فارس سعيد لصوت لبنان بالصوت والنص: لن نستسلم لفكرة تشكيل لبنان بشروط حزب الله. نريد لبنان بشروط لبنان. شروط لبنان هي الطائف/مع تغريدات ومقابلات لسعيد متفرقة

63

في أعلى بالصوت/فورمات MP3/مداخلة د.فارس سعيد عبر صوت لبنان الكتائبي/05 أيلول/17/اضغط على العلامة السوداء الموجودة في أعلى على شمال الصفحة

بالصوت/فورماتWMA/مداخلة د.فارس سعيد عبر صوت لبنان الكتائبي/05 أيلول/17/اضغط هنا

 

فارس سعيد لصوت لبنان بالصوت: لن نستسلم لفكرة تشكيل لبنان بشروط حزب الله. نريد لبنان بشروط لبنان. شروط لبنان هي الطائف والدستور والقانون والشرعية الدولية١٥٥٩-١٧٠١-١٦٨٠.
06 أيلول/17

رأى النائب السابق فارس سعيد عبر صوت لبنان ان لبنان يعيش ازمة فعلية تترجم بقلق متنقل لدى الطوائف معتبرا اننا دخلنا في مرحلة خطرة جدا. وقال هناك احتقان كبير في الشارع السني وقلق مسيحي على المصير و نشوة شيعية بالانتصار.وشدد على ان لبنان بحاجة الى الاستقرار وان حزب الله يعتبر ان استقرار لبنان يمر باستسلام لبنان الى شروطه ونحن نعتبر ان استقرار لبنان يمر عبر تسليم حزب الله بشروط الدستور اللبناني. وأضاف: “هناك من يحاول تقديم ذاته على انه متقدم درجة في الوطنية بعد معركة الجرود ويحاول تخفيف منسوب انتصار وصورة الدولة اللبنانية بشكل اظهر ان الدولة اصبحت ناقصة وكانه مغلوب على امرها في حين ان هيبة ميليشيا مذهبية تكبر يوما بعد يوم وبالتالي فان المعادلة المستحيلة التي نعيشها هي ان لا تتشكل حكومة مع حزب الله ولا ان تتشكل حكومة من دونه وهنا الازمة الوطنية.”

د.فارس سعيد: للمسبحيبن: ما زلنا قوة كبيرة من خلال قيمتنا الاخلاقية والانسانية ولسنا بحاجة ان نتزلّم لاحد ومطلبنا واحد منذ ال١٩٢٠ هو دولة قانون للجميع
تويتر/05 أيلول/17
*للمسيحيبن: ما زلنا قوة كبيرة من خلال قيمتنا الاخلاقية والانسانية ولسنا بحاجة ان نتزلّم لاحد ومطلبنا واحد منذ ال١٩٢٠ هو دولة قانون للجميع.
*كلام النائب نواف الموسوي يؤكد اننا في سلطة الأوامرقراطية التي يديرها حزب الله..حزب الله يأمر وعلى الحكومة التنفيذ/نرفض
*لن ترحل ايران من لبنان الا من خلال اعادة تكوين تيار لبناني جامع وحزب الله يسعى جاهدا لعودة اللبنانيين طوائف وقبائل متناحرة/#سنلتقي.
*لن نستسلم لفكرة تشكيل لبنان بشروط حزب الله. نريد لبنان بشروط لبنان. شروط لبنان هي الطائف والدستور والقانون والشرعية الدولية١٥٥٩-١٧٠١-١٦٨٠.
*تصوير “الجيش قوة مساندة لحزب الله” يضرب الثقة بالحزب خاصة في الوسط المسيحي ولا يعوضها كرسي ومدير عام وطريق للقديسين.
*سقطت صورة حزب الله في الراي العام المسيحي بعد معركة الجرود لأن تهميش دور الجيش يصيب نقطة ارتكاز في العقل المسيحي والماروني بالتحديد.
*يكمن نجاح قرنة شهوان في اعادة لم الشمل بعد الحرب الاهلية. إملاءات حزب الله وفرز اللبنانيين بين صديق وعدو لا يساعد. هو لم يجمع بل العكس.
*نحن بحاجة الى استعادة وحدتنا الوطنية/حزب الله يراها في استسلام لبنان لشروطه/نحن نراها من خلال استسلام حزب الله لشروط الدستور والقانون.
*تتجاوز الازمة موضوع موالاة ومعارضة/الإحتقان كبير داخل الطائفة السنية/قلق مسيحي/نشوة شيعية/انسحاب درزي/لبنان بحاجة الى من يعيد وحدته.
*استفزاز الناس يولِّد انفجار.. تطبيع العلاقات مع الاسد وسلاح حزب الله مواضيع تقود الى انقسام #سنلتقي
*تطبيع العلاقات مع الاسد بعد حرب سوريا وما ولّدت سيحول شريحة واسعة الى معارضة وطنية تخوض الانتخابات على مساحة لبنان/#سنلتقي
*المرحلة القادمة:١-تطبيع العلاقات مع نظام الأسد فبل الانتخابات ٢-تشريع سلاح حزب الله من خلال المجلس الجديد..نرفض و#سنلتقي
*لمن يهمه الامر ويسأل كلفة التسوية ان لبنان يتشكل بشروط فريق/برهان: اجبار الدولة تغطية صفقة داعش ولا نزال في البداية.

فارس سعيد لـ«جنوبية»: العرب لا يملكون شجاعة عقد سلام مع اسرائيل لأجل سحب ذرائع حزب الله
نسرين مرعب/جنوبية/4 سبتمبر، 2017
زيارة تحت الأعين الاسرائيلية.. صحيفة “يديعوت أحرونوت” تؤكد أنّ زيارة نصرالله لأسد ليست سرية!
خلع الجلابية والعمامة وارتدى سروالا عادياً وقميصا خفيفا وجاكيتا، هكذا أكّدت صحيفة “يديعوت احرونوت” رصد اسرائيل لزيارة أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله الأخيرة إلى سوريا لتلمح أنّ نصرالله يدرك أنّه ليس في اعتبار الاسرائيلين، كاشفة أنّهم في اسرائيل قد سخروا من إعلانه أنّ الزيارة التي قام بها للقاء الرئيس السوري بشار الأسد سرية. إذ بحسب الصحيفة ” كل مغادرة لنصرالله شفافة بكل معنى الكلمة. لا توجد أسرار. نصرالله بنفسه يعرف بأننا نعرف”.
إذاً، بمظهر رجل أعمال زار نصرالله الأسد، على مرأى العيون الإسرائيلية التي لم تستهدفه إنّما اكتفت بمراقبته.
ما أعلنتته الصحيفة الاسرائيلية يثير تساؤلات حول حقيقة التهديدات الإسرائيلية واستهداف أمين عام حزب الله، مع الإشارة إلى انّ “يديعوت” قد اوضحت أنّ نصرالله يتخوف من خصوم الداخل لا من اسرائيل.
في هذا السياق تواصل موقع “جنوبية” مع منسق الأمانة العامة لقوى 14 آذار النائب السابق فارس سعيد الذي أكّد لنا أنّ “هذا قانون قديم وهو الحفاظ على الخصم لأجل تبرير الموقع السياسي الذي يكون متواجد فيه الشخص أو المنظمة أو الدولة، بمعنى أنّ تكبير موقع حزب الله والحفاظ عليه يعطي اسرائيل الحجة من أجل الحصول على المزيد من المساعدات والدعم الدولي، وبالتالي هذه مصالح مشتركة حتى ولو لم يكن هناك من تحالف مباشر بين اسرائيل وحزب الله إنّما من المؤكد بأنّ هناك مصالح غير مباشرة تلتقي على نقطة الحفاظ “كل على الآخر”. بمعنى إذا ذهب العرب اليوم أو الفلسطينيين إلى تسوية سلام مع اسرائيل يفقد حزب الله ومن خلفه إيران ورقة المتاجرة أو المزايدة في قضية فلسطين، وإذا أنهت اسرائيل ميليشيا حزب الله تفقد ايضاً حجّة الحصول على مكتسبات أو دعم خارجي”.
ورأى سعيد أنّ “المسؤولية تعود ليس فقط على بقاء حزب الله على قيد الحياة وإنّما تعود أيضاً إلى اسرائيل التي ترفض السلام وتعود أيضاً إلى عدم شجاعة العرب للسعي باتجاه السلام مع اسرائيل لأجل سحب الذرائع التي يتلطى وراءها حزب الله وإيران”.
مضيفا “هناك كنا قد دعونا بعيداً عن الإطار السياسي أن يكون هناك سلام ديني وثقافي وجعل القدس مدينة مفتوحة للجميع ونرتكز على هذه النظرة أنّ الكفاح المسلح إن كان علمانياً أو ماركسياً أو وطنياً أو اسلامياً لم يستطع دخول مدينة القدس بالقوة، وأنّ المؤمنين الذين صلّوا يوم عيد رمضان في جامع الأقصى وكانوا بعدد 90 ألف استطاعوا من خلال إصرارهم على الصلاة أي إصرارهم على السلام وإصراراهم على ممارسات شعائرهم الدينية بحرية وسلام في أن ينتزعوا من اسرائيل رفع القيود أي الأبواب الالكترونية وفرضت هذه المبادرة السلمية نفسها على الشرطة الإسرائيلية وعلى الواقع الاسرائيلي”.
اقرأ أيضاً: الدماء التي تُراق ليست من أجل الشعارات: ليتحمل «حزب الله» المسؤولية!
يتابع سعيد موضحاً “أعتقد بأنّ إيران تلعب ورقتين أساسيتين في المنطقة ورقة تحالف أقليات و ورقة قتال اسرائيل، وإذا أردنا فعلاً أن نصل إلى توازن حقيقي بيننا وبين طموح إيران الذي هو طموح استعماري في داخل البيئة العربية علينا أن ننزع منها هاتين الورقتين أي تخويف المسيحيين والعلويين والحوثيين وغيرهم من الغالبية السنية بحجة الدفاع عنهم، وهي (أي إيران) بالتحديد تتلطى وراءهم ولا تدافع عنهم بل بالعكس هي تدافع عن نفسها من خلال استغلال خوفهم و وضعيتهم كأقليات، أما الورقة الثانية فهي القتال في وجه اسرائيل مدعية أنّ العرب والمسلمين بشكل عام استسلموا لواقع اسرائيل بينما هي لا تزال تحارب وتقاوم واسرائيل”. ليختم بالقول “إذا انتزعنا هذه الأوراق من يد إيران نكون بدأنا عملية إعادة بناء التوازن الحقيقي في هذه المنطقة”