فيديو مقابلة باسيل كاملة/جبران باسيل: نيران احراج وانكشاف وتعري في دافوس/باسيل في وضع حرج في دافوس.. هكذا وفت غامبل بوعدها للبنانيين/Gebran Bassil comes under fire in Davos panel/Gebran Bassil tries to defend Davos trip as country faces economic collapse

619

Gebran Bassil, Lebanon’s former foreign minister tries to defend Davos trip as country faces economic collapse
Natasha Turak/CNBC/January 23/2020

Former Lebanese FM Gebran Bassil comes under fire in Davos panel
جبران باسيل: نيران انكشاف وتعري في دافوس

باسيل في وضع حرج في دافوس.. هكذا وفت غامبل بوعدها للبنانيين!
جنوبية/23 كانون الثاني/2020

إعلامية أمريكية تحاصر جبران باسيل في “دافوس” بشأن الطائرة الخاصة
سعد الياس/القدس العربي/23 كانون الثاني/2020

حتى باسيل لم يرفع يده”.. انتقادات لوزير لبناني سابق بعد “المقابلة المحرجة”
الحرة/23 كانون الثاني/2020

********
باسيل في وضع حرج في دافوس.. هكذا وفت غامبل بوعدها للبنانيين!
جنوبية/23 كانون الثاني/2020
لبّى وزير الخارجية والمغتربين السابق جبران باسيل، الدعوة ومثل لبنان في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس رغم جميع الاعتراضات اللبنانية، وناشد باسيل قادة العالم، اليوم، المساعدة في إنقاذ لبنان كي لا يتحوّل إلى “دولة فاشلة” وسط أزمة مالية متصاعدة.
وتعرض باسيل الى سلسلة موقف حرجة خلال مقابلة أجرتها معه قناة الـ “CNBC”، وبالفعل نفذت الاعلامية الأجنبية هادلي غامبل، وعدها للبنانيين عبر طرح مجموعة من الأسئلة احرجت فيها باسيل والتي لم يعهدها من قبل، فعلى سبيل المثال طرحت غامبل عليه سؤال حول كيفية مجيئه الى دافوس وعن تكاليف الطائرة الخاصة، ليجيبها انه “تمت دعوته إلى هنا كوزير للخارجية”، وأضاف: “حضوري إلى دافوس كان بناء لإمكاناته الخاصة، وهناك شائعات وأكاذيب دائماً على هكذا مسائل لكنني اعتدت على ذلك، ولكن هذه هي الحقيقة. لم أصرف ليرة واحدة من الخزينة العامة”. وعندها غامبل: “هل هي أموال عائلية”، فأجاب باسيل: “لا.. هي هدية لي”. وعلى الأثر قالت الصحافيّة: “يا ليتني أملك أصدقاء هكذا”. وهنا، تدخلت المنسّقة الخاصة السابقة للأمم المتحدة في لبنان سيغريد كاغ قائلة: “عندما تكون في وظيفة عامة، ممنوع أن يكون لك هكذا أصدقاء”. ورداً على سؤال عن الحكومة الجديدة، رأى أنه “يجب الحكم على الحكومة الجديدة عبر عملها”، لافتاً إلى أن “هناك سياسات خاطئة مورست منذ 30 عاماً أوصلتنا إلى ما وصلنا إليه، ونحن كتيار سياسي لم نكن جزءاً من هذا التراكم” وعن مشاركتهم في الحكم في السنوات الأخيرة، أجاب: “لم نملك الاكثرية في السلطة التنفيذية”، مؤكداً “أن التظاهرات السلمية أمر إيجابي”. كما ذكرت غامبل باسيل، بأنه عندما شارك في المؤتمر العام الفائت قال انه على العالم ان يتعلموا من الادارة اللبنانية كيفية ادارة بلد دون موازنة، لتعود وتسأله اليوم ماذا تقول ولبنان ينهار؟”. وأثارت هذه المقابلة تفاعلا كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تداول الناشطون مقاطع فيديو يظهر باسيل فيها بمواقف حرجة، ويهنئون الاعلامية هامبل على اسئلتها. حتى أصبح إسم جبران باسيل التراند الأول في لبنان على موقع “تويتر”.

إعلامية أمريكية تحاصر جبران باسيل في “دافوس” بشأن الطائرة الخاصة
سعد الياس/القدس العربي/23 كانون الثاني/2020
لم يمتثل رئيس التيار الوطني الحر وزير الخارجية السابق جبران باسيل للحملة المنظّمة التي اعترضت على تمثيله لبنان في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، بل أصرّ على السفر لتمثيل لبنان وشارك في جلستي حوار، الأولى ناقشت الاوضاع في سوريا والثانية تناولت شؤون الشرق الأوسط.
غير أن باسيل لم يسلم من الانتقاد حتى بعد مغادرته، إذ أوردت صحيفة “لوريان لو جور” الصادرة باللغة الفرنسية أن باسيل سافر على حساب الخزينة، ما اضطر المكتب الإعلامي لوزير الخارجية السابق إلى التوضيح بـ”أن الوزير باسيل تلقى دعوة رسمية وقرّر تلبيتها حين كان وزيراً للخارجية كما ان ‏فخامة رئيس الجمهورية كلّفه تمثيله بهذه المناسبة. وعلى الرغم من ذلك قام بالزيارة على نفقته الخاصة بصورة كاملة ولم يكلّف المالية العامة قرشاً واحداً، ولكن الصحيفة المذكورة وفي سياق الحملة المكشوفة ضد الوزير باسيل ‏أوردت معطيات منافية للحقيقة وساهمت في حملة الشائعات التي تتناولها وسائل التواصل الاجتماعي من دون أن يكون لها أساس من الصحة”. وأضاف “انه من المؤسف حقاً أن تحلّ الشائعة مكان الحقيقة وأن تصبح وظيفة بعض الإعلام الترويج للشائعة بدل أن تكون رسالته بث الحقيقة للرأي العام”.
بموازاة ذلك، تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل وقائع جلسة الحوار التي أدارتها الصحافية الامريكية في شبكة‎ CNBC ‎هادلي غامبل التي قالت إنها ستواجه باسيل وتحمّله مسؤولية ما يحصل في لبنان والتي بادرت الى سؤاله على الفور “على حساب من سافرت الى دافوس؟” فردّ نافياً الشائعات حول سفره على حساب الخزينة وأنه أتى على متن طائرة خاصة وضعها صديق بتصرّفه، وقال إنه مدعو الى المنتدى وإنه مسرور بوجوده في دافوس، وأنه اضافة الى كونه وزيراً سابقاً فهو رئيس حزب ويمثّل رئيس الجمهورية. وعلّقت الوزيرة الهولندية سيغريد كاغ معتبرة أنه “ممنوع أن يكون لدينا اصدقاء من هذا النوع عندما نكون في السلطة”. وتناولت جلسة الحوار موضوع الفساد في مرافق الدولة وسبب غياب الكهرباء والتلوث البيئي.
وكان القيادي في القوات اللبنانية شربل عيد سأل “ماذا يفعل الوزير باسيل في دافوس؟ ومن يمثّل؟”. وقال “مع صدور مرسوم تأليف الحكومة لم يعد حتى وزير خارجية يصرّف الأعمال!!هل نحن في دولة تُحكَم بدستور، أم أصبحنا علناً في “حارة كل مين إيدو ألو!؟ “. وجاء تعليق المسؤول القواتي في سياق الحملة التي اتهمت باسيل بأنه “أحد رموز الطبقة السياسية في لبنان ولا ينبغي إعطاؤه منصة شرعية لتدعيم سلطته والتحدث نيابة عن أمة رفضته وتتهمه بالفساد الفاضح”.

حتى باسيل لم يرفع يده”.. انتقادات لوزير لبناني سابق بعد “المقابلة المحرجة”
الحرة/23 كانون الثاني/2020
“جبران باسيل لا يمثل لبنان” هكذا تفاعل لبنانيون مع المقابلة الصحفية التي أجراها وزير الخارجية اللبناني السابق مع محطة “سي أن بي سي” الإخبارية الأميركية.
وأجريت المقابلة على هامش انعقاد المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا، وجرت خلال جلسة خاصة تناولت الوضع في لبنان بحضور جبران باسيل.
وافتتحت الصحفية هادلي غامبل الجلسة بسؤال وجهته لجميع الحاضرين بشأن توقعاتهم لفرص نجاح الحكومة اللبنانية المقبلة، فلم تجد إلا واحدا يرفع يده تعبيرا عن تفاؤله بحكومة حسان دياب. وقال ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي إن “حتى باسيل لم يرفع يده” عندما سألت الصحفية هذا السؤال. بعدها سألت الصحفية جبران باسيل عن الطريقة التي وصل بها إلى دافوس، فأجاب أنه جاء على نفقته الخاصة، لكن الجواب لم يكن مقنعا لها وللحاضرين.
فاجأت غامبل الوزير اللبناني السابق بسؤال فيه نوع من التحدي عندما قالت له “إن رواتب الوزراء اللبنانيين تصل لنحو خمسة آلاف دولار، فكيف يجعلك هذا تتمكن من استئجار طائرة خاصة؟”. ليجيب باسيل بالرد “أن رحلته لم تكلف خزينة الدولة ليرة واحدة، وتم دفع تكاليفها بواسطة أصدقاء”. لكن الصحفية لم تقتنع بالإجابة، لترد ساخرة بالقول “أتمنى أن أحظى بأصدقاء مثل أصدقائك”، فيما وجهت إحدى الحاضرات في الجلسة نقدا لاذعا للوزير اللبناني بتذكيره أن المسؤولين الذين يعملون في وظائف عامة يجب أن لا يحظون بمثل هكذا أصدقاء.
وأثارت ردود باسيل على أسئلة الصحفية التي أجرت المقابلة ردود فعل غاضبة وساخرة في نفس الوقت على مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان.
وسخرت الصحفية اللبنانية ديما صادق في تغريدة من الوزير جبران باسيل وقالت له إن “لقد قلنا لك ونصحناك بعدم التوجه لدافوس، كي لا تتعرض لمثل هكذا مواقف، فلماذا لم تسمع الكلام؟”.
وقال الناشط أحمد ياسين في تغريدة إن باسيل تعرض للسخرية والإحراج بعد أن أفحمته الصحفية بأسئلتها وتسببت في “فضيحة”.
ودشن مغردون وسم “جبران باسيل لا يمثلني” للتعبير عن امتعاضهم وسخريتهم من تصريحات باسيل، فيما أشار آخرون إلى أن الوزير السابق لم يتمكن من مجاراة أسئلة الصحفية.
وقال الصحفي فراس حاتوم في تغريدة إن جبران باسيل يتنمر على الصحفيين المحليين لكنه كان يواجه الأسئلة المحرجة للصحفية بالابتسامة، متسائلا “لو أن صحفيا لبنانيا وجه نفس الأسئلة فما الذي كان سيحدث؟”.
ويعتبر باسيل أحد أبرز الداعمين لحكومة حسان دياب التي لم تشارك فيها أحزاب عدّة على رأسها تيار المستقبل برئاسة رئيس الحكومة السابق سعد الحريري وحزب القوات اللبنانية برئاسة سمير جعجع.
وانحصرت اختيارات دياب خلال العمل على تشكيلة حكومته على فريق واحد يتمثل بالتيار الوطني الحر الذي يتزعمه رئيس الجمهورية ميشال عون ويرأسه صهره جبران باسيل، وحلفائه وأبرزهم حزب الله وحركة أمل التي يترأسها رئيس المجلس النيابي نبيه بري.
وجاءت ردة الفعل الشعبية الأولى على تشكيل الحكومة التي أعلن عنها الثلاثاء بنزول آلاف المواطنين بقوة إلى الشارع، وقد عمدوا إلى قطع طرق رئيسية في بيروت ومدن جبيل وطرابلس وصيدا، بالإطارات المشتعلة والعوائق.
واعتبر المحتجون اللبنانيون أن الحكومة الجديدة تمثل عودة المحاصصة الطائفية، لأن الأحزاب السياسية التي يرفضونها هي التي قامت بتسمية الوزراء.
وبعد ساعات من اعلان الحكومة الجديدة طالب مواطنون في الشوارع برحيل الطبقة السياسية الحاكمة بأكملها، وهتف بعضهم في وسط بيروت: “يلّا إرحل ميشال عون، يلّا إرحل يا باسيل، يلّا إرحل يا حسّان”.

Gebran Bassil,Lebanon’s former foreign minister tries to defend Davos trip as country faces economic collapse
Natasha Turak/CNBC/January 23/2020

Gebran Bassil, Lebanon’s former foreign minister, came to Davos “on his own expenses,” he told CNBC at the World Economic Forum in Switzerland on Thursday.
Bassil’s claim came as a defense against a torrent of accusations of public funds misuse by a politician viewed as the face of Lebanon’s political corruption and economic disintegration. His presence at Davos has drawn widespread anger among Lebanese, with petitions to ban his participation at the elite event garnering tens of thousands of signatures.
Hundreds of Lebanese citizens are reported to have been injured, arrested and hospitalized in nationwide anti-government protests in the Middle Eastern country as the alpine conference got underway.
“I came simply on my own expenses,” Bassil, who heads the largest political bloc in Lebanon’s parliament, told CNBC’s Hadley Gamble.
“I know rumors and lies circulate always on issues like this, but I am used to this and this is the reality. On my own expenses.”
The claim raised immediate questions of how someone on a civil servant salary could charter a personal plane. Bassil added that “This was offered to me. You know I was invited here … Not one Lebanese leader on the expense of the Lebanese treasury. Very simple.”
Bassil is a target of growing rage across Lebanon and the subject of a popular anti-government protest chant.
The son-in-law of Lebanese President Michel Aoun, Bassil is supported by Shiite militant and political group Hezbollah, which is designated a terrorist organization by the U.S. Many in and outside of Lebanon accuse him of corruption, pilfering the country’s bankrupt electricity utility and proliferating the sectarian politics that stymied an economy now facing its worst crisis since the country’s bloody 15-year civil war that ended in 1990.
Popular protests have rocked the small country of 6 million since October, and have recently spiraled into violent clashes with police as security forces use rubber bullets, tear gas and water cannons on demonstrators. More than 100 people have been injured.
The protests — the country’s largest in 14 years — are a manifestation of widespread anger at decades of corruption, dysfunctional government and the deterioration of basic public services. A new government announced Tuesday failed to satisfy the demonstrators, who want a full overhaul of the country’s sectarian political system.
Lebanon’s debt-to-GDP stands at more than 150%, one of the highest in the world, and unemployment hovers between 35% and 40%. Lebanon is ranked 138 out of 175 countries by Transparency International’s Corruption Perception Index.
The sheer scope of the protests — spanning all age groups, religious sects and cities all over the country — make it unprecedented and more significant than perhaps any that have taken place before.

Former Lebanese FM Gebran Bassil comes under fire in Davos panel
جبران باسيل: نيران انكشاف وتعري في دافوس
Tarek Ali Ahmad/Arab News/January 23/2020
*Bassil, who has been the target of protesters’ anger, was speaking on a panel named “The return of Arab Unrest”
*CNBC’s Hadley Gamble, who moderated the discussion, put pressure on Bassil over his comments on governance
DAVOS: Lebanon’s new government needs to win the confidence of the parliament, the confidence of the people, and the confidence of the international community, former Lebanese foreign minister Gebran Bassil said at the World Economic Forum in Davos on Thursday.
In a much-anticipated panel discussion plagued by controversy and uncertainty since its announcement, Bassil appeared despite a social media campaign and petition calling for his invitation to be rescinded.
He said the country was in its current position because of 30 years of “wrong policies.”
“The responsibility of the Lebanese government is to take the challenge of changing and reforming the system,” he said. “What is happening now in the streets is very positive because it is creating a dynamic for change.”
Joining Bassil for the discussion — “The return of Arab Unrest” — were Dutch Minister for Foreign Trade and Development Cooperation Sigrid Kaag and Damac Properties chairman Hussein Sajwani.
Kaag spoke of the importance of Lebanon as a “regional public good in a volatile region” saying the country has “so much to offer.” However, she added, “It is so painful to see a model of consensual democracy turn away to provide a disservice.
“One should not need wasta,” she continued, referring to the Arabic word for influence and/or bribery. “Wasta is a total sign of poverty, whereby only if you have means, access, and influence, you are someone.”
Panel moderator, CNBC anchor Hadley Gamble, did not hold back when questioning the former foreign minister, repeatedly reminding him of his infamous quote at Davos last year, when he said, “Washington and London should maybe learn from Lebanon how to run a country without a budget.”
Bassil’s spokesperson May Khreish had earlier accused Gamble of being part of “a Zionist campaign against Bassil’s participation in the conference.”
“We have a malfunctioning system because of confessionalism. What the young people are calling for in the streets is a secular system whereby citizens are equal,” Bassil said.
He also expressed his hope that Lebanon’s current crisis could be resolved in-house. “Let the people of the region decide what they want,” he said. “Don’t dictate to them foreign recipes. Let the international community help not dictate.
“Lebanon is still a democracy — we have a high level of freedom and they are encouraged to keep this force of change, and when they decide we don’t represent them anymore, we step aside,” he continued, referring to former Prime Minister Saad Hariri’s government resigning a few weeks after the start of the protests in October 2019.
Damac boss Sajwani suggested that the general public in the region did not treat democracy with appropriate gravitas. “The challenge we have in the Middle East is that people are not being professional when it comes to elections,” he said. “They are going by emotions and religion, which is totally unacceptable.”
Kaag praised the determination and persistence of Lebanon’s youth. “The specter of possible civil war will not work anymore (as a deterrent for protests),” she said.
Lebanon’s new coalition government was formed on Tuesday after almost 100 days of widespread public protests about the state of the economy, corruption, high unemployment and a lack of basic services. The majority of its 20 ministers are aligned with Hezbollah and its allies.