فيديو وبالصوت مقابلة مع نوفل ضو من صوت لبنان: شروط “سيدر” ليست فقط اصلاحات لمواجهة الفساد والفاسدين وإنما سيادة حدّد مؤتمر روما آلية تحقيقها بال١٥٥٩و١٧٠١/العرب والعالم لن يُمَوِّلوا سيطرة إيران على لبنان!

138

فيديو وبالصوت مقابلة مع نوفل ضو من صوت لبنان: شروط “سيدر” ليست فقط اصلاحات لمواجهة الفساد والفاسدين وإنما سيادة حدّد مؤتمر روما آلية تحقيقها بال١٥٥٩و١٧٠١/العرب والعالم لن يُمَوِّلوا سيطرة إيران على لبنان!

13 آذار/2019

بالصوت/فورماتWMA/مقابلة من صوت لبنان مع نوفل ضو/13 آذار/19/اضغط هنا للإستماع للمقابلة

بالصوت/فورماتMP3/مقابلة من صوت لبنان مع نوفل ضو/13 آذار/19/اضغط على العلامة في أسفل إلى يمين الصفحة للإستماع للمقابلة
بالصوت/فورماتMP3/مقابلة من صوت لبنان مع نوفل ضو/13 آذار/19/

تغريدات جديدة لنوفل ضو

*نجاح معركة مكافحة الفساد يتطلّب:
– تحديد المُفْسِدين مُنْتِجي الفساد وبُناةُ منظومته ومديروها خدمة لمشروعهم السلطَوي.
– تحديد الفاسدين الذين هم أدوات تنفيذية في مجالات نشاطهم للمُفسِدين.
ألقضاء على المُفسدين يقضي على المنظومة واستهداف الفاسدين فقط يعيد إنتاج الفساد بأدوات جديدة!

*الذين يتحدثون اليوم عن الفساد ومكافحته: هل يمكن ان يخبرونا عن الاموال التي كان يفرضها عليهم كبار الضباط السوريين مقابل الالتزامات التي كانت ترسو عليهم وصولا الى افلاسهم؟وماذا عن بنك المدينة؟وماذا عن التوظيفات والخوات في كازينو لبنان ايام الاحتلال السوري؟ وماذا عن الأملاك البحرية؟

*وانطلاقاً من أهمية شمول معركة القضاء على الفساد المُفسِدين وأدواتهم والمستفيدين من منظومتهم، لا بدّ من البدء من النظام السوري ومنظومته في لبنان ومن حزب الله ومنظومته وصولاً الى المستفيدين المباشرين وغير المباشرين والمستفيدين والشركاء والمتساهلين ومُشيحي الأنظار عن الحقيقة!

*يعتقد شركاء التسوية مع حزب الله أن بإمكانهم – بالتذاكي على المجتمعَيْن العربي والدولي، وبالتباكي عند المرجعيات الفاعلة -الحصول على تمويل يمنع سقوط التركيبة الحالية للسلطة المستسلمة لمشروع إيران.

*قريباً سيكتشف مَنْ صدّقوا “الأبطال الوهميين” أن قادتهم مجرد مخادعين، عاجزين وفاشلين!

*وبعد مرور ١٤ سنة على بدء تخريب لبنان واغتيال قادته والاستيلاء على مؤسساته على يد حزب الله ومنظومته المسلحة، أَلَمْ يَحِن الوقت لعودة الجميع الى الدولة التي يحميها الجيش؟! فلبنان يقوى بكل أبنائه وقواه السياسية والحزبية وبمؤسساته الشرعية، لا بفئة تصادر سيادته وتحتكر قراراته!

*الحكومة تخدع الشعب اللبناني عندما توهمه بأن مساعدات “سيدر” آتية في ظل وضع حزب الله يده على الدولة اللبنانية لحساب إيران.

*شروط “سيدر” ليست فقط اصلاحات لمواجهة الفساد والفاسدين وإنما سيادة حدّد مؤتمر روما آلية تحقيقها بال١٥٥٩و١٧٠١!

*العرب والعالم لن يُمَوِّلوا سيطرة إيران على لبنان!

*الولايات المتحدة الاميركية وروسيا والصين وباكستان والهند تتسابق لشراكات استراتيجية عسكرية وسياسية ونفطية واستثمارية مع السعودية والمسؤولون اللبنانيون محدودو الآفاق، يهربون الى الأمام ويدفنون رؤوسهم ومستقبل لبنان في الرمال المتحركة التي ستبتلعهم قريباً. لكن لبنان باقٍ وهم راحلون!

*إبقاء العلاقة مع المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة خصوصا والعالم العربي المنفتح عموما في دائرة الإقتصاد والمال والمنفعة الآنية إساءة لدور لبنان وحضوره،وإضعاف لمناعته في مواجهة المخاطر الاستراتيجية المحدقة به!

*لا بديل عن شراكة استراتيجية شاملة في مواجهة خطر ايران

*من يعتبر ١٧ اتفاقاً وبروتوكولا اقتصادياً بين لبنان والمملكة العربية السعودية إنجازاً وبراءة ذمة تعوّض التخاذل في بناء شراكة استراتيجية كاملة مع المملكة في مواجهة الارهاب والتطرف ومحاولات تزوير هوية لبنان السياسية والثقافية والحضارية قصير النظر وبارع في إضاعة الفرص التاريخية!

*مليار وستمئة مليون دولار سرقة وخوّات وفساد سياسي مثبت في بنك المدينة في زمن الاحتلال السوري ومنظومة ضباطه والمتعاونين معه من اللبنانيين في الداخل!

*ألا يجدر بمن يدّعون العمل على مكافحة الفساد إقفال هذا الملف بتحديد المسؤولين عن إدارة السرقة والشركاء السياسيين والعسكريين ومحاكمتهم؟

*كتبت جريدة الأخبار:”الاتحاد الأوروبي إستثنى بكل وقاحة الوزيرين جميل جبق وصالح الغريب الى مؤتمر دعم سوريا والنازحين في بروكسيل”.

*الملاحظ ان الإستثناء شمل وزير حزب الله “غير المنظَّم” وحليف حزب الله المحسوب من حصة رئيس الجمهورية!
الرسائل العربية والدولية تتلاحق:لبنان في ورطة!

*بعد أقل من شهر على تشكيل الحكومة سمعت أكثر من رأي إيجابي من جانب خصوم سياسيين لوزير البيئة فادي جريصاتي.هذه الآراء تجمع على مهنية هذا الوزير وحرفيته وانفتاحه ودماثة أخلاقه في التعاطي مع الموظفين وانفتاحه وحواره مع السياسيين الذين يختلف معهم في السياسة!
الدنيا لا تخلو من الخير!

*بعد ٦ سنوات على انطلاق الثورة السورية السلمية من درعا، وبعدما عسكر النظام والارهاب الثورة واجتمعا على ضربها وتشتيتها، عادت الثورة السلمية لتتحرك من درعا بالذات لتؤكد بأن السلاح لا يُيسكت شعبا والقوة والإرهاب لا يطفئان ثورة شعب يريد الحرية!
فليتّعظ القامعون والمستسلِمون في لبنان!

*آخر المعادلات التي سيعمل حزب الله على فرضها على اللبنانيين في الأشهر القليلة المقبلة بعد صدور حكم المحكمة الدولية في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري:تسوية جديدة تقضي ب: “عدم اعتراف المستقبل بحكم المحكمة في مقابل اسقاط حزب الله اتهاماته للمستقبل واركانه الأحياء والشهداء بالفساد”!

*الأسطوانة ذاتها تتكرر!
في كل مرة يقول اللبنانيون: نحن نعارض سياسة ايران وبشار الاسد في لبنان، ينطلق التهديد والوعيد والاتهام بتنفيذ أوامر أميركية!
نحن ضدكم وضد مشاريعكم منذ كانت تحظى بغطاء أميركي وسنبقى ضدها بمعزل عن موقف أي كان منها! نعرف مصلحتنا ولا يحق للمأمور أن ينصح حرّاً!

*-عندما يقرّر زعيم “مافيا” تصفية أحد العاملين معه أو أحد منافسيه أو أحد خصومه فهذا لا يعني أنه يكافح الفساد! وإنما هذا يعني بكل بساطة أنه يريد الإستئثار بعائدات الفساد وأنه لا يريد شراكة مع أحد وأنه يريد القضاء على أي فرصة لمحاسبته أو وضع حدّ لأعماله المافيوية!

*بعض اللبنانيين يرمون مسؤولية ما وصَلَت اليه الامور من إمساك حزب الله وإيران بالدولة وقراراتها على ما يصفونه ب”تخلّي العرب”عن لبنان وسيادييه.
الى هؤلاء أُهْدي هذه المقولة المعبّرة: “ﻟﻢ ﻳَخْذُلْنا حليف ﺑﻞ نحن من ﺧﺬَلْنا أنفسنا ﺑﺴﻮﺀ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭنا ﻟﺒﻌﺾ ﺍلمسؤولين”