبيل الاغتيال، لكنّ واحدًا منهم هو أمين عام الحزب نفسه السيد حسن نصرالله.
وكشف نصرالله إنه تحدث مع شكر قبل ساعة فقط أو أقل من عملية الاغتيال، على عكس ما قالته «وول ستريت جورنال» إنه تحدث معه «قبل ساعات قليلة».
وقال نصرالله تحديدا في ذكرى أسبوع على اغتياله في 7 آب الجاري: «في طوفان الأقصى منذ اليوم ‏الأول لبدء الطوفان، يعني الصبح لما صار الخبر تواصلنا، صحيح أننا بدأنا العمليات في8 (تشرين الأول) وليس في7 ، لكن من 7 هو بدأ ‏وحضر ورتب ومن 8 تشرين الى آخر لحظات قبل شهادته، يعنى التليفون بيني وبينه للساعة ستة قبل اقل من ساعة ‏من شهادته أو ما يقارب الساعة». وهذا النص بحسب النقل الحرفي لقناة «المنار» التابعة للحزب.
وقال أحد الشباب من جيران شكر للصحيفة الأميركية، كان يجلس على الرصيف بالقرب من المبنى الذي اغتيل فيه: «لقد سمعنا اسمه، لكننا لم نره قط. لقد كان مثل الشبح».
نفي حزب الله
ونفى حزب الله في بيان للعلاقات الإعلامية فيه التقرير. وجاء في البيان: « تنفي الدائرة الإعلامية نفيًا قاطعًا الرواية المختلقة التي أوردتها «وول ستريت جورنال» ‏‏‏حول استشهاد القائد الجهادي السيد فؤاد شكر وهي رواية مليئة بالأكاذيب ولا أساس لها من الصحة على ‏‏الإطلاق». وكشفت الدائرة الإعلامية أن «أيّاً من مراسلي الجريدة الثلاث الذين وضعوا أسماءهم على المقالة المذكورة ‏‏لم ‏يلتقوا أبدًا أيًا من مسؤولي حزب الله على الإطلاق. وبالتالي فإنّ الرواية الكاذبة من أساسها والمصدر ‏‏‏المنسوب له ليسوا سوى من مخيلة كتابها ولا هدف لها سوى الترويج والدعاية للعدو الصهيوني، وهذا ما ‏‏دأبت عليه الجريدة المذكورة وعدد من وسائل الإعلام اللبنانية والعربية الذين نشروا هذه الرواية الكاذبة ‏‏دون أي مراجعة أو تدقيق وبنوا عليها مواقفهم في خدمة المشروع الصهيوني».

هكذا اغتالت إسرائيل “الشبح” فؤاد شكر
حزب الله ينفي رواية “وول ستريت جورنال” بشأن طريقة الاغتيال
العربية.نت/18 آب/2024
تفاصيل جديدة تكشفت عن عمليّة اغتيال القياديّ الكبير في “حزب الله” فؤاد شكر، بعد استهداف إسرائيلي لمبنى سكني في الضاحية الجنوبيّة لبيروت. وبحسب صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركيّة فإن عملية الاغتيال تضمنت اختراق الشبكة الداخلية لـ”حزب الله” بالإضافة إلى مكالمة هاتفية أوصلت شكر إلى الطابق السابع من المبنى الذي يعيشُ ويعمل فيه أيضاً.
“قتلت شبحاً”
وقالت الصحيفة إنَّ إسرائيل “قتلت شبحاً”، في إشارة إلى شكر، مشيرة إلى أنَّ الأخير كان “أحد أهم الشخصيات في تاريخ حزب الله، لكنهُ عاش حياة تكادُ تكون غير مرئية”. وتابعت: “لقد ظهر الرجل قليلاً في التجمعات الصغيرة للحزب مع كبار المسؤولين. وفي وقتٍ سابقٍ من هذا العام، حضر شكر جنازة ابن أخيه الذي قضى خلال المواجهات مع إسرائيل، علماً أنه شارك في هذه المراسم لبضع دقائق فقط. كذلك، كان وجه شُكر مجهولاً إلى حدّ أن الشبكات الإعلامية اللبنانية نشرت صوراً مزيفة له بعد وفاته”. التقرير يكشفُ أيضاً أن شُكر أمضى يومه الأخير بمكتبه ضمن الطابق الثاني في المبنى الذي قصفته إسرائيل في الضاحية الجنوبية، بينما كان يعيشُ في الطابق السابع بنفس المبنى وذلك لتجنب الحاجة إلى التنقل كثيراً.
تخفى عن أميركا لأربعة عقود
واستطاع فؤاد شكر التخفي عن الولايات المتحدة لمدة أربعة عقود، منذ أن أدى تفجير إلى مقتل 241 جنديًا أميركيًا في ثكنة لمشاة البحرية في العاصمة اللبنانية، والذي تقول إنه ساعد في التخطيط له. وكان شكر بحسب الصحيفة أحد مؤسسي حزب الله، وهو صديق موثوق به منذ فترة طويلة لأمين عام “حزب الله حسن نصر الله. وتضيف أنه على مدى الأشهر العشرة الماضية، كان يقود المناوشات المكثفة المتزايدة عبر الحدود مع إسرائيل.
نصرالله تحدّث معهُ قبل ساعات من اغتياله
وأضاف تقرير للصحيفة أنّ حسن نصرالله ذكر أنّ شكُر تحدّث معهُ قبل ساعات فقط من اغتياله.. وذكر أنه “عشية تنفيذ عملية القتل، قال مصدر في حزب الله للصحيفة إن شكر تلقى اتصالاً هاتفياً من شخص قال له إنه سيأتي إلى المبنى الذي يقطنه وتحديداً إلى شقة الطابق السابع، وحوالى الساعة الـ7.00 مساء يوم 30 تموز، قصفت إسرائيل المكان، ما أسفر عن وفاة شكر وزوجته وسيدتين أخريين وطفلين”.
ونقلت الصحيفة عن مصدر “حزب الله” قولهُ إنَّ طلب صعود شكر إلى الطابق السابع، حيث يسهل على إسرائيل قصفه، جاء من “شخصٍ ربما اخترق شبكة الاتصالات الداخلية لحزب الله”.
فشل استخباراتي
كما ذكرت الصحيفة، بحسب المصدر، أن “حزب الله وإيران يواصلان التحقيق في الفشل الاستخباراتي الذي حصل، ويعتقدان أنّ إسرائيل تمكنت من التغلب على دفاعات الحزب باستخدام تكنولوجيا وأدوات قرصنة أكثر تقدُّماً”.
حزب الله ينفي.. “رواية مختلقة”
نفى حزب الله اللبناني، التقرير واصفا غياه بأنه “رواية مختلقة”.
وفي في بيان صادر عن العلاقات الإعلامية في الحزب اعتبر الحزب أن التقرير عبارة عن “رواية مليئة بالأكاذيب ولا أساس لها ‏من الصحة على ‌‏الإطلاق”. وأضاف البيان أن “أيًا من مراسلي الجريدة الثلاث الذين وضعوا أسماءهم على المقالة ‏المذكورة ‌‏لم ‏يلتقوا أبدًا أيًا من مسؤولي حزب الله على الإطلاق”. وخلص البيان إلى أن “الرواية الكاذبة من ‏أساسها والمصدر ‌‌‏المنسوب له ليسوا سوى من مخيلة كتابها”. وكانت إسرائيل شنت في 30 يوليو غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت.وقال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف “القيادي المسؤول عن هجوم مجدل شمس” في الجولان السوري المحتل. وقالت مصادر صحفية إن “القيادي المستهدف في ضاحية بيروت بحجم عماد مغنية”، وترددت حينها أنباء عن أنه فؤاد شكر المستشار العسكري لحسن نصر الله و”مدير مشروع دقة الصواريخ في حزب الله”.
مدرج على قائمة العقوبات الأميركية
وفؤاد شكر هو القائد العسكري الأول لحزب الله بالجنوب، وهو مدرج على قائمة العقوبات الأميركية، ويعمل في حزب الله منذ أكثر من 30 عاماً. وكانت واشنطن قد رصدت مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن فؤاد شكر، المعروف أيضاً باسم الحاج محسن. وشكر هو مستشار كبير للشؤون العسكرية لحسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله. وبحسب واشنطن، “يخدم شكر في أعلى هيئة عسكرية لحزب الله، “مجلس الجهاد”، وساعد مقاتلي حزب الله وقوات النظام السوري في الحملة العسكرية لحزب الله ضد قوات المعارضة السورية في سوريا”، حسب واشنطن. الشرق الأوسط العثور على جثة فؤاد شكر القائد العسكري لحزب الله بين الحطام في الضاحية وكان شكر “زميلاً مقرباً لقائد حزب الله المتوفى الآن عماد مغنية”، بحسب واشنطن. ولعب شكر “دورا محورياً” في تفجير ثكنات مشاة البحرية الأميركية في بيروت في 23 أكتوبر 1983 والذي أسفر عن مقتل 241 من أفراد الجيش الأميركي وإصابة 128 آخرين”. في 10 سبتمبر 2019، صنفت وزارة الخارجية الأميركية شكر كإرهابي عالمي مُصنف بشكل خاص بموجب الأمر التنفيذي 13224، المعدل. وفي وقت سابق، في 21 يوليو 2015، صنفت وزارة الخزانة الأميركية شكر بموجب الأمر التنفيذي 13582 لعمله لصالح حزب الله أو نيابة عنه.