اضغط هنا لمشاهدة التهديدات الإجرامية والإرهابية الموجة ضد سكان منطقة الشريط الحدودي التي أطلقها حسن نصرالله عام 2000 قبل أيام قليلة من انسحاب إسرائيل من الجنوب
اضغط هنا لقراءة المقالة باللغة الإنكليزية/Click here to read the English version of the below piece
كشف الحقيقة وراء “يوم تحرير” حزب الله الكاذب لجنوب لبنان في 25 أيار 2000
الياس بجاني/25 أيار 2024
كان يوم 25 أيار (مايو) 2000 بمثابة لحظة مفصلية في تاريخ جنوب لبنان، أو هكذا بدا الأمر. انسحب الجيش الإسرائيلي، تنفيذاً للوعد الذي قطعه رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك إيهود باراك في الفترة التي سبقت الانتخابات الإسرائيلية. لكن ما تلا ذلك لم يكن تحريراً، بل خيانة جاءت بنتيجة صفقة سرية بين إسرائيل وإيران وسوريا، تاركة السكان اللبنانيين في جنوب لبنان (الشريط الحدودي) وجيشهم، جيش لبنان الجنوبي، تحت رحمة الإرهابي الإيراني، والوكيل الملالوي الجهادي المسلح، المسمى كفراً “حزب الله”.
وعلى الرغم من أن التعهد الانتخابي الذي بذله إيهود باراك بدا نبيلاً في نيته، فقد حجبته المفاوضات الغامضة التي سبقت انسحاب الجيش الإسرائيلي، مما شكل خيانة لحلفائه اللبنانيين. ومن خلال وسطاء من ألمانيا والسويد والأردن، تم التوصل إلى اتفاق سري مع النظامين الدكتاتوريين في سوريا وإيران، مما أدى فعلياً إلى تسليم جنوب لبنان وسكانه إلى قبضة حزب الله. هذا وتضمنت هذه الصفقة تفكيك جيش لبنان الجنوبي وإغلاق البوابات مع إسرائيل، مما ترك السكان بلا حماية في مواجهة عدوان حزب الله.
وخلافاً لادعاءات حزب الله، لم يشكل الانسحاب تحريراً. بل كانت خطوة محسوبة تم تنسيقها من خلال عهر ونفاق سياسي وليس عبر التحرر الحقيقي. إن احتفال حزب الله السنوي بيوم 25 أيار/مايو باعتباره “يوم التحرير” ليس سوى تمثيلية مبنية على الأكاذيب والخداع والتلاعب.
قبل أيام قليلة من انسحاب الجيش الإسرائيلي، هدد حسن نصر الله، زعيم حزب الله، سكان جنوب لبنان علناً وبصوت عالٍ من خلال جميع وسائل الإعلام، وزرع الخوف بتحذيراته المروعة من قطع الرؤوس وبقر البطون والحناجر في أسرتهم. أجبرت هذه التهديدات الإرهابية العديد من السكان على الفرار، بحثًا عن ملجأ في إسرائيل، حيث لا يزالون حتى يومنا هذا موسومين ظلماً وعدواناً بالخيانة والعمالة، ومحرومين من حق العودة إلى وطنهم ومنازلهم.
علاوة على ذلك، من المهم الاعتراف بدور الاحتلال السوري في لبنان خلال تلك الفترة. إن ما يسمى “يوم التحرير” لجنوب لبنان لم يكن نتيجة لجهود حزب الله البطولية، بل نتيجة صفقات جيوسياسية للعديد من القوى الأجنبية.
فرض الاحتلال السوري رواية التحرير دون أي أساس ملموس على أرض الواقع.
وبينما نتأمل أحداث 25 أيار 2000، من الضروري إزالة الواجهة والاعتراف بالحقيقة وراء رواية حزب الله الكاذبة عن التحرير.
إن سكان جنوب لبنان يستحقون العدالة، وليس التلاعب والإكراه. لقد حان الوقت لتسليط الضوء على الحقائق المظلمة التي تحجبها الأجندات السياسية وتكريم صمود أولئك الذين تُركوا ظلماً تحت رحمة الإرهاب.
حالياً، يحتل حزب الله كل لبنان، بما في ذلك المناطق الجنوبية، التي يهاجم منها إسرائيل منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول 2003، بعد يوم واحد من الحرب الإرهابية التي شنتها حماس ضد إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2003. (طوفان الأقصى)
نحن نؤمن بضرورة إلغاء ما يسمى “يوم تحرير” جنوب لبنان على يد حزب الله الإرهابي ومحوه تماماً من ذاكرة اللبنانيين.
في الخلاصة، إن حزب الله هو فيلق عسكري إرهابي وإجرامي وجهادي تابع كلياً للحرس الثوري الإيراني، كما يفاخر بهذه الحقيقة الخيانية والطروادية نصرالله وباقي المرتزقة من أفراد عصابته الإيرانية. الحزب اعتدى على إسرائيل في 8 تشرين الأول السنة الماضية بأوامر إيرانية ولم يكن للبنان وللبنانيين أي قرار أو قول بهذا الشأن، وبالتالي هو مسؤول كلياً عن كل ما تقوم به دولة إسرائيل من قتل وتدمير واغتيالات.
حزب الله يحتل لبنان وهو لا لبناني ولا محرر ولا شريحة لبنانية ولا عربي ولا يمثل الشيعة في البرلمان، بل يخطف لبنان والشيعة ويأخذهم رهائن ويقتل شبابهم، وقد خرّب الجنوب وهجر من أهله 100 الف، وتسبب بدمار 70 بلدة وقرية.
الحزب الإرهابي والملالوي هذا هو كارثة انسانية ومتخصص بالإجرام والتهريب وأخطر من كل مافيات العالم…من هنا لا خلاص للبنان قبل اهاء حالته السياسية والعسكرية والإحتلالية
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
[email protected]
رابط موقع الكاتب الالكتروني على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
في اسفل رابط فيديو التهديدات الإجرامية والإرهابية الموجة ضد سكان منطقة الشريط الحدودي التي أطلقها حسن نصرالله عام 2000 قبل أيام قليلة من انسحاب إسرائيل من الجنوب
عيد تحرير الجنوب هو هرطقة وكذبة وتزوير للتاريخ، مطلوب إلغائه وشطبه من ذاكرة لبنان واللبنانيين
الياس بجاني/25 أيار/2023
بداية فإن مصداقية وجدية ووطنية كل النواب الذين يدعون السيادية، أو يحملون شعارات التغير، هي أمام إمتحان مصيري، وأول ما يجب أن يفعلوه هو تقديم قانون مشروع يطالب بإلغاء ما يسمى زوراً “عيد التحرير الجنوب”، لأنه وكما تؤكد كل الحقائق الموثقة، فإن حزب الله لم يحرر الجنوب، بل هو من يحتله، كما أن إسرائيل انسحت منه تنفيذاً للقرار الدولي 425 على خلفيات لها علاقة بشؤون إسرائيلية داخلية، ومن ضمن اتفاق مع حزب الله ومع راعيته إيران. كما أن الإستعراض العسكري الكرتوني الذي قام به حزب الله في الجنوب قبل ايام هو اعتداءً سافراً على سيادة واستقلال لبنان، وخرقاً لكل القرارات الدولية المعلقة بلبنان، وكذلك اتفاق الطائف. (في أسفل الصفحة روابط تقارير ودراسات تبين وتشرح هذه الحقيقة)
ومن هنا فإن كل من يدعي من اللبنانيين أو من غيرهم بأن حزب الله قد حرر الجنوب سنة 2000 ، فإما هو منافق وذمي ودجال ويزور الحقيقة، أو أنه من المرتزقة والطرواديين والأدوات التابعين للنظامين السوري والإيراني.
ومن المهم للغاية أن لا يغيب عن بال أي لبناني في الداخل وفي بلاد الإنتشار بأن حزب الله ليس من النسيج اللبناني، ولا هو يمت للبنان ولا للبنانيين بشيء، وبالتالي، كل من ينافق ويقول بأنه كذلك فهو ذمي وانتهازي وجبان وطروادي ولا يعرف لا السيادة ولا الإستقلال ولا مقتضيات الحق والشهادة له.
إن كل الحقائق المأساوية التي يعيشها اللبناني في وطنه المحتل، تؤكد بأن حزب الله هو جيش ملالوي إيراني يحتل لبنان، وإيراني بالكامل في عقيدته وفكره وتمويله ومشروعهً وتنظيمه وقيادته ومرجعيته وتسليحه وقراره… وأمين عام الحزب، السيد نصرالله، يؤكد علناً كل هذه الحقائق ويفاخر بها.
عملياً، الحزب هذا ليس مقاوماً، ولكنه يتاجر بشعارات المقاومة والتحرير، ويهزأ بأرواح وكرامات وسلامة وأمن ولقمة عيش اللبنانيين، ويأخذ بالقوة المسلحة “والبلطجة” و”التشبيح” والإرهاب لبنان الدولة والشعب رهينة خدمة لمشروع إيران التوسعي والمذهبي والإمبراطوري الواهم.
في الواقع المعاش، حزب الله هو تنّين إيراني ملالوي يقضم ويفترس ويهمش “ويفرسن” مؤسسات الدولة اللبنانية، والنظام اللبناني، والثقافة اللبنانية، ونمط حياة اللبنانيين، ويضطهد وينكل ويغتال الأحرار والسياديين المعارضين لاحتلاله ولمشروعه، بهدف إقامة دولة ولاية الفقيه الإيرانية على كامل التراب اللبناني، وكل كلام بمفهوم ووجدان السياديين والاستقلاليين في غير هذا الإطار هو هراء ونفاق وقيض ريح.
لهذا، الاحتفالات الرسمية في لبنان بما يسمى زوراً وبهتاناً، “عيد تحرير الجنوب” في 25 أيار من كل سنة، هي احتفالات مسرحية مهينة لذاكرة وذكاء وعقول وتضحيات اللبنانيين، وخيانة فاضحة لدماء الشهداء الأبطال، كما أنها عروض مبتذلة وهزلية واستعراضية مفرغة من كل مضامين الحقيقة والمصداقية والوطنية.
حزب الله الذي زوراً يدعي الانتصار سنة ألفين وتحرير الجنوب هو تنظيم إرهابي وملالوي 100% وشريك لنظام الأسد الكيماوي في كل جرائم تشريد وقتل واهنة الشعب السوري.
حزب الله الملالوي والإرهابي يعمل ضد لبنان واللبنانيين، وضد العرب وكل الدول العربية.، وهو جيش تستعمله إيران لتقويض العديد من الأنظمة العربية ونشر الفوضى والإجرام والمذهبية والفقر فيها، كما هي وضعيته العسكرية الإجرامية الراهنة والمفضوحة في كل من سوريا والعراق واليمن ولبنان وغزة.
كما أن حزب الله شوه سمعة لبنان واللبنانيين دولياً وإقليمياً كونه يقوم بعمليات إرهابية وإجرامية في العديد من دول العالم خدمة للنظام الملالوي الإيراني، إضافة إلى انخراطه وخدمة لنظام الملالي أيضاً بعمليات تبيض أموال وتهريب مخدرات وأسلحة في العشرات من الدول.
هذا العيد “الكذبة والإهانة والهرطقة”.. “عيد تحرير الجنوب” كان فرضه على لبنان المحتل السوري الذي انكشف الآن أمره وسقطت عن وجهه المزيف والحربائي كل أقنعة التحرير والمقاومة والممانعة والعروبة والوحدة الكاذبة، كما أن حزب مستمر منذ سنوات بدعم النظام الأسدي ويشاركه قتل الشعب السوري وتهجيره وتدمير مدنه وبلداته وضربه بالأسلحة الكيماوية.
الآن، وبعد انكشاف فارسية ومذهبية وإجرام حزب الله، وبعد تعري نظام الأسد من كل هو إنسانية، فإنه من الحق والعدل والواجب إنهاء فصول “مسخرة” عيد تحرير الجنوب” وشطبه من سجلات الدولة اللبنانية ومن العقول والذاكرة إلى غير رجعة وغير مأسوف عليه.
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
[email protected]
رابط موقع الكاتب الالكتروني على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
تفاصيل الاتفاق السري الذي جرى بين حزب الله واسرائيل والذي مهد للانسحاب الاسرائيلي من جنوب لبنان
كذبة تحرير جنوب لبنان…
مرصد نيوز/تادي عواد/25/08/2018
نشرت صحيفة شبيجل الألمانية يوم 13 / 6 /2004
تفاصيل الاتفاق السري الذي جرى بين حزب الله واسرائيل والذي مهد للانسحاب الاسرائيلي من جنوب لبنان، وبحسب الصحيفة فان الاتفاق الذي كان يعرف بـ “قواعد اللعبة” تم بين لجنة امنية من ميليشيا حزب الله والجيش الاسرائيلي وكان الهدف منه انسحاب الجيش الاسرائيلي من جنوب لبنان مقابل ضمانات امنية من حزب الله بحماية شمال اسرائيل.
اتفاق “قواعد اللعبة” يثبت بما لا يقبل الشك بان حزب الله استبدال الاحتلال الاسرائيلي لجنوب لبنان باحتلال ايراني-سوري ما زلنا نعاني منه حتى يومنا هذا
“قواعد اللعبة” او اتفاق التفاهم الذي تم قبل الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب عام 2000 ، والذي كان أبرز بنوده ما تم نشره بعد تسريبه في صحيفة شبيجل الألمانية يوم 13 / 6 /2004 ، وكانت بنود الاتفاق كما يلي :
المرحلة الأولى من الاتفاق : تشكيل لجنة أمنية من ميليشيا حزب الله وجيش الدفاع الإسرائيلي لوضع خطة ميدانية لترتيب عملية انسحاب جيش الدفاع الإسرائيلي بإشراك بعض الضباط الأمنيين في الجيش اللبناني الذين يختارهم حزب الله.
المرحلة الثانية بند ( أ ) يقوم الجيش الإسرائيلي بسحب قواته كافة من كامل الأراضي اللبنانية والحزام الأمني إلى الحدود الدولية في مدة لا تتعدى ثلاثة أشهر تحت إشراف ممثل الأمين العام للأمم المتحدة وفقا للقرارات الدولية المتعلقة بجنوب لبنان وإنهاء حالة الحرب هناك، كما يقوم جيش الدفاع الإسرائيلي بحل وتفكيك مليشيات جيش لبنان الجنوبي، ولا يشمل الانسحاب مزارع شبعا على أساس أنها أرض سورية، مرتبطة أمنيا بهضبة الجولان، وأمن دولة إسرائيل.
فقرة (ب) تقوم ميليشيات حزب الله بتسلم المواقع العسكرية والأمنية من جيش الدفاع الإسرائيلي، وجيش لبنان الجنوبي فورا بعد إخلائها؛ للحيلولة دون وقوعها بأيدي منظمات فلسطينية أو إرهابية معادية لإسرائيل.
فقرة (ج) يتعهد الجيش الإسرائيلي بعدم استهداف أعضاء أو مؤسسات تابعة لهذا الحزب، وأن يسمح للحزب بتحريك أسلحته الثقيلة في المنطقة الحمراء للحفاظ على الأمن والهدوء.
فقرة (د) أن تعمل ميليشيا حزب الله على الانتشار في المنطقة الحمراء كلها “الحزام الأمني” حتى الشريط الحدودي بين لبنان ودولة إسرائيل وإحلالها مكان ميليشيا جيش لبنان الجنوبي بعد حل الأخرى.
فقرة (و) أن يعمل الحزب على ضمان الأمن في هذه المناطق التي ستصبح تحت سيطرته، وذلك “بمنع المنظمات الإرهابية من إطلاق الصواريخ على شمالي إسرائيل”، ووقف التسلل، واعتقال العناصر التي تهدد أمن حدود إسرائيل الشمالية، وتسليمهم إلى السلطات اللبنانية لمحاكمتهم، كما يتعهد الحزب بمنع الأنشطة العسكرية وغير العسكرية لمنظمات إرهابية فلسطينية أو لبنانية معادية لإسرائيل في المنطقة الحمراء.
فقرة (هـ) تنسق الحكومة اللبنانية والسورية مع حزب الله على تنفيذ الاتفاق كما تتعهد إيران بكونها المرجع والمؤثر القوي لحزب الله بضمان الاتفاق والمساهمة الفعالة في تثبيت الأمن في هذه المنطقة.
وتتعهد الحكومة اللبنانية والسورية بعدم ملاحقة، أو محاكمة أعضاء جيش لبنان الجنوبي وأن تقدما المساعدة على دمجهم بالمجتمع وتوفير المساعدة والحماية اللازمة لمن يرغب منهم العودة إلى بيته، وبناء عليه ستقوم كل من إيران وأمريكا بالسعي لحل مشكلة الأموال الإيرانية المجمدة في الولايات المتحدة التي تطالب بها إيران .
كل ماسبق يشير بشكل واضح الى إن الانسحاب الاسرائيلي من جنوب لبنان كان سيناريو متفق عليه بين الجانبين الاسرائيلي وحزب الله ، وبالتالي فان مسرحية التحرير ليست سوى بطولات وهمية حتى يتمكن حزب الله من الاحتفاظ بسلاحه بهدف السيطرة على لبنان في اقرب فرصة ممكنة
تادي عواد
Click here to read an Arabic/English study under the title: The Shebaa Farms, UN Resolution 1559 and the Baathinization of Truth
By: Elias Bejjani/Translated from Arabic by Dr. Joseph Hitti
This Study was first published in English on July 03/2004
Elias Bejjani: The Shebaa Farms, UN Resolution 1559 and the Baathinization of Truth
اضغط هنا لقراءة دراسة للياس بجاني باللغتين العربية والإنكليزية (من أرشيف سنتي 2004 و2014) تتناول ما يجب على اللبناني معرفته عن حقيقة ملف مزارع شبعا وكذبتها الكبيرة.. الكذبة الشماعة التي استعملها الإيراني ونظام الأسد لتبرير بقاء سلاح ودويلة وهيمنة حزب الله
كل الحقائق عن مزارع شبعا، وكل النفاق السوري-الإيراني
الدراسة نشرت عام 2004 واعيد نشرها عام 2014 مع بعض الإضافات
الياس بجاني/من الأرشيف: دراسة مفصلة باللغتين العربية والإنكليزية تتناول ما يجب على اللبناني معرفته عن حقيقة ملف مزارع شبعا وكذبتها الكبيرة..الكذبة الشماعة التي استعملها الإيراني ونظام الأسد لتبرير بقاء سلاح ودويلة واحتلال حزب الله/Elias Bejjani: The Shebaa Farms, UN Resolution 1559 and the Baathinization of Truth
Click here to read an Important historical study by Colonel Charbel Barakat confirms with details and facts that Hezbollah did not liberate south Lebanon, and explains the fact that Israel withdrew from it in 2000 for mere internal reasons, in full agreement with the Iranians, and with an American blessing.
اضغط هنا لقراء دراسة باللغتين العربية والإنكليزية/دراسة تاريخية للكولونيل شربل بركات تؤكد بالتفاصيل والوقائع بأن حزب الله لم يحرر الجنوب، وتشرح حقيقة انسحاب إسرائيل منه عام ألفين لأسباب داخلية بحتة، وبالاتفاق الكامل مع الإيرانيين، وبمباركة أميركية
حزب الله وتحرير الحنوب
الكولونيل شربل بركات/30 نيسان/2022 (من أرشيف 2022)
باللغتين العربية والإنكليزية/دراسة تاريخية للكولونيل شربل بركات تؤكد بالتفاصيل والوقائع بأن حزب الله لم يحرر الجنوب، وتشرح حقيقة انسحاب إسرائيل منه عام ألفين لأسباب داخلية بحتة، وبالاتفاق الكامل مع الإيرانيين، وبمباركة أميركية/An Important historical study by Colonel Charbel Barakat confirms with details and facts that Hezbollah did not liberate south Lebanon, and explains the fact that Israel withdrew from it in 2000 for mere internal reasons, in full agreement with the Iranians, and with an American blessing.