نداء الى ثوارنا الأبطال. ابو أرز/اتيان صقر/19 كانون الثاني/2020
بما ان الفاجر لا يُنتج الا فجوراً، ومثله الفاشل والفاسد، فلا تنتظروا شيئا ايجابيا من هذه المنظومة الحاكمة الفاجرة والفاشلة والفاسدة والسلبية بامتياز.
وبما ان الثورة أصبحت امل اللبنانيين الاخير في انقاذ البلاد من هذا الجحيم الذي تتخبط فيه.
فأن الثوار مدعوون فورا الى تنظيم صفوفهم من جديد، والأنطلاق، كما في ١٧ تشرين، في تظاهرات حاشدة، مدروسة، متواصلة ومتدرجة …
فلا تتوقف قبل اسقاط هذه المنظومة بالضربة القاضية.