رزمة من التقارير عربي/انكليزي، تتناول عقوبات أميركية على 3 أشخاص وعدد من المؤسسات المرتبطة بتمويل حزب الله الإيراني والإرهابي الذي يحتل لبنان/A Bundle Of A/E Reports Covering The Recent USA Sanctions On 3 Individuals and Several Firms Linked To The Terrorist Iranian Hezbollah That Occupies Lebanon

160

A Bundle Of Arabic/English Reports Covering The Recent USA Sanctions On 3 Individuals and Several Firms Linked To The Terrorist Iranian Hezbollah That Occupies Lebanon

رزمة من التقارير عربي/انكليزي، تتناول عقوبات أميركية على 3 أشخاص وعدد من المؤسسات المرتبطة بتمويل حزب الله الإيراني والإرهابي الذي يحتل لبنان
*تقرير الخزانة الأميركية: بيكاسو وألماس دموي لتمويل حزب الله/المدن/13 كانون الأول/2019
*عقوبات أميركية جديدة على لبنانيين وشركات لاتهامهم بدعم “حزب الله”..شينكر: كل من يتورّط في التمويل معرض للعقوبات/المركزية/13 كانون الأول/2019
*شينكر: كل من يتورّط في تمويل “حزب الله” معرّض للعقوبات/المركزية/13 كانون الأول/2019
*بومبيو: نقف الى جانب الشعب اللبناني/المركزية/13 كانون الأول/2019
ضربة جديدة لـ«حزب الله».. تجميد حسابات لبنانيين مرتبطين بـ«التنظيم الإرهابي»/جنوبية/13 كانون الأول/2019
من هو ناظم سعيد أحمد.. وهذا ما قدمه لنصرالله شخصياً؟/جنوبية/13 كانون الأول/2019

*U.S. Sanctions 3 Individuals, Several Firms Allegedly Linked to Hizbullah/Naharnet/December 13/2019
*US Treasury designates Lebanon and DRC-based Hezbollah money launderers/Ismaeel Naar, Al Arabiya English/Friday, 13 December 2019
*Pompeo Dispatches David Hale to Beirut/AsharqAl Awsat/December 13/2019
*US Undersecretary of State for Political/Pompeo: We Stand with People of Lebanon against Corruption, Terrorism/Naharnet/December 13/2019

*****************
تقرير الخزانة الأميركية: بيكاسو وألماس دموي لتمويل حزب الله
المدن/13 كانون الأول/2019
صدر عن مكتب الشؤون العامة في وزارة الخزانة الأميركية بيان تقريري مفصل، عن اللائحة الجديدة التي تضم الأشخاص والشركات المتهمين بتمويل ومساعدة حزب الله ودعمه، والذين ستشملهم العقوبات الأميركية.
وهنا نص التقرير:
اتخذ مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية اليوم الجمعة 13 كانون الأول إجراء ضد مبيضي أموال بارزين مقيمين في لبنان وجمهورية الكونغو الديمقراطية والشركات التابعة لهما، بما في ذلك شركات جنت عشرات الملايين من الدولارات لحزب الله ومموليه وأنشطته الخبيثة. وتؤكد إجراءات الإدراج هذه على مدى مشاركة حزب الله وشركاته التابعة في نشاط اقتصادي غير مشروع، يعطي الأولوية للمصالح الاقتصادية الخاصة بهذه الجماعة الإرهابية على مصالح الشعب اللبناني. إذ تدعم الولايات المتحدة مطالبة الشعب اللبناني بإنهاء الفساد وتمويل الإرهاب الذي يزدهر في بيئات فاسدة.
الماس الدموي والأعمال الفنية
وقال الوزير ستيفن ت. منوشين: “يواصل حزب الله استخدام شركات، تبدو شرعية، كوجهات لجمع الأموال وتبييضها في دول مثل جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث يمكنها استخدام الرشوة والعلاقات السياسية لتأمين الوصول غير العادل إلى الأسواق والتهرب من الضرائب. ستواصل هذه الإدارة اتخاذ الإجراءات ضد ممولي حزب الله مثل ناظم سعيد أحمد وصالح عاصي اللذين استخدما خطط تبيض الأموال والتهرب الضريبي لتمويل مخططات الإرهاب وتمويل أنماط حياتهم الفخمة على حساب معاناة الشعب اللبناني”.
وقال نائب الوزير جاستن ج. موزينيخ: “ينبغي أن يتنبه جامعو الأعمال الفنية والمتاجرون بالسلع الفاخرة لمخططات مبيضي الأموال الذين يخفون أموالهم الشخصية في أعمال ذات قيمة عالية في محاولة للتخفيف من آثار العقوبات الأميركية”.
يستهدف هذا الإجراء ناظم سعيد أحمد (أحمد) المقيم في لبنان، والذي قدم الدعم المالي لحزب الله. يمتلك أحمد مجموعة كبيرة من الأعمال الفنية. وهو أحد أكبر الجهات المانحة لحزب الله، إذ يجمع الأموال من خلال علاقاته الطويلة بتجارة “الماس الدموي”.
وتتخذ وزارة الخزانة أيضا إجراءات ضد صالح عاصي (عاصي) المقيم في جمهورية الكونغو الديمقراطية والذي قام لتبيض الأموال من خلال أعمال أحمد في مجال الماس. قدم عاصي الدعم المالي لممول حزب الله المعين من قبل الولايات المتحدة أدهم حسين طباجة (طباجة). وقد حافظ طباجة على روابط مباشرة مع كبار مسؤولي حزب الله ومكون الحزب التشغيلي الجهاد الإسلامي المسؤول عن تنفيذ هجمات حزب الله الإرهابية في مختلف أنحاء العالم. وبالإضافة إلى إدراج عاصي، يقوم مكتب مراقبة الأصول الأجنبية بادراج يخته أيضا (Flying Dragon) كملكية محظورة يمتلك عاصي مصالح فيها. ويقوم مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أيضا بتعيين المحاسب المقيم في لبنان طوني صعب (صعب) الذي قدم الدعم إلى عاصي.
يستخدم حزب الله أحمد وشركاته لتبيض مبالغ كبيرة من الأموال المخصصة للجماعة الإرهابية. ويمتلك أحمد مجموعة فنية كبيرة جدا تبلغ قيمتها عشرات الملايين من الدولارات، بما في ذلك أعمال لبابلو بيكاسو وآندي وارهول، وقد تم عرض العديد منها في معرضه ومنزله في بيروت. وقد سعى أحمد لحماية أصوله من الضرائب المشروعة من خلال التحويلات النقدية الكبيرة والمعاملات المالية غير المشروعة. ومن خلال إخفاء مكاسبه غير المشروعة عن الحكومة اللبنانية، حرم أحمد الحكومة والشعب اللبناني من إيرادات الضرائب التي تشتد الحاجة إليها بينما تواجه البلاد تحديات اقتصادية خطيرة.
تشير التقارير الصحافية إلى مشاركة عاصي وشركاته في تحديد الأسعار في سوق الخبز في العام 2018، مما أدى إلى اعتقاله من قبل السلطات بعد أن أثارت الزيادات في الأسعار احتجاجات في كينشاسا. وتقف الولايات المتحدة إلى جانب حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية في جهودها لمكافحة الإرهاب والفساد ولإنشاء قطاع مالي مزدهر وشفاف يجذب الاستثمار الأجنبي.
اتخذ مكتب مراقبة الأصول الأجنبية هذا الإجراء بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 بصيغته المعدلة، والذي يستهدف الإرهابيين والذين يوفرون الدعم للإرهابيين أو أعمال الإرهاب. وقد سبق أن صنفت وزارة الخارجية الأميركية حزب الله كمنظمة إرهابية أجنبية في تشرين الأول/أكتوبر 1997 وككيان إرهابي عالمي مصنف بشكل خاص بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 في تشرين الأول/أكتوبر 2001.
ناظم سعيد أحمد
قام أحمد بمساعدة أو رعاية أو توفير الدعم المالي أو المادي أو التكنولوجي أو السلع أو الخدمات لحزب الله أو لدعمه، وهو كيان قد تم حظر ممتلكاته ومصالحه في الممتلكات بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 بصيغته المعدلة.
أحمد تاجر ماس وهو مبيض أموال بارز في لبنان وممول كبير لحزب الله. يعتبر أحمد منذ أواخر العام 2016 جهة مانحة مالية كبيرة لحزب الله وقد قام بتبيض الأموال من خلال شركاته لصالح حزب الله وقدم الأموال شخصيا للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله (نصر الله). وشارك أحمد أيضا في تهريب “الألماس الدموي” وكان يدير شركات في بلجيكا استفاد منها حزب الله. يخفي أحمد بعض أمواله الشخصية في أعمال فنية عالية القيمة في محاولة استباقية لتخفيف آثار العقوبات الأميركية وقد فتح معرضا فنيا في بيروت في لبنان كواجهة لتبيض الأموال.
يتمتع أحمد أيضا بعلاقات مع العديد من ممولي حزب الله المصنفين على لوائح العقوبات الأميركية، بما في ذلك قاسم تاج الدين ومحمد بزي. وفي أوائل العام 2019، شارك أحمد في قرض مصرفي مع أدهم طباجة. أحمد مقرب أيضا من مسؤولي حزب الله المصنفين من قبل الولايات المتحدة، بما في ذلك نصر الله وممثل حزب الله في إيران عبد الله صافي الدين.
بالإضافة إلى ذلك، تشير التقارير الصحافية إلى أن أحمد قد اشترى قطعة أرض في لبنان مقابل 240 مليون دولار. وكان أحد أقارب علي تاج الدين المصنف تحت طائلة العقوبات الأميركية أحد المستثمرين الرئيسيين في هذه الصفقة، وهو أحد جامعي التبرعات لحزب الله وقائد سابق في الحزب. حصل المستثمر على الأموال من تجار ألماس ومعادن ومن شركات حزب الله المصنفة من قبل وزارة الخزانة.
11 شركة
شركات أحمد في لبنان – بيروت ديام المحدودة المسؤولية (BEIRUT DIAM SAL)، بيروت جيم المحدودة المسؤولية (BEIRUT GEM SAL)، مونتي كارلو بيتش المحدودة المسؤولية (MONTECARLO BEACH SAL)، دبية 143 المحدودة المسؤولية (DEBBIYE 143 SAL)، نور القابضة المحدودة المسؤولية (NOUR HOLDING SAL)، عرمون 1506 المحدودة المسؤولية (ARAMOUN 1506 SAL)، الدامور 850 المحدودة المسؤولية (DAMOUR 850 SAL)، جبعا 2480 المحدودة المسؤولية (GEBAA 2480 SAL)، النميرية 1057 المحدودة المسؤولية (NOUMAYRIYE 1057 SAL)، بيروت للتجارة المحدودة المسؤولية (BEIRUT TRADE SAL)، بلو ستار دايموند المحدودة المسؤولية (BLUE STAR DIAMOND SAL) في الخارج
كافة الكيانات الإحدى عشرة المذكورة أعلاه مملوكة من أحمد أو خاضعة لسيطرته أو لتوجيهه وقد تم حظر ممتلكاته ومصالحه في الممتلكات بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 بصيغته المعدلة.
أحمد هو مؤسس الشركات التالية ورئيس مجلس إدارتها وموقعها المعتمد ومساهم الأغلبية فيها: بيروت ديام المحدودة المسؤولية (BEIRUT DIAM SAL)، بيروت جيم المحدودة المسؤولية (BEIRUT GEM SAL)، دبية 143 المحدودة المسؤولية (DEBBIYE 143 SAL)، الدامور 850 المحدودة المسؤولية (DAMOUR 850 SAL)، جبعا 2480 المحدودة المسؤولية (GEBAA 2480 SAL)، النميرية 1057 المحدودة المسؤولية (NOUMAYRIYE 1057 SAL)، نور القابضة المحدودة المسؤولية (NOUR HOLDING SAL). وهو أيضا مؤسس ورئيس مجلس الإدارة والموقّع المعتمد لشركة عرمون 1506 المحدودة المسؤولية (ARAMOUN 1506 SAL).
لا ينبغي اعتبار أن الكيانات الإحدى عشرة الكائنة في لبنان والتي تم إدراجها اليوم تمثل لائحة شاملة من الشركات التي يمتلكها أحمد أو يسيطر عليها، وتبقى الجهة الخاضعة للأحكام مسؤولة عن تولي العناية الواجبة اللازمة والالتزام بقاعدة الخمسين بالمئة التي وضعها مكتب مراقبة الأصول الأجنبية.
صالح عاصي
قام عاصي بمساعدة أو رعاية أو توفير الدعم المالي أو المادي أو التكنولوجي أو السلع أو الخدمات لأحمد طباجة، وهو شخص قد تم حظر ممتلكاته ومصالحه في الممتلكات بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 بصيغته المعدلة.
في السنوات التي تلت تصنيفه، حافظ طباجة على روابط مالية وثيقة مع عاصي، إذ تلقى الملايين من حسابات مرتبطة بعاصي. واعتبارا من العام 2019، كان عاصي أحد مصادر الدعم المالي القليلة المتبقية لطباجة. عاصي هو أيضا شريك تجاري لطباجة ويقوم بإجراء عمليات شراء عقارية بالنيابة عنه. بدوره، استخدم طباجة علاقاته مع حزب الله لحل مشاكل عاصي التجارية والقانونية.
يستخدم عاصي شركاته لتسهيل المدفوعات لطباجة. وينخرط عاصي وشركاته أيضا في مخططات التهرب الضريبي وتبيض الأموال في جمهورية الكونغو الديمقراطية وهي تحقق أرباحا غير مشروعة تصل إلى عشرات الملايين من الدولارات سنويا، ويتم تحويل جزء منها إلى طباجة في لبنان. يتم تسليم الإيرادات الناتجة عن مخططات عاصي إلى لبنان عن طريق التحويلات النقدية بالجملة أو غسلها من خلال أعمال ناظم أحمد في مجال الماس. في خلال العقد الماضي، لجأ عاصي إلى مخططات مماثلة لتحويل عشرات الملايين من الدولارات إلى طباجة. وشارك عاصي أيضا في مخطط للتهرب الضريبي مع عدد آخر من ممولي حزب الله وشركائه المصنفين على لوائح العقوبات الاميركية، بما في ذلك طباجة وناظم أحمد ومحمد بزي وقاسم تاج الدين.
يتم أيضا اليوم ادراج اليخت Flying Dragon بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 كممتلكات محظورة ولعاصي مصالح فيها. وفي شهري أيار/مايو وحزيران/يونيو 2019، استخدم عاصي حسابا تجاريا لشركة إنتر أليمنت المحدودة المسؤولية () لتحويل ملايين اليورو لدفعة اليخت Flying Dragon.
شركات عاصي في جمهورية الكونغو الديمقراطية – مينوكونغو (MINOCONGO)، بان فيكتوار (PAIN VICTOIRE)، ترانس غازيل (TRANS GAZELLE)
الكيانات الثلاث المذكورة أعلاه مملوكة من عاصي أو خاضعة لسيطرته أو لتوجيهه وقد تم حظر ممتلكاته ومصالحه في الممتلكات بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 بصيغته المعدلة.
عاصي مالك ومدير مينوكونغو (MINOCONGO) التي تأسست في العام 1994 وتوفر خدمات لتحضير المحاصيل. وقد أرسل طباجة عشرات ملايين الدولارات من التحويلات إلى مينوكونغو (MINOCONGO) بين العام 2010 و2016.
عاصي هو أيضا المالك والمدير العام لبان فيكتوار (PAIN VICTOIRE)، وهي شركة لصناعة الخبز. ويمتلك عاصي أيضا ترانس غازيل (TRANS GAZELLE).
شركات عاصي في لبنان – إنتر أليمنت المحدودة المسؤولية (في الخارج) (INTER ALIMENT SAL)، سالاسكو أوفشور المحدودة المسؤولية (SALASKO OFFSHORE S.A.L.)، شركة اليمون للعقارات المحدودة المسؤولية (AL YUMUN REAL ESTATE COMPANY SAL)
الكيانات الثلاث المذكورة أعلاه مملوكة من عاصي أو خاضعة لسيطرته أو لتوجيهه وقد تم حظر ممتلكاته ومصالحه في الممتلكات بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 بصيغته المعدلة.
عاصي هو رئيس مجلس الإدارة والمدير العام والموقّع المعتمد لشركة إنتر أليمنت المحدودة المسؤولية (في الخارج) (INTER ALIMENT SAL). حول عاصي في العام 2019 ملايين الدولارات بين حسابه الخاص وإنتر أليمنت. وقد تحولت أرباح إنتر أليمنت وشركات عاصي الأخرى نحو الاستثمارات مع ممولي حزب الله.يشارك عاصي أيضا في العديد من الشركات الأخرى في لبنان. وعاصي هو مساهم الأغلبية ورئيس مجلس إدارة شركة اليمون للعقارات المحدودة المسؤولية. عاصي هو أيضا مؤسس ومساهم الأغلبية ورئيس مجلس إدارة شركة سالاسكو أوفشور المحدودة المسؤولية.
لا ينبغي اعتبار أن الكيانات الست المتمركزة في لبنان والتي تم إدراجها اليوم تمثل لائحة شاملة من الشركات التي يمتلكها عاصي أو يسيطر عليها، وتبقى الجماعة الخاضعة للأحكام مسؤولة عن تولي العناية الواجبة اللازمة والالتزام بقاعدة الخمسين بالمئة التي وضعها مكتب مراقبة الأصول الأجنبية.
طوني صعب
قام صعب بمساعدة أو رعاية أو توفير الدعم المالي أو المادي أو التكنولوجي أو السلع أو الخدمات لعاصي، وهو شخص قد تم حظر ممتلكاته ومصالحه في الممتلكات بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 بصيغته المعدلة. كموظف في شركة إنتر أليمنت التابعة لعاصي، شارك صعب في تسهيل تحويل ملايين الدولارات لشركتي مينوكونغو وإنتر أليمنت وقدم وثائق هذه التحويلات لعاصي. شارك صعب أيضا في تسهيل مدفوعات عاصي إلى طباجة.
الآثار المترتبة على العقوبات
تواصل وزارة الخزانة إعطاء الأولوية لتفكيك المنظومة الكامل للنشاط المالي غير الشرعي لحزب الله، وقد قامت بتصنيف 80 من الأفراد والكيانات المنتسبين لحزب الله على لوائح العقوبات منذ العام 2017. نتيجة لإجراء اليوم، ينبغي تجميد كافة ممتلكات والمصالح في ممتلكات هذه الكيانات في الولايات المتحدة أو الخاضعة لملكية أو مراقبة مواطنين أميركيين، كما ينبغي الإبلاغ عنها إلى مكتب مراقبة الأصول الأجنبية. تحظر تنظيمات مكتب مراقبة الأصول الأجنبية غالبا كافة تعاملات المواطنين الأميركيين أو التعاملات داخل الولايات المتحدة (بما في ذلك العمليات التي تمر عبر الولايات المتحدة) إذا كانت تشتمل على أي ممتلكات أو مصالح في ممتلكات أشخاص محظورين أو مدرجين. وبالإضافة إلى ذلك، قد يكون الأشخاص الذين يشاركون الكيانات المدرجة اليوم في بعض العمليات عرضة للعقوبات أو إجراء تنفيذ.
علاوة على ذلك، يخضع الأفراد والكيانات المدرجين اليوم لعقوبات ثانوية بموجب الأمر التنفيذي بصيغته المعدلة ولائحة العقوبات المالية على حزب الله التي تنفذ قانون منع تمويل حزب الله الدولي للعام 2015 بصيغته المعدلة بموجب قانون تعديلات منع تمويل حزب الله الدولي للعام 2018. وعملا بهذه السلطات، يستطيع مكتب مراقبة الأصول الأجنبية حظر أو فرض شروط صارمة على فتح حساب مراسل أو حساب مستحق الدفع أو الاحتفاظ به في الولايات المتحدة من قبل مؤسسة مالية أجنبية تسهل عن عمد معاملة مهمة لمجموعة إرهابية مثل حزب الله أو لشخص يتصرف بالنيابة عن إرهابي دولي معين بشكل خاص مثل حزب الله أو بتوجيه منه أو إذا كان هذا الإرهابي يمتلكه أو يسيطر عليه. قام مكتب مراقبة الأصول الأجنبية بتنسيق هذه الإجراءات عن كثب مع تحقيقات وزارة الأمن الداخلي وإدارة مكافحة المخدرات. وتعد جهود إدارة مكافحة المخدرات وعملها مع مكتب مراقبة الأصول الأجنبية جزءا من مشروع كاساندرا التابع للإدارة والذي يستهدف شبكة الدعم الجنائي اللبنانية التابعة لحزب الله والتي تعمل كذراع يتولى اللوجستيات والمشتريات وعمليات التمويل لحزب الله.

عقوبات أميركية جديدة على لبنانيين وشركات لاتهامهم بدعم “حزب الله”..وشينكر:كل من يتورّط في التمويل معرض للعقوبات
المركزية/13 كانون الأول/2019
فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على شخصيات لبنانية وشركات داعمة لحزب الله. وقالت وزارة الخزانة في بيان إنها فرضت عقوبات على رجل الأعمال اللبناني سعيد ناظم أحمد، وصالح علي عاصي، وطوني بطرس صعب، بسبب تورطهم في عمليات تمويل مباشرة لحزب الله. وأوضحت الوزارة أن مكتب “مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية أصدر اليوم إجراءات ضد اثنين من أبرز منظمي غسيل الأموال في لبنان وجمهورية الكونغو الديمقراطية والشركات التابعة لهما، بما في ذلك تلك الشركات التي ولدت عشرات الملايين من دولارات لحزب الله، ومموليها ، وأنشطتهم الخبيثة”. وأوضحت أن الإجراءات الجديدة تشير إلى مدى “مساهمة حزب الله وشركائه في نشاط اقتصادي غير مشروع يعطي الأولوية للمصالح الاقتصادية للجماعة الإرهابية على حساب مصالح الشعب اللبناني”.
وناظم سعيد أحمد المقيم في لبنان لديه مجموعة كبيرة من الأعمال الفنية كواجهة لأنشطة غسيل الأموال، وهو واحد من أكبر المانحين لحزب الله.
أما صالح عاصي الذي يتخذ من جمهورية الكونغو الديمقراطية مقراً له، فقد قام بغسل الأموال من خلال شركاته التي تعمل في تجاة الألماس.
وقدّم عاصي الدعم المالي إلى أحد ممولي حزب الله المدرج على قائمة العقوبات الأميركية، وهو أدهم حسين طبجة.
كما تمّ فرض عقوبات على المحاسب طوني صعب الذي قدم دعما إلى مجموعة شركات عاصي بهدف تمويل الميليشيا الإرهابية.
والعقوبات شملت:
أحمد ناظم علي (سعيد) مواليد 1965
صالح عاصي، الباشورة، 1960
طوني صعب، تنورين التحتا، 1977
مؤسسة اليمن العقارية
مؤسسة عرمون 1506 العقارية
مؤسسة Beirut DIAM
BEIRUT GEM SAL
BEIRUT TRADE SAL
BLUE STAR DIAMOND SAL – OFFSHORE
DAMOUR 850
lGEBAA 2480
INTER ALIMENT SAL OFF-SHORE
MINOCONGO
MONTECARLO BEACH SAL
NOUMAYRIYE 1057 SAL
NOUR HOLDING SAL
PAIN VICTOIRE
SALASKO OFFSHORE S.A.L.
TRANS GAZELLE
ولفتت الخزانة الأميركية الى ان عاصي وسعيد أحمد متهمان بغسل الأموال وتمويل مخططات إرهابية وأحمد تاجر ألماس ومن أكبر ممولي حزب الله.
دايفيد شينكر: من جهته وفي السياق عينه، أعلن مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، ديفيد شينكر، أن “حزب الله يعتمد على التمويل الخارجي وغسل الأموال، وقد تسبب بمشاكل اقتصادية للبنان”.
وأكد شينكر في تصريح لـ”العربية” الجمعة، أن “أشخاصاً من كافة المذاهب والأديان متورطون بتمويل حزب الله”، مشدداً على أن “كل من يتورط في التمويل معرض للعقوبات”.

شينكر: كل من يتورّط في تمويل “حزب الله” معرّض للعقوبات
المركزية/13 كانون الأول/2019
أعلن مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، دايفيد شينكر، أن “حزب الله يعتمد على التمويل الخارجي وغسل الأموال، وقد تسبب بمشاكل اقتصادية للبنان”.
وأكد شينكر في تصريح لـ”العربية” الجمعة، أن “أشخاصاً من كافة المذاهب والأديان متورطون بتمويل حزب الله”، مشدداً على أن “كل من يتورط في التمويل معرض للعقوبات”.
وكانت وزارة الخزانة الأميركية، فرضت الجمعة، عقوبات على شخصيات وشركات لبنانية متورطة بتمويل حزب الله.

بومبيو: نقف الى جانب الشعب اللبناني
المركزية/13 كانون الأول/2019
غرّد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو على حسابه على “تويتر” قائلا: نقف الى جانب الشعب اللبناني في محاربة الفساد والارهاب. اليوم قمنا بتصنيف رجلي أعمال لبنانيين قاما بدعم حزب الله من خلال أنشطة مالية غير شرعية.
أضاف:”سنواصل استخدام كل امكاناتنا المتاحة لمواجهة التهديد الذي يمثله حزب الله.

ضربة جديدة لـ«حزب الله».. تجميد حسابات لبنانيين مرتبطين بـ«التنظيم الإرهابي»!
جنوبية/13 كانون الأول/2019
بعد تصنيفه منظمة إرهابية وتزامناً مع أزمة المصارف التي يمر بها لبنان، تستعد الخزانة الأميركية للإعلان بعد قليل عن فرض عقوبات على شخصيات لبنانية مرتبطة بحزب الله. إقرأ أيضاً: حزب الله يهوّل بـ«صفقة القرن».. وهذا ما قاله عن الحكومة وحسب “العربية”، ستشمل العقوبات الأميركية المرتقبة تجميد حسابات لبنانيين مرتبطين بحزب الله. ولاتهامهم بغسل أموال ودعم حزب الله فرضت وزارة الخزانة عقوبات على ناظم سعيد أحمد وصالح عاصي وطوني صعب.

من هو ناظم سعيد أحمد.. وهذا ما قدمه لنصرالله شخصياً؟
جنوبية/13 كانون الأول/2019
بعد اعلان الخزانة الأميركية عن فرض عقوبات على شخصيات لبنانية مرتبطة بحزب الله، والتي شملت تجميد حسابات لبنانيين مرتبطين به، وهم ناظم سعيد أحمد وصالح عاصي وطوني صعب بجرم تبييض اموال ودعم حزب الله مالياً، أعلنت الخزانة الأميركية أن ناظم سعيد أحمد، كان قد قدم أموالا لأمين عام حزب الله شخصياً، وهو تاجر ألماس ويعرف بأنه من أكبر ممولي الحزب.

U.S. Sanctions 3 Individuals, Several Firms Allegedly Linked to Hizbullah
Naharnet/December 13/2019
The U.S. Department of the Treasury on Friday slapped sanctions against three individuals and several firms allegedly linked to Hizbullah. In a statement, the Treasury identified the individuals as Nazem Said Ahmad, Saleh Assi and Tony Saab. It described Ahmed and Assi as “two prominent Lebanon and the Democratic Republic of the Congo (DRC)-based money launderers,” adding that they have affiliated companies some of which have “generated tens of millions of dollars for Hizbullah, its financiers, and their malign activities.”“Hizbullah continues to use seemingly legitimate businesses as front companies to raise and launder funds in countries like the DRC where it can use bribery and political connections to secure unfair market access and evade taxes,” said Treasury Secretary Steven T. Mnuchin. “This Administration will continue to take action against Hizbullah financiers like Nazem Said Ahmad and Saleh Assi, who have used money laundering and tax evasion schemes to fund terrorist plots and finance their own lavish lifestyles as the Lebanese people suffer,” Mnuchin added. “Art and luxury goods dealers should be on alert to the schemes of money launderers who hide personal funds in high-value assets in an attempt to mitigate the effects of U.S. sanctions,” said Deputy Secretary Justin G. Muzinich. Describing Nazem Said Ahmad as one of Hizbullah’s “top donors,” the statement said the man possesses “an extensive art collection worth tens of millions of dollars, including works by Pablo Picasso and Andy Warhol, many of which have been on display in his gallery and penthouse in Beirut.”He generates funds through his “longstanding ties to the ‘blood diamond’ trade,” the statement added, noting that Saleh Assi has “laundered money through Ahmad’s diamond businesses.”The U.S. Treasury also slapped sanctions on Lebanon-based accountant Tony Saab, saying he “provided support to Assi.”“Saab has materially assisted, sponsored, or provided financial, material, or technological support for, or goods or services to or in support of Assi,” the statement said.
“As an employee of Assi’s company Inter Aliment, Saab was involved in facilitating the transfer of millions of dollars for Inter Aliment and Minocongo and provided documentation of such transfers to Assi. Saab was also involved in facilitating Assi’s payments to (alleged Hizbullah financier Adham Hussein) Tabaja,” the statement added.

US Treasury designates Lebanon and DRC-based Hezbollah money launderers
Ismaeel Naar, Al Arabiya English/Friday, 13 December 2019
The US Treasury has imposed sanctions on two Lebanon and the Democratic Republic of the Congo (DRC)-based money launderers and their affiliated companies, accusing them of having links to Hezbollah and generating millions of dollars for the group. The actions on Friday targeted Lebanon-based Nazem Said Ahmad and DRC-based Saleh Assi. “Ahmad, who has a vast art collection, is one of Hezballah’s top donors, generating funds through his longstanding ties to the “blood diamond” trade. Treasury is also taking action against DRC-based Saleh Assi who has laundered money through Ahmad’s diamond businesses,” a statement from the US Treasury read. “Hezbollah continues to use seemingly legitimate businesses as front companies to raise and launder funds in countries like the DRC where it can use bribery and political connections to secure unfair market access and evade taxes,” said US Treasury Secretary Steven T. Mnuchin. “This Administration will continue to take action against Hezbollah financiers like Nazem Said Ahmad and Saleh Assi, who have used money laundering and tax evasion schemes to fund terrorist plots and finance their own lavish lifestyles as the Lebanese people suffer.”The move comes at a time when a US official confirmed to Al Arabiya that US Under Secretary of State for Political Affairs David Hale is expected to visit Beirut next week. The official said that Hale will carry a message from Washington to Lebanese officials that the US will not provide financial support to Lebanon until after the formation of a government that responds to the demands of the Lebanese people.

Pompeo Dispatches David Hale to Beirut
AsharqAl Awsat/December 13/2019
US Undersecretary of State for Political Affairs David Hale is expected to visit Beirut this month as Lebanon suffers a deep political and economic crisis, sources told Asharq Al-Awsat. Hale’s trip would be the first diplomatic move made by President Donald Trump’s administration towards Beirut since the start of massive anti-government demonstrations on October 17.The US official’s planned visit comes after a meeting of the International Group in Support (ISG) of Lebanon held in Paris on Wednesday. US Assistant Secretary for Near Eastern Affairs David Schenker, who represented Washington at the IGS meeting, has informed the US administration about the dangerous levels that Lebanon’s political, economic, social and financial conditions have reached. The US has openly supported Lebanon’s unprecedented cross-sectarian protests denouncing government mismanagement and corruption. The diplomatic sources said US Secretary of State Mike Pompeo has been closely monitoring the situation in Lebanon since his last trip to Beirut in April. Another diplomatic source told the newspaper that Washington will neither provide financial assistance nor liquidity in US dollars that is much required in the Lebanese market. “However, the US can speak with a number of donor countries and organizations, mainly the International Monetary Fund,” the source added. Hale’s visit to Beirut also comes as Lebanon prepares to hold biding parliamentary consultations to name a new premier tasked with forming a government. This month, Trump’s administration lifted a mysterious “hold” on more than $100 million in security aid for Lebanon, more than a month after lawmakers learned the funds were being blocked. Hale said during previous congressional testimonies that there had been some

Pompeo: We Stand with People of Lebanon against Corruption, Terrorism
Naharnet/December 13/2019
U.S. Secretary of State Mike Pompeo on Friday announced that the U.S. stands by the Lebanese people in the face of “corruption and terrorism,” shortly after Washington slapped sanctions on three individuals and several firms allegedly linked to Hizbullah. “We stand with the people of Lebanon to fight against corruption and terrorism. Today we designated two prominent Lebanese businessmen whose illicit financial activity supports Hizbullah,” Pompeo tweeted. “We will continue to use all the tools at our disposal to counter the threat Hizbullah poses,” he added. Earlier on Friday, the U.S. Treasury Department imposed sanctions against three alleged Hizbullah money launderers and financiers, including a diamond trader who collected art. It accused Lebanon-based Nazem Said Ahmad, whose art collection includes works by Pablo Picasso and Andy Warhol, and his companies of helping to launder large sums of money for the group. “Ahmad, who has a vast art collection, is one of Hizbullah’s top donors, generating funds through his longstanding ties to the ‘blood diamond’ trade,” it said. A second man based in the Democratic Republic of Congo, Saleh Assi, was sanctioned for laundering money through Ahmad’s diamond business and supporting another alleged financier already under sanctions. The U.S. Treasury also slapped sanctions on Lebanon-based accountant Tony Saab, saying he “provided support to Assi.”

ملاحظة/الصورة المرفقة هي لناظم سعيد أحمد المشمول بالعقوبات