نشرة الأخبار العربية ليوم 24 أيار/2017

55

نشرة الأخبار العربية ليوم 24 أيار/2017

اضغط هنا لقراءة نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية ليوم 24 أيار/2017

ارشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف

اقسام النشرة
عناوين أقسام النشرة
الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة/المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها

عناوين الزوادة الإيمانية لليوم
وصَرَخَ يسوع بِصَوْتٍ عَظِيم: «لَعَازَر، هَلُمَّ خَارِجًا!». فَخَرَجَ المَيْتُ مَشْدُودَ الرِّجْلَيْنِ واليَدَيْنِ بِلَفَائِف، ومَعْصُوبَ الوَجْهِ بِمَنْدِيل
لا تَقْلَقُوا أَبَدًا، بَلْ في كُلِّ شَيءٍ فَلْتُعْرَفْ طِلْبَاتُكُم أَمَامَ الله، بِالصَّلاةِ والدُّعَاءِ معَ الشُّكْرَان

عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها
مسرحية الاستغراب الحريرية – الباسيليوسية/الياس بجاني
العداء لا يوحد الشعوب بل يعيدها إلى شرعة الغاب/الياس بجاني

عناوين الأخبار اللبنانية
علي الأمين: لم تعد ورقة التوت المسماة مقاومة كافية لتستر عورة الايديولوجيا الايرانية في المنطقة العربية
واشنطن بوست: إيران سترسل 3000 مقاتل من حزب الله لإحباط المؤامرة الأميركية
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلاثاء في 23/5/2017
أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء في 23 ايار 2017
فقدان السيطرة على لبنان هاجس يؤرق قيادة حزب الله/شادي علاء الدين/العرب
ما حقيقة خطف “حزب الله” لضابط إسرائيلي عند الحدود الجنوبيّة؟

عناوين المتفرقات اللبنانية
قراءة مسيحية في كتاب التنازلات “للثنائية الشيعية” في زمن التحولات الكبرى واتجاه الرياح لمصلحتنا… اصمدوا وانتظروا… ولا تكرروا “خطيئـة” تشرين
تشديد دولي على إجراء الانتخابات النيابية: ضرورية لتعزيز الاستقرار وإنهاء سـلاح “حزب الله” أولوية في عواصـم القرار للمرحلة المقبلـة
أمين وهبي: كل طرف يقرأ “صحة التمثيل” من منظاره ونحن “نؤيد إعلان الرياض ونرفض السـياسة الايرانية”
حكيم: نحن أمام فضيحة سياسية وتجاهل لبنان في قمة الرياض إذلال
ريفي لباسيل: قمة الغباء أن تشارك في قمة عالمية وتتنصل من قراراتها
الراعي في اجتماعي مجلس الإدارة والجمعية العمومية لتيلي لوميار ونورسات: كلمة الله اقوى من كل الاسلحة وهي من يقف بوجه الدمار
ريفي يرد على باسيل: قمة الغباء!
عودة عون إلى الستين: رياح قمة الرياض/منير الربيع/المدن
الفايبر أوبتيك.. خطأ الجراح بغطاء سياسي/خضر حسان/المدن
لبنان والنزوح السوري… التواصل مع النظام بات ضرورياً/خضر حسان/المدن

عناوين الأخبار الإقليمية والدولية
منفذ هجوم مانشستر من أصول ليبية ومولود في بريطانيا
ما هذا الإرهاب الذي يضرب حيث وحين تغضب إيران/نسرين مرعب/جنوبية
مانشستر.. 22 قتيلا في هجوم انتحاري ضرب حفلا غنائيا
عشية وصول ترامب الى اوروبا..”داعش” يرد على الحرب الدولية ضده بتكثيف عملياته
الاعتداء الأعنف منذ الـ2005 يهز بريطانيا: 22 قتيلا و59 جريحا فــي مانشـستر
ترامب عرض في المملكة للتطبيع مع تل أبيب بعد حل الصراع العربي- الاسرائيلي
واشنطن وموسكو تبحثان في مخرج لائق لايران من سوريا..وفوز روحاني يساعد
ترامب يلتزم بالمساعدة للوصول إلى سلام في المنطقة
ترامب يدفع الرياض إلى لعب دور عسكري أكبر في مواجهة ايران
غارة أميركية تقتل 7 من القاعدة في اليمن
روحاني: قمة الرياض كانت استعراضاً من دون أي قيمة سياسية
“حل الدولتين” يغيب عن خطاب ترامب في بيت لحم
ترامب: ايران لن تدمّر اسرائيل طالما أنا موجود
ترامب:إيران قرّبت بلدان الشرق الأوسط من اسرائيل
“داعش” يتنبى تفجيري الزهراء والسيدة زينب
الناشط البحريني إبراهيم المدهون: السلطات تحاول جرّنا الى عسكرة المعارضة/سلوى فاضل/جنوبية

عناوين المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة
الستين» بصفته انتصاراً لـ«التيار الحر»/أسعد بشارة/جريدة الجمهورية
هل يوضَع «حزب الله» أمام خيار «الحــياة أو الموت»/طوني عيسى/جريدة الجمهورية
«شهادة… وتاريخ» في حقبة «المقاومة اللبنانية»/ألان سركيس/جريدة الجمهورية
«ستين»… وفراغ… وفوضى/نبيل هيثم/جريدة الجمهورية
صلاة استخارة … هل ننشر المقالة/موقع طامحون/المحرر السياسي
الغاية تبرر الوسيلة/راشد فايد/النهار
انتخابات كسروان بين معسكرين/عيسى بو عيسى/الديار
قمم الرياض… انقلاب/خيرالله خيرالله/العرب
زلزال الرياض يحشر روحاني في الزاوية/إبراهيم الزبيدي/العرب
مانشستر والعمل الانتحاري والصراع على المستقبل/وسام سعادة/المستقبل
«قٍيَمْ» الإرهاب/علي نون/المستقبل

عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها
عون: على من يستغل حصانته لرمي الشائعات تقديم ادلة واذا لم يتم التوصل الى قانون انتخابي سندعو لانتخابات على اساس القانون النافذ
بري اتصل بالسفير البريطاني معزيا وعرض قانون الإنتخاب مع مراد
الراعي استقبل عثمان وهيئات المرعبي: نرفض التوطين الكلي ونصر على عودة آمنة للنازحين الى سوريا
المرشح عن مقعد فرنسيي الاغتراب أطلع الراعي على برنامجه الإنتخابي
التيار المستقل: قمة الرياض عالجت تحولات المنطقة الناتجة من اصطفافات محورية مذهبية حادة سبق أن حذرنا من انعكاسها على لبنان
حرب ردا على الجراح: خالف كل قواعد اللياقة والتهذيب السياسي وسأعقد مؤتمرا صحافيا لتوضيح ارتكاباته ومخالفاته
جعجع استقبل وفد الاتحاد اللبناني لكرة السلة وتسلم منه درع الاتحاد
لجنة الإعلام بحثت في موضوع مد شبكات الفايبر أوبتيك فضل الله: الاجهزة ملك للدولة الجراح: الشبكة ليست حصرية
كتلة المستقبل نوهت نتائج قمة الرياض: لاجراء معالجات واقعية وجدية لمشكلات المنطقة وفي مقدمها القضية الفلسطينية
باسيل بعد اجتماع تكتل التغيير: لن يردعنا اتهامنا الكاذب بالفساد وسنصل إلى قانون انتخابي جديد يفرضه علينا اللبنانيون بحسن تمثيلهم
المجلس الشيعي رفض بيان قمة الرياض ودعا الى تعاون دولي لمواجهة الارهاب: التحديات تفرض لاتفاق على قانون جديد للانتخابات واعتماد النسبية
سفير السوري بعد زيارته الحص: مؤمنون بانتصار خط المقاومة
لحود عشية عيد المقاومة والتحرير: هنيئا للبنان بعيد كبير مكنه من إيجاد مكان ومكانة له في العالم
الأسعار في رمضان.. بورصة غير مضبوطة/تاليا قاعي/الجمهورية
منسقية زحلة في القوات اللبنانية تدعو إلى الإلتزام بالتخلي عن ظاهرة رفع أي لافتة في أي مناسبة مهما بلغت أهميتها أو حاجتها

مسرحية الاستغراب الحريرية – الباسيليوسية
الياس بجاني/24 أيار/17
https://eliasbejjaninews.com/?p=55589
من تفاهات هذا الزمن المّحل والبؤس أن وزير الخارجية الصهر المدلل، باسيليوس الأول ..
هذا المخلوق “الغير شكل” والمتعالي والمستكبر “والطنبوز” والمستفز والمثير للجدل وصاحب مقولة “الفراطة” هو مستغرب اشد الاستغراب أن بياناً صدر عن القمة في السعودية..
وهو أيضاً غاضب وثائر لأن البيان سمي حزب الله بالإرهابي، وعرى دور إيران الملالي الدموي والتوسعي والمذهبي، وعلى الأكيد الأكيد دورها الإرهابي بامتياز.
أما المُستغرب أكثر هو استغراب مصادر مقربة من رئيس الحكومة سعد الحريري استغراب الصهر باسيليوس والقول مواربة عكس كل ما قاله لجهة “ما خبرونا ولا كنا عارفين بالبيان ولا شفناه”
الصهر يتنصل من محتوى البيان بذمية فاقعة ومكشوفة لإرضاء حزب الله، وبالطبع خوفاً منه،
ومصادر الحريري (وليس الحريري شخصياً) تؤكد تأييد الحكومة للبيان..
في حين أن الرئيس عون يصطف علنية إلى جانب الصهر ويتبنى موقفه.
وسط هذا التخبط والضياع وتبادل الأدوار المكشوف وفقدان حرية القرار، نسأل أين هي الحقيقة، ومن يشهد لها، ومن يرجمها ويخنقها، ومن هو صادق، ومن هو كاذب، ومن ومن وشي مليون ومن!!!
ونحن بدونا نستغرب ومعنا كثر من العقال وأصحاب الرأي الحر من غير الزلم والأتباع والهوبرجية والموظفين في شركات الأحزاب العائلية والتجارية، نستغرب كيف أن “الجوز” الحريري وباسيليوس يشاركان في مؤتمر عنوانه محاربة الإرهاب ولجم تمدد إيران الإرهابية ووضع حد لتوسعها العسكري والمذهبي والاستعماري.. ومن ثم يستغربان كل على طريقته تأييداً ومعارضة أن البيان الختامي للمؤتمر  تناول إيران حاضنة وفقاسة الإرهاب ومصدرته وراعيته.!!
حمى الله الصهر باسيليوس الأول، الممانع والمقاوم، وساعده وفتح عينيه ليجد حلاً لطلسمة استغرابه وسم حزب الله بآفة الأرهاب…!!
من هنا وبراحة ضمير تامة نسأل هل حكامنا الأشاوس هم فعلاً أحرار في قراراتهم ومواقفهم؟
وهل هم يلتزمون الدستور وبنوده؟
وهل يحترمون عقول وذكاء وسعة معرفة المواطن اللبناني؟
على الأكيد الأكيد أنهم في غير هذا العالم بتفكيرهم والرؤية، ومغربون وغرباء عن الدستور، ومنسلخون عن الواقع، ويعيشون في قصور أوهامهم، كما أن لا وجود في قواميسهم لمفردات من مثل الحرية والسيادة والاستقلال والدستور والمحاسبة والشفافية واحترام عقول الغير.
ما نستنتجه في التحليل أن الصهر باسيليوس ومن يمثل يريدون ورغم كل التناقضات والكوارث ورزم الخيبات الإستمرار بتبني وممارسة سياسة “اجر بالفلاحة وإجر بالبور”،
في حين نعتقد أن الرئيس الحريري وفريقه يتوهمون عن جهل وقصر نظر وقلة خبرة بأنهم بقدرة قادر قادرون على الاستمرار في اللعب على التناقضات وفي استغباء الجميع، وبقول الشيء وعمل نقيضه، وبوضع وجوه وأقنعة البربارة غب الحاجة؟؟..
في الخلاصة وعملياً وبالمحسوس والملموس وبالظاهر للعيان، كما بالمخفي والمضمور أيضاً، فإن الحكام هؤلاء ومن يلف لفهم لا يحكمون عملاً بمعايير الحكم المعروفة والمعترف بها، بل للأسف هم محكومون والحاكم هو حزب الله وراعيته إيران… ونقطة ع شي مليون سطر.
الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com

العداء لا يوحد الشعوب بل يعيدها إلى شرعة الغاب
الياس بجاني/22 أيار/17
https://eliasbejjaninews.com/?p=55492
إن  حكام وقادة وشعوب الشرق الأوسط يحتاجون إلى أخذ العبر والدروس من القمم الهامة التي عقدت في السعودية بحضور الرئيس الأميركي ترامب، والتي وصفت بأنها كانت ناجحة جداً في تشخيص العلل والاعتراف بمسبباتها كافة، ووضع رؤية مستقبلية وعقلانية وعملية وواضحة ومنطقية لمواجهة مخططات الإرهاب والغزاة والمتطرفين وأصحاب المشاريع العسكرية الاستعمارية والتوسعية في المنطقة، وتحديداً الإرهاب الملالوي الفارسي المذهبي المتفشي كالسرطان.
من أهم هذه العبر وأبلغها أن العداء ومفاهيم الكراهية والحقد لا تبني السلام، ولا تؤمن له الاستقرار، ولا تمهد له، بل على العكس هي تزيده تأججاً وتساعد في انتشاره وتقوي من وقاحة وفجور وإجرام ودموية وأطماع ومخططات كل من يلجأ إلى التسويّق له والاستفادة منه.
كما أن ثقافة العداء والكراهية والتقوقع ورفض الآخر التي تسمم وتفخخ وتدمر المناهج التعليمة الابتدائية والثانوية والجامعية في العديد من دول المنطقة هي انتحارية 100%، وغالباً ما تنقلب على أصحابها وعلى الشعوب وتغرقهم في أوحالها وتضعهم في غربة قاتلة عن كل مقومات السلام والتقدم والحضارة، وعن كل من يسعى لهم أكان من داخلها أو خارجها.
من هنا فإن محاربة الإرهاب والتطرف والمتطرفين والإرهابيين والأصوليين والجهاديين أكانوا من الداخل أو من الخارج لا تنجح فقط عن طريق استعمال القوة العسكرية، وإن كانت القوة ضرورية وحتمية في مراحل معينة، بل هي تنجح وتستمر وتقوى وتدوم عن طريق تعميم مناهج ثقافة المحبة والانفتاح وقبول الأخر واحترام شرعة حقوق الإنسان..
ومع  التركيز الرئيسي والأساسي على المناهج التعليمية بكافة فروعها ومستوياتها، يأتي أيضاً واجب الحكام والمسؤولين والمثقفين ورجال الدين وضع ضوابط فاعلة لوسائل الإعلام كافة التي تسوّق للإرهاب وللإرهابيين وللفوضى والحروب وتنشر ثقافة الحقد والكراهية تحت رايات الجهاد والتحرير ومخططات التوسع العسكرية، كما هو حال النظام الإيراني التوسعي..
ومع ثقافة المحبة تأتي واجبات الحكام بتأمين مناخات الحرية والعدل والمساواة والعيش الرغيد لشعوبهم.
كما أن من أهم الكوابح المطلوبة للجم الإرهاب والإرهابيين يكمن في منع رجال الدين على المستوى الفردي ونهائياً من إصدار الفتاوى وتشريعات التحليل والتحريم المزاجية والمصلحية، كما هو الحال الخطير والإستنسابي المتفلت في هذا السياق حالياً في غالبية دول الشرق الأوسط، وحصر المسؤولية بإصدارها فقط بمرجعيات متخصصة ومسؤولة وأكاديمية وعلمية.
ولأن معظم دول الشرق الأوسط لم تكن محصنة بثقافة المحبة والانفتاح والحقوق والمساواة والعدل والعيش الرغيد وقبول الآخر وبمفاهيم الحريات والديمقراطية تمكن الإرهاب المحلي والإيراني على حد سواء من اخترقها وزعزعة كياناتها وتسبب بتعاسة وهجرة وإفقار شعوبها.
اليوم وبعد أن وصل الحال في دول الشرق الأوسط إلى ما وصل إليه من فوضى وحروب وتقاتل وفقر، فإن المرجو من القمم التي عُقدت في السعودية أن تصحح المسارات بجرأة ومسؤولية ليصبح الهدف النهائي والإلزامي هو السلام والتعايش بين دول المنطقة كافة ودون أية استثناءات، ووضع حد علمي ونهائي ودائم للمناهج التعليمية التي تبث الحقد والكراهية ورفض وقتل الآخر المختلف مجتمعياً أو قومياً أو عرقياً أو مذهبياً.
الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com

في أسفل رابط النشرة على موقعنا الألكتروني
http://data.eliasbejjaninews.com/newselias/arabic.may24.17.htm

أرشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف