الياس بجاني/بالصوت قراءة في استقالة الرئيس الحريري بعد فشل الصفقة الخطيئة التي شاركه في ارتكابها د.جعجع على خلفيات الإستسلام ومداكشة الكراسي بالسيادة

296

في أعلى/الياس بجاني/بالصوتMP3/فورمات /قراءة في استقالة الرئيس الحريري بعد فشل الصفقة الخطيئة التي شاركه في ارتكابها د.جعجع على خلفيات مداكشة الكراسي بالسيادة/04 تشرين الثاني/17/اضغط على العلامة في الأعلى على يسار الصفحة

 بالصوت/فورماتWMA /قراءة في استقالة الرئيس الحريري بعد فشل الصفقة الخطيئة التي شاركه في ارتكابها د.جعجع على خلفيات مداكشة الكراسي بالسيادة/04 تشرين الثاني/17/اضغط هنا

الفاشل عليه أن يستقيل
الياس بجاني/04 تشرين الثاني/17
*كل الذين شاركوا في الصفقة الخطيئة (الحريري وجعجع وغيرهم) عليهم ان يستقيلوا ليس فقط من الحكومة بل من الحياة السياسية بأمها وأبوها..
*حزب الله طبقاً للقانون اللبناني هو عصابة من الأشرار واجب القبض على افرادها ومحاكمتهم ولا شرعية له لا في الدستور ولا في القرارات الدولية..وبالتالي كل مسؤول لبناني يدعي باطلاً أنه تنظيم مقاوم وشرعي يجب أن يعتقل ويحاكم هو أيضاً… ونفس الأمر ينطبق على ال 14 آذاريين المرتدين الذين راهنوا على مساكنة احتلاله وسلاحه وإرهابه مقابل كراسي ومواقع في السلطة.
*الحريري سياسي فاشل وكذلك كل من شاركه في الصفقة وفي مقدمهم سمير جعجع.
*تحاول بعض الأبواق من الزلم والمستتبعين تصوير استقالة الحريري بالبطولية وكما دائما لمصلحة البلد في حين هي نتيجة حتمية وطبيعة للفشل.. استقالة الرجل من الحياة السياسية مطلوبة.
*استقالة الحريري وكل كلمة جاءت في بيان الإستقالة تؤكد الخداع الفاضح الذي حاول اعلام قوات جعجع تسوّيقه منذ سنة وادعائه الكاذب والشعبوي والتعموي على أن في الحكومة توازن مع حزب الله..سقوط مراهانات جعجع من خلال الصفقة الخطيئة يؤكد للمرة الألف أن الرجل مثله مثل الحريري فاشل 100% في كل مراحل انخراطه في العمل السياسي.
*الحريري لم يعض على جراحه ولم يقدم للبنانيين غير الخيبات والفشل والصبيانية في تعاطيه السياسة.. الغباء كل الغباء يأتينا من وسائل الإعلام المملوكة من الحريري التي تستخف بعقول اللبنانيين وتحاول إلباسه عباءة التضحية والبطولة.

Failure Of The Sinful Governing Deal & The Must resignations
Elias Bejjani/November 04/17
All Those Lebanese Hypocrite politicians and so called political parties who cowardly succumbed to the terrorist Hezbollah, dismantled the 14th of March Coalition, betrayed The Cedars Revolution and exchanged sovereignty with governing personal gains including Hariri and Geagea are ought to resign not only from the Government but from the whole political arena.

Patriarch Al Raei’s Historic Visit To Saudi Arabia
Elias Bejjani/November 03/17
His Beatitude, Patriach Al Raei’s coming historical visit to Saudi Arabia emphasizes Bkerke’s crucial and valuable role as a partner and a must gateway for the kigdom’s success and credibility of it new unprecedented genuine policies of openness on the oriental Christains, Vatican and on the Western secularism, multi-culturalism, tolerance and civilization.

Hezbollah Is A Gang Of Evil People
Elias Bejjani/November 03/17
In the eyes of the Lebanese Judiciary laws, Hezbollah is an evil mere gang of outlaws. Accordingly Its members and leaders must be arrested and put on trial. No legitimacy to this Iranian gang in the constitution or in the UN Lebanese related resolutions. All Those officials who allege Hezbollah is a legitimate resistance must be charged and also put on trial.

 

حزب الله عملاً بالقانون اللبناني هو عصابة من الأشرار
الياس بجاني/03 تشرين الثاني/17
حزب الله طبقاً للقانون اللبناني هو عصابة من الأشرار واجب القبض على افرادها ومحاكمتهم ولا شرعية له لا في الدستور ولا في القرارات الدولية..وبالتالي كل مسؤول لبناني يدعي باطلاً أنه تنظيم مقاوم وشرعي يجب أن يعتقل ويحاكم هو أيضاً.

الراعي إلى السعودية والهرطقات
الياس بجاني/02 تشرين الثاني/17
نيابة عن حزب الله وإيران تشن وسائل أعلام التيار الوطني الحر حملة تشكيك مشبوهة ومستفزة حول زيارة الراعي للسعودية..اخجلوا وتضبضبوا

حزب الله الإرهابي ليس من النسيج اللبناني
Terrorist Hezbollah Is Not A component Of The Lebanese Social Fabric
الياس بجاني/01 تشرين الثاني/17

الياس بجاني: حزب الله الإرهابي ليس من النسيج اللبناني


لا وألف لا، فإن حزب الله هو ليس من النسيج اللبناني لا من قريب ولا من بعيد، بل هو جسم سرطاني ملالوي وفارسي وإرهابي ينخر في عظام وطن الأرز عموماً، وفي عظام الطائفة الشيعية اللبنانية تحديداً، ويسعى لتدمير كل ما هو لبناني من هوية وسلام وتعايش وحضارة وتواصل مع العالمين العربي والغربي.
هذا الحزب المؤدلج مذهبياً والمعسكر والإرهابي هو جيش إيراني كامل الأوصاف وعملاً بكل المعايير.
الحزب هو قوة إيرانية وإرهابية تحتل لبنان وقد حوله بالقوة إلى ثكنة ومخزن سلاح ومقاتلين وإلى قاعدة إيرانية على ضفاف البحر الأبيض المتوسط.
الحزب هو عملياً وواقعاً معاشاً ليس الطائفة الشيعية الكريمة لا حاضراً ولا ماضياً ولا مستقبلاً، بل هو يخطف هذه الطائفة ويأخذها رهينة بقوة المال والإرهاب والتمذهب ويعزلها عن الدولة وعن باقي الشرائح اللبنانية ويصادر قراها ويتحكم بمصيرها ويشوه صورتها ويجند شبابها ويقتلهم في حروب عبثية خدمة للمشروع الإيراني الإمبراطوري التوسعي والاستعماري.
وهنا لا بد من التذكّير بأن الاحتلال البعثي – الأسدي للبنان هو الذي وعن سابق تصور وتصميم غيب الدولة اللبنانية عن الطائفة الشيعية وضرب كل مؤسسات الدولة وعهرها، وهو الذي سهل وأمن ودعم هذه الهيمنة الشبه شاملة وكاملة لحزب الله على الطائفة الشيعية في كافة المجالات وعلى كل الصعد.. وذلك بالتناغم والتآمر مع نظام الملالي الإيراني.
وفي هذا السياق نستذكر بحزن معارك إقليم التفاح التي دجنت حركة أمل بالقوة وجعلتها تابعة لحزب الله من خلال معارك شرسة أوقعت المئات من أبناء الطائفة الشيعية بين قتيل وجريح.
إن المنطق والعقل والتجارب والتاريخ كلها عوامل تؤكد أن حزب الله الإرهابي والأداة العسكرية الإيرانية هو آني ومارق ولن يقوى على الاستمرار بوضعيته المسلحة الحالية لا في لبنان، ولا في سوريا، ولا في أي مكان آخر تحت أي ظرف، كما أن أسياده ورعاته وممولوه الملالي في إيران هم أنفسهم في النهاية سوف يتخلصون منه، ويتخلون عنه، ويتفاوضون على مصيره، عندما لا تعد هناك حاجة لدوره، والمسألة فقط هي مسألة وقت لا أكثر ولا أقل.
كما أن إيران الملالي التي عملت على تصدير ثورتها وإرهابها لسنوات عن طريق حزب الله وغيره من الأذرع العسكرية المرتزقة هي الآن في مواجهة جدية ومصيرية مع كل العرب شعوباً ودولاً، ومع غالبية دول العالم الحر.
من هنا فإنه من المؤكد أن رحلة أفول حزب الله الهجين قد بدأت بقوة وبثبات وتصميم عربي ودولي، وهي رحلة كما تُبين كل الوقائع والتطورات هي في تصاعد مستمر ولم تعد مقتصرة فقط على الدول الغربية التي تضعه معظمها على قوائمها الإرهابية وتفرض عليه وعلى قادته وأفراده وداعميه ومموليه عقوبات مالية وقانونية، بل وصلت وبقوة إلى معظم الدول العربية والإسلامية التي تصنفه معظمها بالإرهابي، وهي مصممة كما تبين رزم الإجراءات الرادعة والحازمة والعملية التي تتخذها على استئصاله والتخلص من شروره مهما كانت الأثمان.
هذا ويعلمنا التاريخ المعاصر كما الغابر منه وعلى حد سواء أن الجماعات المسلحة الإرهابية والإجرامية والمافياوية والمذهبية وخصوصاً المرتزقة منها كما هي وضعية حزب الله فإن دمارها واندثارها وتفككها يكون باستمرار منها وفيها لأنها تتورم وتنتفخ بسرعة سرطانية وبما يفوق أحجامها وقدراتها وأدوارها…
وما ثورة الضاحية الجنوبية الشعبية الأخير إلا خطوة مهمة في هذا السياق.
هذا الحزب وعلى خلفية غياب وضعف وتفكك الدولة اللبنانية هو يهيمن حالياً بالقوة والبلطجة والسلاح والمال والتمذهب على شريحة كبيرة من مكونات لبنان وقد أخذها رهينة رغماً عن إرادتها خلال حقبة الاحتلال السوري الغاشم لوطن الأرز منذ العام 1982 وذلك بنتيجة مؤامرة اسدية وملالوية خسيسة باتت معروفة وجليه أهدافها التوسعية والاستعمارية والمذهبية المعادية للكيان اللبناني ولرسالة لبنان التعايشية والحضارية ولكل شعوب الدول العربية والأنظمة فيها.
الحزب وبغياب الدولة اللبنانية التي يهيمن هو على قرارها وعلى حكامها بقوة السلاح يستعمل شباب بيئته وقوداً لحروبه الإيرانية في لبنان وسوريا وفي العديد من الدول العربية وغير العربية دون رادع أو مسؤولية.
وكما يتوقع كثر من اللبنانيين فإن نهاية الحزب العسكرية سوف تنطلق من داخل بيئته حيث أنه وطبقاً لتقارير نشرها قادة وإعلاميين وناشطين شيعة لبنانيين معارضين لدوره وللمشروع الإيراني فإن خسائره في سوريا وصلت إلى ما يقارب ال 5000 آلاف قتيل وأربع أضعافهم جرحى ومعاقين، وهذه خسائر فادحة لا يمكن أن تتحملها بيئة الحزب إلى ما لا نهاية وهي سوف تنتفض وتثور ضده في أول فرصة سانحة وهذا أمر لم يعد بعيداً.
من هنا فإن المطلوب من قادة وأحزاب لبنان السياديين، وأيضاً من الطاقم السياسي اللبناني المعارض للمشروع الإيراني التوسعي أن يتوقفوا جميعاً عن تقديم المزيد من التنازلات المذلة والغير مبررة لحزب الله وعدم الرضوخ لإرهابه وبلطجته ورفع سقف المواجهة السلمية معه.
كما أن على هؤلاء أن يقفوا سداً منيعاً بوجه كل مطالب الحزب السلطوية التي تهدف إلى ضرب اتفاقية الطائف وإلغاء مبدأ التعايش بين الشرائح اللبنانية ومعاداة العالمين العربي والغربي وبالتالي تثبيت هيمنته دستورياً على المؤسسات التنفيذية والتشريعية والأمنية والقضائية.
والأهم هو عدم الانجرار وراء المؤامرة الهادفة إلى اقتلاع لبنان من محيطه العربي ومن موقعه الدولي المميز وربطه كلياً بالسياسة الإيرانية المعادية ليس فقط للعرب، بل لكل ما هو امن واستقرار وسلام في العالم أجمع
في الخلاصة، إن حزب الله كتنظيم مسلح، وكمشروع ملالوي سرطاني، وكدور حربي، وأداة إيرانية إرهابية، هو ليس من النسيج اللبناني كما يتحجج طاقمنا السياسي والحزبي والحكومي المتورط في الصفقة الخطيئة، والذي بذل وانعدام ضمير ووجدان يساكن احتلال الحزب للبنان ودويلته وسلاحه ويداكش الكراسي بالسيادة.
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
phoenicia@hotmail.com

 

النص الكامل لخطاب استقالة سعد الحريري
04 تشرين الثاني/17
أعلن رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري يوم 4 نوفمبر/تشرين الثاني 2017 استقالته من رئاسة الحكومة في خطاب متلفز من العاصمة السعودية الرياض. وتحدث الحريري في خطابه عن الأسباب التي دفعته للاستقالة، قائلا إنه يشعر بوجود دولة داخل الدولة، في إشارة إلى حزب الله اللبناني، وإن إيران تسيطر على المنطقة ولديها “رغبة جامحة في تدمير العالم العربي”.
كما أعرب عن خشيته من تعرضه للاغتيال.
وفيما يلي النص الكامل لبيان استقالة الحريري:
إخواني وأحبابي أبناء الشعب اللبناني العظيم،
أتوجه إليكم بهذا الخطاب في هذه اللحظات الحاسمة من تاريخ بلادنا والأمة العربية، التي تعيش ظروفا مأسوية أفرزتها التدخلات الخارجية في شؤونها الداخلية.
فأنتم يا أبناء الشعب اللبناني العظيم، بما تحملونه من مثل وقيم وتاريخ مشرق، كنتم منارة العلم والمعرفة والديمقراطية، إلى أن تسلطت عليكم فئات لا تريد لكم الخير، دُعمت من خارج الحدود، وزرعت بين أبناء البلد الواحد الفتن، وتطاولت على سلطة الدولة، وأنشأت دولة داخل الدولة، وانتهى بها الأمر إلى أن سيطرت على مفاصلها وأصبح لها الكلمة العليا والقول الفصل في شؤون لبنان واللبنانيين.
أشير وبكل صراحة ودون مواربة إلى إيران، التي ما تحل في مكان إلا وتزرع فيه الفتن والدمار والخراب، يشهد على ذلك تدخلاتها في الشؤون الداخلية للبلدان العربية في لبنان وسوريا والعراق والبحرين واليمن. يدفعها إلى ذلك حقد دفين على الأمة العربية، ورغبة جامحة في تدميرها والسيطرة عليها. وللأسف، وجدت من أبنائنا من يضع يده في يدها، بل ويعلن صراحة ولاءه لها، والسعي لخطف لبنان من محيطه العربي والدولي بما يمثله من قيم ومثل. أقصد في ذلك حزب الله الذراع الإيرانية، ليس في لبنان فحسب، بل وفي البلدان العربية.
أيها الشعب اللبناني العظيم، خلال العقود الماضية، استطاع حزب الله للأسف فرض أمر واقع في لبنان بقوة سلاحه الذي يزعم أنه سلاح مقاومة، وهو الموجه إلى صدور إخواننا السوريين واليمنيين، فضلا عن اللبنانيين، ولست بحاجة إلى سرد هذه التدخلات، وكل يوم يظهر لنا حجمها، والتي أصبحنا نعاني منها، ليس على الصعيد الداخلي اللبناني فحسب، ولكن على صعيد علاقاتنا مع أشقائنا العرب، وما خلية حزب الله في الكويت عنا ببعيد، مما أصبح معه لبنان ومعه أنتم أيها الشعب اللبناني العظيم في عين العاصفة، ومحل الإدانات الدولية والعقوبات الاقتصادية بسبب إيران وذراعها حزب الله.
لقد قرأنا جميعا ما أشار إليه رأس النظام الإيراني من أن إيران تسيطر على مصير دول المنطقة، وأنه لا يمكن في العراق وسوريا ولبنان وشمال أفريقيا والخليج العربي القيام بأي خطوة مصيرية دون إيران، والذي رددت عليه في حينه.
وأريد أن أقول لإيران وأتباعها إنهم خاسرون في تدخلاتهم في شؤون الأمة العربية، وسوف تنهض أمتنا كما فعلت في السابق، وستقطع الأيادي التي تمتد إليها بالسوء، وكما ردت عليكم في البحرين واليمن فسترد عليكم في كل جزء من أجزاء أمتنا الغالية، وسيرتد الشر إلى أهله.
لقد عاهدتكم عندما قبلت بتحمل المسؤولية أن أسعى لوحدة اللبنانيين وإنهاء الانقسام السياسي واستعادة سيادته، وترسيخ مبدأ النأي بالنفس، ولقد لقيت في سبيل ذلك أذى كثيرا، وترفعت عن الرد تغليبا لمصلحة لبنان والشعب اللبناني، وللأسف لم يزد هذا إيران وأتباعها إلا توغلا في شؤوننا الداخلية، والتجاوز على سلطة الدولة، وفرض الأمر الواقع.
أيها الشعب اللبناني العظيم، إن حالة الإحباط التي تسود بلادنا وحالة التشرذم والانقسامات وتغليب المصالح الخاصة على المصلحة العامة واستهداف الأمن الإقليمي العربي من لبنان، وتكوين عداوات ليس لنا طائل من ورائها، أمر لا يمكن إقراره أو الرضا به تحت أي ظرف، وإنني واثق من أن ذلك هي رغبة الشعب اللبناني بل طوائفه ومكوناته.
إننا نعيش أجواء شبيهة بالأجواء التي سادت قبيل اغتيال الشهيد رفيق الحريري، وقد لمست ما يحاك في الخفاء لاستهداف حياتي.
وانطلاقا مما أؤمن به من مبادئ ورثتها من المرحوم الشهيد رفيق الحريري ومن مبادئ ثورة الأرز العظيمة، ولأنني لا أرضى أن أخذل اللبنانيين أو أقبل بما يخالف تلك المبادئ، فإني أعلن استقالتي من رئاسة الحكومة اللبنانية، مع يقيني بأن إرادة اللبنانيين أقوى، وعزيمتهم أصلب، وسيكونون قادرين برجالهم ونسائهم على التغلب على الوصاية عليهم من الداخل أو الخارج.
وأعدكم بجولة وجولات مليئة بالتفاؤل والأمل بأن يكون لبنان أقوى مستقلا حرا، لا سلطان عليه إلا لشعبه العظيم، يحكمه القانون ويحميه جيش واحد وسلاح واحد.
أشكر كل من تعاون معي ومنحني الثقة.
عاش لبنان سيدا حرا مستقلا، وعاش الشعب اللبناني العظيم.