نشرة أخبار المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية باللغة العربية ليوم 08 تشرين الأول/2018

80

نشرة أخبار المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية باللغة العربية ليوم 08 تشرين الأول/2018

اضغط هنا لقراءة نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية 08 تشرين الأول/2018

ارشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف

اقسام النشرة
عناوين أقسام النشرة
الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة/المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والردود وغيرها

عناوين الزوادة الإيمانية لليوم
عجيبة شفاء ابنة الكنعانية: أيَّتُهَا ٱلمَرْأَة، عَظِيْمٌ إِيْمَانُكِ! فَلْيَكُنْ لَكِ كَمَا تُريدِين

عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياته
الياس بجاني/رابط مقالتي المنشور اليوم في جريدة السياسة
الياس بجاني/مسلسل مصالحات أصحاب شركات أحزابنا المارونية المغرمين بالأبواب الواسعة
الياس بجاني/يضبضبوا ويخجلوا يلي داكشوا الكراسي بالسيادة
الياس بجاني/هوس بالكراسي والمغانم وتعامي عن الإحتلال
الياس بجاني/المشكلة مع الحريري بخياراته وتحالفاته ومسلسل تنازلاته
الياس بجاني/وجهان لعملة واحدة هي النرسيسية
الياس بجاني/السياسي الماروني المتزلف والذمي المتاجر بهويته اللبنانية ليس منا ولا يمثلنا

عناوين الأخبار اللبنانية
عيد القديسان الشهيدان سركيس وباخوس
أدرعي متحدياً باسيل: هل سيسمح لك “حزب الله” دخول قرى الجنوب؟
تقدير إسرائيلي يتوقع حربا مع حزب الله.. لا رد عسكري جيد
من هو فرناندو حداد “الرئيس البرازيلي المحتمل” من أصول لبنانية؟
ما هو السبب وراء التصعيد الإسرائيلي الاخير ضد لبنان؟

عناوين المتفرقات اللبنانية
في فرن الشباك…. قتل جعفر وأصيب سرحان!
استدعاء رئيس التحرير في موقع لبنان الجديد الاستاذ كاظم عكر الى جرائم المعلوماتية
باسيل ينفي مطالبته بـ”الأشغال” مقابل التخلّي عن دعم ارسلان
كيف تهيئ “القوات” للمصالحة مع “المردة”؟
توزير ارسلان متعذّر لهذه الأسباب
في النبطية.. تظاهروا احتجاجاً على الظروف المعيشية
أبو فاعور: لماذا لا تكون هناك تسوية على قاعدة التنازلات المتبادلة؟
تبادل إطلاق نار مع دورية أمنية قرب الصويري..
النائب السابق فادي الهبر: عون والحريري يشكلان حماية سياسية داخلية لحزب الله
ياسين جابر: لبنان لا يتحمل حكومة أكثرية ونحتاج حكومة وحدة وطنية وقال لـ«الشرق الأوسط» إن عرض شركة «سيمنز» لبناء معامل الكهرباء كان حقيقياً وليس شائعة

عناوين الأخبار الإقليمية والدولية
البخاري: مسرحية اغتيال خاشقجي مكيدة استخباراتية للنيل من سمعة السعودية
احتدام القتال بين قوات النظام و«داعش» في منطقة تلول الصفا والتنظيم الإرهابي يحاول استرداد مناطق خسرها في الجيب الأخير المتبقي له شرق الفرات
تفجيران في تكريت والفلوجة وسط حراك تشكيل الحكومة العراقية والصدر يطالب رئيس الوزراء المكلف بإبقاء وزارتي الدفاع والداخلية بيده
فصائل معارضة تبدأ سحب «السلاح الثقيل» من إدلب واتفاق لوقف النار بين «تحرير الشام» و«الجبهة الوطنية»
موسكو: الاتهامات البريطانية حملة مخطط لها
شكري إلى برشلونة للمشاركة في المنتدى الإقليمي للاتحاد من أجل المتوسط
السيسي: حاصرنا خطر الإرهاب ووجَّهنا ضربات قاصمة لتنظيماته وتوجه بالتحية لمقاتلي حرب أكتوبر في ذكراها الـ45
منظمة التحرير تتهم إسرائيل بالخداع في قضية المستوطنات
زفاف يتحوّل إلى مأتم… مقتل 20 شخصًا في حادث مروّع في نيويورك

المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة
التجارة الدامية وسياسة التخزين/الدكتورة رندا ماروني
حزب الله ومسلسل العقوبات/عصام الجردي/المدن
بين ترامب وإيران… ما ذنب لبنان/خيرالله خيرالله/العرب
لبنان: الحكم في الزمن الصعب/إياد أبو شقرا/الشرق الأوسط
الجشع والطمع آفة كل العصور/الهام فريحة/الأنوار
بقاء ازمة التشكيل حتى 4 تشرين الثاني يدخل عليها التجاذب الاقليمي ويهدد «سيدر»/سيمون ابو فاضل/الكلمة اولاين
الانتخابات الرئاسية في البرازيل… سامبا ودبكة لبنانية/عبد الرحمن شلقم/الشرق الأوسط
ثقوب في العباءة الإيرانية/منى فياض/النهار
لعلاقة السعودية ـ الأميركية… الندّ للندّ/سلمان الدوسري/الشرق الأوسط
ضيفة البطاطا المقلية/سمير عطا الله/الشرق الأوسط
«نوبل» لناديا مراد/عبد الرحمن الراشد/الشرق الأوسط

عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها
رئيس مجلس النواب الكندي جال في الوادي المقدس: اكتشفت جوانب غنية من دور المسيحيين الشرقيين
الموسوي: منع تشكيل الحكومة في وقت قليل هو عمل تقوم به جهة معروفة من أجل دفع لبنان إلى التوتر والاضطراب

تفاصيل تعليقات الياس بجاني وخلفياته وتغريدات متفرقة

الياس بجاني/رابط مقالتي المنشور اليوم في جريدة السياسة
مسلسل مصالحات أصحاب شركات أحزابنا المارونية المغرمين بالأبواب الواسعة/الياس بجاني/07 تشرين الثاني/18
http://al-seyassah.com/%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D8%AD%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85/

مسلسل مصالحات أصحاب شركات أحزابنا المارونية المغرمين بالأبواب الواسعة
الياس بجاني/06 تشرين الثاني/18
إلى هذا الحد الدركي من الاستخفاف بعقولنا وذاكرتنا وذكائنا وعلمنا وأوجاعنا ومآسينا وصل حال غالبية قياداتنا المارونية حيث لا يردعهم شيء البتة من أكوام ورزم خطاياهم المميتة وأخطائهم القاتلة من استنساخ الكوارث التي هم من يقف ورائها خدمة لمصالحهم الذاتية، وتسويقاً ودعماً لأجنداتهم السلطوية والترابية بمفهومنا الإنجيلي… وكل ذلك على حساب أهلنا والوطن وكل ما له علاقة بلقمة العيش والهوية، والشهداء، والتاريخ، والأمن والدور والوجود والمصير.
في هذا السياق النفاقي بامتياز، وبما يتعلق بمسلسل مشهديات ومسرحيات المصالحات الكاذبة والاستعراضية بين هؤلاء فإن لا رادع عندهم ..لا وجدان ولا صدق ولا احترام للذات ولا أيمان ولا ضمير.
والأخطر في كل هذه الخزعبلات التصالحية المسرحية والنفاقية أن هؤلاء القادة والسياسيين يجدون باستمرار الكثر من أهلنا البسطاء والمغرر بهم الذين يسيرون خلفهم بعمى بصر وبصائر، وبقتل داخلي طوعي لكل ما هو تمييز بين الحق والباطل، وحرية رأي، وقراءة واقعية لممارسات وخلافات ومصالحات وحروب عبثية التي لا تنتهي.
عملياً وفكراً، فإن هؤلاء القادة هم عميان قيادة ورعاية، وعشاق أبواب واسعة، وغارقين بالكامل في كل ما هو إنسان عتيق وغرائزية، بالمفهوم الإنجيلي الحرفي.
وبالتالي فإن كل سار ويسير خلفهم وقع وسيقع على الأكيد والألف أكيد معهم في حفر وأوحال وغياهب الجهل والتبعية والغنيمة التي لا نهاية لها.
وحال أهلنا هؤلاء البائس يقول بعكس العقل والمنطق والتجارب “منجرب المجرب لأن عقلنا مخرب وما راح نتعلم”.
إن مسلسل المصالحات النفاقية والمصلحية المارونية يتوالى فصولاً هزلية وسط التطبيل والتزمير والهوبرة واستغلال عواطف أهلنا واللعب على مخاوفهم.
أحد هؤلاء القادة الموارنة وهو صاحب شركة حزب تجاري، وبشكل خاص ومميز متفوق على أقرانه من السياسيين وأصحاب شركات الأحزاب كونه مرضياً باطني ويتوهم بأنه ذكي وحربوق.. إلا أن كل مسرحيات ومصالحات هذا المخلوق كانت آنية وفاشلة وكاذبة ولم تؤدي في يوم من الأيام لغير الخيبات والفشل . .. لكنه لا يتعلم ولا يتعظ!!
نلفت هنا إلى أنه وفي هذا الإطار المسرحي تعرض حالياً حلقة جديدة-قديمة من مسلسل هذه المصالحات المارونية الكاذبة والآنية والمصلحية وسط همروجة إعلامية مدفوعة الثمن..وهي بنتائجهما لن تكون مختلفة عن كل ما سبقها.
وعلى الأكيد الأكيد لا أحد منا هو ضد المصالحات الحقيقية والصادقة التي تبنى على أسس إيمانية وقواعد والتزامات جادة وشفافة وواضحة المرامي والأهداف حيث التوبة وتأدية الكفارات.
أما المصالحات الآنية والمصلحية والمسرحية التي هدفها خدمة أجندات سلطوية ومالية ونرسيسية فهي لا تعنينا ومن واجب كل حر وسيادي ومؤمن أن يعري دجل أصحابها..
يبقى أنه ليت أن قيادتنا المارونية النرسيسية من أصحاب شركات أحزاب وتجار سياسة يتصالحون أولاً مع ربهم وشعبهم ويتوبون ويؤدون الكفارات على ذنوبهم بدلاً من مسرحيات المصالحات المسرحية والكاذبة مع بعضهم البعض.
في الخلاصة، إنه ورغم زمن المّحل الذي نعيشه حالياً، فإن في لبنان خمائر كثيرة مؤمنة وعن طريقها وبأعمالها وبإذن الله سوف يبقى لبنان أرض قداسة وقديسين.

يضبضبوا ويخجلوا يلي داكشوا الكراسي بالسيادة
الياس بجاني/06 تشرين الثاني/18
المعرابي والحريري قدما لحزب الله القانون الأكثري على خلفية حسابات دكنجيي ونرسيسية..فجاء الحزب بأغلبية نيابية. من هنا هو وحده من سيقرر بشأن الحكومة والحقائب ولمن تمنح..وعلى الأكيد المعرابي والحريري سيخضعان لمشيئة الحزب مهما ارتفع صراخهما ما داما في احضان الصفقة الخطيئة. في النهاية ستشكل الحكومة وسوف يقبلان بما يعطى لهما بصمت لأنهما عشاق كراسي…هذه نتيجة مداكشة الكراسي بالسيادة وفرط 14 آذار ومساكنة المحتل وسلاحه وحروبه. يبقى أن من يحفر حفرة للناس وللوطن لا بد وأن يقع فيها!!!

هوس بالكراسي والمغانم وتعامي عن الإحتلال
الياس بجاني/05 تشرين الثاني/18
لا الحريري أمس ولا باسيل اليوم ولا ردود القوات والإشتراكي والمستقبل عليه ذكروا احتلال حزب الله ولا انه هو المشكلة.. عمى بصر وبصيرة ومرتا مرتا!!

المشكلة مع الحريري بخياراته وتحالفاته ومسلسل تنازلاته
الياس بجاني/05 تشرين الثاني/18
لا مشكلة مع الحريري الشخص فهو قريب من القلب وخفيف الظل، ولكن خياراته السياسية تعتير ع الآخر وكذلك تحالفاته والأخطر مسلسل تنازلاته التي لا تنتهي ولا حدود لها.

وجهان لعملة واحدة هي النرسيسية
الياس بجاني/04 تشرين الثاني/18
لا فرق بين سياسي يفاخر بأنه جندي في ولاية الفقيه وبين آخر يدعي نفاقاً السيادية والإستقلالية وبذمية يسوّق لغير الهوية اللبنانية..هما عملياً من خامة واحدة..خامة الانتهازية والنفاق وعشق السلطة والمغانم..التنين متل بعضون ويمتهنان الولاءات للقوى الخارجية.

السياسي الماروني المتزلف والذمي المتاجر بهويته اللبنانية ليس منا ولا يمثلنا
الياس بجاني/03 تشرين الثاني/18
بداية فإن هوية لبنان هي لبنانية ولا عربية ولا فارسية وهذا تم التوافق عليه يوم نال البلد استقلاله.
من هنا فكل هوية تفرض أو فرِّضت علينا بالقوة والإرهاب لا قيمة لها ولا مصداقية لمن يفرضها وهي إلى زوال مؤكد..مع احترامنا لكل هويات البلدان والشعوب من عربية وغيرها.
للتوضيح من لا يفاخر بهويته لا يستحق الاحترام من أحد لأن من ينكر أصله لا أصل له ومن ليس فيه خير لأهله لا خير فيه لأحد.
ونعم لكل إنسان هويته والهويات متعددة.
وهنا علمياً واجتماعياً يجب أن نعرف الفرق بين الهوية وبين الجنسية Ethnic Identity and citizenship والخلط بينهما معمم ومدمر للأسف.
الهوية هي الإثنية أي ال DNA ولا يمكن تغيرها وتبديلها أو نكرانها..
على سبيل المثال أنا ماروني وهويتي سريانية أرامية ولا رأي لي بالأمر ولا خيار أو قول.. وكنيستي تفاخر بهذه الهوية التاريخية.
أما الجنسية فهي التذكرة التي أحملها ويحملها المقيم في أي بلد من بلدان العالم بعد أن يحصل على جنسيتها.
هوية الجنسية لا تغير في الهوية الإثنية.
في لبنان الكل يحمل التذكرة اللبنانية وهي لبنانية ولا عربية ولا فارسية ولا أي شيء آخر لأنها مزيج من هويات متعددة وهذا ما يميز لبنان.
إذن، هوية لبنان هي لبنانية وفقط لبنانية.. علماً أن في لبنان ما يزيد عن 25 هوية اثنية من مثل المارونية والأرمنية والكردية والخ..
في كندا هناك ما يزيد عن 150 هوية اثنية والكل يحمل الجواز الكندي ولا أحد يطلب من غيره تغيير هويته الإثنية والدولة الكندية سنت القوانين المميزة للحفاظ على تعدد الهويات لأنها غنى.
اليوم في كل البلدان المتحضرة لا تفرض أي هوية على أي مواطن..
في كندا وأميركا وأستراليا القانون يصون هوية السكان الأصليين..
من هنا علينا في لبنان وبلدان الشرق الأوسط تحديداً ان نقبل بعضنا ونعترف بخصوصية كل منا..
لقد انتهى زمن الفرض والدكتاتوريات.
وهنا يجب أن لا نغفل أمر مهم وهو أن من أهم أسباب غرق الدول العربية تحديداً فيما هي غارقة فيه من حروب وفوضى وصراعات مذهبية واثنية وقومية هو قوانينها ودساتيرها القمعية والدكتاتورية والدينية التي لا تنتمي للعالم المتحضر..
في الخلاصة من لا يعترف بعلته العلة تقتله..
يبقى أن من أخطر ما فُرض علينا في اتفاق الطائف كان هوية هي ليست هويتنا..أو لنقول هي ليست هوية كل اللبنانيين.. ونقطة على السطر.
في الخلاصة فإن كل سياسي ماروني بشكل خاص يتنكر لهويته اللبنانية من أجل مصالح آنية وذاتية وسلطوية ويتزلف ويداهن ويتلحف بالذمية ويسوّيق دون حياء لهوية غير هويتنا لا هو منا ولا يمثلنا.

في أسفل رابط النشرة على موقعنا الألكتروني
http://data.eliasbejjaninews.com/newselias18/arabic.october08.18.htm

أرشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف