تغريدات الدكتور فارس سعيد لليوم
28 و29 تشرين الثاني/16
*تراجع السنة في المنطقة و في لبنان. حصر السياسة المسيحية في الحصص بعنوان”الوجود”. معركة حلب تؤكد غلبة حزب الله ولا حكومة الا بشروطه! مبروك لكم!!.
*تراجع المسيحيون عن الدور الذي لعبوه تحضيرا لانتفاضة 2005 وباتوا اليوم ورقة في الصراع السني الشيعي…اذا انتهوا انتهى لبنان ..مسؤوليتهم كبيرة.
*أفتعل حزب الله مستخدما عون صراعا مسيحيا سنيا بعد ٢٠٠٥ في وجه وحدتهم في ١٤ اذار-مرفوض..الصراع المسيحي الشيعي اليوم مرفوض.. لسنا صندوق بريد!.
الإيحاء ان العماد عون سيشكل حكومة قبل ازالة العقبات وهم العماد عون حذّر ومسؤول وحزب الله يعلًم المسؤولية……..
*ابادة الناس في حلب تمر بدون تعليق من قبل الديمقراطيات و الديمقراطيين و احرار الضمير في عالم بات بلا..!!
*من يؤكد او يوحي ان عون اليوم ليس عون قبل الرئاسة يزرع الشك ان الرئيس قادر على مواجهة حزب الله ارجو عدم احتقار عقولنا عون يخاف والحزب يخيف.
*التمسك بثوابت ١٤ آذار يعني وحدة اللبنانيين مسلمين و مسيحيين وليس وحدة احزابهم او نخبهم من خلال الاستسلام الى فئة.
*رسالتي الى مؤتمرين تيار المستقبل..إعملوا لمصالحة وطنية بشروط الطائف و ليس بشروط فريق او فئة. تمسكوا بروح ١٤ اذار في كل الظروف.
*معارضة عهد العماد عون ترتكز على أساسيين: -معارضة سلاح حزب الله حليف العهد -معارضة تجاوز الطائف والتحريض الطائفي عدا عن ذلك ليست معارضة.
*انا ماروني ولم اشعر الا باعتزاز ولا استحسن الكلام عن “انتصارات” انتزعها احدهم. ارفض التبعية لزعيم او حزب. اريد ما يريده المسلمون اللبنانيون.
*تصوير المسيحيين جماعة “مهزومة” انتشلها العماد عون من الاحباط لا يليق بالمسيحيين ويكشف لعبة سخيفة وسيدخل المسيحيين في الاحباط الفعلي قريباً.
*وكأن الوزير باسيل موكل من قبل الله لمعالجة جماعة تعاني من أمراض نفسية ويتكلم عن “انتصارات واسترجاع حقوق بالقوة”..رجاءً سياسة..رجاءً تواضع.