الياس بجاني/حزب الله يقتل أطفال بلدة مجدل شمس الدزية في الجولان خدمة لمخطط ايران الصفوي الإحتلالي الياس بجاني/27 تموز/2024
رد إسرائيلي قوي جداً خلال ساعات يستهدف حزب الله لتدفيعه ثمن جريمة قتل الأطفال الدروز في مجدل شمس.
الرد كما تؤكد مصادر إسرائيلية عسكرية ليس المقصود منه أن يؤدي إلى حرب شاملة في حال رضخ حزب الله وتواضع وبلع عنترياته ولم يرد بشكل جدي.
أما في حال بقي البوخار نافخاً مخ نصرالله ومخوخ أسياده الملالي وقاموا برد مؤذي فالحرب الشاملة واقعة.
وزير الدفاع الإسرائيلي استبق اجتماع مجلس الوزراء المقرر غداً وقرر أن يكون الرد حاسماً وقوياً ولكن على أن لا يؤدي إلى حرب شاملة.
اليمين الإسرائيلي هاجم وزير الدفاع وانتقده بشده في حين طالب البعض باغتيال نصرالله نفسه.
وفيما يخص نصرالله الساكن في حفرة خوفاً..فقد ذكرت بعض المواقع الالكترونية أنه نقل بواسطة طائرة هليكوبتر إلى جهة مجهولة.
ما يستفاد منه في اطار جريمة مجدل شمس أن حزب الله هو مجرد أداة عسكرية وإرهابية وهي خطر قاتل ليس على إسرائيل بل على لبنان واللبنانيين وعلى كل الشعوب العربية.
إن جريمة قتل حزب الله للأطفال في بلدة مجدل شمس الدرزية يؤكد أنه مجرم وقاتل ولا يدافع إلا عن مصالح وأجندات ملالي إيران.
حزب الله الجبان الذي يختبئ قائده نصرالله في جحر يعتقد أن تملصه من مسؤولية جريمة مجدل شمس التقوية سيصدقها الناس.. لا لن يصدق نفيه ارتكاب الجريمة أي عاقل.
إن حزب الله الذي يخيف اللبنانيين الرافضين حروبه واحتلاله وإرهابه بمقولة أنهم يسوّقون للفتن، في الحقيقة هو الفتنة بلحمها وشحمها.
المنطق يقول بأن على إسرائيل للحفاظ على وجودها أن تشل حزب الله وتلغي دوره العسكري وتقتلع خطره حتى لا يتعرض شعبها لما تعرض له على أيد حماس.
حزب الله الذي يحتل لبان حوله إلى معسكر ومخزن أسلحة إيراني.
على ما يبدو فإن طريق فلسطين باتت تمر من بلدة مجدل شمس الدرزية في الجولان.
يبقى أن حزب الله كافئ الذمي وليد جنبلاط ع تأييده لإجرامه ولحروبه ولكذبة مقاومته، كافئه بقتل الأطفال الدروز في الجولان. افهموها بقا، الحزب الملالوي هو عدو كل اللبنانيين بشرائهم كافة. ***الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الالكتروني [email protected] رابط موقع الكاتب الالكتروني على الإنترنت http://www.eliasbejjaninew.com