نشرة أخبار المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية باللغة العربية ليوم 10 أيلول/2018

54

نشرة أخبار المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية باللغة العربية ليوم 10 أيلول/2018

اضغط هنا لقراءة نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية ليوم 10 أيلول/2018

ارشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف

اقسام النشرة
عناوين أقسام النشرة
الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة/المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها

عناوين الزوادة الإيمانية لليوم
أَيُّها ٱلمُمْتَلِئُ مِن كُلِّ مَكْرٍ وَخِدَاع، يا ٱبْنَ إِبْلِيس، يا عَدُوَّ كُلِّ بِرّ، أَمَا تَكُفُّ عَن تَعْوِيجِ طُرُقِ ٱلرَّبِّ ٱلمُسْتَقِيمَة

عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياته
الياس بجاني/مشكلة د.جعجع هي جبران باسيل وليس حزب الله
الياس بجاني بالصوت والنص/غريزة الطمع القاتل ويوم الحساب
الياس بجاني/غريزة الطمع القاتل ويوم الحساب
الياس بجاني/خناقة ع الكراسي ومش ع السيادة والإستقلال

عناوين الأخبار اللبنانية
قداس في ذكرى الشهداء في كنسية سيدة ايليج سلطانة الشهداء ميفوق – القطارة قضاء جبيل، بدعوة من رابطة سيدة ايليج
الراعي مترئسا قداس سيدة ايليج تكريما لشهداء المقاومة اللبنانية: لابعاد المصالح السياسية عن الإدارة توظيفا وأداء ووقف الهدر وخفض الانفاق
ما زلت ترى قطيعا من الغنم بهيئة بشر يسير وراء كراز اسمه الزعيم/ابو ارز. اتيان صقر/فايسبوك
لا يزال سمير فرنجية أقدر وأذكى من خاطب حزب الله من موقع معارض له/ايلي قصيفي/فايسبوك
مغازلة المقاومة الإسلامية في ذكرى المقاومة اللبنانية/توفيق هندي/فايسبوك
محكمة الحريري تبلغ مراحلها النهائية غداً
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 9/9/2018

عناوين المتفرقات اللبنانية
هل خدع الجيش اللبناني الأميركيين بشأن علاقته بحزب الله
إسرائيل: لن نميّز بين الجيش اللبناني وحزب الله
كهرباء زحلة: ماذا يدور في الكواليس؟
هكذا يُنقل التلاميذ إلى المدارس: مافيات ولا أمان
التنازل الجنبلاطي الأول.. فيصل الصايغ خارج الحكومة.
وزارة الخارجية شكرت القضاء المصري: الحكم أراح اللبنانيين وعائلة منى المذبوح التي عانت الكثير خلال فترة توقيفها
تأكيدات {عونية ـ قواتية} أن التراجع عن المصالحة «خط أحمر»/معركة رئاسة الجمهورية المقبلة تفرض نفسها على أداء الحزبين

عناوين الأخبار الإقليمية والدولية
مواجهات القامشلي تخلّف قتلى من قوات النظام والأكراد و«اختبار قوة دامٍ» بين دمشق وحلفاء واشنطن شرق سوريا
أزمة البصرة تضع العبادي في مواجهة مع الصدر/تلاسن بين رئيس الوزراء والمحافظ في جلسة البرلمان قاطعها نواب تحالف «المالكي ـ العامري»
حظر التجول في البصرة «حتى إشعار آخر»/استبدال قيادات أمنية… وانتشار كثيف للجيش والشرطة والاستخبارات
احتجاجات البصرة غير كافية للتعجيل بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة/كتلة «دولة القانون – الفتح» تضغط للحصول على حصة
إيران: خاتمي يتوقع سقوط الملالي… ورجوي تدعو الأكراد إلى الانتفاض
خامنئي حض الجيش على زيادة قدراته لترهيب الأعداء

المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة
«8 آذار» للحريري: «خَلّينا نْشوف» بعد إدلب/طوني عيسى/جريدة الجمهورية
«حزب الله» – باسيل: الإلتباس المشروع/كلير شكر/جريدة الجمهورية
تَصنيفُ لبنانُ الكياني/سجعان قزي/جريدة الجمهورية
نصـرالله: هـذه هي أمنيتي/عماد مرمل/جريدة الجمهورية
عوامل مُستجدّة في الوضع المالي/انطوان فرح/جريدة الجمهورية
دبكت بالمطار /جوزف طوق/جريدة الجمهورية
هكذا يتحسن المطاربأسرع وقت ممكن وأقل كلفة ممكنة/الهام فريحة/الأنوار
اطلبوا التقشف ولو من… الأرجنتين/الهام فريحة/الأنوار
ثورة في البصرة أم كارثة؟/حازم الأمين/الحياة
كيف سيسلّم أردوغان إدلب؟/عمر قدور/الحياة
آثار العقوبات النفطية على إيران/وليد خدوري/الحياة
هل تُصدِر تركيا عُملة جديدة؟/بروفسور جاسم عجاقة/جريدة الجمهورية

عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها
رئيس الجمهورية غدا في ستراسبورغ في زيارة رسمية يلتقي خلالها كبار المسؤولين الاوروبيين والجالية اللبنانية
جنبلاط: لم أكلف أحدا لجمع معلومات عن قرية عين قني أو غيرها
رفول من برج العرب: مسؤولون جميعا عن بناء الوطن
الرئيس امين الجميل: لحكومة اختصاص مصغرة من وزراء غير حزبيين قادرين على تحقيق برنامج إصلاحي
زغيب زار وزير الأوقاف السوري: ما يجمعنا هو الإنتماء الى الفكر الأصيل في مواجهة التطرف
حسين زعيتر: رئيس الجمهورية لن يسقط رغم محاولات الداخل والخارج
84 نازحا غادر النبطية الى سوريا وسط اجراءات للجيش والامن العام
نص كلمة د.سمير جعجع في معراب عقب قداس ذكرى الشهداء/“يا فخامة الرئيس أنقذ عهدك واشهد للحق”… جعجع لـ”حزب الله”: عودوا الى لبنان ونحن بإنتظاركم

تفاصيل تعليقات الياس بجاني وخلفياته وتغريدات متفرقة
مشكلة د.جعجع هي جبران باسيل وليس حزب الله
الياس بجاني/10 أيلول/18
لم يكن مفاجئاً ولا مستغرباً تركيز د.سمير جعجع على الوزير جبران باسيل في خطاب “التذاكي والتشاطر” الذي ألقاه في قداس ذكرى الشهداء، والذي كان عملياً مشهدية استعراضية تمجد شخصه وتسوّق له بأسلوب فاضح بكل ما في مفردتي المشهدية والاستعراض من معاني..
ولم يكن مفاجئاً أيضاً التركيز على أناشيد تشيد بتضحياته وبسجنه وتربط شخصه بشخص الشهيد الرئيس بشير الجميل على أساس أنه الوريث الوحيد والأوحد..
ولم يكن أيضاً مستغرباً في زمن “المّحل” أن تتمحور عظة القداس حول شخص جعجع وسجنه وتضحياته..
وذلك في تعامي هرطقي كلي عن مفهوم الإنجيل المقدس في أسس ممارسات من يقوم بواجبه: “كذلك أنتم أيضا، متى فعلتم كل ما أمرتم به فقولوا: إننا عبيد بطالون، لأننا إنما عملنا ما كان يجب علينا (إنجيل القديس لوقا17/10)..
وهنا أيضاً كان القفز فوق روحية الإنجيل فيما يتعلق بالوازنات التي يهبها الله للإنسان مجاناً ليستثمرها دون شخصنة وأنانية واستكبار: “مجانا أخذتم، مجانا أعطوا” (إنجيل القديس متى10/08)
أما التباهي و”تربيح الجميلة” بأي عمل خير أو بأية تضحيات فهذه هرطقات بعيدة كل البعد عن المسيح والمسيحية..”وانت متى فعلت صدقة فلا تدع شمالك تعرف ما تفعله يمينك”.. (إنجيل القديس متى16/03)
كلمة جعجع في معظمها ركزت على شخص الوزير جبران باسيل ولكن دون أن يسميه وهو حمله ضمناً وتلميحاً كل الأخطاء والخطايا وصوره عدواً لعهد عمه الرئيس ودكتاتوراً قابضا بالكامل على مفاصل القرارات..
في حين وبتذاكي وباطنية تملق للرئيس عون وهو العارف 100% بأن الرئيس وصهره هما واحد في كل القرارات صغيرة كانت أم كبيرة.
تعامى جعجع كلياً وعن سابق تصور وتصميم وبذمية عن واقع الاحتلال الإيراني للبنان، وعن ممارسات جيش إيران المحتل للبنان أي حزب الله ودعاه للعودة إلى الوطن وهو يعلم علم اليقين أن هذا الحزب هو إيران في لبنان.. ولبنان الدولة والكيان والدستور والهوية في قاموسه لا وجود له إلا من ضمن ثقافة ولاية الفقيه ومشروع إيران الإمبراطوري والتوسعي والمذهبي المناقض والمعادي والرافض لكل ما هو لبنان.
وهنا يتأكد المؤكد وهو أن جعجع لا يزال ملتزماً 100% بشروط وسقوف “الصفقة الرئاسية” التي داكشت الكراسي بالسيادة وبالقرارات الدولية الخاصة بلبنان وفرطت تجمع 14 آذار (الحزبية) وارتضت في مقابل المشاركة في الحكم مساكنة الاحتلال الإيراني والقبول بدويلة حزب الله وبسلاحه وبحروبه…رافعة بهدف والتمويه والخداع واللعب على هموم وخوف ولقمة عيش الناس رايات نفاق ودجل “الواقعية”.
وهذا الالتزام بالصفقة الخطيئة” تجسد أيضاً بتغاضي جعجع عن أي ذكر للقرارات الدولية وتحديداً ال 1559 و1701 وكأن هذه القرارات الأممية لا وجود لها في أجندته “الرئاسية”، وهذا طبعاً أمر يندرج تحت سقف التسوية إياها.
نعم وألف نعم فإن الشهداء لا يموتون لأنهم هم القضية اللبنانية المحقة والوطنية بكل ما تجسده من كيان وحريات وكرامة وعنفوان وهوية وتاريخ. هم في جنة الخلود إلى جانب البررة والقديسين… وهم براء من كل من يتاجر بتضحياتهم كأن من كان..جعجع أو غيره!!
نسأل: هل فعلاً جبران باسيل كما قال لنا جعجع هو مشكلة لبنان، أم أن الاحتلال الإيراني وأدواته المحلية كافة هم وراء كل ما يواجهه وطننا المحتل والمقهور والمسلوب سيادته واستقلاله وقراره؟
يبقى ..إنه نعم نحن في زمن محّل وبؤس ومساومات وأبواب واسعة..
وفي زمن عشق الكراسي ومفاهيم الإنسان العتيق..إنسان الخطيئة والغرائز.
وفي زمن التخلي والضياع والنرسيسية.
وعلى الأكيد الأكيد نحن في زمن الأغنام والغنمية..
ونعم هو زمن فسق وفساد وجشع ويوضاصية أصحاب شركات الأحزاب التجارية والعائلية الغارقة في أطماع ونزوات أصحابها..ونقطة على السطر.
لكل شارد ومرتد ومتاجر بدماء الشهداء نردد مع رسول الأمم (روميه 06/15-23): “إذا جعلتم أنفسكم لأحد عبيدا للطاعة، صرتم عبيدا لمن تطيعون”.
في الخلاصة، ودون لف أو دوران أو غرق في أوحال التبعية والغنمية فإن لبنان بحاجة لدماء سياسية وحزبية جديدة وإلا فالج لا تعالج.
ونختم يقول السيد المسيح (إنجيل القديس لوقا17/01و02): “لا يمكن إلا أن تأتي العثرات، ولكن ويل للذي تأتي بواسطته، خير له لو طوق عنقه بحجر رحى وطرح في البحر، من أن يعثر أحد هؤلاء الصغار.

بالصوت والنص/الياس بجاني: غريزة الطمع القاتل ويوم الحساب
https://eliasbejjaninews.com/archives/55354/%d8%a8%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%88%d8%aa-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b5%d8%a7%d9%84%d9%8a%d8%a7%d8%b3-%d8%a8%d8%ac%d8%a7%d9%86%d9%8a-%d8%ba%d8%b1%d9%8a%d8%b2%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d9%85%d8%b9-%d8%a7/

غريزة الطمع القاتل ويوم الحساب
الياس بجاني/08 أيلول/18
(إشعياء33/01/”ويل لك أيها المخرب وأنت لم تخرب، وأيها الناهب ولم ينهبوك. حين تنتهي من التخريب تخرب، وحين تفرغ من النهب ينهبونك”)
من منا لا يعرف شخصياً العشرات من الذين أعماهم الطمع وافقدهم البصر والبصيرة وحولهم إلى مخلوقات بشعة مجردة من كل ما هو أحاسيس ومشاعر إنسانية، وأبعدهم عن الله، وانتزع من قلوبهم الإيمان، وغربهم شر غربة عن كل مقومات ومرتكزات القيم والأخلاق والمبادئ.
للأسف، فإن كثر من هؤلاء المرّضى بخطيئة غريزة الطمع قد يكونون في الغالب من أهلنا ومن اٌقرب، أقرب، الناس إلينا… أصدقاء وأقارب ومعارف، وحتى أبناء وأخوات وإخوان، وربما أباء وأمهات أحياناً..
هؤلاء المرّضى بقلة الإيمان والجحود، وعندما يُنعم عليهم الله بعطايا المال أو السلطة والنفوذ، أو العلم والمعرفة، فجأة يفقدون ذواتهم الإنسانية ويختل توازنهم الأخلاقي والقيمي وذلك لقلة إيمانهم ولشح رجائهم.
بجحود وجهل وتسرع ودون كوابح وضوابط إيمانية يعبدون النّعم والعطايا متناسين أن الله هو الذي رزقهم بها وأعطاهم إياها، ومتعامين عن جهل وغباء أنها ترابية وزائلة.
خير مثال نقتدي به في هذا السياق ونأخذ منه العبر يتجسد في مصير ونهاية المئات من الملوك والحكام المعاصرين والغابرين الذين سكنهم الجشع وجرهم هم وعائلاتهم إلى نهايات مأساوية ودموية.
إن الجشع أي الطمع هو غريزة إنسانية حيوانية تُولد مع الإنسان كما غيرها من الغرائز الأخرى من مثل الحب والكراهية والجنس والخوف..
الجشع عزيزة مدمرة وصعب جداً التحكم بها والسيطرة عليها دون إيمان ورجاء وأحاسيس إنسانية وخوف من الله، ومن عواقب حساب يوم الحساب الأخير..
هذه الغريزة تتفلت من عقالها بشكل فاضح وإبليسي عند 99% من البشر الذين يصلون إلى السلطة والنفوذ والثروة والمعرفة والعلم.
والمحزن والمخيف في آن، أنها غريزة “توقع صاحبها في التجارب” وتودي إلى الهاوية بمن تتحكم به، وتبعده وتضلله عن الطريق القويم، وتجره إلى نهاية مأساوية وتعيسة وغالباً مهينة.
كما أن من تسيطر عليه هذه الغريزة وتتحكم به يفقد البصر والبصيرة، ويبني لنفسه قصوراً من الأوهام وأحلام اليقظة، ويغلق أبوابها والنوافذ، وينسلخ عن الواقع، مما يُعجل بعزلته وبسقوطه وبالتالي حتمية نهايته..
في الخلاصة إن الثروات والنفوذ والسلطة هم من تراب كما هو جسد الإنسان. (إنجيل القديس لوقا12/34/”فَحَيْثُ يَكُونُ كَنْزُكُم، هُنَاكَ يَكُونُ أَيْضًا قَلْبُكُم).
وكل ما هو من التراب إلى التراب يعود.
هذا، وعندما يسترد الله الخالق وديعته من مخلوقه الذي هو الإنسان لا يمكنه أن يحمل معه من تراب الأرض أي شيء يوم يقف أمام خالقه يوم الحساب الأخير ليؤدي جردة الحساب.
يقول المثل الشعبي الشائع: “لو دامت النعم لغيرك لما وصلت إليك”..
ربي احمينا من شر وفخاخ وتجارب الطمع والغرور والجحود، ولا تقسي قلوبنا ولا تخدر ضمائرنا.
ربي قوي إيماننا، ولا تفقدنا نعمتي البصر ولا البصيرة حتى لا يغيب عن فكرنا وأقوالنا وأفعالنا يوم الحساب الأخير، حيث لا ينفعنا لا مال ولا نفوذ ولا سلطة ولا علم ولا معرفة، وحيث يكون البكاء وصريف الأسنان.
نختم بتذكير كل صاحب نعمة أكانت مال أو سلطة أو نفوذ أو معرفة بما جاء في (إنجيل القديس متى 10/08/”مَجَّانًا أَخَذْتُمْ، مَجَّانًا أَعْطُوا”)

خناقة ع الكراسي ومش ع السيادة والإستقلال
الياس بجاني/07 أيلول/18
تناطح أصحاب شركات المستقبل والإشتراكي والقوات والتيار لا يجب أن يعني أي سيادي لأنه على تناتش حصص ومغانم وليس على استعادة السيادة

في أسفل رابط النشرة على موقعنا الألكتروني
http://data.eliasbejjaninews.com/newselias18/arabic.september10.18.htm

أرشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف