خطاب نصرالله: عون رئيساً للجمهورية والحريري رئيساً للوزراء .. ولكن تحت أمرتنا الياس بجاني/13 آب/16
خطاب السيد حسن نصرالله اليوم وكما في كل مرة هو رزم من النفاق والدجل والجحود والكفر والشعبوية الفاضحة والأوهام وأحلام اليقظة.
هو خاطب خيالي ودونكيشوتي بامتياز لا علاقة ولا صلة له بالواقع والحقائق والإمكانيات، كما أنه تعموي ويخاطب العقول المرّيضة والمذهبية المأخوذة رهائن بقوة السلاح والجهل والعزلة والإرهاب والمال الإيراني.
للأسف فإن التجارة الكاذبة والاحتيالية والمصلحية بقضية فلسطين كانت مرتكز الخطاب كما دائماً، وهي تجارة حتى الآن رابحة ورادعة للعقول والمنطق والسلام، وذلك بغياب حزم الدول العربية وضبابية مواقفها، وغياب الشفافية والمنطق والعقل فيما كل ما يعلق بها.. رغم أن معظم الدول العربية عملياً اعترفت بدولة إسرائيل وتقيم معها العلاقات الدبلوماسية أما علناً أو مواربة.
المطلوب من الدول العربية كافة العمل مع إسرائيل والعالم الحر على تطبيق كل بنود المبادرة العربية للسلام وهي مبادرة أطلقها الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك السعودية للسلام في الشرق الأوسط بين إسرائيل والفلسطينيين. هدفها إنشاء دولة فلسطينية معترف بها دوليًا على حدود 1967 وعودة اللاجئين والإنسحاب من هضبة الجولان المحتلة، مقابل اعتراف وتطبيع العلاقات بين الدول العربية مع إسرائيل، وكانت في عام 2002. وقد تم الإعلان عن مبادرة السلام العربية في القمة العربية في بيروت. وقد نالت هذه المبادرة تأييدًا عربيًا.
إن التجارة بقضية فلسطين سوف تبقى كذلك ما لم تنهي الدول العربية مسرحية العداء لدولة إسرائيل والاعتراف بها والتطبيع معها مع الاحتفاظ بحقوق الفلسطينيين بدولة وهوية وكيان سلمي وحضاري وغير إسلامي وإرهابي… كما هو حال منظمة حماس في غزة.
محلياً أي لبنانياً فإن الجديد في الخطاب قول نصرالله للرئيس سعد الحريري دون أن يسميه، نحن موافقون على أن تتولى رئاسة الوزراء.. ولكن السؤال مقابل ماذا…
والجواب بسيط ويكرره كل يوم ابواق وصنوج الملالي في لبنان وهو أن يقبل الحريري بالخنوع والركوع والاستسلام 100% لأمرة ولاية الفقيه والدور الإيراني الإمبراطوري التوسعي والمذهبي والمعادي للعرب، وتحويل تيار المستقبل إلى نفس حالة “الصحوات” في العراق.
أما قبول السيد نصرالله المستمر بميشال عون رئيساً للجمهورية فمرتكز على قبول عون بدور التابع والدمية والذمي والطروادي الذليل، وذلك من خلال ورقة التفاهم معه الموقعة في العام 2006 في منطقة مار مخايل.
نشير هنا إلى عون قابل وخاضع للحزب وللمشروع التوسعي الملالوي وموافق بأن يكون سلاح حزب الله شرعياً ودستورياً وليس فقط في مواجهة إسرائيل (جيش وشعب ومقاومة)ولكن أن تكون لهذا السلاح الشرعية والحق المطلقين في محاربة “التكفيريين” في أي مكان في العالم، وكذلك إحلال عسكر الحزب الإرهابي والملالوي مكان الجيش اللبناني، وتحويل الجيش هذا إلى مجرد شرطة للأمن الداخلي كما كان وصفه عون المنحط وطنياً والإسخريوتي الفاقع في وقاحته في السابق… وكما كان جاء في طرح هذا العون الشارد عن كل ما هو لبناني في دراسته الهرطقية عن الإستراتجية العسكرية التي قدمها لطاولة الحوار.
باختصار نحن لا نرى في خطاب السيد نصرالله الجديد القديم والببغائي والتعمومي والواهم أي مصداقية أو أي شيء لبناني أو عربي … الرجل هو دمية النظام الإيراني والملالوي الميليشياوي والإرهابي والمذهبي في لبنان والعالم العربي وخادمه الأمين… وكل ما جاء في خطابه “المعلقة” يأتي في هذا الإطار.
ويبقى أن السيد نصرالله كما حزبه وعسكره وأركانه من نواب وسياسيين ورجال دين من كل المذاهب اللبنانية هم أعداء لبنان، وأعداء العرب كافة، وأعداء النظام الدولي، وأعداء الأمم المتحدة، والأخطر هم أعداء السلام والتعايش والإنسانية وشرعة حقوق الإنسان. **الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكتروني Phoenicia@hotmail.com
بسبب قلة إيماننا وخور الرجاء يعاقبنا الله بقيادات شيطانية هي أسوأ من لاسيفورس رئيس الشياطين بمليون مرة الياس بجاني/13 آب/16 اليوم نشرت جريدة النهار مقالة للكاتب الثائر عقل العويط عبرت اجل تعبير عن حالنا التعيس والمّحل مواطنين وسياسيين ورجال دين. ننصح بقراءة المقالة وتوزيعها لعلنا نستفيق من غيبوبة الغباء والغنمية. المقالة موجودة على موقعنا الألكتروني وعلى صفحتنا في أسفل عنوانها”نحن نسقط المتاع وحثالة الحثالات”. وفي اطار الكذب والهرطقات وكل ما هو كفر وجحود ودجل ونفاق يطل علينا اليوم حسن نصرالله الإيراني الهوى والنوى والقرار والثقافة ليؤكد أننا شعب خانع وأن بلدنا محكوم من قبل المحتل الإيراني وأن قادتنا دون استثناء هم غنم وتجار دم وأوطان وليس أكثر. وفي نفس السياق كنا في مثل هذا اليوم من السنة الماضية كتبنا: “ويل لنا كلبنانيين إن لم نتخلص من عاهتي الذمية والتقية ونشهد للحق ونحترم الشهداء والأبطال. مسارنا الحالي تعيس وهو مسار قطعان وراء زعامات خانعة وراكعة لمقتنيات هذه الدنيا الفانية. إن لم يساعد الإنسان نفسه لن يساعده أحد، ومن يقبل العبودية ينتهي طوعاً في الزرائب ومن ثم بساق إلى المسالخ. فهل من يسمع ويتعظ رابط مقالة عقل العويط/اضغط هنا لقراءة المقالة
التجارة بالمسيحيين وبحقوقون وملايين عون ال 90 الياس بجاني/12 آب/16 العشرة ملايين دولار يلي لطشها عون من الشاغوري وهربها إلى فرنسا ب 1988 فقست وصار رصيد جنرال الطروادية اليوم 90 مليون دولار..هيدا الكاش فقط..أما الأملاك فحدث ولا حرج.. وكلو من التجارة بالمسيحيين وبحقوقون. تجارة ربيحة….ولكن وألف ولكن نذكر من يهمه ويهمهم شأن متاع الدنيا ومالها والذهب والسلطة والنفوذ أن الأنسان عندما يسترد الرب وديعة الحياة منه لا يأخذ معه أي شيء ترابي وكل ما على الأرض يبقى عليها.
الساكت على علته العلة تقتله الياس بجاني/12 آب/13/دولة تعتير ورجال دين أكثر تعتيراً وأحزاب شركات تجارية ومواطن غنمي ومصلجي. ترى في أوحال وأدران هذا التعتير والأنانية هل من المنطق أن تحصد غير الذل والعبودية والفوضى؟ بالطبع لا. أما السبب فهو الحجود والكفر وعبادة تراب الأرض وعدم مخافة الله ويوم الحساب الأخير. عاهتنا تكمن في فقدان الإيمان وخور الرجاء والغرائزية ويوم نعالج العلل هذه تعود لنا الكرامة ويعود معها الوطن، وإلا فالج لا تعالج ومن كارثة إلى كوارث. قيادات لبنان وتحديداً المارونية منهم هم جماعة كفرة وتجار وفاسقين لأنهم ارتضوا ان يكونوا اصناماً يعبدها اتباهم الأغبياء والجهلة والزقيفة.. هؤلاء فالج لا تعالج لأنهم عمي ومن يسبر خلفهم هو أعمى مثلهم والنهاية الحتمية السقوط في الحفر.. حفر الذل والبهدلة والإستعباد.
Hassan Nasrallah: ‘There is no location in Israel outside of our cross-hairs’ Jerusalem Post/August 13/16/Thanks Syria and Iran for help in war against Israel 10 years ago “Israel knows that there is no location in the country that is not in Hezbollah’s cross-hairs,” Hezbollah leader Hassan Nasrallah said in a speech Saturday evening. He added that there is “no region of Israel outside the reach of Hezbollah’s missiles.”At the ceremony, marking the tenth anniversary of the Second Lebanon War, Nasrallah stated that “Israel believes everything the resistance says. Israeli authorities didn’t declare any goals in the Gaza Strip for fear they wouldn’t achieve them.”Nasrallah spoke via video to his supporters in Bint Jbail in southern Lebanon and said that victory in the war was the organization’s most important achievement. “Israel’s military theory, which rested on a quick military operation in enemy territory, failed. Results of the war damaged public trust in the Israeli army, as well as the confidence of the political leadership,” Nasrallah said. “A physical body can be repaired, but the spirit is much more difficult. Israel’s spirit and will was damaged and their trust was undermined between the public and the army and between the army and the political echelon.“The war stirred an awakening in the Israeli army and caused a crisis of confidence which still exists. This damaged their ability to win the war. [IDF Chief of Staff Lt.-Gen. Gadi] Eisenkot said that the biggest threat to the military is the decline in public confidence. This undermined confidence in the leadership of the army which was cowardly and weak. It also undermined the confidence of the Israeli political leadership and created a leadership crisis in Israel. “The last war between the Lebanese resistance [Hezbollah] and the Israeli occupation hurt them [Israel] internally,” Nasrallah said. “It almost brought the state to near collapse.”“Israel’s aims include destroying the resistance,” Nasrallah continued, “and to remove Hezbollah from their border and to create a new Middle East, which has failed.”The Hezbollah leader also thanked Syria and Iran for their assistance in the war 10 years ago, and noted that his terrorist organization “is spearheading the fight” against Israel
Nasrallah: ‘the Israeli home front will be hit’ Roi Kais/Ynetnews/August 13/16 In a speech marking ten years since the end of the Second Lebanon War, Hezbollah leader Hassan Nasrallah claims that his group had a ‘divine victory’ in the war, and that the war destroyed Israeli Hezbollah chairman Hassan Nasrallah gave a speech on Saturday celebrating the “anniversary of the end of the Second Lebanon War.” Speaking from his bunker, his speech was broadcasted on giant screens in the town of Bint J’beil, located only a few hundred yards away from the border with Israel. Nasrallah said that Israel is in need of a new doctrine. “The whole issue of ‘after Haifa’ is over. The Israelis have adopted a new doctrine which isn’t based on a quick victory – meaning that they know that they are unable to achieve (quick victory), and they know that the Israeli home front will be hit during the fighting.” He also responded to Israeli Prime Minister Netanyahu’s statements, whereby the prime minister said that anyone who thinks that Israel is weak like a cobweb will receive an iron fist. “We saw your ‘iron fist’ in Bint J’beil in 2006. I say this to Netanyahu – you are a society which is weaker than a cobweb, and are fed up with fighting and self defense.” The Hezbollah leader also said that as a result of the war in 2006, “the Israeli military establishment has been undermined, and there is a lack of trust between the different ranks – something which continues to this day. (The war) also undermined the trust which the Israeli public has in the military, and undermined the Israeli public’s belief that the IDF can win wars. Eisenkot himself said that the largest threat to the IDF is the public’s lack of trust in it. The trust in the political leadership was also undermined, something which has created a crisis which continues in Israel to this day.” “In light of all of these results,” Nasrallah continued, “it is possible to surmise that Israel was hurt in the last war in terms of its spirit, trust, and will. It also lost confidence in its very existence.” Nasrallah stressed that “after the (Second Lebanon War), the question was raised as to whether or not Israel will continue to exist. Both Israel’s enemies and even Israel’s ‘friends’ aren’t sure of the answer to the question of Israel’s existence.” The Hezbollah leader went on to claim that the quiet on the border isn’t due to agreements between Israel and the UN or the Lebanese government, but because “Israel is deterred by this country. (Israel) knows that the resistance (Hezbollah) has grown in terms of weapons, strength, faith, and determination. Israelis today are afraid of the possibility of an invasion of the Galilee after OUR villages lived in fear.” Regarding the “divine victory” over Israel, Nasrallah said that newspapers all over the world said that Hezbollah “thwarted the goals of the aggressors.” He argued that Israel; and its backers failed to defeat Hezbollah during the war, failed to drive Hezbollah back from the border, failed to form an international coalition, failed to restore Israel’s deterrence factor, and failed in retrieving its captured soldiers without paying a price. He added that what he claims was the main objective of the war – to re-shape the Middle East as per an Israeli-American conspiracy – also failed.
Sayyed Nasrallah: 2006 War Hit Zionist Entity’s Spirit, Arrogance, Existence Marwa Haidar/Hezbollah’s web site-AlManar/August 13/16 As he stressed that the defeat era has gone, Hezbollah Secretary General Sayyed Hasan Nasrallah said that the Zionist entity was hit during 2006 war in its spirit, arrogance and existence. Sayyed NasrallahAddressing crowds who were marking the tenth anniversary of July victory in the southern town of Bint Jbeil, Sayyed Nasrallah recalled his famous saying that “Israel is weaker than spider web.” The resistance leader said that the resistance had foiled the goals of the Israeli aggression in 2006 war, detailing the strategic military achievements secured following July war. Meanwhile, Sayyed Nasrallah reiterated that the resistance rockets can reach everywhere in the occupied territories. On the other hand, Hezbollah Chief stressed that the US has created the Takfiri ISIL group in a bid to crush the resistance, after they had failed to do so in 2006. Sayyed Nasrallah also vowed that Hezbollah will go on with its battles especially in the Syria’s city of Aleppo. 2006 War Historical Event to Zionists After he thanked all those who stood by resistance in July, 2006 war, Sayyed Nasrallah said that this event is considered as historical one by Zionists, noting that many of the Israeli officials have been interested in talking about the decisive repercussions of this war. “When we talk about victory in July war we shall talk about main title, which is foiling the Israeli goals of the aggression.” The US-Israeli aggression was aimed at crushing the resistance after disarming it, excluding Hezbollah from the local and political life in Lebanon, turning the area south of Litani river into a buffer zone, and deploying multinational force in the country’s south and along the border with Syria, Sayyed Nasrallah summed up the goals of the Israeli aggression in 2006 as saying. Meanwhile, the main goal was to establish the so-called “new Middle East” in the region, Sayyed Nasrallah elaborated. Decisive Repercussions On the other hand, Hezbollah Chief said: “there is another phase of July war that we shall talk about, which is the repercussions.” Of these repercussions are the losses which were inflicted upon the Israeli military institution. These losses led to distrust between the army, political command and the Israeli people, something which has decisive effects on the Zionist entity, Sayyed Nasrallah said. The resistance leader said that following July war the Israeli military doctrine set by (founder of the Zionist entity David) Ben Gurion has fallen. “This doctrine which is based on swift victories, fighting in the enemy’s land, calm home front, this doctrine has fallen and both July and Gaza wars proved this.” Sayyed Nasrallah said. His eminence also stressed that questions on the Zionist entity’s existence has been raised following July war, citing quotes by Israeli officials who were alarmed by the resistance capabilities which pose threat to Tel Aviv. “(Benjamin) Netanyahu said that following July war things changed and it’s clear now that Israel is no longer an invincible state,” Sayyed Nasrallah stated, adding that the Israeli PM said that the Zionist entity’s allies and enemies are raising questions on its existence. “Of the repercussions also is that the deterrence of the resistance was bolstered, in which there has been a mutual deterrence between the Zionist entity and the resistance, and this is reality that many Israeli officials talk about. Netanyahu’s remarks few days ago about the relative calm on Israel’s borders prove this reality,” Sayyed Nasrallah said. “The common factor in all these repercussions is that July war hit Israel’s spirit, arrogance, will, trust and existence. “Israel Weaker Than Spider Web” Sayyed Nasrallah said that the Israeli enemy has been for decades waging a psychological war in which it convinced the Arabs that ‘Israel’ is invincible; stressing that following July war this theory was over. “In 2000, I said that ‘Israel’ is weaker than a spider web. This statement was kept in the Israelis’ memories, and July war came to confirm this reality.” Sayyed Nasrallah stated that Bint Jbeil battle during July war was part of the resistance’s counter psychological war. “The army of spider web was not able to get into the stadium of Beint Jbeil and confront my saying,” Sayyed Nasrallah addressed cheering crowds in the southern town which witnessed heroic battles between the resistance fighters and the Israeli soldier. The resistance leader meanwhile, stressed that the victory in 2006 has established deterrence equation between the resistance and the Zionist entity, stressing that this equation was set by the resistance and only the resistance. On the other hand, Sayyed Nasrallah said that the Israeli enemy “nowadays fears the resistance’s occupation of Galilee.” US Created ISIL Hezbollah Chief urged the Lebanese and people in the region to watch the remarks of US officials nowadays, noting that these officials are blaming each others for creating the Takfiri group ISIL. “Who can imagine that the US can’t know who is behind sending money and arms to the terrorists in Syria and Iraq?” Sayyed Nasrallah wondered, stressing that Washington created ISIL in a bid to crush the resistance. “The US created ISIL after it failed to destroy the resistance in July war. Washington did so in a bid to hit the axis of resistance and especially Hezbollah.” “After the “new Middle East” scheme failed and after the US could not change the equation in Afghanistan and Iraq, Washington relied on its plan of proxy war,” Sayyed Nasrallah said, stressing that by this plan the US wanted to get rid of both the Takfiri groups and the resistance. Hezbollah S.G. meanwhile, called on the Takfiris to stop their fight which is in favor of the US and the Zionist entity. Future of Region Is RESISTANCE Sayyed Nasrallah also stressed that the resistance will go on with its battles in the region, especially that in Aleppo, noting that “we have no other choice.” “The future in Lebanon, Syria, Palestine and the entire region is resistance. Defeat era has gone, it’s the time of victories.” On the Lebanese issue, Sayyed Nasrallah reiterated Hezbollah’s commitment to elect MP General Michel Aoun for presidency. His eminence noted that Hezbollah’s only candidate for speaker post was and will still the current Speaker, Nabih Berri. Sayyed Nasrallah also urged the government to bear its responsibility in dealing with the Lebanese issues, stressing that Lebanon should take decision to start drilling for gas and oil.
Nasrallah Reiterates Commitment to Aoun’s Nomination, Says ‘Open to Discussing Premiership’ Naharnet/August 13/16/Hizbullah chief Sayyed Hassan Narallah reiterated Saturday that his party is still committed to the presidential nomination of Free Patriotic Movement founder MP Michel Aoun while stressing that Speaker Nabih Berri is Hizbullah’s only candidate for the parliament speaker post. “We have been committed to General Aoun’s presidential nomination since the period that preceded the July war, and should an agreement be reached over the president, we are open to discussing the premiership,” said Nasrallah in a televised speech marking 10 years since the end of the 2006 war with Israel. “It is clear that everyone has entered a waiting phase although the issues are still in the hands of the Lebanese, and everyone agrees that the solution begins by the election of a president,” Hizbullah’s chief said. Referring to recent remarks by ex-PM Fouad Saniora, the head of al-Mustaqbal parliamentary bloc, Nasrallah added: “Someone committed a mistake in the past few days before apologizing, but it wasn’t a mistake, and we declare from now that our only candidate for the parliament speaker post is Speaker Nabih Berri, regardless of the outcome of the next parliamentary elections.” As for the situations in Syria, Nasrallah said Hizbullah’s “only choice is to stay in the battlefields, in Aleppo and anywhere that our duty requires us to be.” “I tell all the groups that are still fighting in the region that they have been exploited for five years in order to destroy the axis of resistance and the peoples and hopes of this region so that regimes that are subservient to the U.S. and Israel can be created. If you still believe in anything that has to do with Islam you better stop this fighting, which is in the interest of Israel and the U.S.,” Nasrallah added, addressing jihadist groups such as the Islamic State and the Fateh al-Sham Front. Lebanon has been without a president since the term of Michel Suleiman ended in May 2014 and Hizbullah, Aoun’s Change and Reform bloc and some of their allies have been boycotting the parliament’s electoral sessions, stripping them of the needed quorum. Al-Mustaqbal Movement leader ex-PM Saad Hariri, who is close to Saudi Arabia, launched an initiative in late 2015 to nominate Marada Movement chief MP Suleiman Franjieh for the presidency but his proposal was met with reservations from the country’s main Christian parties as well as Hizbullah. The supporters of Aoun’s presidential bid argue that he is more eligible than Franjieh to become president due to the size of his parliamentary bloc and his bigger influence in the Christian community.
السيد نصر الله في مهرجان نصر تموز: بعد حرب تموز 2006 عاد التساؤل عن الجدوى من بقاء اسرائيل موقع المنار/13 آب/16 أكد الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ان المقاومة أفشلت كل الاهداف التي سعى العدو الاسرائيلي لتحقيقها عبر الحرب في تموز 2006. ولفت الى ان “هذا الافشال يعتبر من الامور الهامة التي تحققت في الحرب لانها اسقطت الاهداف العدوان الاميركية لان العدوان تم بقرار اميركي ونفيذ اسرائيلي وهو انجاز انجاز كبير واستراتيجي للبنان”. واشار السيد نصر الله في كلمة له السبت خلال الاحتفال الذي اقامه حزب الله في مدينة بنت جبيل الجنوبية بمناسبة الذكرى العاشرة لانتصار تموز 2006 الى ان “من الامور المهمة التي تحققت خلال الحرب هو ما يتعلق بنتائج الحرب”، ودعا “الباحثين والخبراء لاستقراء النتائج العسكرية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية… لهذه الحرب لنعرف جانبا آخر للانتصار في حرب تموز 2006″، مؤكدا ان “هناك الكثير من النتائج التي لها تداعيات على الكيان الغاصب وعلى لبنان والامة”. واوضح السيد نصر الله ان “من هذه النتائج اهتزاز المؤسسة العسكرية الاسرائيلية من الداخل حيث اصبح هناك حال تشتت وضعف وشبه حالة انهيار داخل هذه المؤسسة”، ولفت الى “حصول خلافات بين القيادات العسكرية الاسرائيلية فيما بينها من جهة ومن جهة ثانية بينها وبين الجنود وصولا لاتهامات بالتخوين”، ورأى ان “هذه الامور ليس لها سابقة في تاريخ الكيان الغاصب مما أدى الى ازمة ثقة داخل المؤسسة العسركية على كافة الصعد وبكافة الاتجاهات صعودا ونزولا”. السيد نصر الله في مهرجان نصر تموز_2واشار السيد نصر الله الى انه “من نتائج الحرب في 2006 حصول اهتزاز في ثقة الجمهور الاسرائيلي بالجيش الصهيوني بأنه قادر على حسم المعركة وصنع الانتصار وهذا اخطر شيء في الكيان الغاصب”، وتابع “كما حصل اهتزاز في ثقة القيادة السياسية بالجيش الاسرائيلي”، واضاف “اهتزت ثقة الجيش الاسرائيلي بالقيادة السياسية التي كانت خلال حرب تموز 2006 مترددة وخائفة واهتزاز الجمهور الاسرائيلي بالقيادة السياسية في الكيان”، ولفت الى انه “بعد 10 سنوات من الحرب لم ترمم اسرائيل قدراتها العسكرية وقد عاد بعد حرب تموز في الكيان الغاصب السؤال عن الوجود والبقاء”. ولفت السيد نصر الله الى ان “كل ما قالته المقاومة في لبنان يصدقه الإسرائيلي ونقول لهم اليوم انه لا يوجد نقطة في الكيان الغاصب بعيدة عن صواريخنا”، واشار الى انه “بعد حرب تموز لم يعلنوا اهدافهم في حرب غزة وذلك بسبب خوفهم من عدم تحقيقها”، وتابع “نتيجة حرب تموز 2006 رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو يقول نحن نعلم إن الحرب القادمة اذا ما فرضت علينا ستكون قاسية ومع ذلك سنخرج ويدنا هي العليا لانه لن يكون لنا موعد ثان”، وتوجه لنتنياهو بالقول “انتم مجتمع اوهن من بيت العنكبوت مجتمع تعب من القتال والدفاع عن نفسه”، واوضح ان “المعركة كانت على الوعي فانتصار تموز من بنت جبيل تكفل بكيّ الوعي الإسرائيلي”، وشدد على انه “في تاريخ الصراع مع اسرائيل يعد انتصار تموز الإنجاز الأهمّ”، واكد ان “اسرائيل في حرب تموز اصيبت في روحها وثقتها وارادتها وجبروتها”، واشار الى ان “الاسرائيلي اليوم خائف من إجتياح الجليل بعد أن كانت بلداتنا تعيش على الخوف واسرائيل تعلم ان المقاومة في لبنان تزداد قوة وعزيمة وإرادة وهذا ما يردعها”. وفي سياق الكلمة، عدّد السيد نصر الله “بعض الاهداف التي اعلنها العدو الاسرائيلي لحرب تموز 2006 والتي فشل عن تحقيقها، ومنها: سحق المقاومة الذي كان اكبر هدف للعدوان ومن ثم تحقيق اكبر قدر من تدمير وقتل لعناصر وقادة المقاومة وتدمير قدراتها ونزع سلاحها وشطب حزب الله من المعاجلة اللبنانية والاقليمية”، وتابع “من اهادف العدوان “نزع سلاح المقاومة في جنوب الليطاني وجعل منطقة جنوب الليطاني منطقة عازلة وتهجير الناس الى شمال الليطاني”. السيد نصر الله في مهرجان نصر تموز_#واضاف السيد نصر الله “من هذه الاهداف التي تم افشالها فرض قوات متعددة الجنسيات كالتي كانت تحتل العراق ونشر هذه القوات على الحدود اللبنانية السورية لمنع انطلاق المقاومة من جديد والحاق لبنان بالمنظومة السياسية لاميركا وحلفائها في المنطقة ترميم قوة الردع لااسرائيلي التي كانت قد تآكلت بعد العام 2000 اطلاق سراح العنصرين الاسرائيليين”، ولفت الى ان “أهم من كل ذلك ما اعلنت عنه وزيرة الخارجية الاميركية كونداليزا رايتس هو ولادة شرق أوسط جديد ومن ثم السيطرة على سوريا وضرب المقاومة في فلسطين ومحاصرة وعزل ايران بما يعني السيطرة الاميركية على كل شي في منطقتنا لمئات السنين”، مذكرا ان “كل هذه الاهداف سقطت في حرب تموز بفضل تضحيات المقاومين والجرحى والاسرى والاهالي والجيش اللبناني وصمود الشعب والاحزاب ونتيجة الادارة والتكامل والشراكة في هذه المعركة”. وحول ما يجري اليوم في المنطقة، اكد السيد نصر الله ان “حزب الله هو رأس الحربة بمحور المقاومة وهذا ما يفسر محاربته عبر الأدوات الإرهابية”، واشار الى ان “الإدارة الأميركية صنعت الجماعات التكفيرية الواسعة التي تدرجت من القاعدة إلى داعش إلى النصرة من أجل بث هذه الفوضى الموجودة في منطقتنا واعتمدت واشنطن سياسة الحرب بالوكالة عبر الدعم من قبل السعودية وغيرها وعبر تقديم التسهيلات لهم وفتح حدود الدول لهم”، ولفت الى ان “داعش والجماعات الارهابية هي ورقة في الانتخابات الاميركية لان الجماعات الارهابية تم استخدامها من قبل الاميركيين واليوم حان وقت التخلص منهم والاستفادة من ذلك فاميركا جاءت بهم ودعمتهم لتحقق اهدافها ومن ثم تعمل للتخلص منهم لتحقيق اهدافها في هذه المرحلة وهذا ما سبق ان اعلنته سابقا لكل الجماعات الارهابية”. ودعا السيد نصر الله “كل الجماعات الارهابية في سوريا والعراق وليبيا واليمن وغيرها من الدول للوعي والادراك أنهم تم استخدامهم لقتل ابناء المنطقة وتدمير دول المنطقة ومحور المقاومة لمصلحة اسرائيل واميركا”، ودعا “كل من ما زال يحمل السلاح من كل الجماعات الارهابية لقتل اخيه في البلد والدين الى التنبه ان الحصاد الاميركي اليوم حان لداعش والدور سيأتي على الجميع”، وتابع “نحن نأسف ان هناك من يفجر نفسه وينتحر ليقتل اخيه الانسان”، وشدد على “ضرورة وقف هذه الفتنة وبذل كل الجهود لذلك لانه اذا استمر الارهاب في خدمة الاميركي لا خيار لنا سوى بقتاله ومحاربته وكل يوم يتأكد لنا صوابية الخيار بالذهاب الى سوريا”، واكد “سنكون حيث يجب ان نكون في حلب وفي غيرها من اجل فلسطين واسراها الذين يناضلون بالامعاء الخاوية من اجل المهجرين والمحاصرين من اجل لبنان وسوريا واليمن وليبيا وغيرها من الدول”. في الشأن اللبناني، قال السيد نصر الله “إذا كان هناك جهات معنية ولديها اسئلة حول الازمة اللبنانية وبالاخص حول رئاسة الحكومة فنحن حاضرون للاجابة عن اي تفسيرات ونحن سنتعاطى بايجابية مع اي طرح”، وتابع “نؤكد ان مرشحنا لرئاسة الجمهورية هو العماد ميشال عون”، واكد ان “مرشحنا لرئاسة المجلس النيابي الوحيد والاكيد والقديم الجديد هو دولة الاخ الرئيس نبيه بري هو شريكنا وحركة امل في الميدان والسياسة والمعاناة والتضحيات”. وشدد السيد نصر الله على “أهمية الحوار بين اللبنانيين للتواصل بين الجميع وللبحث عن الحلول”، وطالب “الحكومة لتحمل مسؤولياتها في مختلف المجالات”، ودعا “للاستفادة من الثروات اللبنانية لا سيما استخراج نفطه وغاز وتسييله مال لمصلحة الشعب اللبناني”، مؤكدا ان “لبنان لديه القدرة على جماية غازه ونفطه وكل ما عليه هو الاستفادة من هذه الثروة”. وبمناسبة الذكرى السنوية لتغييب الامام السيد موسى الصدر، توجه السيد بالتحية الى هذا الامام المغيب الذي يبقى امام المقاومة والى رفيقيه الشيخ محمد بعقوب والاستاذ عباس بدر الدين، كما توجه السيد نصر الله بالتحية الى الراحل السيد محمد حسين فضل الله ولدوره الابوي خلال حرب تموز حيث شبه المجاهدين خلال الحرب بـ”البدريين” اي بصحابة رسول الله(ص). مهرجان الانتصار في بنت جبيل 13-8-2016وتوجه السيد نصر الله بالشكر أولا لله تعالى الذي دافع عنا ودفع عنا وأيدنا بنصره وأعطانا الامن والطمأنينة والشرف، وتوجه بالشكر والتحية الى كل الذين صنعوا هذا الانتصار او شاركوا في صنعه ودعمه او مساندته من المقاومين ورجال الجيش والقوى الامنية والاسرى والجرحى والصامدين في ارضهم والمهجرين الى القيادات الدينية والاعلامية والعسكرية والجمعيات والاحزاب ووسائل الاعلام في لبنان وعلى امتداد العالمين العربي والاسلامي وعلى امتداد العالم، وتوجه السيد نصر الله بالشكر الخاص للدول التي وقفت الى جانب المقاومة وعلى رأسها سوريا وايران على الوقفة التاريخية لهما الى جانب لبنان والمقاومة في تموز 2006. ورأى السيد نصر الله انه “في الذكرى السنوية العاشرة لحرب تموز 2006 كان اهتمام الاسرائيليين اكبر من اهتمام اللبنانيين والعرب، بحيث ان معظم القادة الصهاينة السياسيين والعسكريين والامنيين تحدثوا عن هذه الحرب التي اصبحت في الوجدان الاسرائيلي مفصلا مهما في تاريخ ومصير الكيان الغاصب وله تداعيات على الوجود”، وتابع “لذلك ما غابت هذه الحرب عن الاعلام والوعي واللاوعي الاسرائيلي طوال عشر سنوات بينما هناك من اللبنانيين والعرب من عمل لتغييب وتعمية انجازات هذه الحرب”. وقال السيد نصر الله “خلال وبعد حرب تموز فهمت واياكم المعنى الحقيقي للكلام الوارد عن ابي عبد الله الحسين بن علي(ع) في كربلاء حول السلة والذلة وهيهات منا الذلة، ففي هذه الحرب كان الاعداء يريدون ان يسحقونا ويسحقوا اهلنا ومقاومتنا ويدمرون بيوت اهلنا وعودة الاحتلال وبقاء الاسرى وزيادة عددهم وتسليم لبنان لاميركا ولحلفائها وخسارة كل شيء في الدنيا والاخرة”، وتابع “في تلك اللحظة كأن الامام الحسين(ع) في كربلاء ليلة العاشر من المحرم وهو يقول ان الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين، بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة، ولذلك رددنا كلام الامام الحسين(ع) بأن هيهات منا الذلة”.
واضاف السيد نصر الله “لذلك لكل من يحاول النيل من ارادتنا وتصميمنا وبثقتنا بقدراتنا وايماننا بالله وبشعبنا واهلنا وبرجالنا نقول ان هذه ارادتنا الثابتة لا يمكن النيل منها لا بحرب ناعمة او خشنة”، وتابع “نحن في هذه المنطقة وهذه الارض وقد سقط لنا الشهداء نحن صممنا وحسمنا خيارانا وسنواصل طريقنا بنفس الروح العازمة ونواصل دربنا في لبنان وسوريا وفي كل مكان يجب ان نكون”، واكد “كما كان الانتصار في تموز نحن دخلنا زمن الانتصارات وولى زمن الهزائم وهذه المشاريع الجديدة تتداعى وتتراجع في سوريا والعراق وكل شي كان بامكانهم ان يفعلوه فعلوه وهذه مشاريعهم تتراجع ومستقبل لبنان وسوريا وفلسطين والامة هو المقاومة”.
