نشرة الأخبار العربية ليوم 02 نيسان/2018

67

نشرة الأخبار العربية ليوم 02 نيسان/2018

اضغط هنا لقراءة نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية ليوم 02 نيسان/2018

أرشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف

اقسام النشرة
عناوين أقسام النشرة
الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة/المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها

عناوين الزوادة الإيمانية لليوم
لا تَهْتَمُّوا إِذًا بِالغَد، فَالغَدُ يَهْتَمُّ بِنَفْسِهِ. يَكْفِي كُلَّ يَوْمٍ شَرُّهُ”
أصْلَ كُلِّ الشُّرُورِ هُوَ حُبُّ المَال

عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياته
بالصوت/يبقى احتفالنا بذكرى قيامة المسيح دون معنى إيماني ما لم نتواضع ونتصالح مع الذين نعاديهم أو يعادننا حيث لا قيامة دون محبة وغفران
بالصوت/الياس بجاني: تأملات إيمانية في مفهوم قيامة المسيح
الياس بجاني/ذكرى القيامة المجيدة ونعمتي الغفران والتواضع
الياس بجاني/من يثق ويسير وراء عميان بصر وبصيرة يسقط معهم في حفرة الغرائز والأنا
الياس بجاني/فعل الغفران هو جوهر المحبة، والمحبة هي الله

عناوين الأخبار اللبنانية
بعد علي عمار وملكوت الحذاء .. زعيتر: انا عبد حسن نصرالله
جنبلاط استقبل القائم بالأعمال السعودي
تسجيل مسرب لمرشّح التيار يشتم فيه الرئيس الحسيني
شعبة المعلومات توقيف شخص اعتدى بالضرب على حصان
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 1/4/2018

عناوين المتفرقات اللبنانية
عيد القيامة/الأباتي سيمون عساف
انهيار نصب شهداء الجيش في العبدة
الحريري يدافع عن حواره مع حزب الله: علينا التحاور مع الجميع
حكم غيابي في الكويت باعدام لبناني وزوجته السورية لقتلهما خادمة فيليبينية

عناوين الأخبار الإقليمية والدولية
النظام السوري يعلن البدء بإخراج مقاتلي «فيلق الرحمن» من دوما
ضبط خلية إرهابية في مصر خططت لاستهداف مسيحيين
الصين وفيتنام تتعهدان الحفاظ على السلام في بحر الصين
حركة «الشباب» تهاجم قاعدة للاتحاد الأفريقي في الصومال
وفاة 15 شخصا بحادث تصادم حافلتين للركاب في الكويت
ترامب يهز شباك الحلفاء: المطلوب «ناتو عربي» في سوريا/رلى موفّق/القدس العربي
ترتيبات ثلاثية» للشمال السوري… ولجنة دستورية برعاية دولية وموسكو تستعجل الحسم في دوما

عناوين المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة
مواجهة الواقع اللبناني بواقعية/خيرالله خيرالله/العرب
أرض» وأراضٍ… وفلسطين و«فلسطينات»/إياد أبو شقرا/الشرق الأوسط
أحلام لها أشجار/سمير عطا الله/الشرق الأوسط
تماهي قطر وايران/ فيصل العساف/الحياة
حرب أقطاب «حارة» من كوريا إلى… سورية/ جورج سمعان/الحياة
تشاؤم/حازم الامين/الحياة
خروج الأميركيين وبقاء الإيرانيين/عبد الرحمن الراشد/الشرق الأوسط
فرص سعودية من البوابة الأميركية/سلمان الدوسري/الشرق الأوسط

عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها
الراعي ترأس قداس الفصح بحضور الرئيس عون وجدد مطالبة الدولة تمويل درجات الأساتذة: لا تستطيع المدرسة الخاصة بأي شكل تحملها مع السلسلة دون رفع الأقساط
آرام الأول في قداس الفصح: وحدة لبنان واستقراره أولوية مهما كانت نتائج الانتخابات
أبو فاعور:استهداف وليد جنبلاط تقوم به جهات محلية بايحاءات خارجية انطوان سعد: أنى لهم ان يحاصروا جنبلاط او يخرجوه من موقعه الوطني الكبير
قاووق: المال السعودي الانتخابي عاجز عن شراء الشرفاء

تفاصيل تعليقات الياس بجاني وخلفياته تغريدات متفرقة
To Make Our Easter’s Commemoration Godly & Righteous
Elias Bejjani/01 April/18
يبقى احتفالنا بذكرى قيامة المسيح دون معنى إيماني ما لم نتواضع ونتصالح مع الذين نعاديهم أو يعادننا حيث لا قيامة دون محبة وغفران
There is no doubt that our commemoration of the resurrection of Christ remains meaningless unless we humble ourselves and reconcile with our actual enemies and open a new page of respect and love with those who we are in conflicts with, especially parents and family members. In conclusion the righteous celebration of the lords’ resurrection is not genuine without actual deeds of love and forgiveness.

بالصوت والنص/الياس بجاني: تأملات إيمانية في مفهوم قيامة المسيح
https://eliasbejjaninews.com/archives/63574

ذكرى القيامة المجيدة ونعمتي الغفران والتواضع
الياس بجاني/01 نيسان/18
https://eliasbejjaninews.com/archives/63574
اعترف بلسانك بالرب يسوع، وآمن بقلبك أن الله أقامه من بين الأموات، تنال الخلاص، لأن الإيمان بالقلب يهدي إلى البر، والشهادة باللسان تهدي إلى الخلاص. وقد ورد في الكتاب المقدس: “من آمن به لن يُخّزى”.(روميه 10-08 و09)
اليوم ونحن نحتفل فرحين بقيامة الرب يسوع من القبر وكسره شوكة الموت بعد أن قدم نفسه فداء عنا واعتقنا من وزر الخطيئة والعبودية كم نحن بحاجة إلى فهم معاني وعّبر وأسرار القيامة بعد أن أقعدتنا أطماعنا والأنانية وغلبت على أفكارنا وتصرفاتنا التبعية وصغائر الأمور، فأنستنا أننا أبناء الله الذي خلقنا على صورته ومثاله وجعل من أجسادنا هيكلاً له، وهو الذي لم يبخل علينا بإبنه، بل أسلمه إلى الموت من أجلنا.
غالباً ما يغيب عن بالنا أن أبانا السماوي وليظهر لنا محبته وأبوته قد أرسل إلينا إبنه الوحيد ليتجسد ويتعذب ويهان ويصلب من أجل حلنا من أوزار الخطيئة الأصلية. فهو بصلبه وموته قهر الموت وغلبه وقام من بين الأموات في اليوم الثالث، فأقامنا معه لابسين الإنسان الجديد والمتجدد طاهرين وانقياء من كل ذنب وضعف، وقد خلع عنا وأراحنا من كل ما كان يثقلنا من أحمال وعثرات.
إن الأمور الدنيوية غالباً ما تغرينا وتغوينا وتوقعنا فريسة سهلة لغرائزنا ونزعاتنا فيضعف إيماننا ويخور رجاؤنا ونبتعد عن تعاليم انجيلنا ونهمل واجباتنا نحو أبينا السماوي.
إن قيامة السيد المسيح من بين الأموات هي حقاً قيامتي أنا وقيامتك أنت وقيامة كل أبناء البشر الساعين للقيامة.
القيامة هي حقيقة ثابتة في حد ذاتها: “إنه ليس ها هنا، بل قام”. ونحن نؤمن حقاً أن المسيح قد قام من بين الأموات وهو حيّ فينا، ولأن أحداً لم يره وهو يقوم من القبر، فقيامته هي دائما وأبداً موضوع إيماننا وأساسه بدءاً من الرسل القديسين، ووصولاً إلى أجيال الكنيسة كافة.
القيامة ليست حدثاً تاريخياً وحسب، بل هي مبعث إيمان يتفجر كالبركان في ضمير ووجدان وفكر المؤمن، فيزداد ويترسخ إيمانه الذي به يتبرر ليسير بثبات وعزيمة واندفاع على طريق الخلاص.
فالله يبرر الذين يجعل منهم أبناء له ومؤمنين بالقوة التي بها يقيم يسوع المسيح. فعندما أقام الله يسوع من بين الأموات هو لم يأت بأعجوبة مذهلة من أجل المسيح فقط، بل من أجل الناس ليؤمنوا به وبأنه إبن الله وليبرهن لهم أنه أب محب وغفور وأنه يفتديهم بأغلى ما عنده، يفتديهم بإبنه الوحيد.
فإن كان الله، أبونا، قد أرسل إبنه الوحيد ليفتدينا ويخلصنا من الخطيئة الأصلية ويقيمنا معه من عثراتنا متجددين وأنقياء، أفلا يتوجب علينا أن نكون له شاكرين وممتنين ومتعبدين؟
إن عيد القيامة، عيد الأمل والرجاء والحياة، يدعونا جميعاً إلى تجديد إيماننا بالسيد المسيح المنتصر بعذابه وموته وقيامته على الموت، وإلى توطيد ثقتنا بالكنيسة وبرأسها خليفة القديس بطرس، وإلى المبادرة إلى توبة صادقة نظفر معها برضى الله، وإلى إقامة تضامن أخوي فيما بيننا بدونه يستحيل علينا أن نبلغ ما نصبو إليه من كرامة وعزة وراحة واستقرار وسلام.
إن قيامتنا مع السيد المسيح تبدأ اليوم وكل يوم من حياتنا بقوة الروح القدس، تماماً كما بدأت في حياة الرسل بعد العنصرة يوم حلّ الروح القدس عليهم. هذا ما نختبره ونعبِّر عنه في احتفالتنا الليتورجية المتنوعة، ولاسيما في رتبة زياح الصليب الظافر والخلاصي، وفي رتبة السلام بعيد القيامة الذي هو عيد الأعياد.
إن لم نؤمن بالقيامة لا نكون مسيحيين ويكون إيماننا باطلاً، كون سر الإيمان الأساس بالمسيحية يكمن في تجسد وموت وصلب وقيامة السيد المسيح وصعوده إلى أبيه السماوي.
إن جوهر ما نؤمن به هو أن المسيح الذي صلب ومات ثم قام هو حيّ وحاضر أبداَ معنا ومع جميع البشر. هو حي في ضمائرنا ووجداننا وقلوبنا وأفكارنا وهو ساهر على هدايتنا وتوجيهنا.
هو حاضر في كل كلمة ينطق بها لساننا، فالكلمة كانت في البدء والكلمة هي الله وقد انعم علينا الله بها لنمجده. هو موجود في حريتنا وخياراتنا وقراراتنا وأنشطتنا وفي كل أعمالنا ليضفي عليها بعداً إلاهياً.
قيامة المسيح هي قيامتنا جميعاً كما اختبرها وعبّر عنها القديس بولس الرسول: “المسيح حيٌّ فيّ”. لقد قام المسيح، فقام به ومعه وفيه الإنسان الجديد الذي لبسناه في المعمودية مع كل ما يختزنه من محبة وتسامح وغفران وسلام ووداعة ونقاوة وطهارة ومصالحة واحترام لكرامة الإنسان وحريته.
فلنصلي مع قيامة المسيح وقهره الموت من أجل السلام في العالم عموماً وفي وطننا الغالي المعذب لبنان خصوصاً.
فلنصلي من أجل جميع المحرومين بهجة العيد، المغربين عن الدار والديار.
فلنصلي من أجل عودة أهلنا المغيبين منذ سنوات اعتباطاً في غياهب السجون السورية الشيطانية.
فلنصلي من أجل العودة المشرِّفة لأهلنا اللاجئين في إسرائيل.
فلنصلي من أجل راحة نفوس موتانا ونخص منهم الشهداء الأبرار الذين قدموا أنفسهم قرابين ذكية على مذبح لبناننا الحبيب.
فلنصلي من أجل خلاص وتوبة الواقعين منا في أفخاخ التجارب الإبليسية.
فلنصلي من أجل أن ينجينا المصلوب من حكام وسياسيين لا فرق بينهم وبين قايين الذي قتل هابيل، ولا بينهم وبين بلاطس المتردد والانتهازي الذي أسلمه للمرائين حفاظاً على منصب وطمعا بمال.
فلنصلي من أجل خلاص وشفاء كل المصابين بعاهات ولعنات إفلاس القيم والأخلاق، آفات التقية والذمية، وعاهات التزلف والخوف من الشهادة للحق.
فلندحرج الحجر عن صدورنا وعن قلوبنا وأفكارنا، حجر الخطيئة والفساد والأنانية والأحقاد والمصالح الشخصية والانقسام، وكل ما هو من الشرير ولنسأل السيد المسيح المنتصر على الموت أن يبارك لبناننا وأهلنا في الوطن الأم وبلاد الانتشار ويُعِيَده عليهم جميعاً وهم على أحسن حال وأهنأ بال.
لن نستسلم للخوف ونذعن لإغراءات ضعفنا والغرائز ونحن شهود على قيامة أبن الإنسان من الضريح وظفره الموت؟
نحن قوم لا نخاف الموت لأننا نؤمن أن موت وقيامة المخلص هما اسطع دليل على أن الموت بوابة عبور للحياة، وينبوع عزاء للمؤمنين الذين يعيشون رجاء القيامة.
لنشهد اليوم الشهادة الحقيقة ونقول بصوت عال “المسيح حيّ فينا” ونعيّد بعضناً بعضاً بالقبلة المقدسة بإيمان عميق وثابت.
المسيح قام حقاً قام ونحن شهود على قيامته
**الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
phoenicia@hotmail.com

افاعي وثعالب وحرابي (جمع حربائة) امتهنوا العمل السياسي التجاري
الياس بجاني/31 آذار/18
ليس في لبنان سياسي واحد لم يغير جلده كالأفاعي خدمة لجوع السلطة؟ الخطر على وطننا هو من ابليسية قادة منافقين وأحزاب هي شركات

من يساوم على القرار 1559 ويتحالف مع جماعة 08 آذار في كسروان-جبيل تحديداً ليس سيادياً
الياس بجاني/31 آذار/18
من ينادي أكان حزباً أو سياسياً بالمبادئ والثوابت والدستور والقرارات الدولية ويبشر بها ليل نهار ومن ثم فجأة يلتف على كل خطابه السيادي الخادع ويتحالف مع جماعة حزب الله والنظام السوري وفي كسروان-جبيل تحديداً وفي قائمة لن تذكر القرار الدولي رقم 1955 في بيانها يروح يضبضب ويستحي ع حاله ويوقف خداع للناس..يا سادة ..الشمس شارقة والناس قاشعة وقد سقطت الأقنعة..

من يثق ويسير وراء عميان بصر وبصيرة يسقط معهم في حفرة الغرائز والأنا
الياس بجاني/30 آذار/18
حطيت قدامي قائمة بكل المرشحين للإنتخابات تا شوف مين فعلاً التزم بشعارته وما ساوم وما تاجر فيها وما تلون مليون مرة.. للأسف ما لقيت ولا واحد مطابق للمواصفات..كلون من معلف واحد ومن خامة واحدة ومن ثقافة واحدة.. دونكوشوتيين لا أكثر ولا أقل وفالج لا تعالج

فعل الغفران هو جوهر المحبة، والمحبة هي الله
الياس بجاني/30 آذار/18
https://eliasbejjaninews.com/archives/63545
ونحن نتذكر عذاب ومعانات وآلام السيد المسيح في ذكرى يوم الجمعة العظيمة فلنتضرع إلى الله سبحانه تعالى طالبين منه نعمتي المحبة والغفران.
فقد علمنا السيد المسيح في “صلاة الأبانا”، أنه علينا أن نغفر لمن يسيء إلينا، حتى يغفر هو لنا ذنوبنا وخطايانا.
وقال لنا إن كنتم تقدمون قرابينكم أمام المذبح وتذكرتم أنكم على خصام مع أي كان، توقفوا عن تقديم القرابين واذهبوا أولاً وتصالحوا مع من انتم متخاصمون ومن ثم عودوا وأكملوا طقوس تقديم القرابين.
كما يشدد الكتاب المقدس في العشرات من آياته على أن الإيمان دون أعمال، هو إيمان ميت تماماً كالجسد بلا روح.
من هنا فالإنسان الذي لا يقدر ولا يسعى لأن يغفر للغير، فإن فالله لا يغفر له خطاياه.
كما أن كل صلاة الإنسان لا تفيده بشيء وتبقى ناقصة إن كانت دون أعمال.
وكذلك إيمانه مهما كان راسخاً وقوياً لا يكتمل دون ترجمته إلى أفعال.
في الخلاصة، إن الحاقد هو إنسان لا يعرف فعل الغفران، لأنه لا يعرف المحبة، أي أنه لا يعرف الله، لأن الله محبة.
فلنصلي بخشوع طالبين من الله أن يُنعّم على كل إنسان كائن من كان بنعمة الغفران ليدرك هذا الإنسان قولاً وفعلاً وإيماناً أن المحبة هي الله.
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
phoenicia@hotmail.com

في أسفل رابط النشرة على موقعنا الألكتروني
http://data.eliasbejjaninews.com/newselias18/arabic.april02.18.htm

أرشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف