الياس بجاني/عربي وانكليزي/استقلال لبنان الناجز آتِ لا محالة مهما طال زمن الظلم والذي قال إني قد غلبت العالم هو يُمهل ولا يُهمل

393

استقلال مغيب، قادة مسخ ورعاة ذئاب
الياس بجاني
22 تشرين الثاني/14

يتذكر اليوم شعبنا المعذب والمقهور والمبتلي بقادة مسخ ورعاة ذئاب ومسؤولين يفتقرن إلى ألف باء المسؤولية، يتذكر اليوم الاستقلال في سنته ال 71 في حين أن الوطن محتل وقوى الاحتلال ومرتزقتها والطرواديين يعيثون به إرهاباً وعهراً وكفراً وإجراماً وفساداً وإفساداً.
إن لعنة وطن الأرز المسقي من أهله الكادحين والأبرار والأتقياء دماً وعرقاً وتضحيات ستحل على كل القوى والجماعات والدول والأفراد الذين دنسوا أرضه المقدسة وتوهموا أن بإمكانهم ابتلاعه واستعباد شعبه وإلغاء استقلاله ومصادرة قراره.
لا لن يتحقق حلم الأبالسة ولن يهنأ لهم بال.
إن مصيرهم الخيبة والانكسار ولبنان طال الزمن أو قصر عائد إلى أهله حراً وسيداً ومستقلاً.
العلة ليست فقط في قوى الاحتلال الغريبة، بل أيضاً تكمن في بعض من ناسنا الذين باعوا الوطن ورهنوا قميصه.
هؤلاء لن يغفر لهم شعبنا الأبي ويوم الحساب الأخير بانتظارهم ومعه نار جهنم التي لا تنطفئ وعذابها الذي لا يتوقف ودودها الذي لا يهدأ ولا يستكين.
انتم يا أيها البعض من أهلنا الطرواديين والإسخريوتيين،من القادة ورجال الدين والمسؤولين وكبار القوم الشاردين عن الكرامة والعزة والمغربين عن قداسة وطننا، لقد جف الحبر في أقلامنا وانبرت ألسنتُنا وبَحت أصواتُنا وأنتم تخادعون في رفع شعارات السيادة والحرية والاستقلال في حين أنكم عملياً غارقين في غيكم، لا ترحمون أنفسكم ولا تتركون الرحمة تحل على شعبكم ووطنكم.
“الويل لكم أيها الكتبة والفريسيون المراؤون، فإنكم تقفلون ملكوت السموات في وجه الناس، فلا انتم تدخلون، ولا الذين يريدون الدخول تدعوهم يدخلون”. (متى23: 27) .
يا ربع الساقطين  في أوحال تجارب إبليس من أية طينة جُبِلتم؟
أهي طينة الخيانة والطروادية والحقد والكراهية؟
أنتم وحوش بشرية مفترسة متخفون بثياب النعاج فكفوا وتوقفوا عن نفاق حمل الرايات الحقوقية لأنكم بالواقع تحملون معاول الهدم وتعملون على هدم هيكل لبنان المقدس.
ألا تعلمون أنه وبسبب تبعيتكم لقوى الشر أصبحت: “بلادكم خربة، ومدنكم محرقة بالنار، وأرضكم تأكلها غرباء قدامكم وهي خربة كانقلاب الغرباء . (اشعيا1/7)
يا أشباه القادة توبوا قبل أن يأتيَ العريس فتضطرون للبقاء في العراء وقناديلكم فارغة من زيت المحبة والإيمان. صرعكم سيف الحق.
صح فيكم القول المقدس: “حناجرُهُم قُبورٌ مُفَتحَّة وبألسنَتِهم يَمكًرون. سَمُّ الأصلالِ على شِفاهِهِم، أفواهُهم مِلؤًها اللعنةُ والمَرارة. أقدامُهم تَخِفً إلى سفكِ الدِّماء، وعلى طُرقُهم دمارٌ وشقاء. سبيل السلام لا يعرفون وليست مخافة الله نصْب عُيونهم”.(رومية3/13)
يا متآمرين على شعبنا عن سابق تصور وتصميم: “إنكم “تُصفون الماء من البعوضة وتبتلعون الجمل” (متى23: 24).
لقد احترنا بأية أساليب نقاربكم بعد أن تخدرت ضمائركم وقست قلوبكم ونحرتم في دواخلكم كل مقومات العزة والكرامة.
لقد أعمى عيونهم وقسى قلوبهم، لئلا يُيصروا بعيونهم ويفهموا بقلوبهم ويتوبوا فأشفيُهم”. (يوحنا12/39).
لقد أقمتم بينكم وبين شعبنا حاجزاً كبيراً من الشك وعدم الثقة، فبأي لغة نخاطبكم وأنتم غير لغة ابليس لا تفقهون، وبغير دسائسه لا تعملون. نعم انتم أولاد ابليس.
يا محبطي وقاتلي آمال الشرفاء والسياديين، هل أنتم أولاد نور؟ لا، لا، أنتم أبناء ظلام وأبالسة؟ إن أعمالكم وأقوالكم تعري مخططاتكم الهدامة.
“فكّل من يفعلً الشَّر يبغضُ النُّور، فلا يُقبلُ إلى النُّور لئلاَّ تُفضَح أعماًله” (يوحنا3/21).
تدعون محبة الوطن والناس والدفاع عن الحقوق  وانتم تكفرون بالمحبة التي هي جوهر وأساس الإيمان والرجاء.
لماذا سمحتم للظلام أن يدخل دون مقاومة إلى قلوبكم وأعماق أعماقكم وابتعدتم عن الله وغرقتم في أوحال الخطيئة؟
“اقتربوا من الله يقترب منكم. اغسلوا أيديكم أيها الخاطئون وطهروا قلوبكم يا ذوي النفسين. اندبوا بؤسَكم واحزنوا وابكوا، لينقلب ضحككم بكاءً وفرحكم حزناً” (يعقوب 07/08)
دنستم أجسادكم وجسد الوطن المقدس وترابه برجس السرقات والطمع والجشع والاتفاقيات المشبوهة وأكلتم مال اليتامى وجلدتم الأحرار من قادة الوطن ومواطنيه.
“أما تعلمون أنكم هيكل الله، وأن روح الله حالٌّ فيكم؟ من هدم هيكل الله هدمه الله- لأن هيكل الله مقدس وهذا الهيكل هو انتم”. (قورنتس 03/16 و17)
يا من تُسمون أنفسكم زوراً قادة وتفاخرون وتتكبرون وتتجبرون، انتم في الواقع المعاش مجرد أجرِاء، لا بل ذئاب كاسرة همكم نحر الخراف وسلخ جلودها وبيعها في أسواق النخاسة.
“لقد أعمت التبعية عيونكم وقتلت فيكم كل المشاعر والأحاسيس النبيلة، فإنكم: “تسمعون سمعاً فلا تفهمون، وتنظرون نظراً فلا تبصرون” (متى 13/14).
أنتم يا تتشبهون بالإسخريوتي وبالملجمي وبأفعالهما المشينة لقد تفشت أوبئتكم في عقول أتباعكم الضالين والمُضللين فأمسوا بسببكم خراف ضالة وعميان بصر وبصيرة.
“دعوهم وشأنهم عميان يقودون عمياناً” (متى 15/13).
إنكم عثرة للوطن واستقلاله، وزارعي شكوك بين ناسه ومسببي عثرات لكيانه وناحرين لهويته.
“فالويل للعالم من الشكوك! ولكن الويلُ لمن تقع على يده الشكوك!”(متى18/06).
حربائيون نجسون وانتهازيون ومهرطقون تتلونون وتتقلبون وتتنقلون من قاطع لآخر طبقاً لمصالحكم والمنافع الذاتية.
“الويل لكم أيها الفريسيون والمراؤون فإنكم أشبه بالقبور المكلسة، يبدو ظاهرها جميلاً، وأما باطنها فممتلئ من عظام الموتى وكل نجاسة” (متى 23/27).
تعملون على هدم أسس الوطن وتدعمون كل أشكال الإرهاب والإرتكابات وزوراً تدعون الوطنية فيما انتم جاهلين وناكرين للمحبة الحقة.
“لو فرقت جميع أموالي وقدمت جسدي ليُحرق، ولم تكن لدي المحبة، فما يجديني ذلك نفعاً” (قورنتس الأولى 13/03).
ببغاوات وصنوج ألسنتكم مجبولة بالسم، وقلوبكم لا تعرف المحبة.
“ولو تكلمت بلغات الناس والملائكة، ولم يكن لدي المحبة، فما أنا إلاَّ نُحاسٌ يطنُّ أو صنجٌ يرن” (قورنتس الأولي 13/03).
مداحون وقداحون بالأجرة وتحتفلون بذكرى الاستقلال للتمويه والتخفي فيما انتم ناحروه.
إلى متى يا أولاد الأفاعي ستستمرون بكفركم وبلوثاتكم العقلية؟
بدلتم جلودك وغطيتم أعمال الغزاة والمحتلين وماشيتهم الإرهاب وربعه مقابل ثلاثين من فضة.
تيقظوا وتوبوا قبل فوات الأوان، فقد حانت ساعة حسابكم.
نطمئنكم إلى أن الفرجَ من غشكم ومكركم ومعه استقلال لبنان الناجز آتِ لا محالة مهما طال زمن ظلمكم، والذي قال ” إني قد غلبت العالم” (يوحنا 16/13)  هو يُمهل ولا يُهمل.

الكاتب معلق سياسي وناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
[email protected]

Lebanon Will Reclaim Its Confiscated Independence
By: Elias Bejjani
November 22/14

Psalm 92:12: “The righteous will flourish like a palm tree, they will grow like a cedar of Lebanon”.

Today, the Lebanese back home in beloved Lebanon, as well as those living in Diaspora are all remembering with sadness, anger and frustration their country’s 71th Independence Day.

Although the country is practically not independent and savagely occupied by Hezbollah, Iran’s terrorist proxy army, but every sovereign, faithful and patriotic Lebanese is hopeful and fully confident that this era of terrorism, evilness, oppression and hardship is ultimately going to end. By God’s will Lebanon’s freedom spring is on the horizon.

Lebanon through its deeply rooted history of 7000 years have witnessed hard times and all kinds of invaders, occupiers, dictators, and tyrants, they all were forced to leave Lebanon with humiliation and Lebanon maintained its freedom and sovereignty. There is no doubt that the fate of the current occupier is going to be any different.

There are numerous reasons behind the ongoing devastating internal and external wars that are being waged against Lebanon and his people. These reasons have varied throughout contemporary history with the changing instruments of fighting, circumstances, financiers and profiteers. However, the main reasons and targets were always and still are the privileged Lebanese distinctive identity, multiculturalism, freedoms and coexistence. Almost every nation and people in the Middle and Far East look upon Lebanon as a heaven for freedoms and as an oasis for the persecuted.

At the present time and since 1982, the Iranian armed terrorist militia, Hezbollah, which was created by the Iranians with its mini-state during Syria’s bloody occupation era of Lebanon (1976-2005) imposes an extremely serious and fundamental threat to all that is Lebanese: culture, identity, history, civilization, freedoms, coexistence, tolerance, democracy, peace, openness, order and law.

But as our deeply rooted history teaches us, this Stone Age armed terrorist group shall by God’s will be defeated as was the fate of all invaders, tyrants, dictators and occupiers whose sick minds fooled them that Lebanon could be tamed and his people could be subdued and enslaved. They all were disappointed and forced to leave with humiliation and disgrace. The Syrian occupier in 2005 and after almost 30 years of savage occupation had to face the same scornful fate. Hezbollah will have ultimately the same end sooner or later although its armed militiamen are Lebanese.

We thank God for the ultimate failure of all savage attacks which the faithful Lebanese shattered with stubbornness, perseverance, courage and self-confidence, and remained attached to their identity, and steadfast against hatred, foreign expansionism schemes and evil conspiracies.

The distinction of Lebanon is that it is a nation of diverse religious denominational groups and civilizations living together in agreeable coexistence, without coercion or oppression or becoming a melting pot, despite transient harsh confrontations at certain periods of history always instigated and orchestrated by external forces. Lebanon’s air of liberty has been made equally available to its extensive mosaic of communities to help them maintain freedom of their cultural and religious particularities and distinctions.

All Throughout history these distinctions gave Lebanon his pluralist flavor and made the majority of the Lebanese people into a homogeneous society attached heart and spirit to the one Lebanese identity that personifies their roots, cultures, hopes and civilizations.

The confessional diversity permits each of Lebanon’s 18 ethnic communities to express its original goodness within its core and the sanctity of its faith. Even though the communities’ perspective towards God may be different, they do not disagree on the truth of God’s essence, and He remains the All Mighty Creator and the source of all good to all people.

Accordingly, all Lebanese have learned that none of them should presume to monopolize God’s relationship through himself, or seek to acquire all God’s graces by eliminating others, because these others were also created by God and are also His children, and that He is the only ultimate judge.

All religions in Lebanon worship the same God, and He definitely accepts them all each according to their sincerity and trust. God knows the content of hearts and intents, and He is not fooled by the various rituals and styles of worship. The majority of the peace loving Lebanese people strongly believe that no one Lebanese community should claim that it is the best, or the closest, or the only path to God. They all trust in the fact that God knows all wants, and uncovers all intents. Hezbollah is an odd exception among the Lebanese communities.

Despite the ongoing Lebanese success of coexistence and diversity of civilizations, cultures and religions within the scope of the uniform Lebanese identify, and despite the good and civilized relationship that the Lebanese always endeavor to maintain with neighboring countries, Syria still keeps on trying by force, vicious interferences and terrorism to impose on them an alternative identity, life style, regime and ideology.

The Syrian Baathist regime has been, and still is, an actual disaster for Lebanon and his people and an ongoing annoying headache in all levels and domains. Syria has been ferociously behind all Lebanese problems, wars and sufferings for the last 30 years, including the creation of the Terrorist Hezbollah and its mini-state, as well as the status quo of havoc and disorder in the 13 Palestinian camps of which the Lebanese government has zero control.

To know Lebanon well and to understand his importance in the Middle East, one needs to review his rooted history. In this context, below are some historic excerpts that address Lebanon’s “particularity”, the spoken languages of his people and other related documented historical facts:

Lebanon has been known since ancient through modern times, as a crossroad of civilizations and peoples. Since 4000 BC, waves of people settled and fought on his land, including Kananites, Phoenicians, Aramites, Egyptians, Persians, Greeks, Romans, Byzantines, Arabs, Crusaders, Europeans, and Syrians. Lebanon’s spoken language varied with the times. Originally, Phoenician was the mother tongue followed by the Egyptian and Babylonian languages for commerce.

During the Persian rule (539-332 BC), Aramaic was the official language of the empire, in addition to Phoenician in Lebanon. During Greek rule (322-63), ancient Greek became the official language equivalent to the Aramaic mother language. With the Roman rule, Latin became the language of law and administration, in addition to ancient Greek as the language of culture next to Aramaic which remained the mother language.

With the Arab conquest (625 AD), Arabic imposed by the Amawites rulers started to compete with the Aramaic/Syriac variations and replaced them. Then the Ottoman Turks taught Turkish, while schools of the era taught and continue today to teach French, English, and Armenian. Lebanon’s current official language is Arabic, although the Lebanese dialect language spoken is a combination of many languages, especially Aramaic and Syriac.

Union with diversity within the distinct Lebanese identity is Lebanon’s civilization and the choice of its multi-ethnic-religious people. This diversity is known as the “Lebanese particularity” and as Lebanon’s humanistic message to its neighbors, as well as to the whole world, and if it is lost, God forbid, Lebanon would lose the reason of his existence (his raison d’etre).

Lebanon’s “particularity” yielded his national covenant and his political system. The covenant is coexistence amongst Christians and Moslems. The Christian Lebanese adhere to it by abandoning their tendency for Western style secularism and by renouncing the protection of any Western nation, and the Lebanese Moslems, in turn, abandon their tendency to Islamic theocracy and cease their quest for protection under any Arabic or Islamic nation.

The National Covenant specifies the principles of “coexistence” from Independence and President Becaharra Khoury on the day of his election on September 20, 1943, as well as the first Governmental Communiqué issued by Prime Minister Riad Solh on October 7, 1943. The most important clauses of the Covenant are:

*Lebanon is an independent republic, with complete independence, and a final homeland for all his children, sovereign, free and independent in his internationally recognized borders.

*Lebanon is a founding active member of the Arab League and is adherent and committed to its principles. Lebanon is also a founding and active member of the United Nations and committed to its principles and to the Universal Declaration of Human Rights.

*There would be no hegemony requested, no protection sought, and no special privileges granted to any other nation, and no union nor unification with any other nation.

*Maximum cooperation with the Arab countries, by maintaining equilibrium with all of them, and maintaining friendship with all foreign nations that recognize Lebanon’s total independence and respect it. There will be no legitimacy to any authority that contradicts the covenant of national coexistence. It was on the basis of this covenant that the political system in Lebanon was conceived distinctively from all other political systems in the Arab and Western nations, and it is on this same basis that all Lebanese ethnicities agreed to unite within the scope of the Lebanese identity. This political system produced special attributes that distinguished Lebanon from its neighbors and they are:

*The democratic parliamentary system;
*the National Concord;
*the public liberties and most significantly the freedom of opinion, religion, and free enterprise. The system also yielded a dialogue without duress (conciliatory dialogue) about the affairs and politics of the nation as specified in the constitution, such as the modification of the constitution, war and peace and treaties with other nations.

This Lebanese civilization which constitutes the heritage of Lebanon, and which is the result of existential living and political dialogues among all successive cultures and civilizations on his land, has continued to allow the Lebanese to remain steadfast in the face of conspiracies of partition and settlement and regime change, and to survive his most critical stages during years of fierce wars.

“Lebanon First””, is the patriotic emblem under which the “Cedars Revolution” united the majority of the Lebanese people in 2005 against the Syrian occupation and liberated the country. The Lebanese identity which distinguishes Lebanon has held steadfast in the past and will prevail and be ultimately victorious. It will also firmly endure in the protection of our forefather’s inheritance, God willing. All the forces of hate and evil including Syria, Iran and Hezbollah shall fail to marginalize it or replace it with another identity.

In conclusion, for Lebanon, the land of the holy cedars to be victorious in the face of the Axis of Evil powers dirty and evil wars against his existence, Each and every Lebanese in both Lebanon and Diaspora has a patriotic and ethical obligation and a holy duty to preserve by all means Lebanon’s graceful identity and solidify its implantation in the conscience, hearts and souls of the new Lebanese generations and to root it in their awareness, as well as in Lebanon’s blessed soil.

Elias Bejjani
Canadian-Lebanese Human Rights activist, journalist and political commentator
Email [email protected]
Web sites http://www.eliasbejjaninews.com http://www.10452lccc.com & http://www.clhrf.com
Tweets on https://twitter.com/phoeniciaelias
Face Book LCCC group http://www.facebook.com/group.php?gid=17974722934

 

في أسفل فهرس صفحات الياس بجاني على موقع المنسقية القديم

فهرس مقالات وبيانات ومقابلات وتحاليل/نص/صوت/ بقلم الياس بجاني بالعربية والإنكليزية والفرنسية والإسبانية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالمقالات والتعليقات  
مقالات الياس بجاني العربية لسنة 2014
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 2006 حتى2013
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 1989 حتى2005
الياس بجاني/ملاحظات وخواطرسياسية وإيمانية باللغة العربية لسنة2014
الياس بجاني/ملاحظات وخواطر قصير ةسياسية وإيمانية باللغة العربية بدءاً من سنة 2011 وحتى 2013

صفحة تعليقات الياس بجاني الإيمانية/بالصوت وبالنص/عربي وانكليزي
مقالات الياس بجاني باللغة الفرنسية
مقالات الياس بجاني باللغة الإسبانية
مقالات الياس بجاني حول تناقضات العماد عون بعد دخوله قفص حزب الله مع عدد مهم من مقلات عون
مقالات للعماد ميشال عون من ترجمة الياس بجاني للإنكليزية
مقابلات أجراها الياس بجاني مع قيادات وسياسيين باللغتين العربية والإنكليزية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية 
بالصوت/صفحة وجدانيات ايمانية وانجيلية/من اعداد وإلقاء الياس بجاني/باللغةاللبنانية المحكية والفصحى
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2014
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لثاني ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2012
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2011
صفحةالياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية من 2003 حتى 2010

بالصوت حلقات “سامحونا” التي قدمها الياس بجاني سنة 2003 عبر اذاعة التيارالوطني الحر من فرنسا