من اذاعة الشرق/بالصوت حلقة الماغازين السياسي(06(17/10)/ضيوف الحلقة: حارث سليمان واسعد سرحال و فارس سعيد وجاسم عجاقة ومحمود سويد ومحمد آل زلفة

104

من اذاعة الشرق/بالصوت حلقة الماغازين السياسي ليوم الجمعة 06 تشرين الأول/17

الحلقة من اعداد وتقديم يقظان تقي/06 تشرين الأول/17

ضيوف الحلقة الاستاذ حارث سليمان والاستاذ اسعد سرحال ود. فارس سعيد والخبير الاقتصادي الاستاذ جاسم عجاقة والاستاذ محمود سويد والاستاذ محمد آل زلفة

رابط الحلقة/اضغط هنا
http://www47.zippyshare.com/v/OQvCmoDs/file.html

*ملخص مداخلة الدكتور فارس سعيد لاذاعة الشرق
“حالة الاستعصاء الشيعية ليسة وحدها، وهناك حالات استعصاءات متعددة تعيق بناء الدولة القانونية ودوة المواطنة وليست هي ازمة الطائفة الشيعية، ونحن نعاني ازمات عميقة ولا علاج شيعي لازمة الشيعة ولا علاج ماروني لازمة الموارنة ولا علاج سني لازمة السنة او علاج درزي لازمة الدروز وهكذا، هناك علاج وطني لازمة وطنية ، ولازمة الجميع وهذا لا يلغي الغاء الخصوصية الشيعية، ولقاء الدولة والمواطنة يساهم ايجابا في جدلية النقاش والحوار وديناميتها، وبلورة مقاربة موضوعية لطبيعة ازمة يعاني منها الجميع ، وشرط نجاحها هي المجتمع المدني والنقاش التعددي في كل القضايا انطلاقا من مقدمة دستورية لبنان وطن نهائي لكل ابنائه، ..

*ملخص مداخلة عضو مجلس الشورى السعودي السابق محمد ال زلفة لاذاعة الشرق
“زيارة خادم الحرمين الملك سلمان الى روسيا مهمة جدا في التوقيت وفي مرحلة حساسة من تاريخ المنطقة العربية، وتوضح ان اساس المشكلة الراهنة، الى الخطر الاسرائلي الاول، ايران في الوضع المتفاقم حاليا هي ايران المستفيدة من الفوضى، وهي تحتل العراق سياسيا ومحتلة لسوريا عسكريا وتمارس تدخلات مدمرة لنسيج المنطقة “

*ملخص مداخلة الكتور حارث سليمان لاذاعة الشرق
“لقاء الدولة والمواطنة، يفتح حوار ونقاشات ويستفيد من الحالة الجدلية في الحوار خلال الفترة الانتخابية المقبلة. ونحاول استقبال المرحلة الجديدة بنقاش مفتوح على مصراعية وبالتركيز على قضايا وطنية وما اكثرها، لكن الاساس فيها التركيز على قيام الدولة المدنية ورفض الدويلة. والتسمية “لقاء شيعي” ليست حقيقية ونحن نرفع نداء الدولة ىالمواطنة والحياة الديمقراطية. لكن نعم نحن نعتبر ان هناك حالة استعصاء وطني حادة، وقضية مفصل تعيق بناء الدولة الحديثة والمستقرة. حالة استعصاء “الشيعية السياسية” واحادية التمثيل” ما يدخل لبنان في غموض مع المستقبل ومن اجتمعوا نخبة شيعية وموضوعية تعددية وتطمئن الى المستقبل… ” .
” لا يصح اختصار الفقه الشيعي بموقعة ما جرى في العاشر من محرم في كربلاء والفقه الشيعي والاجتماع الشيعي متعدد، وذهب مع جعفر الصادق والحسن الى التسوية والسلام اكثر.. “.
” اطلالات السيد نصرالله المتكررة للتعبئة الشعبية للتعبئة الداخلية بعدما تلقى الحزب في قتاله في سوريا خسائر كبيرة تتردد معلومات عن ثلاثة الاف قتيل من شبابنا وابنائنا والالاف من الجرحى والمعاقين وهؤلاء من ابنائنا الذي لا يتحملون مسؤولية خطأ القيادة السياسية التي ضحت بهم لحماية مستبد في سوريا ولتحقيق مصالح اقليمية لايران في المنطقة . بالنهاية ومن الاخر لن يبق بشار الاسد في سوريا.. ”
” 190 حالة قتل عشوائي وحده قاتل سارة سليمان ما زال طليقا حرا، واناشد رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة وقائد الجيش وشعبة المعلومات القبض على قاتل الشابة “

*ملخص مداخلة اسعد سرحال لاذاعة الشرق
“قتل عشوائي للطيور في لبنان، اهم مسارات الطيور العالمية وتسافر الطيور في اجوائه مرتين سنويا ويقتل منها نحو 2,6 مليون طائر”.

*ملخص مداخلة محمود سويد لاذاعة الشرق
” كل لقاء فلسطيني او مصالحة يشكلان حالة ايجابية لا بل يمثلان حلما ويضاف الى ذلك اهمية دخول مصر وحاجتها الى تسوية العلاقات بين حماس وفتح، وحماس قاتلت اسرائيل ثلاث مرات واسرائيل دمرت غزة ثلاث مرات ولم ينتج شيء، ولم تتقدم الامور سم واحد. وتجربةً حماس لم تحقق نتائج مهمة، والشعب الفلسطيني يعاني والسلطة الفلسطينية تعاني و24 سنة على اوسلو وحل الدولتين شبه مستحيل واللا الاسرائيلة قوية اكثر مع اليمين الاستيطاني، والعرب صفر الا الدور الذي يقوم به الخليج العربي، وهو يحتاج الى دور مصر وتقدم الفكرة العربية مع تقدم بناء البنية الفلسطينية الداخلية وتجميع جزئياتها وتفاعلها ايجابيا.” “هناك من يستعيد النموذج اللبناني في غزة السلطة الفلسطينية هي المظلة والدولة المعلنة فيما تحتفظ حماس بسلاحها”

*ملخص مداخلة البروفسور جاسم عجاقة لاذاعة الشرق
“اجتماع السراي بين رئيس الحكومة ووزراء المال والاقتصاد وحاكم المصرف المركزي ورئيس لجنة المال النيابية، رشحت منه ايجابيات ،تتركز على مقاربة الاجراءات التي على لبنان المباشرة فيها واصلاحات في رؤية اقتصادية حديثة تتوافق مع اجراءات استعادة الثقة التي تقوم بها الحكومة من اقرار الموازنة ومراقبة الانفاق عبر قطع حسابات الموازنة والاصلاح الضرائبة والاداري ووقف الهدر والفساد ، والمواءمة مع طلبات المؤسسات المالية الدولية، والتي ستطرح في واشنطن وهي تطالب بمباشرة اصلاحات هيكلية يحتاجها لبنان وتفعيل عمل القطاعات الانتاجية ومشاريع تكبر الاستثمارات وصحن الناتج القومي والنمو، ومحاربة الفقر وتسمح باستعادة ثقة المجتمع الدولي مع اعلان استعداد البنك الدولي لتقديم مساعدات جديدة الى لبنان “