Micheal Aoun & His Sons-in-law are All that is Trojan and Not Christian
Elias Bejjani/August 26/15
I, The Lebanese Maronite, say it loudly, nor the Trojan Aoun, his sons-in-law or his family and his cheap political puppets do in any way or means represent me .In my eyes they are all that is not Maronite and all that is not Christian and all that is antichrist. Meanwhile practically and patriotically PM, Tamam Salam the Lebanese Muslim Sunni and all his likes do represent me much much more that the derailed Aoun and his gang of hypocrites, and I trust him more than I do trust all those Trojan Christians from Aoun’s and Bassil’s defiled cut and calibre
تظهير وتلميع نجاح واكيم يكشف العورات اللاهية والعونية
الياس بجاني/26 آب/15
يعني في حدا براسو عقل وبيعرف يفرق بين الخير من الشر وبين الوطني والأداة ممكن يصدق إنو نجاح واكيم، نعم نجاح واكيم ما غيرو بلحمو وشحمو، هو من يلي بدون حرية ونظام وقانون وعدل وسيادة ومحاسبة وجمع زبالة؟
هيدا هو الفشل اللاهي (حزب الله) في تظهير واكيم وفي كل من هم من فصيلته اللالبنانية. هذا إفلاس يعطي كل صاحب عقل وبصر وبصيرة كم هي المؤامرة على لبنان وعلى كل اللبنانيين كبيرة وخطيرة وإلى أية أدراك وصلت. حزب الله الإيراني والإرهابي وبعد فشل كل مؤامرته ها هو يلجأ للأموات سياسياً ووطنياً ومصداقية وأدوار من أمثال واكيم لوضعهم مجدداً في مواجهة أحرار لبنان.
نجاح واكيم سياسياً ووطنياً وممارسات بمفهوم البشيريين ونحن منهم هو كل شيءغير لبناني وغير وطني وغير حقوقي. هذا السياسي كان ولا يزال في السياسة أداة تدميرية للبنان ولكيانه ولرسالته وهو من بقايا وأيتام القذافي والأسد والعروبة الكاذبة والمقاومة الطروادية.
واكيم في العمل الوطني لا يسعى لغير تدمير لبنان ونظامه واقتلاع هويته.
من هنا تحديداً ينكشف وجه عون هذا الإنسان المجرد من كل القيم والمحبة والأخلاق والصدق. عون يدعي باطلاً بأنه من محبي بشير ومن المؤمنين بخطه فيما هو عملياً اليوم حليف نجاح واكيم ومع كل من هم من خامة وثقافة وتاريخه في العداء للبنان الهوية والكيان والتاريخ والإنسان. السؤال هو كيف يمكن لمن يرى في بشير الجميل رمزاً وطنياً في نفس الوقت يتحالف مع من قتله في الحزب القومي السوري ومن فاخر ولا زال يفاخر كواكيم بأنه كان يسعى لإغتياله؟
باختصار حزب الله وكل أطياف 08 آذار وفي مقدمهم عون الإسخريوتي وكل ربعه والفاميليا هم في مفهومنا البشيري والسيادي أعداء لكل ما هو لبناني وحقوقي ورسالة وهوية وتاريخ وشهداء وبشيرية، وأيضاً أعداء لكل ما هو حضارة وسلام وأمن وقانون وتعايش.
من هنا المواقف الواضحة والشفافة هي أولية اليوم وهي مطلوبة من كل لبناني.
فأنت مع من؟ هل أنت مع لبنان أم مع من يريد تدميره؟
لا خيارات وسطية ولا رمادية ولا مواقف فاترة لأنها تبصق من الفم، ومن عنده أذنان فليسمع.
**الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكترونيPhoenicia@hotmail.com
أنا الماروني، لا الشارد عون ولا اصهرته يمثلوني
الياس بجاني/26 آب/15
بصوت عال وعن قناعة إيمانية ووطنية أقول انا اللبناني الماروني إن ميشال عون الواقع في كل تجارب الأبالسة ومعه أصهرته الثلاثة “الفجعانين” ومعهم كل الحاشية والفاميليا تبعو لايمثلوني، لا بل هم نقيض كل ما هو ماوني وقيم مسيحية. هؤلاء هم ابشع من الإسخريوتي وهم كل ما هو مسيح دجال. في نفس السياق فإنه عملياً ووطنياً يمثلني الرئيس تمام سلام أكثر بشي مليوم مرة من عون وربعه. نرى في عون كل ما هو نقيض للمارونية وللموارنة.
**الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكترونيPhoenicia@hotmail.com