رابط فيديو مقابلة من “محطة أم تي في” مع الناشط السيادي المميز شارل الياس شرتوني والصحافي بشارة خيرالله/الإحتلال الإيراني الوقح والفاجر واداته الجهادية والإجرامية والإرهابية المسماة كفراً “حزب الله” على المشرحة والتشريح الوطني والسيادي 28 آذار/2024
لكل بذاءة نهاية شارل الياس شرتوني/فايسبوك/27 آذار/2024 لن نقبل الانصياع للأمر الواقع، وهذا الأمر ليس بجديد. على الفاشيات الشيعية ان تعي ان للإرهاب حدود، وللاستباحة حدود، وللفساد حدود، وللعنف حدود، ولقلة الشئمة حدود. لقد وصلت البذاءة معكم حدا تخطى الحدود الأولية للاخلاق: “لا تفعل لغيرك ما لا تريد أن يفعله الغير لك، أو ايجابيا افعل للآخرين ما تريد أن يفعله الآخرون لك “. كفاكم صلفا وتطاولا على كرامة الآخرين واستخفافا بقدرهم وحقوقهم، والا فما هو مبرر العيش المشترك في ظل هذه الهمجية المستفحلة التي دمرت قاعدة التواصل الانساني القائمة على احترام الكرامة الانسانية وقواعد الاجتماع السياسي الضامنة من خلال دولة القانون.
لا نريد حربا ووضعيتنا مع إسرائيل تحكمها معاهدة الهدنة (١٩٤٩)، والقرارات الدولية ١٧٠١ و١٦٨٠و ١٥٥٩ …، ولن نرضخ لاملاءاتكم ولسياسة السيطرة ببعديها الداخلي والاقليمي، والكذب المبرح الذي يحكم سلوككم، ولن نسلم بواقع التآكل والانهيار الارادي الذي تسعون اليه مقدمة لها. سياسات التخوين والاساءة لصدقية الغير صورة لما انتم عليه من اسفاف اخلاقي، وذهنية تطاول على الآخرين وهذا لا يعلي شأنكم ولا يخيف أحدا، بل مدعاة تفكر حول فائدة ومعنى العيش معكم بعد اليوم.
فيما عدا ذلك التواصل السياسي الفارغ من اي مضمون قيمي وحقوقي لا حاجة لنا به، ولا شأن لنا معكم بعد اليوم على أساس سياسات الارهاب، والاستكانة والاذعان والتسليم بسياسات البلف، التي تلف اداءكم وتطبع صورتكم العامة والخاصة. فكما خياراتكم مفتوحة خياراتنا مفتوحة أيضا. ارفعوا ارهابكم عن المسيحيين في الجنوب والبقاعات وعن سائر اللبنانيين، فقد أذيتم بما فية الكفاية.
جمهورية الموز الشيعية/خسئتم فكما خياراتكم مفتوحة خيارتنا مفتوحة أيضًا شارل الياس شرتوني/فايسبوك/21 آذار/2024 حكم العرمط والشباشيل تختصره صورة هذا الاهبل المدعو وزير اقتصاد (صاحب نظرية معادلة الضفادع بالنار المغلية).هذا نموذج عن حكومة المستخدم الفاسد نجيب الميقاتي الذي وقع على مرسوم ٣٠ جامعة جديدة في هذا المكب المسمى بجمهورية الموز الشيعية، وحيث العصابات المسلحة تتناسل بسرعة قياسية تحت إمرة المظلة الارهابية التي يديرها حزب الله، الأمر الذي جعل صالح المشنوق يطالب المدعو وزير الدفاع، موريس سليم، تشريع هذه الشلع الارهابية والاجرامية تحت لوائها، معابر التهريب والجريمة المنظمة مفتوحة برًا وبحرًا وجوًا، وتبييض الاموال وسرقة الاموال والاملاك العامة والخاصة، باشراف المدعي العام المالي علي ابراهيم ووزير المالية يوسف الخليل وحاكم المصرف المركزي وسيم منصوري، والدمية البلهاء عبدالله ابو حبيب الذي يحيل الشؤون الخارجية الى وزارة الخارجية الايرانية والى تعليمات حسين عبد اللهيان، في وقت المدعو رئيس مجلس نواب، نبيه البري، يعلن للملاء في إحدى الجلسات، أنا الرئيس الأوحد، وحسن نصرالله المعروف “بحسن زميرة” يقول بالفم الملآن، الحرب في الجنوب لن تتوقف قبل ان تقف الحرب في غزة. السؤال المطروح “يا زلمي شو بعدنا قاعدين نعمل هون، الجماعة بدن يستملكو الحجر والبشر”. الجواب خسئتم فكما خياراتكم مفتوحة خياراتنا مفتوحة أيضًا. هذه الدولة الممسوخة مرفوضة جملة وتفصيلًا ولن نتعايش معها، ونرفض التفاوض بشأنها ولهذه المهزلة نهاية.