الياس بجاني/بالصوت رد على تهكم واستهزاء واستخفاف النائب فريد الياس الخازن بمقام وقيمة ومقاومة الشيخ بشير الجميل: من قرنة شهوان إلى حضن بشار الأسد ومن حارس لأبواب بكركي إلى تابع للحرس الثوري الإيراني

2080

الياس بجاني/بالصوت رد على تهكم واستهزاء واستخفاف النائب فريد الياس الخازن بمقام وقيمة ومقاومة الشيخ بشير الجميل: من قرنة شهوان إلى حضن بشار الأسد ومن حارس لأبواب بكركي إلى تابع للحرس الثوري الإيراني

25 آب/2017

الياس بجاني/بالصوت/فورماتWMA/رد على تهكم واستهزاء واستخفاف النائب فريد الياس الخازن بمقام وقيمة ومقاومة الشيخ بشير الجميل: من قرنة شهوان إلى حضن بشار الأسد ومن حارس لأبواب بكركي إلى تابع للحرس الثوري الإيراني/25 آب/17/اضغط هنا

الياس بجاني/بالصوت/فورماتMP3/رد على تهكم واستهزاء واستخفاف النائب فريد الياس الخازن بمقام وقيمة ومقاومة الشيخ بشير الجميل: من قرنة شهوان إلى حضن بشار الأسد ومن حارس لأبواب بكركي إلى تابع للحرس الثوري الإيراني/25 آب/17/للإستماع للتعليق الرد اضغط على العلامة في أسفل إلى شمال الصفحة/فورمات أم بي ثريMP3
الياس بجاني/بالصوت/فورماتMP3/رد على تهكم واستهزاء واستخفاف النائب فريد الياس الخازن بمقام وقيمة ومقاومة الشيخ بشير الجميل: من قرنة شهوان إلى حضن بشار الأسد ومن حارس لأبواب بكركي إلى تابع للحرس الثوري الإيراني/25 آب/17

النائب العوني فريد الياس الخازن: قلة الإيمان وخور الرجاء وعبادة تراب الأرض
الياس بجاني/25 آب/17
هذا النائب العوني فريد الياس الخازن هو مدين بنيابته لحزب الله ولورقة التفاهم الهرطقية معه . وبالتالي هو عبد من عبيد تلك الورقة ومقيد ومكبل وغير حر وقد قبل دور البوق لا أكثر ولا أقل بعد أن سلخ جلده الماروني واستبدله بآخر ملالوي.. نائب ذمووي بامتياز… إن امثال الخازن الإسخريوتيين والطرواديين نجدهم في كل المجتمعات على خلفية الانتهازية والوصولية وقلة الإيمان وخور الرجاء وعبادة تراب الأرض.

ذكرى انتخاب بشير الحلم والأمل والرجاء.
الياس بجاني/23 آب/17
https://eliasbejjaninews.com/?p=58077
اليوم ونحن نتذكر يوم انتُخب الشيخ بشير الجميل رئيساً للجمهورية اللبنانية بتاريخ 23 آب/1982.. اليوم بفخر وعنفوان نؤكد على خلفية إيمانية راسخة وصلبة أن حلم البشير حي ولن يموت لأنه متجسد بقوة في همم شباب لبنان السياديين والشرفاء الذين أخذوا على عاتقهم حمل مشعل الحريات والكرامة والتحرر والسيادة والاستقلال بنمط سلمي وحضاري سوف يتوج بإذن الله بانقاذ وطن الأرز من براثن الاحتلال الإيراني واستعادة استقلاله وحريته.
في ذكرى انتخاب بشير يتأكد لكل لبناني حر وسيادي أن بشير القضية حي ولن يموت ومن كان الله نصيره الله فلا غالب له.
صحيح إن قوى الشر والظلامية قد نجحت في اغتيال بشير الجسد، إلا أنها لم تتمكن من قتل هذا البشير الذي لا يزال يسكن قلوب ووجدان وضمير كل لبناني حر…
البشير القضية، وبشير الحلم، وبشير التعايش، وبشير التعلق بالدولة وبالقانون وبالدستور وبالحريات وبالديمقراطية وبالتعايش… هذا البشير يسكن في عقول وثقافة كل لبناني سيد وحر.
هذا البشير هو ولن يموت..
إن البشير الذي تم قتل جسده في 23 آب/عام 1982 لا يزال في ذكراه وفي نموذج ومثال الوطنية والصدق حياً في القلوب والوجدان والضمير والثقافة والحلم والرجاء..
في حين أن غالبية القياديين والسياسيين الأحياء بأجسادهم هم عملياً واحتراماً وثقة أموات في إيمانهم وعقولهم وجشعهم والإسخريوتية.فهؤلاء حضورهم غياب وغيابهم راحة ونعمة.
في العودة إلى ذكرى يوم الاغتيال في عيد الصليب المقدس في 13 أيلول من سنة 1982 امتدت يد الغدر الحاقدة وقتلت بشير الجسد، إلا أنها فشلت في قتل بشير القضية والطموح والوطنية والطموح والفكر وروح المقاومة.
في ذلك اليوم ارتفع صليب لبنان إلى السماء وعليه شهيد لبنان الرئيس الشيخ بشير الجميل محاطاً برفاق دبه البررة الثلاثة والعشرين الذين رافقوه في رحلة حياته الأرضية التي وهبها للبنان ولقضيته المقدسة، وكان لهم أن يرافقوه أيضاً في رحلة العودة إلى جنة الخلد حيث البررة والقديسين.
ارتفع البشير على صليب لبنان بعد أن روى ورفاقه بدمائهم الذكية والطاهرة تربة وطن الأرز المباركة.
ارتفع شهيد ال 10452 كيلو متر مربعاً وهو محاطاً برفاق دربه الشهداء ليواجه معهم وجه ربه بضمير مرتاح وزوادة إيمانية كبيرة وطهارة مقدسة.
ارتفع إلى السماء بعد أن أدى رسالته الأرضية، وبعد أن صاغ أطر واضحة للقضية اللبنانية، وزرع في نفوس اللبنانيين روح المقاومة والفداء، وغرس في وجدانهم الإيمان بحتمية انتصار وطن الرسالة الذي أجرى فيه السيد المسيح أول عجائبه، والذي باركته السيدة العذراء وجعلت منه محجة للمؤمنين.
لقد أراد الله سبحانه تعالى أن يميز البشير في مماته كما ميزه فيما وهبه من وزنات وإيمان فرفعه إلى جنة خلده في يوم عيد ارتفاع الصليب الذي ارتضى أن يسمر عليه ابنه الحبيب فداءً للإنسان الذي خلقه على صورته ومثاله، ومن أجل أن يعتقه من عبودية الخطيئة الأصلية.
قال الرسول بولس الرسول” :إن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، أما عندنا نحن معشر المؤمنين فهي قوة الله”.
البشير احتضن الصليب وجعله نبراساً وطريقاً ونهجاً وشعاراً في نشر رسالته اللبنانية، رسالة التعايش والمحبة والأخوة والوفاء والحضارة والثقافة والعزة والكرامة.
ارتفع البشير إلى السماء تاركاً قيمه وتعاليمه وروحه وحبه للوطن في نفوس وضمائر شعبه الذي أحب وقدم نفسه قرباناً من أجل خلاصه وحريته، ومن كان الصليب حاميه لن تغلبه الأبالسة ولن تدنس قداسته حقارة وهرطقات الفريسيين والكتبة ومن هم على شاكلتهم ومثالهم. وكما أن السيد المسيح قهر الموت وكسر شوكته وقام من القبر في اليوم الثالث، فإن رسالة البشير الوطنية والإيمانية باقية حتى يوم القيامة والحساب وهي التي ستقيم لبنان عاجلاً أو أجلاً من قبر التبعية والارتهان والخنوع والأنانية والاحتلال.
لبنان البشير لن يموت لأنه حيّ في نضال ومقاومة وعنفوان كل لبناني يؤمن قولاً وفعلاً بحلم البشير، حلم القضية، ويريد أن يعيش مرفوع الرأس بكرامة وعنفوان في وطن حر وسيد ومستقل وديموقراطي، وطن تظلله العدالة والمساواة والعيش الكريم. وطن محرر من الجيوش الغريبة ومن المرتزقة والطرواديين والملجميين، وطن يحكمه أهله وتُحترم فيه حقوق إنسانه ويصون كرامته.
لقد ناضل البشير ليعيد إلى الأرض اللبنانية وحدتها، وإلى وطن الأرز سيادته، وإلى اللبناني حريته وكرامته، وإلى الدولة هيبتها، وإلى المؤسسات فاعليتها، وهو القائل بصوت عال: “نريد أن نعيش مرفوعي الرأس، وما يجب تغييره هو الذهنية وتجديد الإنسان لتجديد لبنان”، وكما قال النبي ملاخي في الكتاب المقدس فالبشير، “كانت شريعة الحق دائماً في فمه”.
الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com

Bashir Gemayel is A Dream That Will Never Die
Elias Bejjani/August 23/17
https://eliasbejjaninews.com/?p=58062
It is a historical fact that patriotic, national, religious causes cannot be killed by assassinating their founders or those who lobby for them. In fact, the contrary usually happens.
History shows that major worldwide religions spread after the departure of their founding leaders. Christianity, for example, spread all over the world after the crucifixion of Jesus Christ. The Pharisees crucified Jesus, believing his death would put an end to his new religion. They were disappointed, and Christianity became the number one religion in the whole world. Luke 12:4 in the Holy Bible reads, “Don’t be afraid of those who kill the body and can do nothing more.”
On August 23/1982, following in the steps of the Pharisees, Lebanon’s collaborators joined by some regional tyrants deluded themselves into believing that assassinating President-elect Sheik Bashir Gemayel, would also kill the Lebanese cause. They thought killing Bashir would destroy Lebanon’s history and identity, and sever the Lebanese from their roots.
What happened 2000 years ago, happened again in a way. History repeated itself and the contemporary Pharisees were no more lucky than the Pharisees of the Christ era.
Today the Lebanese cause is known worldwide and every day more Lebanese everywhere are committing themselves to it in spite of the hardships and difficulties.
On the annual anniversary of Bachir’s election as Lebanon’s president on August 23/1982, we renew our vows and declare again our commitment to Bashir’s cause and dream, to our national Lebanese identity, to liberation, to basic dignity and to holy resistance against the occupation.
Bashir’s cause is not dead. It cannot die, will never die as long as one Lebanese remains committed to Bashir’s patriotic beliefs and loyalty to Lebanon, to 7000 years of history and civilization … Lebanon the 10452 km2.
Bashir’s national dream for Lebanon is not dead, for no criminal can kill dreams about freedom. Dreams are acts of intellectual imaging and portrayal of aspirations, objectives and hopes that people endeavour to fulfill in reality. Bashir’s dream is alive in the hearts and spirits of every patriotic Lebanese all over the world.
Our deep-rooted Lebanese identity is unique.
It was carved by our faithful ancestors in Lebanon’s mighty mountains and planted with sweat and blood in its holy soil throughout six thousand years of heroism and sacrifices. Generation after generation, Lebanese have built Lebanon and made it into a fort and oasis for freedom, and an asylum for the persecuted…. Lebanon may not be a big country, but it is big in deeds.
For 7000 years Lebanon was successful in surviving with dignity, through hundreds of invaders, tyrants and conquerors…all were forced to depart defamed and in humiliation, defamed.
Bashir gave our identity worldwide dimension and made it a cause and purpose for each and every Lebanese.
Lebanon’s liberation is the aim of every patriotic Lebanese.
Virtues of dignity and resistance are known characteristics for Lebanon and its people.
They are deeply rooted in Lebanon’s holy soil and in the Lebanese minds, spirits and conscience, as well as in their noble conduct and faith.
Bashir portrayed and personified wisdom, patriotic conduct, courage, national devotion and leadership traits, all the distinctive Lebanese virtues.
He carried the liberation torch, and never abandoned the Lebanese cause, and became its martyr.
Bashir Gemayel scared those who feared truth, justice and sainthood.
He frightened collaborators, traitors and those who never believed in Lebanon’s history and identity.
Bashir was a nightmare for all Lebanon’s enemies when he was alive, and still is years after his assassination.
Sheik Bashir, Sheik Bashir, 35 years after your departure, you are still in our conscience and hearts.
Your dream is still our dream, and we are still fighting for the same cause.
Lebanon is still occupied and the 10452 km2 are not yet liberated. But in spite of all hardships and difficulties, the torch that you carried is still held high, and the battle rages.
By God’s will, the fight will not cease before the complete liberation of our Lebanon, the Lebanon that you loved, cherished and worshipped.
Bashir, Bashir, you are alive. When the Pharisee’s murdered you, only your flesh passed away. And in that moment your sanctified image was burned forever into the hearts of your people.
Your heroism was sealed.
Bashir, you speak to the conscience of every Lebanese who believes in Lebanon and its people. You live on in us, and in our blessed heritage.
Long Live Free Lebanon.
*This article was first published in year 2000. This above copy is slightly modified