نشرة أخبار المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية باللغة العربية ليوم 09 تشرين الأول/2018

72

نشرة أخبار المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية باللغة العربية ليوم 09 تشرين الأول/2018

اضغط هنا لقراءة نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية 09 تشرين الأول/2018

ارشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف

اقسام النشرة
عناوين أقسام النشرة
الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة/المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والردود وغيرها

عناوين الزوادة الإيمانية لليوم
أقُولُ لَكُم: لا! ولكِنْ إِنْ لَمْ تَتُوبُوا تَهْلِكُوا جَمِيعُكُم كَذلِكَ

عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياته
الياس بجاني/سمير جعجع هو أخطر أدوات حزب الله التضليلية
الياس بجاني/رابط مقالتي المنشور في جريدة السياسة
الياس بجاني/مسلسل مصالحات أصحاب شركات أحزابنا المارونية المغرمين بالأبواب الواسعة
الياس بجاني/يضبضبوا ويخجلوا يلي داكشوا الكراسي بالسيادة
الياس بجاني/هوس بالكراسي والمغانم وتعامي عن الإحتلال
الياس بجاني/المشكلة مع الحريري بخياراته وتحالفاته ومسلسل تنازلاته
الياس بجاني/وجهان لعملة واحدة هي النرسيسية
الياس بجاني/السياسي الماروني المتزلف والذمي المتاجر بهويته اللبنانية ليس منا ولا يمثلنا

عناوين الأخبار اللبنانية
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين في 8/10/2018
أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 8 تشرين الأول 2018
توافق الأفرقاء على صيغة الحريري والحكومة “آخر الأسبوع” بعد اقرار الحقائب الوازنة
“حزب الله” لباسيل: ما عاد ممكناً الانتظار
إرجاء جلسة المرافعة في قضية “القوات” ضد LBC
الرابطة السريانية: توزير السريان والاقليات المسيحية أمانة عند فخامة الرئيس
“حزب الله” مُستعجل حكومياً…

عناوين المتفرقات اللبنانية
بيان لقاء سيدة الجبل الأسبوعي
أكثر من يخدم حزب الله… سعيد
08 تشرين الثاني/18/موقع القوات اللبنانية
الفرزل: الاشكال بين القوات والتيار.. تأجل؟
أميركا تفتح باباً جديداً على حزب الله
لهذا السبب حدّد الحريري موعد الحسم الحكومي…
رئيس الاركان الى التقاعد في 15 الجاري فمن يشغل المنصب؟/القائد يتولى المهام لتعذر تعيين البديل في غياب الحكومــة
الطائفية سلعة السياسيين في لبنان لحفظ امتيازاتهم وغياب الدولة شرعن سلطة أحزابها… ومردودها الاقتصادي في رمقه الأخير
سناء الجاك/الشرق الأوسط
يعقوبيان: جبران باسيل وغدٌ كبير
مساعٍ لبنانية لبلورة حل يعيد نازحي القصير إلى ديارهم وقوات «حزب الله» ستتموضع… وجهد للتوصل إلى مصالحة عشائرية
إجواء إيجابية حذرة تحيط مسار تأليف الحكومة وأكثر من طرف أبدى تفاؤله بإمكانية تجاوز العراقيل
فادي الهبر يحذّر من تداعيات تراجع الاهتمام الدولي بلبنان
النائب الكتائبي السابق الهبر يرجّح تشكيل حكومة لصالح {محور الممانعة}

عناوين الأخبار الإقليمية والدولية
أسواق إيران تغلق تضامناً مع سائقي الشاحنات وبنوكها تلتزم العقوبات
ظريف خرج على المرشد وأعلن الاستعداد للتفاوض على اتفاق جديد مع الولايات المتحدة
واشنطن ترفض أمام محكمة العدل الدولية مطالبة طهران باستعادة أصول مجمدة بقيمة 1.75 مليار دولار
قوات حفتر تعتقل عشماوي في درنة أخطر المطلوبين أمنياً لمصر
مقتل 26 إرهابياً في سيناء وضبط “درون” تراقب القوات… والإعدام لأربعة في “ولاية الجيزة”
«حرب وثائق» بين واشنطن وموسكو حول شروط إعمار سوريا
أميركا وثماني دول غربية تشترط «انتخابات برلمانية ورئاسية في سوريا» وروسيا ترفض «التسييس»… و {الشرق الأوسط} تنشر نصوص الأوراق
إفراج عن مختطفي السويداء رهن «الفدية»/درزي إسرائيلي وشخصيات محسوبة على النظام يتولون التفاوض
البرلمان الإيراني يقر الانضمام لاتفاقية «منع تمويل الإرهاب» وخامنئي تراجع عن معارضته… وظريف أشار إلى تحذيرات روسية وصينية
رئيسة المعارضة الإسرائيلية تتهم نتنياهو بتقوية «حماس»
ليبرمان يتهم 8 حكومات أوروبية بالتدخل في شؤون إسرائيل السيادية
زوجة رئيس الحكومة الإسرائيلية تمثل أمام القضاء
فلسطيني يهاجم منطقة صناعية في الضفة ويقتل إسرائيليين والاحتلال يطلق عملية لاعتقاله… والفصائل «تبارك»
فصائل المعارضة تنهي سحب الأسلحة الثقيلة من إدلب
الجيش المصري يعلن مقتل 26 «تكفيرياً» بسيناء
تحذير أممي من ارتفاع درجات حرارة الجو
أميركيان يفوزان بجائزة نوبل للاقتصاد لعام 2018
لافروف عن قضية القرصنة: بيننا وبين هولندا سوء فهم
كيم يشيد بمحادثاته مع بومبيو ويفاوض لعقد قمة ثانية مع ترمب
تصريحات لاذعة وتوبيخ متبادل في مستهل زيارة بومبيو للصين
خاشقجي عُذّب حتى الموت داخل القنصلية.. والرياض تنفي

المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة
لبنان الدولة يلهو على إيقاع الدويلة/سام منسى/الشرق الأوسط
جمهورية الانسان/سناء الجاك/النهار
الوصاية الإيرانية وهشاشة الدولة في لبنان/علي الأمين/العرب
تعويم ما قبل الطائف يحظّره دستور ما بعده/نقولا ناصيف/الأخبار
هل يُغيِّر جعجع مسار المعركة الرئاسية مُجدَّداً؟/مرلين وهبة/جريدة الجمهورية
الثوابتُ المارونيّةُ أعظمُ صلاحيّاتِ الرئاسة/سجعان قزي/جريدة الجمهورية
تفاؤل الحريري «مُصطنع»… سقط بضربة باسيل القاضية/كلير شكر/جريدة الجمهورية
تهديدات إسرائيل… إبحثوا عن كرديش/بروفسور جاسم عجاقة/جريدة الجمهورية
لا تتلاعبوا بأرقام البطالة/رياض طبارة/جريدة الجمهورية
أساتذة “اللبنانية” ينتخبون غداً… مِن هنا تبدأ معركة الرئاسة/اتالي اقليموس/جريدة الجمهورية
«حزب الله» ينتزع «الصحة»: قُضي الأمر/عماد مرمل/جريدة الجمهورية
ترمب والسعودية: خطأ وردّ… وحلف باق!/مشاري الذايدي/الشرق الأوسط
عبد المهدي وكرة النار العراقية/غسان شربل/الشرق الأوسط
جيش العبور/سمير عطا الله/الشرق الأوسط
ليبيا ومشوار البراءة من «لوكربي»/د. جبريل العبيدي/الشرق الأوسط

عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها
عون إستقبل جيف ريغان وعرض وزواره الاوضاع وشؤونا نقابية: علاقات لبنان وكندا تزداد وثوقا والجالية جزء أساسي من مجتمعها
الحريري استقبل سفير مصر ووفدا من مؤسسات الصم النجاري: نقلت إليه اهتمام مصر بتشكيل الحكومة ودعمنا له لإنجاز مهمته
الحريري استقبل المدير التنفيذي لسيمنز والميس رئيس مجلس العموم الكندي: الثقافة اللبنانية أصبحت جزءا من مجتمعنا
باسيل دعا الصباح إلى المشاركة في القمة التنموية الاقتصادية وتشديد على مبدأ النأي بالنفس
باسيل جال مع وفد برلماني كندي بحضور درغام في البترون
روي عيسى الخوري: المصالحة بين المردة والقوات مصالحة بين فريقين سياسيين مختلفين ولا تعتبر بين زغرتا وبشري
حمادة: معايير الحياة الحقيقية سقطت والجمهورية افتقدت قيمها
قاووق: المستفيد من تأخير تشكيل الحكومة ليس العهد لأنه متضرر
رعد من عدشيت: لا نستطيع ان نشكل حكومتنا الا اذا رفع الفيتو من يعطل من الخارج

تفاصيل تعليقات الياس بجاني وخلفياته وتغريدات متفرقة

سمير جعجع هو أخطر أدوات حزب الله التضليلية
رداً على تعليق للقوات اللبنانية حمل عنوان: “أكثر من يخدم حزب الله …سعيد
الياس بجاني/08 تشرين الثاني/18
https://eliasbejjaninews.com/archives/67965/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B3-%D8%A8%D8%AC%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D8%AC%D8%B9%D8%AC%D8%B9-%D9%87%D9%88-%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%A3%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D8%B2%D8%A8/
شعار الواقعية الذي يتلطى خلفه سمير جعجع وكل من دخل معه صفقة الرئاسة الخطيئة وسلم طوعاً البلد وبالكامل لحزب الله على خلفية مداكشة الكراسي بالسيادة وبعدد من النواب “المخصيين سيادياً” هو شعار للاستسلام والخضوع ولتغليب المصالح الذاتية والسلطوية على حساب رفض الاحتلال ومقاومته. هذا المنطق الأعوج والتشاطري والطروادي هو باختصار غير مقاوماتي ولا هو إيماني.. ولو كان فعلاً هو الصواب لكانت كل مقاومتنا لكل الإحتلالات هرطقات وخزعبلات ولكنها ليست كذلك ع الأكيد الأكيد. من المحزن أن من يدعي حمل مشعل بشير أي جعجع هو قد أطفأه وهو عملياً يتاجر بدماء الشهداء وقد قفز فوق هذه الدماء واستعملها ويستعملها قاطرة لأوهامه وأحلامه السلطوية والدكتاتورية والأخطر يستغلها لخداع الناس وإبعادهم عن روحية المقاومة. هذا الكلام هو الحقيقة وعلينا أن نشهد بها وندافع عنها مع علمنا الأكيد أن من يؤله السياسيين من أهلنا سوف يشتمنا كما هي العادة..يبقى أن المقاومة لم تكن في يوم من الأيام استسلاماً ولا قبولاً بالواقع الإحتلالي ..ولو كان العبيد من حملة شعار الواقعية ما كانوا تحرروا ولو أن الشعوب لم ترفض وتقاوم العبودية والظلم ما كانت تحررت.. باختصار، إن مداكشة الإستقرار ولقمة العيش والكراسي والمغانم بالذل وبالقبول بالإحتلال معادلة شيطانية واسخريوتية لا تخدم لا لبنان ولا أهله ولا السيادة ولا الإستقلال وألف رحمة لكل الشهداء الذين قدموا انفسهم قرابين على مذبح لبنان ورفضوا واقعية الإحتلال التي يسوّق لها اليوم من دخل الصفقة الخطيئة والمذلة.
يبقى أن اخطر انواع البشر هم من لا يقيمون أي احترام لمبدأ العرفان بالجيمل ويردون على من يساعدهم في أوقات الشدة والأزمات بالأذية بكل أنواعها.

في اسفل التعليق الذي هو موضوع الراد في أعلى
أكثر من يخدم حزب الله… سعيد
القوات اللبنانية/08 تشرين الثاني/18
الخلاف مع حزب الله من طبيعة استراتيجية، وهذا صحيح، وسلاحه يحول دون قيام الدولة، وهذا أصح، ولكن لا يمكن إيقاف الحياة السياسية وتعطيل حياة اللبنانيين أكثر مما هي معطلة بانتظار التخلص من سلاحه والذي يفوق قدرة اللبنانيين ويتعلق بمعادلات إقليمية، فيما المطلوب الحفاظ على الاستقرار والحد من تأثير السلاح، وهذا ما هو حاصل تحديدا، فيما الكلام عن ان لا حكومة إلا بشروط حزب الله غير صحيح، والعرقلة القائمة لا علاقة للحزب بها، كما الكلام عن أكثرية نيابية بيد الحزب غير صحيح، فضلا عن ان المسألة لا تتعلق بأكثرية وأقلية كون أي محاولة للإطاحة بالستاتيكو الحالي ستؤدي إلى الإطاحة بالاستقرار، ولذلك كل هذا الكلام انه لا تسقط شعرة من رؤوس اللبنانيين إلا بمعرف الحزب يشكل أكبر خدمة لحزب الله.
نتفهّم وجود الدكتور فارس سعيد في المعارضة التي تفرض عليه أدبيات من هذا النوع، ولكن نتمنى عليه ان يُخبر اللبنانيين عن خريطة الطريق التي يراها مناسبة للتخلص من النفوذ الإيراني في لبنان، فهل يريد مثلا ان يعود لبنان الى ما قبل العام ١٩٩٠ او بالحد الأدنى إلى حقبة الانقسام العمودي بعد العام ٢٠٠٥، وهل يعتبر نفسه مثلا أكثر حرصا على السيادة اللبنانية من القوات اللبنانية وتيار المستقبل؟ وهل برأيه الشعب اللبناني مع سياسته وخياراته؟ وأخيرا هو القائل ان وحدة الموقف المسيحي-الإسلامي أدت إلى إخراج الجيش السوري من لبنان، وبالتالي مواجهة أي نفوذ خارجي لا يكون إلا بالسعي إلى وحدة الصف والموقف، إلا إذا كان يعتقد الدكتور سعيد انه يستطيع وحيدا ان يحقق هدفا بهذا الحجم.
وبكل محبة وتقدير لشخص الدكتور سعيد نقول: قوته كانت في التقاطع بين القوات والمستقبل، وخارجهما لا يستطيع إلا رفع الصوت في سياق تسجيل المواقف لا تغيير الوقائع…

الياس بجاني/رابط مقالتي المنشور اليوم في جريدة السياسة
مسلسل مصالحات أصحاب شركات أحزابنا المارونية المغرمين بالأبواب الواسعة/الياس بجاني/07 تشرين الثاني/18
http://al-seyassah.com/%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D8%AD%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85/

مسلسل مصالحات أصحاب شركات أحزابنا المارونية المغرمين بالأبواب الواسعة
الياس بجاني/06 تشرين الثاني/18
إلى هذا الحد الدركي من الاستخفاف بعقولنا وذاكرتنا وذكائنا وعلمنا وأوجاعنا ومآسينا وصل حال غالبية قياداتنا المارونية حيث لا يردعهم شيء البتة من أكوام ورزم خطاياهم المميتة وأخطائهم القاتلة من استنساخ الكوارث التي هم من يقف ورائها خدمة لمصالحهم الذاتية، وتسويقاً ودعماً لأجنداتهم السلطوية والترابية بمفهومنا الإنجيلي… وكل ذلك على حساب أهلنا والوطن وكل ما له علاقة بلقمة العيش والهوية، والشهداء، والتاريخ، والأمن والدور والوجود والمصير.
في هذا السياق النفاقي بامتياز، وبما يتعلق بمسلسل مشهديات ومسرحيات المصالحات الكاذبة والاستعراضية بين هؤلاء فإن لا رادع عندهم ..لا وجدان ولا صدق ولا احترام للذات ولا أيمان ولا ضمير.
والأخطر في كل هذه الخزعبلات التصالحية المسرحية والنفاقية أن هؤلاء القادة والسياسيين يجدون باستمرار الكثر من أهلنا البسطاء والمغرر بهم الذين يسيرون خلفهم بعمى بصر وبصائر، وبقتل داخلي طوعي لكل ما هو تمييز بين الحق والباطل، وحرية رأي، وقراءة واقعية لممارسات وخلافات ومصالحات وحروب عبثية التي لا تنتهي.
عملياً وفكراً، فإن هؤلاء القادة هم عميان قيادة ورعاية، وعشاق أبواب واسعة، وغارقين بالكامل في كل ما هو إنسان عتيق وغرائزية، بالمفهوم الإنجيلي الحرفي.
وبالتالي فإن كل سار ويسير خلفهم وقع وسيقع على الأكيد والألف أكيد معهم في حفر وأوحال وغياهب الجهل والتبعية والغنيمة التي لا نهاية لها.
وحال أهلنا هؤلاء البائس يقول بعكس العقل والمنطق والتجارب “منجرب المجرب لأن عقلنا مخرب وما راح نتعلم”.
إن مسلسل المصالحات النفاقية والمصلحية المارونية يتوالى فصولاً هزلية وسط التطبيل والتزمير والهوبرة واستغلال عواطف أهلنا واللعب على مخاوفهم.
أحد هؤلاء القادة الموارنة وهو صاحب شركة حزب تجاري، وبشكل خاص ومميز متفوق على أقرانه من السياسيين وأصحاب شركات الأحزاب كونه مرضياً باطني ويتوهم بأنه ذكي وحربوق.. إلا أن كل مسرحيات ومصالحات هذا المخلوق كانت آنية وفاشلة وكاذبة ولم تؤدي في يوم من الأيام لغير الخيبات والفشل . .. لكنه لا يتعلم ولا يتعظ!!
نلفت هنا إلى أنه وفي هذا الإطار المسرحي تعرض حالياً حلقة جديدة-قديمة من مسلسل هذه المصالحات المارونية الكاذبة والآنية والمصلحية وسط همروجة إعلامية مدفوعة الثمن..وهي بنتائجهما لن تكون مختلفة عن كل ما سبقها.
وعلى الأكيد الأكيد لا أحد منا هو ضد المصالحات الحقيقية والصادقة التي تبنى على أسس إيمانية وقواعد والتزامات جادة وشفافة وواضحة المرامي والأهداف حيث التوبة وتأدية الكفارات.
أما المصالحات الآنية والمصلحية والمسرحية التي هدفها خدمة أجندات سلطوية ومالية ونرسيسية فهي لا تعنينا ومن واجب كل حر وسيادي ومؤمن أن يعري دجل أصحابها..
يبقى أنه ليت أن قيادتنا المارونية النرسيسية من أصحاب شركات أحزاب وتجار سياسة يتصالحون أولاً مع ربهم وشعبهم ويتوبون ويؤدون الكفارات على ذنوبهم بدلاً من مسرحيات المصالحات المسرحية والكاذبة مع بعضهم البعض.
في الخلاصة، إنه ورغم زمن المّحل الذي نعيشه حالياً، فإن في لبنان خمائر كثيرة مؤمنة وعن طريقها وبأعمالها وبإذن الله سوف يبقى لبنان أرض قداسة وقديسين.

يضبضبوا ويخجلوا يلي داكشوا الكراسي بالسيادة
الياس بجاني/06 تشرين الثاني/18
المعرابي والحريري قدما لحزب الله القانون الأكثري على خلفية حسابات دكنجيي ونرسيسية..فجاء الحزب بأغلبية نيابية. من هنا هو وحده من سيقرر بشأن الحكومة والحقائب ولمن تمنح..وعلى الأكيد المعرابي والحريري سيخضعان لمشيئة الحزب مهما ارتفع صراخهما ما داما في احضان الصفقة الخطيئة. في النهاية ستشكل الحكومة وسوف يقبلان بما يعطى لهما بصمت لأنهما عشاق كراسي…هذه نتيجة مداكشة الكراسي بالسيادة وفرط 14 آذار ومساكنة المحتل وسلاحه وحروبه. يبقى أن من يحفر حفرة للناس وللوطن لا بد وأن يقع فيها!!!

هوس بالكراسي والمغانم وتعامي عن الإحتلال
الياس بجاني/05 تشرين الثاني/18
لا الحريري أمس ولا باسيل اليوم ولا ردود القوات والإشتراكي والمستقبل عليه ذكروا احتلال حزب الله ولا انه هو المشكلة.. عمى بصر وبصيرة ومرتا مرتا!!

المشكلة مع الحريري بخياراته وتحالفاته ومسلسل تنازلاته
الياس بجاني/05 تشرين الثاني/18
لا مشكلة مع الحريري الشخص فهو قريب من القلب وخفيف الظل، ولكن خياراته السياسية تعتير ع الآخر وكذلك تحالفاته والأخطر مسلسل تنازلاته التي لا تنتهي ولا حدود لها.

وجهان لعملة واحدة هي النرسيسية
الياس بجاني/04 تشرين الثاني/18
لا فرق بين سياسي يفاخر بأنه جندي في ولاية الفقيه وبين آخر يدعي نفاقاً السيادية والإستقلالية وبذمية يسوّق لغير الهوية اللبنانية..هما عملياً من خامة واحدة..خامة الانتهازية والنفاق وعشق السلطة والمغانم..التنين متل بعضون ويمتهنان الولاءات للقوى الخارجية.

السياسي الماروني المتزلف والذمي المتاجر بهويته اللبنانية ليس منا ولا يمثلنا
الياس بجاني/03 تشرين الثاني/18
بداية فإن هوية لبنان هي لبنانية ولا عربية ولا فارسية وهذا تم التوافق عليه يوم نال البلد استقلاله.
من هنا فكل هوية تفرض أو فرِّضت علينا بالقوة والإرهاب لا قيمة لها ولا مصداقية لمن يفرضها وهي إلى زوال مؤكد..مع احترامنا لكل هويات البلدان والشعوب من عربية وغيرها.
للتوضيح من لا يفاخر بهويته لا يستحق الاحترام من أحد لأن من ينكر أصله لا أصل له ومن ليس فيه خير لأهله لا خير فيه لأحد.
ونعم لكل إنسان هويته والهويات متعددة.
وهنا علمياً واجتماعياً يجب أن نعرف الفرق بين الهوية وبين الجنسية Ethnic Identity and citizenship والخلط بينهما معمم ومدمر للأسف.
الهوية هي الإثنية أي ال DNA ولا يمكن تغيرها وتبديلها أو نكرانها..
على سبيل المثال أنا ماروني وهويتي سريانية أرامية ولا رأي لي بالأمر ولا خيار أو قول.. وكنيستي تفاخر بهذه الهوية التاريخية.
أما الجنسية فهي التذكرة التي أحملها ويحملها المقيم في أي بلد من بلدان العالم بعد أن يحصل على جنسيتها.
هوية الجنسية لا تغير في الهوية الإثنية.
في لبنان الكل يحمل التذكرة اللبنانية وهي لبنانية ولا عربية ولا فارسية ولا أي شيء آخر لأنها مزيج من هويات متعددة وهذا ما يميز لبنان.
إذن، هوية لبنان هي لبنانية وفقط لبنانية.. علماً أن في لبنان ما يزيد عن 25 هوية اثنية من مثل المارونية والأرمنية والكردية والخ..
في كندا هناك ما يزيد عن 150 هوية اثنية والكل يحمل الجواز الكندي ولا أحد يطلب من غيره تغيير هويته الإثنية والدولة الكندية سنت القوانين المميزة للحفاظ على تعدد الهويات لأنها غنى.
اليوم في كل البلدان المتحضرة لا تفرض أي هوية على أي مواطن..
في كندا وأميركا وأستراليا القانون يصون هوية السكان الأصليين..
من هنا علينا في لبنان وبلدان الشرق الأوسط تحديداً ان نقبل بعضنا ونعترف بخصوصية كل منا..
لقد انتهى زمن الفرض والدكتاتوريات.
وهنا يجب أن لا نغفل أمر مهم وهو أن من أهم أسباب غرق الدول العربية تحديداً فيما هي غارقة فيه من حروب وفوضى وصراعات مذهبية واثنية وقومية هو قوانينها ودساتيرها القمعية والدكتاتورية والدينية التي لا تنتمي للعالم المتحضر..
في الخلاصة من لا يعترف بعلته العلة تقتله..
يبقى أن من أخطر ما فُرض علينا في اتفاق الطائف كان هوية هي ليست هويتنا..أو لنقول هي ليست هوية كل اللبنانيين.. ونقطة على السطر.
في الخلاصة فإن كل سياسي ماروني بشكل خاص يتنكر لهويته اللبنانية من أجل مصالح آنية وذاتية وسلطوية ويتزلف ويداهن ويتلحف بالذمية ويسوّيق دون حياء لهوية غير هويتنا لا هو منا ولا يمثلنا.

في أسفل رابط النشرة على موقعنا الألكتروني
http://data.eliasbejjaninews.com/newselias18/arabic.october09.18.htm

أرشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف