Above the MP3 File Commentary
ايران وبدلاً من مساندة حماس تعطي إسرائيل المبررات للإستمرار في حربها ضد غزة وشعبها
إيران تعطي إسرائيل المبررات للاستمرار في حربها ضد غزة
الياس بجانيمن المحزن أن الحرب العبثية والمدمرة مستمرة في غزة لسبب واحد فقط وهو أن حماس ومعها باقي المنظمات والميليشيات الأصولية والجهادية الفلسطينية التي تدور في فلك محور الشر السوري-الإيراني، وتتمول من دول معادية للعرب وللفلسطينيين وتنسق مع تركيا مخابرتياً وعسكرياً ترفض كل مشاريع وقف إطلاق النار التي تُعرض عليها بما فيها المبادرة المصرية المتوازنة. هذا العناد غير المبرر فلسطينياً وعربياً ودولياً يخدم الأجندة الإيرانية في محادثاتها مع الدول الخمسة الدائمة العضوية في مجلس الأمن وألمانيا حول ملفها النووي وهو يتسبب في ارتفاع أعداد الضحايا بين سكان غزة المغلوب على أمرهم وقد قارب عددهم صباح هذا اليوم عتبة ال 1350 مواطناً، إضافة إلى آلاف الجرحى والخسائر المادية الكبيرة جداً.في هذه الأثناء أعربت حركة حماس علنية عن أملها في أن يقوم حزب الله بفتح جبهة ثانية من لبنان ضد إسرائيل ليساعد الفلسطينيين في قطاع غزة. طلب المساعدة جاء على لسان نائب رئيس المكتب السياسي في حركة حماس موسى أبو مرزوق في مقابلة مع وكالة “نوفوستي”: “نأمل أن تفتح الجبهة اللبنانية لنحارب معا هذا الكيان”. وأكد بو مرزوق أن “المقاومة في لبنان قادرة على فعل الكثير”. علماً أن غزة تتعرض لقصف إسرائيلي منذ اثنين وعشرين يوما فيما محور الشر السوري الإيراني يتفرج وفقط يتفرج ويحارب من خلال البيانات والخطب وانتقاد الدول العربية والتهجم على دول الغرب وخصوصاً أميركا.هذا وكان الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله قال في خطاب له شعبوي وإسقاطي ومفرغ من أية مصداقية الجمعة الماضية: “نحن في حزب الله كنا وسنبقى نقف إلى جانب الشعب الفلسطيني، كل الشعب الفلسطيني، وإلى جانب كل فصائل المقاومة في فلسطين”. وأضاف: “نحن في حزب الله لم نبخل بأي شكل من أشكال الدعم والمؤازرة التي نقدر عليها”. “ونتابع بدقة وبالتفاصيل كل مجريات المعركة وتطوراتها الميدانية والسياسية ومن هذا الموقع نقول لإخواننا في غزة نحن معكم وإلى جانبكم ونحن سنقوم بكل ما نرى أنه من الواجب أن نقوم به على كل صعيد”.الرد الإيراني على طلب المساعدة من حماس جاء أمس الثلاثاء لفظياً وفقط لفظياً وبالشتائم لإسرائيل من المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية اية الله علي خامنئي الذي اتهم الدولة العبرية بارتكاب “ابادة” في قطاع غزة داعيا العالم الإسلامي إلى “تسليح” الفلسطينيين، وذلك في خطاب نقله التلفزيون الرسمي في بث مباشر. وقال خامنئي في خطابه بمناسبة عيد الفطر إن “كلبا مسعورا، ذئبا متوحشا… يهاجم أبرياء، أطفالا يفقدون أرواحهم البريئة” مؤكدا أن “ما يقوم به قادة النظام الصهيوني هو إبادة وكارثة تاريخية”. وتابع إن “الرئيس الأميركي (باراك اوباما) اصدر فتوى بنزع سلاح المقاومة (الفلسطينية) حتى لا يعود بوسعها الرد على كل هذه الجرائم. نحن نقول العكس، إن على العالم بأسره وعلى الأخص العالم الإسلامي أن يسلح الشعب الفلسطيني بقدر ما يستطيع”. وأضاف: “شعب محاصر في بقعة صغيرة من الأرض، في حدود مغلقة، محروم من المياه والكهرباء، هذا الشعب يواجه عدوا مسلحا كالنظام الصهيوني.. هذا الشعب يقاوم بدون أن يضعف. إنها عبرة لنا جميعا”.أما رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني فقد أعطى إسرائيل ما تحتاجه من إثباتات وحجج للمضي قدماً في حربها ضد غزة حيث صرح في مقابلة مع التلفزيون الإيراني الخميس الفائت إن إيران زودت في السابق المقاتلين الفلسطينيين في غزة بتكنولوجيا لصنع الأسلحة والصواريخ مضيفا “تتوفر اليوم لمقاتلي غزة قدرة جيدة ويؤمنون بأنفسهم ما يحتاجون إليه من أسلحة”.وبدورها قالت مصادر مقربة من حزب الله كما نشر في الصحف اللبنانية المحسوبة على الحزب أنه لن يتورط في الحرب الدائرة في غزة حتى لا يحقق أهداف من يريد به شراً.إن حزب الله، الذي هو جيش إيران في لبنان منغمس وحتى أذنيه في عملية قتل الشعب السوري وقتل شبابه في سوريا دفاعاً عن نظام الأسد المجرم، وقد أفادت اليوم تقارير موثقة نشرت في العديد من وسائل الإعلام اللبنانية والعربية أنه خسر منذ سيطرته على يبرد في سوريا 123 قتيلاً إضافة إلى قتلى أربعة سقطوا له اليوم في القلمون من بينهم القائد في الحزب إبراهيم الحاج.في الخلاصة إن كان من عدو حقيقي للشعب الفلسطيني وللبنانيين كافة ولباقي شعوب الدول العربية فهو محور الشر السوري-الإيراني ونقطة على السطر
الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب البريدي [email protected]
في أسفل بعض التقارير التي جاء ذكرها في تعليقنا.
حماس”: نأمل أن يفتح حزب الله الجبهة ضد اسرائيل
نهارنت 30 تموز/14/أعربت حركة “حماس” عن أملها في أن يقوم “حزب الله” بفتح جبهة ثانية ويساعد الفلسطينيين في قطاع غزة التي تشهد عدوانا إسرائيليا مستمرا عليها. وقال نائب رئيس المكتب السياسي في حركة “حماس” موسى أبو مرزوق في مقابلة مع وكالة “نوفوستي” “نأمل أن تفتح الجبهة اللبنانية لنحارب معا هذا الكيان”. وأكد بو مرزوق أن “المقاومة في لبنان قادرة على فعل الكثير”. وترزح غزة تحت قصف إسرائيلي منذ اثنين وعشرين يوما أسقط آلاف القتلى والجرحى، في عدوان لم يوفر الأطفال والنساء والمستشفيات وحتى مدارس الأمم المتحدة التي تؤوي نازحين . وقال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الجمعة الفائت “نحن في حزب الله كنا وسنبقى نقف إلى جانب الشعب الفلسطيني كل الشعب الفلسطيني وإلى جانب المقاومة في فلسطين وكل فصائل المقاومة في فلسطين”. وأضاف “نحن في حزب الله لم نبخل بأي شكل من أشكال الدعم والمؤازرة التي نقدر عليها”.ولم يخف نصرالله أن الحزب يتابع بدقة “وبالتفاصيل كل مجريات المعركة ونتابع كل تطوراتها الميدانية والسياسية ومن هذا الموقع نقول لإخواننا في غزة نحن معكم وإلى جانبكم ونحن سنقوم بكل ما نرى أنه من الواجب أن نقوم به على كل صعيد”.
خامنئي يحارب إسرائيل بالشتائم
يقال نت/30 تموز/14/اتهم المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية الايرانية اية الله علي خامنئي الثلاثاء اسرائيل بارتكاب “ابادة” في قطاع غزة داعيا العالم الاسلامي الى “تسليح” الفلسطينيين، في خطاب نقله التلفزيون الرسمي في بث مباشر. وقال خامنئي في خطابه بمناسبة عيد الفطر ان “كلبا مسعورا، ذئبا متوحشا… يهاجم ابرياء، اطفالا يفقدون ارواحهم البريئة” مؤكدا ان “ما يقوم به قادة النظام الصهيوني هو ابادة وكارثة تاريخية”. وتابع ان “الرئيس الاميركي (باراك اوباما) اصدر فتوى بنزع سلاح المقاومة (الفلسطينية) حتى لا يعود بوسعها الرد على كل هذه الجرائم. نحن نقول العكس، ان على العالم باسره وعلى الاخص العالم الاسلامي ان يسلح الشعب الفلسطيني بقدر ما يستطيع”. وتدعم ايران التي لا تعترف باسرائيل المجموعات الاسلامية الفلسطينية في كفاحها ضد الدولة العبرية وهي متهمة بدعم حماس والجهاد الاسلامي عسكريا وماليا. وكان رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني صرح في مقابلة مع التلفزيون الايراني الخميس ان ايران زودت في السابق المقاتلين الفلسطينيين في غزة بتكنولوجيا لصنع الاسلحة والصواريخ مضيفا “تتوفر اليوم لمقاتلي غزة قدرة جيدة ويؤمنون بأنفسهم ما يحتاجون اليه من اسلحة”. وفي اواخر 2012 اتهمت اسرائيل ايران بأنها زودت الفصائل الفلسطينية في غزة بصواريخ فجر 5 التي يبلغ مداها 75 كلم وتستخدم ضد اسرائيل. وراى اوباما في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ان “اي حل بعيد الامد للنزاع الاسرائيلي الفلسطيني” يمر عبر “نزع سلاح الجماعات الارهابية وازالة عسكرة غزة”. وقال خامنئي ان الولايات المتحدة والدول الاوروبية تريد تجريد المجموعات الاسلامية الفلسطينية من سلاحها حتى تتمكن اسرائيل من مهاجمة “فلسطين وغزة .. في اي وقت بدون ان يكون بوسعهم الدفاع عن انفسهم”. واشاد ب”قوة الصمود” التي يبديها الفلسطينيون الذين “يدافعون عن حقوقهم”. واضاف “شعب محاصر في بقعة صغيرة من الارض، في حدود مغلقة، محروم من المياه والكهرباء، هذا الشعب يواجه عدوا مسلحا كالنظام الصهيوني .. هذا الشعب يقاوم بدون ان يضعف. انها عبرة لنا جميعا”. وتشن اسرائيل منذ الثامن من تموز/يوليو هجوما عسكريا على قطاع غزة اسفرت حتى الان عن سقوط 1110 قتلى فلسطينيين غالبيتهم العظمى من المدنيين. في المقابل قتل 53 جنديا اسرائيليا في اكبر حصيلة منذ الحرب على حزب الله اللبناني في العام 2006.
“القسام” تؤكد أن لا وقف لاطلاق النار في غزة بدون وقف “العدوان ورفع الحصار” وعدد القتلى يرتفع إلى 1210
وكالات/30 تموز/14//أعلنت حركة “حماس” مساء الثلاثاء أن لا وقف لإطلاق النار مع إسرائيل طالما لا يتوقف العدوان على غزة، في حين استمر القصف وارتفع عدد القتلى إلى 1210 في القطاع. وقال القائد العام للقسام محمد الضيف في كلمة مسجلة ان لا وقف لاطلاق النار مع اسرائيل بدون وقف “العدوان ورفع الحصار”، وذلك في موقف يعلنه للمرة الاولى منذ بدء المساعي لارساء تهدئة في غزة. وقال الضيف في كلمة قصيرة بثت مساء الثلاثاء عبر فضائية الاقصى التابعة لحماس “لن ينعم الكيان الغاصب بالامن ما لم يأمن شعبنا ويعيش بحرية وكرامة، ولن يكون وقف لاطلاق النار الا بوقف العدوان ورفع الحصار ولن نقبل اية حلول وسط على حساب حرية شعبنا”. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان أن “1210 قتلى وأكثر من 7000 جريح حصيلة العدوان المستمر على قطاع غزّة”.
الشيخ عبد الأمير قبلان: لضرورة تخفيف الويلات عن لبنان
نهارنت 30 تموز/14/رأى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى الشيخ عبد الأمير قبلان أننا نعيش حياة غير مستقرة واسرائيل تفتك بشعبنا الفلسطيني الذي علينا ان ندعمه، مشيراً الى ضرورة تخفيف الويلات عن لبنان. وشدد قبلان في خطبة عيد الفطر من المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، الثلاثاء، على “ضرورة الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني لما يتعرض له على يد اسرائيل”. ولفت الى وجوب دعم الشعب السوري كما شعب البحرين في ما يتعرض له”. ورأى أنه علينا أن نسعى لتخفيف الويلات عن لبنان. يشار الى أن الطائفة الشيعية تحتفل اليوم بعيد الفطر السعيد، بينما الطائفة السينية قد احتفلت الإثنين بأول أيام العيد. وفي هذا السياق، شدد مفتي الجمهورية الشيخ محمد رشيد قباني فيخطبة العيد على وجوب انتخاب رئيس للجمهورية ومجلس نيابي جديد بعد وضع قانون انتخابي يمثل الجميع، وذلك من أجل حل الازمة السياسية التي يعيشها لبنان.
مقتل القيادي في حزب الله إبراهيم الحاج في معارك القلمون والإعلان عن مصرع ثلاثة آخرين
نهارنت ووكالات وصحف لبنانية/30 تموز/14/قتل قيادي من حزب الله الإثنين في خلال المعارك الجارية في القلمون بين الحزب والقوات السورية من جهة والمقاتلين المعارضين من جهة أخرى، إضافة إلى مصرع ثلاثة مقاتلين آخرين. وأكدت مواقع معارضة للنظام السوري وأخرى مقربة من حزب الله الثلاثاء مقتل “القيادي في حزب الله إبراهيم الحاج ” أبو محمد سلمان” من بلدة قليا وسكان مشغرة”. وأشارت مواقع المعارضة أن الحاج قتل “خلال معارك القلمون الإثنين”. من جهته أعلن موقع “جنوب لبنان” المقرب من الحزب في أحد أخباره أن “بلدة قليا البقاعية تزف اليكم الشهيد المجاهد الحاج إبراهيم الحاج “الحاج سلمان”. وقال الموقع “بكل فخر وإعتزاز تزف المقاومة الإسلامية في حزب الله و بلدة قليا البقاعية ارتحال فارساً جديدا من فرسانها الأبطال الشهيد المجاهد الحاج إبراهيم الحاج “الحاج سلمان” واﻟﺬي إرتفع أثناء قيامه بواجبه الجهادي المقدس خلال التصدي لمرتزقة الكفر والوهابية”. وما يدل على أن الحاج قائدا ميدانيا ما كتبت عنه شبكة “أخبار النبطية” بقولها “قم أيها البقاع الغربي ..ها قد عاد قائدك منتصرا من جديد يحمل عيدية العيد شهادة لأيتامه”. هذا وادعت مواقع معارضة للنظام السوري أن الحاج مقرب من الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله .
واليوم الثلاثاء أعلن موقع “جنوب لبنان” أن ثلاثة مقاتلين “استشهدوا خلال القيام بواجبهم الجهادي”. والمقاتلون هم: حسين بسام شقير من برعشيت الجنوبية، محمود رياض منذر من شمسطار البقاعية، علي موسى موسى من سحمر في البقاع أيضا. وأعلن المصدر عينه الإثنين مصرع أحمد إبراهيم عبد الساتر من إيعات البقاعية. وتحتدم منذ حوالى اسبوعين المعارك في مرتفعات القلمون السورية بين حزب الله مدعوم بالطيران والمدفعية السورية والكتائب المقاتلة المعارضة، وتمتد الاشتباكات احيانا الى تخوم الاراضي اللبنانية. وسيطرت قوات النظام بدعم قوي من الحزب على مجمل منطقة القلمون بعد معارك ضارية مع المعارضين. الا ان المئات من هؤلاء تحصنوا بعد انسحابهم من القرى والبلدات في جبال القلمون التي تضم العديد من التلال والمغاور، وراحوا ينطلقون منها لتنفيذ عمليات على مواقع لحزب الله والجيش السوري. ويقاتل حزب الله في سوريا منذ أكثر من عام ونصف ويعلن نصرالله مرارا الإستمرار في المعركة “حيث يجب أن نكون”، مشيرا إلى أن “سوريا سند المقاومة ولن تترك وحيدة وإذا احتاجت المعركة أن أذهب أنا وكل حزب الله إلى سوريا سنذهب”.
حزب الله ما بعد يبرود :123 قتيلا
الأربعاء, 30 تموز/يوليو 2014يقال نتمعركة يبرود التي انطلقت في بداية شباط الـ2014 وانتهت في 17 اذار خسر خلالها حزب الله نحو أربعين عنصرا قضوا على كافة الأراضي السورية ومعظمهم في يبرود . أما بعد انتهاء المعركة أي بعد 17 اذار فقد خسر الحزب أضعاف مضاعفة ما خسره خلال المعركة ، فقد وصل عدد قتلى الحزب الى 123 عنصرا واللافت أن معظمهم قضى في القلمون التي كان قد أعلن النظام أنه “طهرها من المسلحين” في 10 نيسان 2014 ! وقد نجح الثوار برفع فاتورة حزب الله عبر اتباع إستراتيجية جديدة تعتمد على شن هجمات سريعة وخاطفة على قوافل حزب الله وقوات الأسد ونقاط تمركزهم بعد أن قاموا بإعادة السيطرة على نقاط هامة جعلوها مركزًا لهجماتهم السريعة والنوعية. وقد شهد شهر أيار الفائت سلسلة من الهجمات التي قام بها الثوار في كل من البخعة ومزارع رنكوس ومرصد صيدنايا أما في منتصف حزيران فقد وصلت هذه الهجمات إلى ذروتها عندما قامت فصائل عديدة بشن هجوم قوي نتج عنه تحرير كل من رأس المعرة وعسال الورد والسيطرة على عدة حواجز في مزارع رنكوس وبعض النقاط العسكرية في جرود الجبة ورأس الرفيع في القلمون الغربي، وسقط للنظام وحزب الله حينها أكثر من 100 قتيل .
وفي الأسابيع التي تلتها تعرض رتل تابع لحزب الله مؤلفًا من 10 آليات لكمين بالقرب من جرود عسال الورد.
العناصر الذين سقطوا من 17 اذار الى 27 تموز
حسين قاسم العنقوني من بلدة مشغرة
حسين علي حمشو من الهرمل
حسين السيد حسين من بلدة اللويزة الجنوبية
محمد هاني الطويل من بلدة خربة سلم
القائد حسين علي مكي “ابو علي عزيز ” من بلدة الغازية
حيدر محمد سبيتي من بلدة قعقعية الجسر
أيمن مسلماني من بلدة الشعيتية
علي مصطفى القدور
ربيع زهير جمعة من بلدة علي النهري في البقاع الاوسط
محمد قاسم عبدالله ملقب بالحاج هادي غملوش
العنصر حسان يوسف نصار من بلدة عيتا الشعب الجنوبية
علي حسن كساب من بلدة مجدلزون
حاتم ابراهيم حسين من بلدة صريفا
عباس علي ياسين
محمد حمزة الحاج دياب من بلدة شمسطار البقاعية-سكان حي السلم
محمد ابراهيم ترحيني من بلدة عبا الجنوبية
علي حسن سيف الدين من بلدة حلبتا البقاعية
حسين حسن حمادة من النبطية
علي محمد محسن مرتضى ملقب بـ”ولاء حيدر” وهو من بلدة تمنين التحتا البقاعية
صلاح مهدي الرشعيني من مدينة الهرمل-سكان النبي شيت
ذوالفقار حسن سليمان من بلدة صربين
حسين قاسم من بلدة زلايا-البقاع الغربي
حسن محمد جواد مواسى من بلدة عيترون وهو من سكان الشياح
علي حمزة مرضه من مدينة الهرمل
حسن نايف دندش من مدينة الهرمل-سكان النبعة
محمد جواد عثمان من بلدة دير قانون النهر
محمد ابو حمد ملقب بـ”أبو زينب” من بلدة الخيام الجنوبية
حسن أحمد علوية من بلدة دير الزهراني
علي محمد حمادة من بلدة ميس الجيل
عباس العياش من بلدة شعت البقاعية-سكان البزالية
عباس حيدر ريا من بلدة تمنين التحتا
نضال الحاج علي
حسين حسن حمدان ملقب بـ”هادي” وهو من بلدة كفرفيلا الجنوبية
محمد عباس صقر ملقب بـ”ساجد” من مدينة الهرمل
عباس سمير طقش ’’ابو الفضل‘‘ من النبطية
حسين الشل من بعلبك
عصام الوتار
ذو الفقار عبدالله – بعلبك
محمد رياض حيدر من بلدة الخيام الجنوبية
القائد حسن منصور الملقب بـ “أبو علي ميثم” وهو من بلدة أنصار
حسين محمد عباس الموسوي من بلدة النبي شيت.
محمد حسين عبدالكريم من بلدة كفرا
محمد أحمد العطار من بلدة شعت البقاعية
علي عطا عباس من بلدة الخريبة البقاعية
القائد الحاج فوزي أيوب ملقب بـ”أبو عباس” وهو من بلدة عين قانا
العنصر قصي علي عمرو وهو من بلدة المعيصرة –جبيل
العنصر مصطفى أيوب وهو من بلدة حاروف
القيادي علي أيوب
القيادي باسم محمد خير العذبة
محمود حايك من بلدة عدشيت
محمد خضر قبيسي
محمد أحمد علي غزلة من بلدة عدلون الجنوبية
أحمد علي جابر من ميفذون – النبطية وهو ملقب بـ “ساجد”
محمد علي لمع من عدشيت – النبطية وملقب بـ”هلال”
علي حسن عبود من بلدة العديسة الحدودية ومقيم في النبطية لم يعثر على جثته.
محمد حسين إبراهيم الرجب من بلدة الكفور
حسن خليل نزها من بلدة النبي عثمان
حسين حرب من بلدة جبشيت
محمد علي مظلوم من بلدة بليدا
رامز الحامض ملقب بـ “جون “
أياد علي طليس من بريتال البقاعية
قاسم شكر من بلدة النبي شيت
حسين قاسم شكر ملقب بـ”السيد نور” من بلدة النبي شيت البقاعية
مهدي غازي فخر الدين من بلدة يونين البقاعية
زيد حيدر الموسوي من بلدة النبي شيت وهو ابن شقيق النائب والمسؤول البارز في حزب الله عمار الموسوي
علي حسين الحلاني ملقب بـ”أبو زينب” وهو من بلدة الحلانية البقاعية
رائف منيف داغر ملقب بـ”باقر” وهو من بنت جبيل
محمود محمد فاضل من بلدة قانا
ابراهيم عادل حجازي من بلدة كفرا الجنوبية
محمد عبدالله جوني من حارة صيدا
حسين حسن بدران من بلدة دير الزهراني- النبطية
علاء كويفاتي
علي عباس زين الدين من بلدة يونين البقاعية
حسين بديع محمود من بلدة شوكين
حسين حسن حسن من بلدة الفيكاني البقاعية
ساجد هشام حمد من بلدة كفرتبنيت الجنوبية
قاسم محمد سليمان من مدينة النبطية
فادي عبد الله مسرة ملقب بـ”محمد رضا” وهو من بلدة زيتا الحدودية
حسن عدنان حمادي من بلدة النبطية المقاومة حي الراهبات
فاضل عبد العزيز وهبي من بلدة الخيام الجنوبية
فاضل عبدو وهبي ملقب بـ”كربلاء” وهو من بلدة بريتال
علي مهدي حسن قاسم وهو من مزرعة الضليل
علي محمد يزبك من بلدة نحلة البقاعية
رضا مظلوم من بلدة بريتال
محمود عباس شحادة من بلدة بانوليه قضاء صور
علي قاسم مبارك ملقب بـ”أبو مهدي” من بلدة جنتا البقاعية
عدنان مرتضى من الهرمل
عباس الحاج حسن من مدينة الهرمل – بعلبك
زين مصطفى (الحاج جواد) من بلدة زبود – بعلبك
ربيع الأحمر من بلدة ايعات البقاعية
مازن زريق من الهرمل
علي حسن نمر من مدينة بعلبك
محمد علي حمودي ملقب بـ”حسين” وهو من بلدة صريفا ومن سكان بلدة خربة سلم
نديم محمد المقداد ملقب بـ”أبو محمد” وهو من بلدة مقنة البقاعية
بلال محمد كسرواني من مدينة النبطية
زكريا فيصل سجد من الهرمل البقاعية
يحيى الزركلي ملقب بـ”أبو الفضل” وهو من مدينة بعلبك
محمد علي حسين عواضة من بلدة ميس الجبل (سكان بئر العبد)
ﻣﺤﻤﺪ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻟﻤﻘﺪﺍﺩ
محمد قاسم
طارق جبق وهو من بلدة مقنة البقاعية
كمال الدين اسماعيل كيكي من بلدة الشهابية
حسين عبد الامام شحيتلي من بلدة شمسطار
مهدي حسن الموسوي ملقب بـ”السيد ناصر” وهو من بلدة النبي شيت
محمد علي أكرم الحسيني من بلدة شمسطار
محمد علي الرباعي من بلدة حاريص
القيادي بسام طباجة من بلدة كفرتبنيت الجنوبية
محمد علي كعور من بلدة بليدا الجنوبية
محمد احمد رشيد امهز “أبو زهراء” وهو من بلدة نبحة البقاعية
القائد حسن ابراهيم حرب ملقب بـ”ثائر” وهو من بلدة الزرارية
بسام عبد الامير فاعور ملقب بـ “حيدر” وهو من بلدة الخيام الجنوبية
علي عدنان حامد من بلدة مقنة البقاعية
العنصر بلال محمد سلهب (كرار) وهو من بلدة يونين البقاعية
حسين طارق شقير ملقب بـ”كرار” وهو من بلدة نحلة البقاعية
حمزة علي ياسين من بلدة العباسية وهو ابن شقيق زوجة أمين عام حزب الله
عباس جهاد الموسوي ملقب بـ”ادم” وهو من بلدة النبي شيت
حسن علي جابر من بلدة بني حيان من سكان برج البراجنة
علي احمد أبو طعام من بلدة الطيبة الجنوبية
حسين بسام شقير
محمود رياض منذر
أحمد ابراهيم عبد الساتر من بلدة ايعات ومن سكان حي السلم .
القيادي الحاج ابراهيم عبدالله الملقب بـ”الحاج سلمان” وهو من بلدة قليا البقاعية ومن سكان مشغرة
علي موسى موسى من بلدة سحمر البقاعية
يذكر أن حزب الله خسر في الـ2013 قرابة الـ300 عنصر غالبيتهم قضى في معركة القصير .
ملاحظة :هذه الأسماء موثقة بحسب ما يعلن عنه الحزب .
(خاص يقال .نت)
[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]