Sudan to designate Lebanon’s Hezbollah as terrorist organization/US offers up to $10 million reward for information on 3 Hezbollah Terrorists/السودان وافق على تصنيف حزب الله كمنظمة إرهابية وأميركا ستقدم 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن 3 قياديين بحزب الله هم محمد قصير ومحمد قاسم البزال وعلي قصيرة

162

*أميركا ستقدم 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن 3 قياديين بحزب الله هم محمد قصير ومحمد قاسم البزال وعلي قصير
دبي – العربية.نت/الجمعة 23 تشرين الأول 2020

*الإدارة الأميركية: السودان وافق على تصنيف حزب الله كمنظمة إرهابية
صوت بيروت انترناشيونال/23 تشرين الأول/2020

*عقوباتٌ أميركيةٌ جديدةٌ على قياديين في حزب الله
العربية/الجمعة 23 تشرين الأول 2020


*US offers up to $10 million reward for information on 3 Hezbollah Terrorists
Joseph Haboush, Al Arabiya English/Friday 23 October 2020

*Sudan to designate Lebanon’s Hezbollah as terrorist organization under Israel deal
Joseph Haboush and Nadia Bilbassy-Charters, Al Arabiya English/Friday 23 October 2020

*Pompeo Says U.S. to Continue Targeting Hizbullah’s ‘Financing Networks’
Naharnet/October 23/2020

***
أميركا: 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن 3 قياديين بحزب الله هم محمد قصير ومحمد قاسم البزال وعلي قصير
دبي – العربية.نت/الجمعة 23 تشرين الأول 2020
خصص برنامج المكافآت من أجل العادلة الأميركي مبالغ تصل إلى عشرة ملايين دولار، لإعطاء معلومات توصل إلى قادة الشبكة المالية لحزب الله اللبناني. ومن بين أبرز الشخصيات التي خصصت واشنطن المكافآت للوصول إليهم هم “محمد قصير ومحمد قاسم البزال وعلي قصير”.واتهمت واشنطن هذه الشخصيات الثلاث بتمويل الجناح العسكري لحزب الله بملايين الدولارات. وقال برنامج المكافآت من أجل العدالة إن الشخصيات الثلاث مسؤولة أيضا عن تهريب النفط وإخفاء دور الحرس الثوري الإيراني. واتهمت الولايات المتحدة الثلاثة ببيع وتهريب المعادن وتخصيص أموالها لحزب الله. يذكر أن وزارة الخزنة الأميركية قد فرضت عقوبات على “محمد قصير ومحمد قاسم البزال وعلي قصير” وصنفتهم كإرهابيين.

الإدارة الأميركية: السودان وافق على تصنيف حزب الله كمنظمة إرهابية
صوت بيروت انترناشيونال/23 تشرين الأول/2020
بعد توصل السودان وإسرائيل لاتفاق لتطبيع العلاقات بين البلدين، كشف مسؤول بالإدارة الأميركية، الخميس، أن السودان قد وافق على تصنيف حزب الله اللبناني كمنظمة إرهابية. وجاء القرار بعد إعلان البيت الأبيض، الجمعة، توصل السودان وإسرائيل لاتفاق لتطبيع العلاقات، وذلك بعد معاهدات مماثلة بين الإمارات والبحرين وإسرائيل. وقال البيت الأبيض إن تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل خطوة جديدة باتجاه صنع السلام في الشرق الأوسط تحت اتفاق إبراهيم التاريخي. وانضمّ الرئيس الأميركي، دونالد ترمب إلى اتصال هاتفي بين رئيس الوزراء السوداني، عبدالله حمدوك، ونظيره الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، لإعلان بدء علاقات دبلوماسية وتجارية بينهما. وتأتي هذه الخطوة تزامنا مع إعلان البيت الأبيض، الجمعة، أن ترمب أبلغ الكونغرس نيته رفع السودان من قائمة الدول الراعية الإرهاب. وقال البيت الأبيض في بيان إن “السودان قام بتحويل مبلغ 335 مليون دولار إلى صندوق معلق لتعويضات أسر ضحايا الإرهاب”. ووعد ترمب، الاثنين الماضي، بشطب السودان من القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب، وذلك بعد موافقة الخرطوم على دفع مبلغ 335 مليون دولار كتعويضات لأسر ضحايا الإرهاب. وقال ترمب في تغريدة إن الحكومة السودانية الجديدة وافقت على دفع التعويضات، وأضافت في تغريدة أن العدالة ستتحقق للشعب الأميركي بعد طول انتظار وأن السودان سيخطو “خطوة كبيرة”.

عقوباتٌ أميركيةٌ جديدةٌ على قياديين في حزب الله
العربية/الجمعة 23 تشرين الأول 2020
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية مساء أمس الخميس فرض سلسلة من العقوبات على مؤسسات ومسؤولين على صلة بإيران. وفرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية في وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على عضوين في المجلس المركزي لحزب الله، نبيل قاووق وحسن بغدادي. والمجلس المركزي مسؤول عن تحديد وانتخاب أعلى هيئة لصنع القرار في المنظمة، مجلس الشورى، الذي يصيغ القرارات السياسية ويؤكد السيطرة على أنشطة حزب الله المختلفة، بما فيها الأنشطة العسكرية. ووضع المكتب كلاً من نبيل قاووق وحسن بغدادي على لوائح العقوبات، لكونهما قادة أو مسؤولين في حزب الله.
وقال وزير الخزانة الأميركي، ستيفن منوتشين، إنّ “كبار قادة حزب الله مسؤولون عن إنشاء وتنفيذ أجندة المنظمة الإرهابية المزعزعة للاستقرار، والمسؤولة عن العنف ضد مصالح الولايات المتحدة وشركائنا في جميع أنحاء العالم”. وتابع موتشين مؤكداً على “وجوب الاستمرار في تحميل حزب الله المسؤولية عن أفعاله المروّعة مع اقترابنا من الذكرى 37 لقصف حزب الله لثكنات مشاة البحرية الأميركية في بيروت”.
وتم وضع القاووق وبغدادي على لوائح العقوبات بناءً على الأمر التنفيذي رقم 13224 الذي يستهدف الإرهابيين وقادة ومسؤولي الجماعات الإرهابية، وأولئك الذين يقدّمون الدعم للإرهابيين أو للأعمال الإرهابية. وهما مسؤولان قياديان في حزب الله تم حظر الممتلكات والمصالح الخاصة بهما. ودائماً، حسب الوزارة الأميركية: “يشغل قاووق منصباً في المجلس التنفيذي لحزب الله الذي يشرف على الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية للحزب، فضلاً عن مجلسه المركزي. وفي السنوات الأخيرة، تحدث علنًا باسم حزب الله وهدد بالحرب ضد إسرائيل وهاجم حضور الولايات المتحدة في المنطقة، مشيداً باستخدام الحزب حرب العصابات التي تؤدي إلى ضرب الأمن في لبنان. كما ألقى قاووق خطابات باسم الحزب في مناسبات مختلفة، منها تشييع قتلى الحزب بمن فيهم القائد السابق لوحدة العمليات الخارجية فيه عماد مغنية، والقائد السابق لفيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني. وكلا الأخيرين مسؤول عن مقتل عدد لا يحصى من الأميركيين. وتم عام 2001، إدراج اسم مغنية على لوائح العقوبات لعلاقته بحزب الله، وتم إدراج اسم سليماني على اللوائح في تشرين الأول 2011 لنشاطه في الحرس الثوري”.
وبغدادي، يعرّف عن نفسه بشكل علني أنه مسؤول في حزب الله، كما مثل حزب الله وتحدث باسمه في مناسبات مختلفة، مشيداً في خطابات عدّة بالأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وباستهداف الحزب للأميركيين. وعام 2020، شارك البغدادي في ندوة في لبنان أشاد خلالها بالحرس الثوري وبمقاتليه في سوريا والعراق لمهاجمتهم القواعد العسكرية الأميركية. وقام مكتب مراقبة الأصول الأجنبية وأعضاء من مركز استهداف تمويل الإرهاب (TFTC) بتصنيف نصر الله في أيار 2018 لعمله لصالح حزب الله أو نيابة عنه، وهو يترأس الحزب منذ عام 1992. وقد أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية سابقاً، في كانون الثاني 1995، اسم نصر الله على لوائح العقوبات لتهديده بتعطيل عملية السلام في الشرق الأوسط. كما تم تصنيفه على اللوائح أيضاً في أيلول 2012 لتقديمه الدعم لنظام بشار الأسد.
وعام 2015، حضر بغدادي احتفالاً في طهران، مع (نائب أمين عام حزب الله) نعيم قاسم والعديد من كبار المسؤولين الآخرين في الحزب، كشف خلاله قاسم عن كتابه وأثنى على حرب حزب الله مع إسرائيل. وقد أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية ومركز استهداف تمويل الإرهاب قاسم على لوائح العقوبات في أيار 2018 لعمله لصالح حزب الله أو بالنيابة عنه. ومركز استهداف تمويل الإرهاب هو مبادرة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ودولة الكويت وسلطنة عمان ودولة قطر والإمارات العربية المتحدة يهدف إلى مواجهة تمويل الإرهاب.
كما فرضت واشنطن عقوبات على سفير إيران في بغداد ايرج مسجدي، معتبرةً أن “تعيين عضو في الحرس الثوري الإيراني كسفير في بغداد يُعد تهديداً لأمن العراق”.
وقالت واشنطن إن مسجدي أشرف على مدى سنوات على تدريب ودعم فصائل عراقية مسلحة مسؤولة عن هجمات على القوات الأميركية وقوات التحالف في العراق.
وقالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان “بصفته الحالية، استغل مسجدي منصبه باعتباره سفير النظام الإيراني في العراق للتغطية على تحويلات مالية أجريت لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني”. وتعليقاً على الموضوع، قال وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو إن “معاقبة سفير إيران خطوة لحماية العراقيين من نفوذ الحرس الثوري الخبيث”، مؤكداً أن “سفير إيران يدعم أنشطة الحرس الثوري الخبيثة في العراق لسنوات عدة”. وأضاف بومبيو: “سفير طهران قدم الدعم للميليشيات العراقية وسهل معاملاتها المالية.. واستغل موقعه الدبلوماسي لتسهيل تحويل أموال للميليشيات العراقية”. كما أشرف السفير الإيراني، بحسب بومبيو على برنامج تدريب ودعم الميليشيات العراقية، ودعم الميليشيات العراقية المسؤولة عن هجمات ضد القوات الأميركية.
كذلك فرضت واشنطن عقوبات على مؤسسات إيرانية “تحاول التدخل في الانتخابات الأميركية”. وقالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان إن “النظام الإيراني استهدف العملية الانتخابية في الولايات المتحدة بمحاولات وقحة لبث التفرقة بين الناخبين من خلال نشر معلومات مضلّلة عبر الإنترنت وتنفيذ عمليات تأثير خبيثة لتضليلهم”. وأضافت أن “كيانات تابعة للحكومة الإيرانية، متنكرة بهيئة وسائل إعلام، استهدفت الولايات المتحدة بغية تقويض العملية الديموقراطية الأميركية”. ونقل البيان عن وزير الخزانة ستيفن منوتشين قوله إن “النظام الإيراني يستخدم روايات كاذبة ومحتويات أخرى مضللة في محاولة للتأثير على الانتخابات الأميركية”. وتعهّد الوزير الاستمرار في “التصدي لجهود أي طرف أجنبي قد يهدد العملية الانتخابية”. وشملت العقوبات الجديدة خصوصاً الحرس الثوري وفيلق القدس، علماً بأن هذين الكيانين يخضعان أساساً لعقوبات فرضتها الولايات المتّحدة في مناسبات عدّة سابقة. كما قالت وزارة الخزانة إن “معهد بيان راسانيه جوستار” خضع للعقوبات “لتواطؤه في التدخل الأجنبي في الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2020”. وأضافت أنها “فرضت عقوبات على اتحاد الإذاعة والتلفزيون الإسلامي الإيراني والاتحاد الدولي للإعلام الافتراضي لمزاعم عن وقوعهما تحت سيطرة الحرس الثوري الإيراني الخاضع للعقوبات بالفعل”.

 

US offers up to $10 million reward for information on Hezbollah funding
Joseph Haboush, Al Arabiya English/Friday 23 October 2020
The United States Friday announced a reward of up to $10 million for any information on ways to disrupt Iran-backed Hezbollah’s funding. “In that reward offer, [we are] seeking information on the activities, networks, and associates of Hezbollah that form a part of its financial support, which includes financiers and facilitators like Muhammad Qasir, Muhammad Qasim al-Bazzal, and Ali Qasir, the individuals the Department highlights today,” the State Department said.
The US says that Muhammad Qasir is a critical link between Hezbollah and Iran and directs a unit that facilitates the transfer of weapons from Syria to Lebanon. He has been a significant conduit for financial disbursements from Iran’s Islamic Revolutionary Guard Corps – Qods Force (IRGC-QF) to Hezbollah,” the State Department said.
Al-Bazzal is another key financier for Hezbollah and the IRGC-QF, the statement said. He and Ali Qasir are affiliated with Hezbollah-linked “front companies” that work in the steel industry and they assist in the transfer of Iranian crude to Syria.
“All three individuals have previously been designated by the US Department of the Treasury as Specially Designated Global Terrorists,” the State Department noted.

Sudan to designate Lebanon’s Hezbollah as terrorist organization under Israel deal
Joseph Haboush and Nadia Bilbassy-Charters, Al Arabiya English/Friday 23 October 2020
Sudan has agreed to designate Lebanese Hezbollah as a terrorist organization as part of a recent deal to normalize ties with Israel, a senior US official said Friday.
“After decades of living under a brutal dictatorship, the people of Sudan are finally taking charge,” a joint statement between the United States, Sudan and Israel said. But there was no mention of Hezbollah’s designation, which the senior US official confirmed to Al Arabiya English that Sudan agreed to. It remains unclear if this was a demand by other Arab states or only Israel and the US. Friday marked 37 years since one of the deadliest attacks against US troops on foreign soil. On Oct. 23, 1983, a suicide bombing at the US Marine Barracks in Beirut killed 241 American service members.
US President Donald Trump Friday announced that Sudan would normalize relations with Israel, in a landmark step after two Gulf Arab nations moved to recognize Israel. Moments after Trump formally moved to remove Sudan from a US list of state sponsors of terrorism, reporters were escorted to the Oval Office where he was on the phone with leaders of Israel and Sudan.
The deal with Sudan will include aid and investment from Israel, particularly in technology and agriculture, along with further debt relief. It comes as Sudan and its transitional government teeter on the edge. Thousands have protested in the country’s capital Khartoum and other regions in recent days over dire economic conditions.
– With Agencies

Pompeo Says U.S. to Continue Targeting Hizbullah’s ‘Financing Networks’
Naharnet/October 23/2020
U.S. Secretary of State Mike Pompeo on Friday announced that the United States “will continue to target, disrupt, and dismantle Hizbullah’s financing and operational networks,” in a statement marking the 1983 bomb attack on the U.S. marine barracks in Beirut that killed 241 U.S. service members.
“This attack, and the many more that followed around the world, make clear Hizbullah’s commitment to violence and bloodshed and demonstrate its continuing disregard for the lives of the very people that it claims to protect.  These terrorist acts have unmasked Iran, Hizbullah’s patron, as a rogue state willing to pursue its malevolent interests at all costs,” Pompeo said. “On this solemn day, we honor the sacrifice of those brave Americans, and we renew our commitment to preventing Hizbullah and its sponsor Iran from spilling more innocent blood in Lebanon or anywhere in the world,” he added.  “The United States will continue to target, disrupt, and dismantle Hizbullah’s financing and operational networks, and will continue to take all actions available to starve this terrorist entity of funds and support.  We are grateful for the nations around the world that have designated or acted to ban the activities of Hizbullah as a terrorist organization,” Pompeo went on to say.