بالصوت والنص/الياس بجاني: ابن القبيات جمال هاشم قربان جديد على مذبح وطن الأرز

607

بالصوت/فورمات MP3/الياس بجاني: ابن القبيات جمال هاشم قربان جديد على مذبح وطن الأرز/17 تشرين الأول/14

في أعلى التعليق بالصوت فورماتMP3

ابن القبيات جمال هاشم قربان جديد على مذبح وطن الأرز

بالصوت/فورمات WMA/الياس بجاني: ابن القبيات جمال هاشم قربان جديد على مذبح وطن الأرز/17 تشرين الأول/14

Arabic LCCC News bulletin for Octobet 17/14نشرة الاخبار باللغةالعربية
English LCCC News bulletin for October 17/14نشرة الاخبار باللغةالانكليزية

ابن القبيات جمال هاشم قربان جديد على مذبح وطن الأرز
الياس بجاني/17 تشرين الثاني/14

“ما من حب أعظم من هذا: أن يضحي الإنسان بنفسه في سبـيل أحبائه.(يوحنا 15/13)
إن الوطن الذي لا يفتديه شبابه بأرواحهم والمهج هو وطن لا تقوم له قائمة، ولا تصان فيه كرامة وعزة أهله، وهو وطن يكون دائماً فريسة لكل مارق وطامع وغازي ومحتل. إن لبنان ال 7000 سنة تاريخ وحضارة وكيان وثقافة وبطولة وحريات وإبداع صمد واستمر مرفوع الرأس وشامخ الجبين بفضل محبة وعطاءات أهله وتفانيهم في الذود عنه بشجاعة وإيمان وعناد. اليوم قُدِم على مذبح هذا الوطن قربان جديد وطاهر حيث سقط ابن القبيات الأبية الجندي جمال هاشم شهيداً باراً لينضم إلى قافلة الشهداء وهو لم يتجاوز بعد أعوامه 19.
سقط جمال وهو في طريقه إلى مقر خدمته العسكرية في وزارة الدفاع بنتيجة اعتداء سافر وجبان جراء تعرض الحافلة التي كانت تقله مع عدد آخر من الجنود لنيران مسلحين كمنوا للحافلة واستهدفوا بأسلحتهم الرشاشة  كل من كان بداخلها من الجنود، بهدف إشعال الفتن، وضرب الجيش وزرع الخوف والقلق في نفوس أفراده. القبيات وهي خزان بشري كبير للجيش نعت فقيدها الغالي وطالبت الدولة باعتقال القتلة وتقديمهم للمحاكمة، في حين اعتبر أهل الفقيد بإباء وكبرياء ووطنية وإيمان ورجاء أنه ولدهم هو ليس شهيدهم فقط، بل هو شهيد الوطن كله وبكافة شرائحه.
من قتل الجندي جمال هاشم اليوم بدم بارد هو كل لبناني قيادي وسياسي ومواطن ومسوؤل يحوُل عن سابق تصور وتصميم دون قيام الدولة اللبنانية، ويعطل عمل مؤسساتها الشرعية، ويساند قوى الاحتلال من المرتزقة والطرواديين الذين بالقوة والبلطجة يحتلون الوطن ويمنعون انتخاب رئيس للجمهورية ويشلون عمل مجلسي النواب والوزراء ويشرعون الحدود على مصرعيها لشذاذ الأفاق ويسرقون ويهربون ويتاجرون بكل الممنوعات ويغتالون ويغزون ويسبون ويشارك جزار دمشق الأسد في قتل الشعب السوري الثائر من أجل حريته، كما أنهم ينفذون عمليات إرهابية في العشرات من الدول والساحات خدمة لأسيادهم في دمشق وطهران غب فرمانات مذلة مباشرة منهم.
نعم إن المسؤول الأول والأخير عن سقوط شهيد اليوم وكل شهداء لبنان، والمسبب للحالة المزرية والمتفلتة والفوضوية التي تعم لبنان، هو محور الشر السوري-الإيراني ومعه كل جماعات المرتزقة المحليين المنطوين تحت مسمى تجمع 08 آذار. أما جماعات التكفير كافة من نصرة وداعش وغيرهم الكثير وكل من يقول قولهم ويعمل أعمالهم فهم جميعا من إنتاج حاضنات مخابرات هذا المحور ولا يختلفون عنه بشيء، إنهم وجوه مختلفة لعملة واحدة.
إن وطن الأرز والرسالة هو في مواجهة خطر داهم وحقيقي وجودي وكياني يستهدف كل ما يمثله من تاريخ وحضارة وتعايش وتنوع وتجذر إيماني ووطني وقيم وأخلاق ومبادئ. الخطر معاش على أرض الواقع في كافة أرجاء الوطن وهو محسوس وملموس وظاهر للعيان في كل أوجه حياة وممارسات وعيش المواطن اللبناني.
إن احترام الذات، ومحبة الوطن، ودماء الشهداء، وكل مقومات الإيمان تفرض على كل مواطن حر من أبناء بلد القداسة والقديسين والشهداء ودون أي تزلف أو مداهنة أو مسايرة أن يسمي الخطر هذا بأسمائه وبصوت عال يقول إنه خطر مزدوج إيراني وتكفيري وأن عملياً وواقعاً ونتائج وأهداف وإجرام وجحود ولا فرق بين الأول والثاني لأنهما وجهان لعملة واحدة هي ثقافة الإرهاب والتدمير والأوهام وأحلام التوسع والبربرية والإجرام والغزوات وعدم احترام الإنسان وضرب الحريات.  ومهما حاولوا جماعات المرتزقة المحليين من أمثال الساقط في كل تجارب إبليس ميشال أن يحجبوا هذه الحقيقة عن اللبنانيين خدمة لغرائزيتهم ويوداصيتهم وعبادتهم لتراب الأرض فلن يوفقوا لأن نور الحقيقة أقوى بكثير من ظلاميتهم وجحودهم والكفر.
لبنان باق بفضل تضحيات شبابه ولن تقوى عليه كل قوى الشر والظلامية.
لنفس الشهيد جمال جان هاشم نطلب الرحمة والسُكن في جنات الخلد إلى جانب البررة والقديسين، ولذويه الصبر والسلوان.

الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكترونيPhoenicia@hotmail.com

 قيادة الجيش نعت الجندي الشهيد جمال هاشم
الجمعة 17 تشرين الأول 2014
وطنية – نعت قيادة الجيش – مديرية التوجيه، الجندي جمال جان هاشم الذي استشهد فجر اليوم، في محلة البيرة – عكار، من جراء إقدام مسلحين على إطلاق النار باتجاه حافلة عسكرية، وفي ما يلي نبذة عن حياته:
– من مواليد 22 /7/1995 القبيات – عكار.
– تطوع في الجيش بتاريخ 3/7/2013.
– حائز عدة أوسمة، وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته.
– عازب.
– يرقى إلى الرتبة الأعلى بعد الاستشهاد.
ملاحظة: تحدد مراسم التشييع لاحقا.

الشمال يرد مع الجيش مؤامرة الفتنة
النهار/١٧ تشرين الاول ٢٠١٤جمال جان الهاشم الجندي الشاب ابن ال 19 ربيعا سقط شهيدا صباح اليوم في مكمن مسلح اقامه ارهابيون لا يزالون عرضة لمطاردة الجيش الذين يشن حملات دهم واسعة في منطقة استهداف سيارة الفان التي كانت تقل عسكريين ومدنيين ونجا ركابها الاخرون باعجوبة بفعل شجاعة السائق الذي لم يتوقف لدى اطلاق زخات الرصاص من جهتين عليها . ولعله يتعين الاشارة الى ان هذه المرة الثالثة خلال شهر واحد تتكرر فيها الاعتداءات الارهابية على الجيش في منطقة الدريب مما بات يثير المخاوف من ان تكون خطة الارهابيين ام من يلوذ بهم او من يدخل على خط توظيف المواجهة التي يخوضها الجيش ضد التنظيمات الارهابية محاولة فتح بؤرة اخرى تضاف الى عرسال وبريتال والنقاط الملتهبة على الحدود الشرقية الى بعض الشمال ولا سيما منه عكار وطرابلس . ويلفت معنيون بمتابعة هذا التطور الاجرامي في اصطياد العسكريين الى ان الاعتداء الجديد جاء غداة النجاح في نزع فتيل مواجهة كان يجري العمل على اشعالها في طرابلس وامكن تطويقها واقفال الطريق على كل من نفخ بنارها . واذ تبدو الشبهة الاكبر مركزة على خلايا ارهابية مرصودة اصلا من القوى العسكرية والاجهزة الامنية يلاحظ المعنيون انفسهم ان المكمن المسلح جاء ليثبت ان وجوها جديدة من المواجهة قد يكون الارهابيون في صدد المضي فيها في وقت برزت معه على وقع هذه المواجهة الوقائع الاتية :
اولا : بات في حكم المثبت فشل كل المحاولات لاثارة الفتنة في اي مكان في الشمال حيث تسقط تباعا كل مزاعم ” البيئة الحاضنة للارهاب ” .
ثانيا : يثبت الجيش بتشدده التصاعدي في مطاردة الخلايا الارهابية انه لا يهادن اطلاقا في المعركة على الجبهة الداخلية اسوة بالمواجهة المستمرة على الحدود والجرود الشرقية .
ثالثا : يبدو المناخ السياسي والشعبي اشد تعاطفا والتفافا حول الجيش من اي حقبة سابقة .
في المقابل يظهر الارهابيون او الذين يعملون تحت هذه اللافتة امكانات واضحة في تطوير هجماتهم ومخططاتهم مما يعني ان المواجهة مفتوحة ولا خيار امام الجيش والقوى الامنية ومن خلفهم القوى السياسية والشعبية الا الرد باساليب موجعة مماثلة للاستهدافات وفي مستوى ما يقتضيه هذا المخطط المتصاعد في استهداف الجبهة الداخلية .

 

رسالة الى وسام الحسن
اللواء اشرف ريفي/17 تشرين الأول/14
في كل سنة في هذا التاريخ، يستذكر لبنان واللبنانيون رجلا استثنائيا، احب وطنه حتى الشهادة، واستذكر زميلا وصديقا وأخا، كان في حياته رفيق الأيام الصعبة، ورجل الشجاعة والوطنية والمهنية والالتزام، استذكر اللواء الشهيد وسام الحسن، ورفيقه المؤهل الاول الشهيد أحمد صهيوني، فما زلت أشعر على الرغم من ألم الغياب، أن شهادتهما فعل حياة يتحدى الموت.استعيد تلك اللحظات الأولى التي تلت استشهاد الرئيس رفيق الحريري، حيث دخل لبنان في مرحلة جديدة، رتبت علينا مسؤوليات جسام أولها، كشف الحقيقة، وجلب المجرمين الى العدالة، وكان للواء الشهيد وسام الحسن، رفيق درب الرفيق احد أكبر الادوار، في رسم هذا الطريق الطويل. أردت يومها من موقعي كمدير عام لقوى الأمن الداخلي، أن يكون وسام، في صلب صناعة القرار الأمني. واستلم المسؤولية الكبيرة من شبه فراغ. فأعدنا بما كان لدينا من أمكانات، بناء وتطوير قوى الأمن الداخلي وشعبة المعلومات، وبدأت الشعبة التحقيق في جريمة العصر، وتوصلت الى كشف الخيوط الأولى لعملية الاغتيال، فكان أن رد المجرمون باغتيال الرائد الشهيد وسام عيد، لثنينا عن متابعة التحقيق، لكن مؤسسة قوى الأمن الداخلي، صمدت وتابعنا المهمة مع وسام، وقلنا للمجرمين:مهما قتلتم منا، لن نتراجع عن كشف الحقيقة وتحقيق العدالة، وسيأتي يوم ستحاسب فيه أيها المجرم الكبير. كنت يا وسام، مثالا في الشجاعة والانضباط والوطنية، أنجزت الكثير من المهام التي تسطر في سجل الشرف. فحميت لبنان من ارهاب العدو، ومن ارهاب نظام بل منظومة، امتهنت نشر العنف والخوف والفوضى والاغتيال، في ربوع وطننا لبنان. فكان أن حاولوا اغتيالك مرات عدة، وشاء القدر أن ينجحوا، ولكن كنت انت ورفاقك من الضباط والرتباء والأفراد، الذين تنتمون الى هذا الشعب الشجاع، قد أرسيتم معادلة أمنية وطنية قرارها لبناني صرف، ساهمت بكشف الكثير من مؤامراتهم، واحباط البعض منها قبل ان تقع، فحميتم لبنان، وسيستمر من  تولى المسؤولية من بعدك في حمل الشعلة.  في ذكرى غيابك عنا أيها الشهيد الكبير، لا نملك أن نقول لك الا عهدا بكشف المتورطين في جريمة اغتيالك، وفي جرائم الاغتيال كافة، حتى معرفة الحقيقة. عهد منا أن نتابع الطريق، وأن يتوصل التحقيق الى نتائج قاطعة، وهو فعلا قطع شوطا كبيرا في كشف هذه الجريمة الارهابية، فهي تشبه في كثير من التفاصيل جريمة اغتيال شهيدنا الكبير الرئيس رفيق الحريري، ويكاد المجرم أن يدل على نفسه.هذه الامانة يا وسام سنحملها، رغم كل التهديد والتهويل، فهي الأغلى لأنها أمانة دم الشهداء، وأمانة شعب انتفض على الوصاية والاستبداد، غير عابئ بالثمن الكبير، الذي ما زلنا ندفعه، منذ 14 شباط 2005 والى اليوم. أيها الشهيد الكبير:لم ينغص فرحة انطلاق عمل المحكمة الدولية، سوى غيابك وغياب الرائد الشهيد وسام عيد. فالعدالة التي انطلقت، تدين لكما بالكثير، فأنتما شهيدا العدالة والسيادة. في هذه المحكمة كنت الغائب الحاضر يا وسام، وعلى الرغم من أن المجرمين ما زالوا متوارين، يبقى ايماننا بقضية العدالة والاقتصاص للشهداء بقوة القانون، ايمانا لا يتزعزع، وسنسير في هذه الطريق الى النهاية، حتى يأخذ المجرم الكبير القصاص العادل، فبذلك ترتاح روحك، وأرواح الشهداء حيث هي، وبذلك نعيد لوطننا الصورة التي تليق به، حيث لا تمر جريمة من دون عقاب.  سلام لك حيث ترقد الى جانب شهيد الوطن الرئيس رفيق الحريري، والمجد لكل من استشهد من اجل لبنان.

 

 Justice Minister Ashraf Rifi vows Brig. Gen. Wissam al-Hasan’s killers will be brought to justice
Oct. 17, 2014/The Daily StarظBEIRUT: Justice Minister Ashraf Rifi vowed Friday to uncover and punish the perpetrators behind the assassination of Brig. Gen. Wissam al-Hasan, the intelligence chief slain in a car bomb a year ago, saying investigations into the killing had made progress. “On the anniversary of your martyrdom, I have nothing else but to pledge to you that the perpetrators behind your assassination will be uncovered as well as those behind other assassinations until we know the truth,” Rifi said in a statement. Hasan, 47, was assassinated in a car bomb that ripped through the Beirut neighborhood of Ashrafieh on Oct. 19, 2012. His driver and a woman identified as Georgette Sarkissian were also killed in the explosion, the most serious since 2008. The March 14 coalition has accused Syrian President Bashar Assad of being behind the assassination while others went so far as blaming Hezbollah for the killing of Hasan, who was the head of the Internal Security Forces’ Information Branch. “I vow to carry on the path and reach results and the investigation has taken great strides in this terrorism crime, which resembles the killing of Hariri. The criminal is almost pointing to themselves,” Rifi, a staunch critic of Assad and a former chief of the ISF, said. “The joy of seeing the Special Tribunal for Lebanon begin its work was not complete because of your absence and Wissam Eid’s absence. Justice that has kicked off owes you a lot. Because you two are martyrs of justice and sovereignty,” he added, referring to a communications analyst with the Information Branch who was assassinated in 2008. Many believe Eid was killed because he obtained critical evidence in the 2005 assassination of former Prime Minister Rafik Hariri. Eid’s work is now the basis of the STL prosecution’s case against five Hezbollah suspects accused of involvement in the Hariri murder. “Our faith will not be weakened and we will continue on that road until the big criminal is served justice,” Rifi said.He praised Hasan for heading the Information Branch when the security agency began its investigation into the Hariri assassination. “The criminal responded by killing Wissam Eid to prevent us for continuing investigation but the Internal Security Forces preserved and continued its mission under Hasan.” “Every year this month, Lebanon and the Lebanese remember an exceptional man who loved his country to martyrdom and I remember a friend and a colleague. He was a man of courage, patriotism, professionalism and commitment.”

Lebanese Soldier, Jamal Jean al-Hashem killed in north Lebanon bus attack, 42 arrested
Antoine Amrieh/The Daily Star/Oct. 17, 2014 /TRIPOLI, Lebanon: The Lebanese Army Friday arrested at least 42 Syrians hours after a soldier was killed and several others were wounded when a military bus carrying troops along the road in Bireh in the northern Akkar province came under fire. A security source told The Daily Star that Jamal Jean al-Hashem, a 19-year-old private in the Army, was instantly killed in the 4:45 a.m. attack. His body was taken to Salam Hospital in his hometown of Qobeiyat. The source said a number of soldiers were also wounded in the attack, but would not give an exact number. Sorrow and grief gripped his hometown, and residents blocked the Qobeiyat road in protest. Hours after the attack, the source said the Army arrested at least 42 Syrians during raids on the outer edges of Bireh and Khirbet Daoud. The Lebanese Army confirmed the assault on the bus, saying the military cordoned off the vicinity where the attack took place. In a separate statement, the military said two patrol units came under fire and an unidentified gunman who also tossed a hand grenade at one of its centers in al-Bisar neighborhood in Tripoli between 3:33 a.m. and 4:45 a.m. Soldiers responded to the source of the gunfire and were in pursuit of the perpetrators.  A security source said another Lebanese soldier was wounded when an Army patrol in Zahriyeh, Tripoli, came under fire. He was identified as Jamal Ashek. Shortly afterward, the Lebanese Army found a 200 gram homemade bomb near a shop in the Tripoli neighborhood of Abi Samra. Experts safely detonated the explosive device. The raid against Syrians in Khirbet Daoud came after Lebanese troops searched the house of Atef Saadeddine, a soldier who had deserted the Army, there, the source said. No arrests were made in the initial raid in their hunt for the bus attackers. However, an individual in the Tripoli neighborhood of Akoumi was arrested later in the day for his involvement in opening fire on an Army checkpoint in a previous attack.

 

في أسفل فهرس صفحات الياس بجاني على موقع المنسقية القديم

فهرس مقالات وبيانات ومقابلات وتحاليل/نص/صوت/ بقلم الياس بجاني بالعربية والإنكليزية والفرنسية والإسبانية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالمقالات والتعليقات  
مقالات الياس بجاني العربية لسنة 2014
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 2006 حتى2013
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 1989 حتى2005
الياس بجاني/ملاحظات وخواطرسياسية وإيمانية باللغة العربية لسنة2014
الياس بجاني/ملاحظات وخواطر قصير ةسياسية وإيمانية باللغة العربية بدءاً من سنة 2011 وحتى 2013

صفحة تعليقات الياس بجاني الإيمانية/بالصوت وبالنص/عربي وانكليزي
مقالات الياس بجاني باللغة الفرنسية
مقالات الياس بجاني باللغة الإسبانية
مقالات الياس بجاني حول تناقضات العماد عون بعد دخوله قفص حزب الله مع عدد مهم من مقلات عون
مقالات للعماد ميشال عون من ترجمة الياس بجاني للإنكليزية
مقابلات أجراها الياس بجاني مع قيادات وسياسيين باللغتين العربية والإنكليزية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية 
بالصوت/صفحة وجدانيات ايمانية وانجيلية/من اعداد وإلقاء الياس بجاني/باللغةاللبنانية المحكية والفصحى
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2014
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لثاني ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2012
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2011
صفحةالياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية من 2003 حتى 2010

بالصوت حلقات “سامحونا” التي قدمها الياس بجاني سنة 2003 عبر اذاعة التيارالوطني الحر من فرنسا