رزمة من التقارير تتناول ضرب إسرائيل للمفاعل النووي الإيراني نطنز/A Bundle Of E/A Reports addressing the Israeli Attack That Targted Iranian Natanz Nuclear Facility
رزمة من التقارير تتناول ضرب إسرائيل للمفاعل النووي الإيراني نطنز A Bundle Of E/A Reports addressing the Israeli Attack That Targted Iranian Natanz Nuclear Facility
*الهجوم على مفاعل “نطنز” يُقوِّض قدرات إيران النووية/ظريف اتهم إسرائيل… وصالحي: التخصيب مستمر… ونتانياهو: طهران أكبر تهديد طهران، عواصم – وكالات/12 نيسان/2021
*أشهر الهجمات السيبرانية على المواقع الإيرانية طهران – وكالات/12 نيسان/2021
*“الأوروبي” يفرض عقوبات على قيادات في “الباسيج” والشرطة الإيرانية بروكسل، عواصم – وكالات/12 نيسان/2021
*Iran’s Zarif blames Israel for Natanz attack, vows revenge Jerusalem Post/April 12/2021
*Iranian Nuclear Chief Ali-Akbar Salehi One Day Before Natanz Nuclear Facility Blast: We Have Activated A Full IR-6 Centrifuge Chain; We Have Enrichment Capacity Of 16,500 SWU – More Than Before The JCPOA MEMRI/April 12, 2021
*Striking Natanz facility planned long before Vienna talks – sources Jerusalem Post/April 12/2021
*US Defense Sec. Lloyd Austin avoids Iran talk on Israel visit Jerusalem Post/April 12/2021
*US Defense Sec. Lloyd Austin avoids Iran talk on Israel visit Jerusalem Post/April 12/2021
*PM Netanyahu: ‘Iran is working towards Israel’s annihilation’ Arutz Sheva/April 12/2021
********************* الهجوم على مفاعل “نطنز” يُقوِّض قدرات إيران النووية/ظريف اتهم إسرائيل… وصالحي: التخصيب مستمر… ونتانياهو: طهران أكبر تهديد طهران، عواصم – وكالات/12 نيسان/2021
فيما أكدت تقارير مخابراتية أن هجوم مفاعل “نطنز” الذي وقع أول من أمس، قوَّض قدرات إيران على تخصيب اليورانيوم وأعادها إلى الوراء شهورا طويلة، وجه وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الاتهام رسمياً إلى إسرائيل بالضلوع في الهجوم، زاعما أنها تريد الانتقام من الشعب الإيراني، بسبب النجاحات التي حققها في مسار رفع الحظر الأميركي المفروض عليه. وخلال اجتماع مع لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان الإيراني، دعا ظريف إلى “ضرورة الانتباه لعدم الوقوع في الفخ الذي نصبه الكيان الصهيوني (إسرائيل)”، زاعما أن “الصهاينة يريدون الانتقام من الشعب الإيراني للنجاحات التي حققها في مسار رفع الحظر الظالم”، مضيفا: “لكننا لن نسمح بذلك وسننتقم من الصهاينة على ممارساتهم”، مشيرا إلى “أن مسؤولي الكيان الصهيوني كانوا أعلنوا صراحة، أنهم لن يسمحوا بأي تقدم على صعيد رفع الحظر عن إيران”. وقال إن قادة إسرائيل يتصورون “اليوم أنهم حققوا أهدافهم، لكنهم سيتلقون الرد بمزيد من تطوير الصناعة النووية الإيرانية”. في غضون ذلك، وبينما تحدثت مصادر استخباراتية أميركية عن أن الهجوم أعاد إيران إلى الوراء، وعطل قدراتها النووية لأشهر طويلة قادمة، أكدت مصادر استخبارية إسرائيلية أن الأضرار التي لحقت بمفاعل “نطنز”، أصابت أجهزة طرد مركزي من أنواع مختلفة، لافتة إلى أن الضرر يقوض قدرات إيران على تخصيب اليورانيوم، فيما قدر أحد المصادر الاستخبارية أن الهجوم أعاد قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم للوراء، مؤكدا أن توقيت الهجوم لم يكن محض صدفة، وفق قوله. من جانبه، أقر رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي، بتضرر بعض أجهزة الطرد المركزي في مفاعل “نطنز”، قائلا أنه “سيتم التعويض عنها”، وزاعما أن “تخصيب اليورانيوم لم يتوقف ومستمر بقوة”، مشيرا إلى أنه “تم تشغيل كهرباء حالات الطوارئ”، موضحا أن “سيتم وصل كهرباء نطنز في غضون أيام”.
وردا على تقارير بأن التعويض عن الخسائر سيستغرق تسعة شهور، قال صالحي: “سنعوض جزءا كبيرا من الأضرار التي تعرضت لها المنشأة، والحادث لن يوقف قطار الصناعة النووية الإيرانية”، مضيفا “سنجعل منشأة نطنز تعمل بقدرة أكبر بزيادة تتجاوز 50 في المئة في وقت قريب”، موضحا أن منشأة “نطنز” النووية أقوى من السابق، زاعما انه “إذا تصور العدو أننا ضعفنا في المفاوضات النووية، فإن الذي سيحصل هو أن هذا العمل الجبان سيقوي موقفنا في المفاوضات”.بدورها، نقلت وكالة “نورنيوز” الإيرانية عن مصدر في وزارة الأمن الإيرانية، التأكيد أنه تم التعرف على منفذ حادثة “نطنز”، ويجري العمل على اعتقاله، موضحا أن فريق التحقيق في “نطنز” توصل إلى الطريقة التي تم بها إيجاد الخلل في قسم توزيع الكهرباء بالمفاعل، والتعرف على هوية المتسبب في انقطاع التيار الكهربائي، واتخاذ الإجراءات لاعتقاله، وإعادة المنشأة المتضررة لدائرة العمل من جديد.
في المقابل، وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، انتقادات حادة إلى إيران، واصفا نظامها براعي الإرهاب، ومؤكدا خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن السلطات الإيرانية تشكل أكبر تهديد لمنطقة الشرق الأوسط، لافتا إلى أنها لم تتخل قط عن سعيها لامتلاك سلاح نووي، ومشددا على أن بلاده لن تسمح لطهران بامتلاك قدرات نووية، وستواصل “الدفاع عن نفسها” ضد العدوان الإيراني.من جانبه، علق الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي “الموساد” إفريم هاليفي، قائلا إن القيادة الإسرائيلية تريد أن ينسب الهجوم إلى تل أبيب، موضحا أن هناك تغير في سياسة الغموض الإسرائيلية يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، مضيفا: “أتفق على أن هناك سياسة جديدة في كل المسائل عبرت عن نفسها في سلسلة عمليات كانت إسرائيل حتى وقت قريب لا تتبنى تنفيذها”. وأضاف أن “المعركة ضد الإيرانيين مستمرة منذ سنوات عديدة، مع تقلبات. كل طرف يستخدم طرقه ووسائله الخاصة. والإيرانيون لديهم الكثير من الوسائل التي لا يستخدمونها ضدنا، استخدموها ضد السعودية منذ نحو عامين عندما هاجموا موقعا للنفط السعودي، وفاجأوا العالم بتطورهم الكبير. سنكون ارتكبنا خطأً كبيرا إذا استنتجنا من كل هذه العمليات أننا نواجه خصما غبيا، هذا غير صحيح”.
وعن توقعاته حول رد انتقامي، قال “لا أعلم. إيران الآن في فترة ما قبل الانتخابات الرئاسية. في هذه الانتخابات هناك مرشحون مختلفون، وهناك آراء مختلفة، على الرغم من أننا نميل إلى الاعتقاد بأن الإيرانيين لديهم موقف واحد لللمرشد علي خامنئي. صحيح أن لخامنئي مكانة خاصة، لكن المواقف والقرارات الإيرانية ليست واحدة، لذلك أعتقد أنها ستعتمد إلى حد كبير على مدى اهتمام الإيرانيين بالتوصل إلى محادثات متجددة مع الولايات المتحدة. إنهم ينتهجون حاليا سياسة صارمة للغاية في فيينا، لكنهم يفترضون أن لديهم مصلحة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة، وهو ما يمكن وضعه في الاعتبار”. بدورها، نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية عن مصادر أمنية، إن التسريبات حول مسؤولية إسرائيل عن الهجوم، لم يتم تنسيقها مع الجهات الأمنية، محذرة من أن تسريب هذه المعلومات حول العمليات التي تقوم بها إسرائيل سرا، يمنح إيران مبررا لتنفيذ رد انتقامي.
كمالوندي يُكذّب نفسه ويكشف تفاصيل إصابته بمفاعل “نطنز” طهران – وكالات/12 نيسان/2021
مكذبا نفسه، ورغم تأكيده عدم وقوع إصابات في تفجير مفاعل “نطنز” النووي أول من أمس، روى المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، تفاصيل الاصابة التي تعرض لها خلال وجوده في مكان الحادث. وقال كمالوندي بعد إجرائه عملية جراحية، “خلال وجودي في مفاعل نطنز للاطلاع على آثار الحادثة هناك، لتفقد الاضرار الجزئية في احدى البنايات من بينها سقوط سقف معلق”، مستدركا أن “السقف الكاذب سقط فوق ممر قيد الإنشاء بعمق سبعة أمتار، وبمجرد أن وضعت رجلي عليه سقطت”. وتابع “سقطت مع بعض معدات من الألمنيوم التي كانت تغطي الحفرة تحت السقف المعلق الذي سقط على رجلي، ولو لم أكن أرتدي الخوذة لأصبت بجروح جسيمة في الرأس، وتعرضت لكسور في كلتا القدمين وجرح سطحي في الرأس”، مشيرا الى ان “الأطباء أخرجوا أسياخ حديد من ساقه دخلت في العضلات بمقدار ستة سنتيمترات”. وختم بالقول إنه “يمكنه متابعة عمله كمتحدث باسم المنظمة”. وكانت وكالة الأنباء الإيرانية أفادت، بإصابة كمالوندي بعد سقوطه من ارتفاع سبعة أمتار في مفاعل “نطنز”، وأصيب كمالوندي بكسور في رأسه وقدمه، وتم على الفور نقله إلى أحد مستشفيات مدينة كاشان حيث يخضع للعلاج.
أشهر الهجمات السيبرانية على المواقع الإيرانية طهران – وكالات/12 نيسان/2021
تعرضت المواقع الإيرانية الحساسة في السنوات الماضية، للعديد من الهجمات السيبرانية، بل وامتدت إلى اغتيال علماء بارزين. واستهدفت الهجمات السيبرانية، في سبتمبر العام 2010، منظومات التحكم التابعة للمنشآت النووية في طهران، وذلك عن طريق فيروس إلكتروني ضرب تلك المنظومات وعُرف باسم “ستكسنيت”، كما تعرض البرنامج النووي إلى هجوم فيروسي آخر سمي بـ”فلايم”. كما تم اغتيال عالم الفيزياء النووية بجامعة طهران مسعود علي محمدي، الذي كان يعمل مع فريق تطوير البرنامج النووي، في العام نفسه، وقتل في انفجار قنبلة قرب سيارته، في حين لقي العالم النووي مجيد شهرياري مصرعه في انفجار سيارة مفخخة في طهران في العام 2010. في سياق متصل، كانت الاتصالات الإيرانية أيضاً هدفا لمثل تلك الهجمات، وتعرضت في العام 2018، إلى هجوم إلكتروني كبير ضرب البنية الأساسية للاتصالات في معظم أجزاء البلاد. وفي العام الماضي، كانت منشأة نطنز النووية هدفاً للهجمات الإلكترونية، كما تلقت إيران في ديسمبر الماضي، ضربة موجعة تمثلت باغتيال العقل المدبر للبرنامج النووي محسن فخري زاده.
“الأوروبي” يفرض عقوبات على قيادات في “الباسيج” والشرطة الإيرانية بروكسل، عواصم – وكالات/12 نيسان/2021
أعلن الاتحاد الأوروبي أنه فرض عقوبات تستهدف ثمانية من قادة ميليشيا الباسيج والشرطة الإيرانية، فضلا عن ثلاثة سجون، بسبب ما قال إنه “حملة قمع مميتة نفذتها السلطات الإيرانية في نوفمبر 2019”. ومن بين المستهدفين بالعقوبات التي تشمل حظرا للسفر وتجميدا للأصول، رئيس “الحرس الثوري” حسين سلامي وقائد “الباسيج” غلام رضا سليماني، وهي أول عقوبات يفرضها الاتحاد الأوروبي على إيران بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان” منذ العام 2013. وقال الاتحاد الأوروبي إن “منظمة الباسيج استخدمت قوة مميتة لقمع احتجاجات نوفمبر 2019، مما تسبب في وفيات وإصابات بين المحتجين العزل وغيرهم من المدنيين في مدن عدة في شتى أنحاء إيران”. وكان سفراء الاتحاد الأوروبي اتفقوا على العقوبات في 31 مارس الماضي، على أن تبدأ السريان الآن. على صعيد آخر، أعلن المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية بيتر ستانو، أن الاتحاد قلق للغاية إزاء تقارير عن حادث منشأة “نطنز” النووية الإيرانية، داعيا إلى توضيح ملابساته. وقال ستانو أثناء موجز صحافي في بروكسل، إن “الاتحاد الأوروبي على دراية بالحادث، ونحن قلقون جدا من التقارير. يجب إلقاء الضوء على ما حدث. إننا نرفض جميع الخطوات التي من شأنها إضعاف أو تعطيل الجهود الهادفة إلى تسوية المشكلة الإيرانية. يجب توضيح جميع ملابسات الحادث”.
Iran’s Zarif blames Israel for Natanz attack, vows revenge Jerusalem Post/April 12/2021
The foreign minister’s comments on Monday morning appear to be building to a crescendo that could indicate Iran intends to retaliate. Iranian Foreign Minister Javad Zarif on Monday blamed Israel for Sunday’s incident at the Natanz nuclear facility. An increasing number of Iranian officials have described the incident as sabotage or terrorism. Zarif’s comments appeared on state television Monday morning. “The Zionists want to take revenge because of our progress on the way to lift sanctions… they have publicly said they will not allow this,” he said. “But we will take our revenge on the Zionists.” An act of “nuclear terrorism” had taken place, Iranian nuclear chief Ali Akbar Salehi said Sunday afternoon. The attack was carried out by “opponents of the country’s industrial and political progress, who aim to prevent development of a thriving nuclear industry,” he was quoted as saying. Zarif’s comments on Monday appeared to indicate that Iran intends to retaliate. In the 24 hours after the damage was first reported, and was first ascribed to a failed electrical grid, increasing details have emerged about a major setback to Iran’s nuclear program. Tehran boasted on Saturday about using new advanced centrifuges at Natanz. Last week, an Iranian ship was allegedly attacked in the Red Sea, which The New York Times ascribed to Israel. Iranian media outlets have been quieter about the incident at Natanz. It was not front-page news on Tasnim News Agency, the semi-official Fars News Agency and some other Iranian channels. This may be because Tehran wants to message one thing to the international community, complaining about sabotage and Israel, while messaging something else at home. It has boasted about its successes at Natanz, a facility that was sabotaged last July. Tehran has said the facility is more secure, which makes Sunday’s incident embarrassing. Iran wants to feed information to its pro-Iran lobby in the West, where it pretends to be a victim and where Iranian “moderates” are portrayed as embattled and in need of support via a new Iran deal. Iran tries to present Israel as sabotaging that deal. It also uses narratives about a possible conflict in the region to threaten Western countries.
Iranian Nuclear Chief Ali-Akbar Salehi One Day Before Natanz Nuclear Facility Blast: We Have Activated A Full IR-6 Centrifuge Chain; We Have Enrichment Capacity Of 16,500 SWU – More Than Before The JCPOA MEMRI/April 12, 2021
Ali-Akbar Salehi, Head of the Atomic Energy Organization of Iran said that Iran has activated a full chain of 164 IR-6 centrifuges in the Natanz nuclear facility. Salehi’s remarks were made in an interview that aired on channel 1 (Iran) on April 10, 2021, one day before the Natanz facility suffered a major explosion. He said that this chain was originally planned to be activated in seven or eight years. Salehi described nuclear progress in the Fordow facility, and said that Iran now has an enrichment capacity of 16,500 SWU, while it only had a capacity of 13,000 SWU before the JCPOA was signed in 2013. He said that it has been announced that the hall, in which the centrifuges are assembled at the Natanz facility has been restored and is back in operation, after it was damaged and put out of use in a 2020 explosion.
Salehi went on to say that the current facility in Natanz is scheduled to move deep into the mountains of Natanz by the end of the year. He added that Iran has surpassed a “technological threshold” and can now design centrifuges on its own, without resorting to reverse engineering. Salehi said that Iran is capable of producing 190,000 SWU using IR-6 centrifuges within two or three years, but it does not want to do so, but rather it prefers to proceed at a pace of “natural growth.”
To view the clip of Iranian nuclear chief Ali-Akbar Salehi on MEMRI TV, click here or below.
“We [Have] Activated A Full Chain Of IR-6 Centrifuges… Soon, Another Cascade Will Be Activated In Fordow”
Ali-Akbar Salehi: “Today, we activated a full chain of IR-6 centrifuges, and not a test chain. This full chain of IR-6 centrifuges was meant to be activated in 7-8 years.
“Obviously, according to the law passed by the Majles, we must produce and install 1,000 IR-6 centrifuges within a year. Today, we activated [in Natanz] a chain of 164 centrifuges. Soon, another cascade will be activated in Fordow. Two cascades are supposed to be activated in Fordow.
“Now We Have 16,500 SWU,” More Than Before The JCPOA, “And This Capacity Is Constantly Growing”
“In the past three months, we have activated 1,000 IR-2M centrifuges. We have installed two IR-4 chains, these are full chains, not test chains. We now have enrichment capacity of 16,500 SWU. Our maximal enrichment capacity before the JCPOA – before 2013 – was 13,000 SWU. Now we have 16,500 SWU and this capacity is constantly growing. All of this is without using the IR-1 centrifuges that we pulled out as part of the JCPOA. If we added those, our capacity would have surpassed 25,000 SWU. However, we are taking slow and calculated steps forward.
“We [Have] Managed To Build A Hall Instead Of The One That Was Lost [In The July 2020 Explosion]; We Are Working 24/7 To Move All Our Sensitive Halls Into The Heart Of The Mountain Near Natanz”
“Unfortunately, about 10 months ago, the enemy blew up the hall, in which our centrifuges are assembled. But we did not stop. Today, it was announced that we had managed to build a hall instead of the one that was lost. This is temporary, of course. Currently, we are working 24/7 to move all our sensitive halls into the heart of the mountain near Natanz. We hope that these halls in the heart of the mountain will be ready by next year, so we can move these facilities to them. With regard to enrichment, I can tell you that Iran has reached the technological threshold, and we no longer have any problems. We are designing our own [centrifuges], and no longer in need of reverse engineering.
“If The Goal Is To Produce 1900,000 SWU Using IR-6 Centrifuges – We Can Do It In 2-3 Years, But We Don’t Want To”
“The IR-9 centrifuge is about 5-meter long. It is a real monster. It has a large diameter and is very tall. It has 5 bellows. You cannot build a 5-meter rotor, because it could cause problems once it starts rotating. The rotors are divided to parts that connect to one another. The parts that connect the rotors are called the bellows. So this centrifuge has five bellows. So what are we doing? In order to test this centrifuge, our engineers do it at first with one sub-critical rotor. Then they install two rotors, one on top of the other, and so on. It takes 10 years to pass through all these phases and bring the IR-9 centrifuges to industrial production. Today we unveiled the sub-critical and one-bellow centrifuges. We already built the 5-bellow centrifuge and started it, but we must begin from the no-bellow phase and proceed in the natural technical stages.
“If the goal is to produce 1900,000 SWU using IR-6 centrifuges – we can do it in 2-3 years, but we don’t want to. We want to proceed according to the natural growth, and this requires another discussion.”
Striking Natanz facility planned long before Vienna talks – sources Jerusalem Post/April 12/2021
At the time the operation was planned, it was still unclear exactly when and if the US and Iran would return to serious negotiations regarding a return to the 2015 nuclear deal. The strike on Iran’s key Natanz nuclear facility was prepared long before the ongoing Vienna nuclear talks between Iran and the world powers, The Jerusalem Post has learned. Although it is quite possible that the exact timing of the attack, which is being widely attributed to Israel either as a physical or cyberattack, was eventually given a final green light to set the Islamic Republic back at the negotiating table, the operation itself was in the works long before. At the time the operation was planned, it was still unclear exactly when and if the US and Iran would return to serious negotiations regarding a return to the 2015 nuclear deal, though it has been known for a long time that this was the professed intention of US President Joe Biden.
Previously, the Post has reported that planning of the now legendary Mossad January 2018 raid of Iran’s nuclear secrets started from the beginning of Mossad Director Yossi Cohen in early 2016. Whether an operation is physical or cyber can also impact how long the planning takes since there are large differences in terms of how many operatives might be required on the ground. With the New York Times report that the latest strike has brought down the Natanz electrical system for as many as nine months, there could be a major impact on the strength of Tehran’s negotiating position in Vienna.
Despite the importance to the specific negotiations, the impression given to the Post is that the covert war against Iran is ongoing and constant and focused on preventing it from getting close to the nuclear threshold regardless of the world powers’ specific policy on the issue at any given moment. Though early Sunday Iran had tried to play down the Natanz event as an “accident,” by mid-morning the Post had reported the event was intentional and far graver than the Islamic Republic was admitting. Later Sunday, other outlets and the Iranians started to report additional details about the severity of the event.
US Defense Sec. Lloyd Austin avoids Iran talk on Israel visit Jerusalem Post/April 12/2021
Austin’s visit took place less than 100 days into the Biden administration, and was the first for a Biden cabinet member.
US Secretary of Defense Lloyd Austin studiously avoided any mention of Iran and its nuclear ambitions in his public statements on a two-day visit to Israel, even when his interlocutors highlighted the issue. Austin’s visit took place less than 100 days into the Biden administration, and was the first for a Biden cabinet member. It came as the US was engaged in indirect talks with Iran to return to the Joint Comprehensive Plan of Action, the full name of the 2015 nuclear agreement between Tehran and world powers, and following recent attacks on an Iranian intelligence base at sea and its Natanz underground nuclear facility, attributed to Israel. Prime Minister Benjamin Netanyahu said following a meeting with Austin on Tuesday that, “in the Middle East, there is no threat more serious or dangerous or pressing than that [of] the fanatical regime in Iran.
“Iran continues to support terrorists around the world…and has never given up its quest for nuclear weapons and missiles. Iran consistently and outrageously calls for Israel’s annihilation,” he said, and referring to Holocaust Remembrance Day last week, added: “When we say it could never happen again, we mean we will never let it happen again.”
Netanyahu said that he “will never allow Iran to obtain the nuclear capability to attain the genocidal goal of destroying Israel,” adding that the US and Israel agree that Iran must not possess nuclear weapons. Austin’s remarks were about the robust US-Israel defense relationship, more generally.
“I reaffirm the administration’s strong commitment to Israel and the Israeli people,” he said. “I thought it was important that we meet face-to-face to express our earnest desire for close consultations with Israel as we address shared challenges in the region.” Biden administration officials, including Secretary of State Antony Blinken, have said they will consult with Israel and other allies in the Middle East about nuclear talks with Iran. Austin pledged to strengthen Israel’s security and ensure its qualitative military edge, and expressed support for efforts to normalize relations between Israel and Arab- and Muslim-majority countries. “As we advance shared defense priorities and maintain close cooperation between the US and Israel, I am confident that together we can chart a path toward enduring peace in the reason,” he stated. The US secretary of defense also spoke of being moved by his visit to Yad Vashem on Tuesday, and said that the memory of the victims and survivors of the Holocaust must “always be a solemn reminder of our duty to be ever-vigilant against mass atrocities.” Austin did not mention Iran in his remarks after a meeting with Defense Minister Benny Gantz on Sunday. Gantz said that “the Tehran of today poses a strategic threat to international security, to the entire Middle East and to the State of Israel, and we will work closely with our American allies to ensure that any new agreement with Iran will secure the vital interests of the world, of the US, prevent a dangerous arms race in our region and protect the State of Israel.”Austin did, however, mention Iran in a tweet hours after his meeting with Gantz. “Thank you [Minister of Defense] Gantz for today’s important discussions on the regional threat environment and ways to deepen U.S.-Israel defense cooperation. I’m committed to continuing our close consultations on threats posed by Iran and to strengthening Israel’s security,” he wrote.
Ahead of Austin’s visit, senior Israeli officials said Iran would be a top item on the agenda for his meetings.
Inside Iran’s efforts to lure Israelis abroad with ‘honey traps’ Arutz Sheva/April 12/2021
Israeli authorities reveal Iran’s techniques for trying to lure Israelis into ambushes abroad using fictitious female profiles as lures. Israel’s Mossad and Shin Bet agencies said Monday afternoon that the Iranian military is working to lure Israelis abroad, with the intention of ambushing or kidnapping them.
According to the two Israeli security agencies, Iranian intelligence units are using an adaptation of the ‘honey trap’ technique to lure Israeli citizens overseas. In this case, Iranian teams looking to harm or kidnap Israeli nationals use fictitious social media accounts on outlets such as Instagram, posing as young women who work in the travel or tourism industries.The Iranian teams use the fake accounts to make contact with Israelis and eventually to lure them into either business meetings or romantic encounters abroad. The Shin Bet and Mossad said that such efforts were being conducted not only directly from Iran, but also from other countries including a number of Arab states, Turkey, Caucasus states, several African states, and a number of European countries. This tactic, the Israeli intelligence agencies said, has been used by Iranian forces in the past, including against critics of the Islamic regime within Iran. Now, Iran’s focus has shifted towards Israeli citizens, in particular businessmen who often travel abroad in connection with their work.
PM Netanyahu: ‘Iran is working towards Israel’s annihilation’ Arutz Sheva/April 12/2021
Prime Minister Netanyahu meets with US Secretary of Defense Lloyd Austin at the Prime Minister’s Office in Jerusalem. Israeli Prime Minister Binyamin Netanyahu met Monday with US Secretary of Defense Lloyd Austin at the Prime Minister’s Office in Jerusalem. Secretary Austin is the first senior official from the Biden administration to visit Israel. The two discussed a number of issues, including continuing military trade between the two countries, maintaining Israel’s qualitative military edge, and deepening intelligence cooperation in the region. Other issues discussed include the US presence in the Middle East, the nuclear agreement with Iran and the Iranian aggression in the Middle East, and strengthening regional cooperation, such as relations with Jordan, Egypt and other Gulf states. Earlier on Monday, Austin met with Israeli Defense Minister Benny Gantz (Blue and White) and toured the Nevatim Air Force base in southern Israel. After their meeting, Netanyahu and Austin gave a joint press briefing. Netanyahu warned that Iran is continuing its efforts to achieve nuclear weapons – and to annihilate Israel. “You just said a moment ago in our meeting that we’re not just allies, we’re family. We call that ‘mishpacha’,” said Netanyahu. “There is so much truth in that statement that our peoples instinctively understand.” “As you know the US-Israel defense partnership has continually expanded over successive administrations. Our cooperation is crucial for dealing with the many threats confronting the United States and Israel – threats that you are very familiar with by your service in Iraq.” “In the Middle East, there is no threat that is more serious, more dangerous, more pressing than that posed by the fanatical regime in Iran. Iran continues to support terrorists around the world on five continents, threatening civilians everywhere. Iran has never given up its quest for nuclear weapons and the missiles to deliver them. And Iran consistently and outrageously calls for Israel’s annihilation and works towards that goal.”“We both know the importance of preventing war, and we both know that Iran must never possess nuclear weapons.”“I will never allow Iran to obtain the nuclear capability of carrying out its genocidal goal of eliminating Israel. Israel will continue to defend itself against Iran’s aggression and terrorism.” After Netanyahu’s comments, Secretary of Defense Austin “reaffirmed America’s strong commitment to Israel,” saying he had pushed for an in-person meeting with Netanyahu early in the Biden administration’s term. “I also want to underscore my personal pledge to strengthening Israel’s security and ensuring Israel’s qualitative military edge. The close and strong ties that we enjoy with Israel are central to regional security in the Middle East.””We discussed ways to deepen and expand our long-standing defense relationship in the face of regional threats and other security challenges.”
