فيديو مقابلة مع الصحافي سيمون أبو فاضل من تلفزيون المر يشرح من خلالها بوجدانية وجرأة انهزامية وتعاسة وأنانية القيادات المسيحية على كافة المستويات التي سمحت للآخرين بتهميشهم والتمدد الإجتياحي ولإلغائي على حسابهم

135

فيديو مقابلة مع ناشر موقع الكلمة أولاين الكاتب والصحافي سيمون أبو فاضل من تلفزيون المر يشرح من خلالها بوجدانية وجرأة انهزامية وتعاسة وأنانية القيادات المسيحية على كافة المستويات التي سمحت للآخرين بتهميشهم والتمدد الإجتياحي ولإلغائي على حسابهم

بعض عناوين مقابلة سيمون أبو فاضل من تلفزيون المر
تفريغ وتلخيص وصياغة الياس بجاني بحرية وتصرف كاملين
06 نيسان/2020

*الثنائي الشيعي يجهد بكل الوسائل للسيطرة على القطاع المصرفي بهدف تغيير مهامه وواجباته الدولية وانفتاحه على القطاعات المصرفية العالمية.

*الهجمة على رياض سلامة هي تلاقي مصالح بين الثنائي الشيعي والتيار الوطني الحر.

*التيارالوطني الحر ومن ضمن فجعه للسيطرة وللاستيلاء على كل المواقع المسيحية يريد استبدال رياض سلامة وتعيين المحسوب عليه منصور بطيش مكانه.

*رياض سلامة ورغم كل ما قد يكون قد وقع فيها من أخطاء هو مقبول دولياً وله مكانة عربية ويجيد عمله بكفاءة عالية.

*تحميل القطاع المصرفي مسؤولية الأوضاع المالية المنهارة والخطيرة هي أولاً وأخيرا تقع على عاتق السياسيين والمسؤولين والأحزاب.. كلهم استفادوا وكانوا أغطية لكل العمليات المالية.

*بعض المصارف أُجبرت تحت التهديد على تحويل أمول لبعض النفاذين إلى الخارج.

*الذين يتبجحون من النافذين سياسياً وحزبياً وحكاماً اعلامياً ويزايدون بطلبهم نشر أسماء الذين حولوا أموالهم للخارج هم أنفسهم من قام بهذه التحويلات.

*المدعي العام المالي القاضي على إبراهم هول على المصارف بقراره اللاقانوني بهدف إخضاعها لإملاءات الثنائي الشيعي المالية ولم ينجح.

*الإدارة الأميركية هي من أوقف التعيينات المصرفية الأخيرة.

*هجمة وانقضاض التيار الوطني الحر على المواقع المسيحية في الدولة هو شواذ غير مسبوق في تاريخ لبنان.

*القيادات المسيحية السياسية والحزبية والرسمية متلهية بأمور لها علاقة بأطماعها السلطوية وخصوصاً الرئاسية منها، وبالتالي لا يقومون بواجباتهم المجتمعية ويعيشون في عالم لا يمت لعالم مجتمعهم المسيحي المحزن والصعب بشيء.

*العماد جوزيف عون لم يعلن ترشيحه لموقع الرئاسة ولكن جبران باسيل يخافه على خلفية ربما قد يكون له دور منقذ مستقبلي بعد فشل الطبقة السياسية بكاملها.

*يقول البعض بأن قادة الأحزاب المسيحية وخصوصاً التاريخية والفاعلة منها هي فرحة بهجرة الذين يرفضونهم من المسيحيين حيث بمفهومهم المريض والإسخريوتي لا يبقى في لبنان غير من هم الأغنام وزلم  التابعين لهم.

*القيادات المسيحية لا تقوم بما هو مطلوب منها في مواجهة المؤامرة على لبنان الهادفة لإسقاط استقلاله وسيادته وتغيير هويته وتفكيك مجتمعاته.

*القيادات والأحزاب المسيحية لا تقوم بأي جهد لا مالي ولا غير مالي في تأمين الحماية الاجتماعية للمسيحيين.

*مواقف القيادات السنية لا تتلاءم مع خطورة وجدية الوضع الحالي.

*الكنيسة المارونية لا تقوم بكل ما هو مطلوب منها.

*البطريرك الراعي منعته الأحزاب المسيحية بعد زيارته للسعودية من القيام بما كان يفترض أن يقوم به لتقوية وترسيخ الوجود المسيحي والحفاظ على علاقات عربية داعمة له بعيداً عن الأطماع والأجندات السياسية.

*العهد هو من رفض التوقيع على التعيينات القضائية الأخيرة.