عقوبات بريطانية وأميركية على ناظم أحمد المشتبه فيه بتمويل حزب الله ويعمل في مجال الأعمال الفنية/UK & USA impose sanctions on art collector Nazem Ahmad accused of financing Hezbollah
UK imposes sanctions on art collector Nazem Ahmad accused of financing Hezbollah Daniel Boffey Chief reporter/The Guardian/April 18/2023
لندن تفرض عقوبات على رجل أعمال لبناني يدعى ناظم سعيد أحمد يملك مجموعة قطع فنية كبيرة في المملكة المتحدة العربي/18 نيسان/2023
يملك ناظم سعيد أحمد مجموعة قطع فنية كبيرة في المملكة المتحدة – غيتي
أعلنت الحكومة البريطانية الثلاثاء فرضها تجميدًا كاملًا لأصول رجل أعمال لبناني يُشتبه في تمويله أنشطة لحزب الله. وتأتي الإجراءات التي تتبعها وزارة الخزانة البريطانية بحق ناظم سعيد أحمد، لأسباب تتعلق بالأمن القومي في أعقاب قيود مماثلة فرضتها عليه الولايات المتحدة في العام 2019.
وجاء في بيان وزارة الخزانة: “تمّ تجميد جميع الأصول والموارد الاقتصادية العائدة لأحمد في المملكة المتحدة، ولا يجوز لأي شخص بريطاني التعامل معه أو مع أي من الشركات التي يمتلكها أو يتحكم فيها”. وكانت لندن قد صنّفت وحدة الأمن الخارجي في حزب الله كمنظمة إرهابية في العام 2001. وشمل الحظر الجناح العسكري للمنظمة بأكمله بعد سبعة أعوام. بسبب العلاقة مع حزب الله.. واشنطن تفرض عقوبات على كيانات وأفراد بلبنان
وبحسب وزارة الخزانة البريطانية، يملك ناظم سعيد أحمد مجموعة قطع فنية كبيرة في المملكة المتحدة، حيث يتعامل مع فنانين ومعارض ودور مزادات. ولن يتمكن أحمد بعد الآن، بموجب العقوبات، من التجارة في سوق الفن في المملكة المتحدة، ولن يتمكن أي تجار آخرين من التعامل معه أو مع شركاته.
وفي ديسمبر/ كانون الأول 2019، وصفت وزارة الخزانة الأميركية أحمد بأنه “واحد من أكبر المانحين لحزب الله” ويوفّر له “الأموال من خلال صِلاته بتجارة الألماس”.
مكافأة أميركية
من جهتها، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية اليوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة تعرض مكافأة تصل إلى 7 ملايين دولار مقابل معلومات تقود إلى اعتقال إبراهيم عقيل القيادي في جماعة حزب الله اللبنانية أو إدانته. وأضافت أن عقيل، المعروف أيضًا باسم تحسين، “يعمل في مجلس الجهاد”، وهو الجناح العسكري لحزب الله. وجاء الإعلان عن تقديم هذه المكافاة بمناسبة الذكرى الأربعين لتفجير حزب الله للسفارة الأميركية في بيروت. وفي يناير/ كانون الأول، فرضت وزارة الخزانة الأميركية، عقوبات على اللبناني حسن مقلد وشركة الصرافة التي يملكها بالإضافة إلى نجليه، بسبب علاقات مالية مزعومة مع “حزب الله”. وكشف وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب بريان إي نيلسون أن “وزارة الخزانة اتّخذت إجراءات ضد صاحب شركة صرافة فاسد تدعم معاملاته المالية حزب الله ومصالحه وتمكن له على حساب شعب لبنان واقتصاده”، حسب قوله. ووفق السلطات الأميركية، يعمل مقلد مستشارًا ماليًا “لحزب الله” الفصيل السياسي اللبناني، الذي يخضع أيضًا لعقوبات أميركية، وقام بمعاملات مالية نيابة عن الحزب أدت إلى جنيه مئات الآلاف من الدولارات. وتفرض وزارة الخزانة الأميركية بانتظام عقوبات على أشخاص تزعم أنهم أعضاء شبكات “حزب الله” المالية أو لديهم صلات مالية معه.
ويوم 19 يناير/ كانون الثاني 2022، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على 3 أفراد وشركة سياحية تدعى “دار السلام” بتهمة تقديم دعم مالي لـ”حزب الله”. كما أدرجت الخزانة الأميركية في مايو/ أيار الفائت أفرادًا “مرتبطين” بالحزب، على قائمة عقوبات جديدة، تشمل رجل الأعمال اللبناني أحمد جلال رضا عبدالله الوسيط المالي للجماعة وشركاته.
عقوبات بريطانية على ناظم أحمد المشتبه فيه بتمويل حزب الله ويعمل في مجال الأعمال الفنية
رويترز الثلاثاء 18 نيسان/2023
أعلنت الحكومة البريطانية اليوم الثلاثاء فرض عقوبات على ناظم أحمد المشتبه في تمويله ميليشيات “حزب الله” اللبنانية المدعومة من إيران. في سياق متصل، عرضت وزارة الخارجية الأميركية مكافأة قدرها سبعة ملايين دولار مقابل معلومات تقود للكشف عن مكان إبراهيم عقيل القيادي في “حزب الله” واعتقاله وإدانته. من جهتها قالت الحكومة البريطانية أنها استخدمت صلاحيات مكافحة الإرهاب الداخلية لتجميد جميع الأصول والموارد الاقتصادية المملوكة لأحمد في بريطانيا. وهذه المرة الأولى التي تفعّل فيها وزارة الخزانة البريطانية نظام مكافحة الإرهاب الداخلي الذي يستخدم لاستهداف الأشخاص الذين تشتبه الوزارة لأسباب معقولة في تورطهم بنشاط إرهابي. وأوضح بيان وزارة الخزانة أن أحمد يملك مجموعة كبيرة من الأعمال الفنية في بريطانيا ويقيم أعمالاً مع عدد من الفنانين المقيمين في البلاد ومع معارض فنية ودور مزادات. وتشمل العقوبات أيضاً الشركات التي يملكها بما فيها “وايت ستار دي أم سي سي” و”بكسلي واي جنرال ترايدينغ” و”بست دايموند هاوس دي أم سي سي” و”سييرا جم دايموندز كومباني” و”بارك فنتشرز” و”أرتشويل غاليري”.
عقوبات أميركية جديدة على “الحزب”!
صحف لبنانية الكترونية/18 نيسان/2023
أعلنت الإدارة الأميركية، اليوم الثلثاء، أنّها فرضت عقوبات على شبكة لتبييض الأموال والالتفاف على العقوبات ساعدت رجل الأعمال اللبناني وجامع التحف الفنّية ناظم أحمد الذي تعتبره الولايات المتّحدة مموّلاً لـ”حزب الله”. وجاء في بيان لوزارة الخزانة الأميركية أنّ أحمد، الخاضع لعقوباتها منذ العام 2019 والذي يوصف بأنّه تاجر ألماس، “ضالع في تجارة (ألماس الدماء)”، في إشارة إلى الألماس الذي يُنتَج في مناطق تشهد اضطرابات ويستخدم لتمويل حروب أو نزاعات مسلّحة.
وأشارت الخزانة الأميركية إلى أنّها تشتبه هذه المرة بضلوع أكثر من 50 جهة، بين أفراد وشركات، في مساعدة أحمد على الالتفاف على العقوبات الأميركية. وأوضحت الوزارة أنّها فرضت على هذه الجهات عقوبات تشمل خصوصاً تجميد أصولها في الولايات المتّحدة ومنع أيّ شركة أميركية أو مواطن أميركي من التعامل معها تحت طائلة الخضوع بدورهم للعقوبات. والشبكة تشمل لبنان وعشرات الدول لا سيّما في القارة الأفريقية ومن بينها جنوب أفريقيا وساحل العاج، فضلاً عن الإمارات وبلجيكا والمملكة المتحدة. والشبكة التي تم كشفها ترمي إلى تأمين التمويل لـ”حزب الله” عبر شراء أحجار كريمة وتحف فنّية ومنتجات فاخرة، بما يتيح تبييض أموال كانت خاضعة لعقوبات. ونقل البيان عن مساعد وزيرة الخزانة المكلّف شؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، براين نيلسون، قوله إنّ “الأشخاص المتورّطين استخدموا شركات واجهة لممارسات احتيالية بغية إخفاء ضلوع ناظم سعيد أحمد في هذه التحويلات المالية”. وتابع نيلسون: “يتعيّن على الفاعلين في سوق المنتجات الفاخرة أن يكونوا يقظين، خصوصاً إزاء هذه التكتيكات المحتملة التي تُتيح تمويل الإرهاب وتبييض الأموال والالتفاف على العقوبات”. وأوضحت وزارة الخزانة أنّ هذه المجموعة من العقوبات أُقرّت بالتنسيف مع المملكة المتحدة.وجاءت الخطوة الأميركية بعيد إعلان الحكومة البريطانية تجميد أصول أحمد في المملكة المتحدة حيث يقتني مجموعة كبيرة من التحف الفنية ويقيم علاقات تجارية مع عدد كبير من الفنانين والمعارض الفنية ودور المزادات.
UK imposes sanctions on art collector Nazem Ahmad accused of financing Hezbollah Daniel Boffey Chief reporter/The Guardian/April 18/2023
Nazem Ahmad, who has owned works by Picasso and Warhol, suspected of laundering money for militant group
A high-profile art collector has been put on a Treasury sanctions list and charged in the US over claims that he uses his collection, which has included masterpieces by Pablo Picasso, Antony Gormley and Andy Warhol, to launder money for the Lebanese militant group Hezbollah.
Nazem Ahmad, a diamond and art dealer who once posed in his Beirut penthouse for a glossy magazine and featured in a piece about the “world’s most beautiful homes and the fascinating people who live in them”, has been targeted in the UK under new counter-terrorism powers.
He had previously been put on a sanctions list by the US Treasury, and on Tuesday, a New York court charged him, along with eight co-defendants including his son and daughter, of defying those prohibitions by completing art and jewel transactions worth $160m since 2019. An unnamed suspect was arrested in the UK as part of the US investigation.
Ahmad, who has not yet been located, did not respond to a request for comment when approached by this newspaper via his gallery in Beirut or on social media.
In the UK Treasury’s announcement of sanctions, Ahmad had been described as a suspected financier of Hezbollah, a Shia Muslim political movement backed by Iran and which the UK government classified in its entirety as a terrorist group in 2019.
According to the Treasury, Ahmad, who has 172,000 Instagram followers, has a large art collection in the UK and is well known in the British art community, where he is said to have worked with “multiple UK-based artists, art galleries and auction houses”.All of Ahmad’s assets in the UK, including what has been described as an “extensive art collection”, have now been frozen, the Treasury said, and British artists, galleries and auction houses have been prohibited from trading with him or six named companies, including his Artual gallery in Beirut, which is run by his daughter, Hind Nazem Ahmad.
The Treasury minister in the House of Lords, Joanna Penn, said: “We will always proactively defend our economy against those who seek to abuse it. The firm action we have taken today will clamp down on those who are funding international terrorism, strengthening the UK’s economic and national security.”
Ahmad is accused of using art to shelter and launder money for the purposes of terrorism. The use of art, a sector that historically tends towards discretion and the protection of privacy, for the purpose of laundering involves the buying and selling of high-valued pieces to disguise the origins of illegally obtained funds.
Pieces can be relatively easily sold across national borders without alerting the authorities. The subjective nature of the value of art allows prices to be easily inflated or deflated.
The antiquities, art and cultural object market is said to have had a global value of $65.1bn in 2021, according to the Financial Action Task Force, an intergovernmental laundering watchdog that issued a report in February to advise on regulatory best practice.
Five years ago, Ahmad featured in articles in the Architectural Digest Middle East and the Selections Art magazine. It was claimed his collection included works by Jean-Michel Basquiat, Ai Weiwei, Thomas Heatherwick and Marc Quinn, among others. During an interview, Ahmad also spoke of his first art purchase, which he described as a work on paper by Picasso, bought in the early 1990s.
In 2019, the US Treasury had imposed sanctions against Ahmad and two others, describing him as the personal financier to the Hezbollah secretary general, Hassan Nasrallah. Ahmad had been considered a “major Hezbollah financial donor” since 2016, they said.
According to a nine-count indictment unsealed on Tuesday in the US district court for the eastern district of New York, Ahmad and his co-defendants had defied those sanction and had since 2019 “relied on a complex web of business entities to obtain valuable artwork from US artists and art galleries and to secure US-based diamond-grading services, all while hiding Ahmad’s involvement”.
In a statement, the US Department of Justice (DOJ) said Ahmad had commissioned works and negotiated their sale all while insisting that his connection was kept from public view.
“Approximately $160m worth of artwork and diamond-grading services were transacted through the US financial system,” the DoJ said. “One defendant was arrested today in the United Kingdom at the request of the United States, and the eight remaining defendants, including Ahmad, are believed to reside outside the United States and remain at large.”
Ahmad has previously denied reports that he was linked to financing Hezbollah.
https://www.theguardian.com/world/2023/apr/18/uk-imposes-sanctions-art-collector-accused-financing-hezbollah-nazem-ahmad
المملكة المتحدة تفرض عقوبات على جامع الأعمال الفنية المتهم بتمويل حزب الله الجارديان / 18 أبريل / 2023
ناظم أحمد ، الذي يمتلك أعمال بيكاسو ووارهول ، يشتبه في قيامه بغسل أموال لجماعة متشددة
وُضِع جامع أعمال فني بارز على قائمة عقوبات وزارة الخزانة واتُهم في الولايات المتحدة بسبب مزاعم أنه يستخدم مجموعته ، والتي تضمنت روائع بابلو بيكاسو وأنتوني جورملي وآندي وارهول ، لغسل الأموال لصالح جماعة حزب الله اللبنانية. . ناظم أحمد ، تاجر الألماس والفنون الذي وقف في منزله في بيروت لمجلة لامعة وظهر في مقال عن “أجمل منازل العالم والأشخاص الرائعين الذين يعيشون فيها” ، تم استهدافه في المملكة المتحدة تحت كاونتر جديد – قوى الإرهاب. كان قد تم وضعه في السابق على قائمة العقوبات من قبل وزارة الخزانة الأمريكية ، وفي يوم الثلاثاء ، وجهت محكمة في نيويورك اتهامات له ، إلى جانب ثمانية متهمين آخرين من بينهم ابنه وابنته ، لتحدي تلك المحظورات من خلال استكمال معاملات فنية ومجوهرات بقيمة 160 مليون دولار. منذ عام 2019. تم القبض على مشتبه به لم يذكر اسمه في المملكة المتحدة كجزء من التحقيق الأمريكي. أحمد ، الذي لم يتم تحديد مكانه بعد ، لم يرد على طلب للتعليق عندما تواصلت معه هذه الصحيفة عبر معرضه في بيروت أو على وسائل التواصل الاجتماعي. في إعلان وزارة الخزانة البريطانية عن العقوبات ، وُصف أحمد بأنه ممول مشتبه به لحزب الله ، وهي حركة سياسية شيعية مدعومة من إيران والتي صنفتها حكومة المملكة المتحدة بأكملها على أنها جماعة إرهابية في عام 2019.
وفقًا لوزارة الخزانة ، يمتلك أحمد ، الذي لديه 172 ألف متابع على Instagram ، مجموعة فنية كبيرة في المملكة المتحدة ومعروف جيدًا في مجتمع الفن البريطاني ، حيث يقال إنه عمل مع “العديد من الفنانين المقيمين في المملكة المتحدة والمعارض الفنية والمزادات منازل “. تم الآن تجميد جميع أصول أحمد في المملكة المتحدة ، بما في ذلك ما تم وصفه بأنه” مجموعة فنية واسعة النطاق “، كما قالت وزارة الخزانة ، وتم حظر الفنانين البريطانيين والمعارض ودور المزادات من المتاجرة معه أو ستة أسماء الشركات ، بما في ذلك معرضه الفني في بيروت ، الذي تديره ابنته هند ناظم أحمد.
وقالت وزيرة الخزانة في مجلس اللوردات جوانا بن: “سندافع دائمًا بشكل استباقي عن اقتصادنا ضد أولئك الذين يسعون إلى إساءة استخدامه. إن الإجراءات الحازمة التي اتخذناها اليوم سوف تضييق الخناق على أولئك الذين يمولون الإرهاب الدولي ، وتعزيز الأمن الاقتصادي والوطني للمملكة المتحدة “.أحمد متهم باستخدام الفن للإيواء وغسل الأموال لأغراض الإرهاب. إن استخدام الفن ، وهو قطاع يميل تاريخيًا إلى السرية وحماية الخصوصية ، لغرض غسيل الأموال ، يشمل شراء وبيع قطع عالية القيمة لإخفاء أصول الأموال التي تم الحصول عليها بطريقة غير مشروعة. يمكن بيع القطع بسهولة نسبيًا عبر الحدود الوطنية دون تنبيه السلطات. تسمح الطبيعة الذاتية لقيمة الفن بأن تتضخم الأسعار أو تنكمش بسهولة.
يقال إن سوق الآثار والفنون والممتلكات الثقافية بلغت قيمتها العالمية 65.1 مليار دولار في عام 2021 ، وفقًا لفريق العمل المالي ، وهي هيئة حكومية دولية لمراقبة غسيل الأموال أصدرت تقريرًا في فبراير لتقديم المشورة بشأن أفضل الممارسات التنظيمية.
منذ خمس سنوات ، ظهر أحمد في مقالات في مجلة Architectural Digest Middle East ومجلة Selections Art. زُعم أن مجموعته تضمنت أعمال جان ميشيل باسكيات و Ai Weiwei و Thomas Heatherwick و Marc Quinn ، من بين آخرين. خلال مقابلة ، تحدث أحمد أيضًا عن أول عملية شراء فنية له ، والتي وصفها بأنها عمل على الورق لبيكاسو ، اشتراه في أوائل التسعينيات. وفي عام 2019 ، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على أحمد واثنين آخرين ، ووصفته بأنه الممول الشخصي للأمين العام لحزب الله ، حسن نصر الله. قالوا إن أحمد كان يعتبر “مانحًا ماليًا رئيسيًا لحزب الله” منذ عام 2016. وفقًا للائحة الاتهام المكونة من تسعة تهم والتي تم الكشف عنها يوم الثلاثاء في محكمة المقاطعة الأمريكية للمنطقة الشرقية من نيويورك ، تحدى أحمد والمتهمون معه هذه العقوبات واعتمدوا منذ عام 2019 على شبكة معقدة من الكيانات التجارية للحصول على أعمال فنية قيمة. من الفنانين والمعارض الفنية في الولايات المتحدة وتأمين خدمات تصنيف الماس في الولايات المتحدة ، وكل ذلك مع إخفاء تورط أحمد “. وقالت وزارة العدل الأمريكية في بيان إن أحمد كلف بأعمال وتفاوض على بيعها مع إصراره على أن علاقته ظلت بعيدة عن الأنظار.
وقالت وزارة العدل: “تم التعامل مع أعمال فنية وخدمات تصنيف الألماس بقيمة 160 مليون دولار تقريبًا من خلال النظام المالي الأمريكي”. “تم القبض على أحد المتهمين اليوم في المملكة المتحدة بناءً على طلب من الولايات المتحدة ، ويُعتقد أن المتهمين الثمانية الباقين ، بمن فيهم أحمد ، يقيمون خارج الولايات المتحدة ولا يزالون طلقاء”. وكان أحمد قد نفى سابقًا تقارير تفيد بأنه على صلة لتمويل حزب الله.