بيان “تقدير موقف” رقم 144/ يتأكد يوماً بعد يوم وأمام كل محطة تواصل بين لبنان والعالم، أن وظيفة الرئيس القوي هي الدفاع عن سلاح حزب الله وتقديم التبريرات والحجج اللبنانية ومن موقع “الرئيس لبقاء هذا السلاح خلافاً للدستور وقرارات الشرعية الدولية

70

بيان “تقدير موقف” رقم 144/ يتأكد يوماً بعد يوم وأمام كل محطة تواصل بين لبنان والعالم، أن وظيفة الرئيس “القوي” هي الدفاع عن سلاح “حزب الله” وتقديم التبريرات والحجج اللبنانية ومن موقع “الرئيس” لبقاء هذا السلاح خلافاً للدستور وقرارات الشرعية الدولية!
16 شباط/18

في السياسة
• يتأكد يوماً بعد يوم وأمام كل محطة تواصل بين لبنان والعالم، أن وظيفة الرئيس “القوي” هي الدفاع عن سلاح “حزب الله” وتقديم التبريرات والحجج اللبنانية ومن موقع “الرئيس” لبقاء هذا السلاح خلافاً للدستور وقرارات الشرعية الدولية!
• فبعد الرياض ومصر وباريس ونيويورك، ها هو العماد عون يدافع مرة جديدة عن سلاح “حزب الله” أمام وزير خارجية اميركا!
• إنه أهم ماروني في “8 آذار”!
• وفاعلية كلامه، إذا صحّت، تأتي من مارونيته بالدفاع عن سلاح شيعي. ولو كان دفاعه هذا يتناقض مع النص الذي أقسم على تطبيقه يوم انتخابه!
• فيا سيد تيلرسون عليك أن تفهمنا!!!
• هذا السلاح أوصلنا إلى بعبدا!
• هذا السلاح جعل من مخالب من هو ليس معنا أسنان حليب!
• هذا السلاح يلغي مفاعيل قوة الآخرين ويعوّض علينا الدرجة التي فقدناها في اتفاق الطائف!!
• لا تحرجنا!
تقديرنا
• لم يقتنع تيلرسون!
• وأن يكون رئيس جمهورية لبنان مدافعاً عن سلاح غير شرعي صفعة ليس فقط للموارنة إنما لجميع اللبنانيين!
• ولمن “يطبخ” انتخابات!
* حليف حليف “حرب الله” هو حليف “حزب الله” بدون مواربة!
• يدعم حزب الله!
* رئيس جمهورية لبنان وحكومته!
* أمين عام حركة نجباء العراق!
* قائد عصائب أهل الحق!
* الحرس الثوري!
• … وسننتخب من يعزّز هذا التوجّه التقدمي؟!!
• تنبّهوا!