الياس بجاني/بالصوت والنص تعليقاً على كلام الرئيس عون عن سلاح ودور حزب الله: اذا هيك. مش بي الكل

316

في أعلى/الياس بجاني/بالصوت/فورماتMP3/تعليقاً على كلام الرئيس عون عن سلاح ودور حزب الله: اذا هيك. مش بي الكل/12 شباط/17

الياس بجاني/بالصوت/فورماتWMA/تعليقاً على كلام الرئيس عون عن سلاح ودور حزب الله: اذا هيك. مش بي الكل/12 شباط/17/اضغط هنا

اذا هيك مش بي الكل
الياس بجاني/12 شباط/17
(شدّد رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون على أنّه “طالما هناك أراضٍ لبنانية محتلة والجيش اللبناني ليس قوياً كفاية ليحارب إسرائيل فسلاح “حزب الله” مهم وهو جزء أساسي من الدفاع عن لبنان ولا يتناقض مع مشروع الدولة”، مؤكداً “أننا لن نرضى ولن نقبل بأن تتطوّر قضيّة “حزب الله” إلى المسّ بالأمن في لبنان”. وقال، في حديث إلى تلفزيون “سي بي سي” المصري: “حزب الله يعتبر مكملاً للجيش اللبناني والسلاح الذي يمتلكه هو للدفاع عن نفسه ضد أي احتلال إسرائيلي”، مضيفاً: “حزب الله” هم سكان الجنوب ولهم دور في المقاومة طالما هناك أراضٍ إسرائيلية محتلة”، لافتاً في سياق آخر إلى أنّ “من تحالفوا معي اليوم كانوا خصومي سياسيا ولم يكونوا أبدا أعداء، ونحن قادرون على صنع السلام”.)
باختصار فإن كلام الرئيس ميشال عون هو مناقض كلياً للأسس والمبادئ والثوابت والقوانين والقرارات الدولية التالية:
1- مناقض بشكل كلي للدستور اللبناني.
2- مناقض لدور ومهمات وواجبات والتزامات الرئيس عون الذي اقسم اليمين على الحفاظ على الدستور وعلى وحدة أرض الوطن واستقلاله وسيادته وحدوده.
3- مناقض لبنود وثيقة اتفاقية الطائف التي أصبحت جزءاً من الدستور.
4- مناقض لكل القرارات الدولية المتعلقة بلبنان ومنها اتفاقية الهدنة، والقرارين رقم 1559 و1701.
5- مناقض للقرارات الدولية التي لها صلة بالصراع العربي-الإسرائيلي ومنها القرارين رقم 242 و338.
5- مناقض كلياً للوجدان والضمير والثوابت الوطنية التي من المفترض أن يجسدها ويصونها رئيس الجمهورية المثل للمسيحيين في السلطة.
6- مناقض لدور لبنان العربي ولكل الأسس التي قامت عليها الجامعة العربية.
7-مناقض لدوره الجامع لكل اللبنانيين، دور “بي الكل”.
8-مناقض لكل المساعي الجارية لتحسين علاقة لبنان بالدول العربية، وتحديداً منها مع دول مجلس التعاون الخليجي.
السؤال هو هل كلام الرئيس هذا يشجع السلطات السعودية على إعادة دفع هبة ال 3 مليارات للبنان تلك المخصصة لتسليح الجيش؟
وهل كلام الرئيس يشجع الإدارة الأميركية على الاستمرار في تزويد الجيش اللبناني بالأسلحة والذخائر مجاناً؟
وهل كلام الرئيس يرضي دول الخليج العربي تحديداً ولا يستفزها وهي التي تستضيف ما يزيد عن نصف مليون لبناني حيث يعملون ويؤمنون معيشة كريمة لعائلاتهم؟
وهل كلام عون هو باسم الحكومة اللبنانية التي يرأسها الرئيس سعد الحريري ويشارك فيها حزب القوات اللبنانية؟..
من المفترض وعلى خلفية احترام عقول وذاكرة اللبنانيين أن يعلن كل من حزب القوات وتيار المستقبل موقفهما من كلام الرئيس الخطير للغاية.
يبقى أن كلام الرئيس عون يعني تأبيد وجود سلاح حزب الله ودوره الإحتلالي لأن لبنان ومهما طور وحسن وسلح جيشه لن يصبح في أي يوم من الأيام نداً للجيش الإسرائيلي.
إن المطلوب من العماد ميشال عون أن يتصرف كرئيس للجمهورية، وليس كرئيس لحزب، كما عليه أن يكون ملتزماً بقسمه وبوجدان وضمير وتاريخ ومصير ودور من يمثلهم في قمة السلطة اللبنانية… ونقطة على السطر
ولكن…على ما يتبين يوماً بعد يوم فإن أولويات رئيس الجمهورية اللبناني هي في مكان في حين أن هموم ومعانات اللبنانيين في مكان آخر.
ما نريده من رئيسنا “وبي الكل”…
عدم الرضوخ للأمر الواقع الإحتلالي ورفضه علانية.
التأكيد على ضرورة الالتزام والتقيد الكاملين بالدستور وبالقوانين.
عدم الخروج عن أطر اتفاقية الطائف قبل الاتفاق المسبق على البدائل المقبولة من كل الشرائح.
الاستمرار بالمطالبة العالية النبرة وبإسم الدولة اللبنانية تنفيذ كل القرارات الدولية المتعلقة بلبنان والتي في مقدمها القرارين 1559 و1701.
حمل رايات شرعة حقوق الإنسان والتضوية على كل من يتخطاها.
رفض الهيمنة الإيرانية وعدم الغرق في هرطقة مساكنة المشروع الإيراني في لبنان والمنطقة وربط النزاع معه بحجة التفرغ للشأن المعيشي والمالي.
إقرار قانون انتخابي جديد يتوافق مع ما جاء في اتفاقية الطائف.
عدم نسيان قضية أهلنا اللاجئين قسراً في إسرائيل منذ العام 2000 وتسهيل عودتهم المشرّفة.
عدم نسيان قضية أهلنا المغيبين في السجون السورية والإصرار على معرفة مصيرهم.
وفيما يخص الاغتراب نحن نرى وعن قناعة تامة بأن المطلوب ليس نواباً مخصصين لهم، بل تسهيل وتبسيط ومكننة تسجيل المغتربين وعملية اقتراعهم من أماكن إقامتهم.
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
phoenicia@hotmail.com

في أسفل عدد من الردود على كلام الرئيس عون

موضوع التعليق
عون: سلاح “حزب الله” أساسي للدفاع عن لبنان
ام تي في/11 شباط/17/شدّد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون على أنّه “طالما هناك أراضٍ لبنانية محتلة والجيش اللبناني ليس قوياً كفاية ليحارب إسرائيل فسلاح “حزب الله” مهم وهو جزء أساسي من الدفاع عن لبنان ولا يتناقض مع مشروع الدولة”، مؤكداً “أننا لن نرضى ولن نقبل بأن تتطوّر قضيّة “حزب الله” إلى المسّ بالأمن في لبنان”. وقال، في حديث إلى تلفزيون “سي بي سي” المصري: “حزب الله يعتبر مكملاً للجيش اللبناني والسلاح الذي يمتلكه هو للدفاع عن نفسه ضد أي احتلال إسرائيلي”، مضيفاً: “حزب الله” هم سكان الجنوب ولهم دور في المقاومة طالما هناك أراضٍ إسرائيلية محتلة”، لافتاً في سياق آخر إلى أنّ “من تحالفوا معي اليوم كانوا خصومي سياسيا ولم يكونوا أبدا أعداء، ونحن قادرون على صنع السلام”.
وقال: “لم نهدّد بفراغ تشريعي ومن لا يسهّل عمليّة صياغة قانون انتخابي جديد هو الذي يوصل البلاد إلى الفراغ وأريد قانونا عادلا يسمح بتمثيل جميع شرائح المجتمع”، مضيفا: “سنصل إلى قانون جديد سيطبّق في الإنتخابات المقبلة، ولن يعطّل الإنتخابات أحداً والحوار قائم وسنصل إلى نتيجة”.
وأكد الرئيس عون أنّ “الأمن والإستقرار هما الغاية الأولى”، لافتاً إلى أنّ “مشاريعه الرئاسيّة تشمل كلّ قطاعات الدولة”، قائلا: “رؤية وصولي إلى الحكم بأنّها لصالح فريق ضدّ آخر هي رؤية خارجية وليست لبنانية”.
وأشار إلى أنّ “آخر زيارة له إلى القاهرة كانت عام 1962″، لافتاً إلى أنّ “الزيارة المرتقبة يتبادل فيها الآراء مع القيادة المصرية حول الأوضاع العربية”، مؤكداً أنّ “مكافحة الإرهاب ستتصدر المحادثات مع القيادة المصرية”، معتبراً أنّ “لبنان ليس بحاجة لتأكيد عروبته، ومصر على وجه الخصوص تدرك ذلك جيدا”.
وشدّد على أنّه “لا يمكن للأوضاع العربية أن تظل كما هي، ويجب أن نعمل على إنهاء المشكلات في المنطقة”، لافتاً إلى أنّ “الأزمة السورية تلقي بظلالها على كل دول المنطقة، ودور الجامعة العربية تراجع في التأثير على قضايا المنطقة”.
ورأى عون أنه “يجب أن يكون التفكير في حل لتسوية الأزمة السورية يكون شاملا ويقوم على أساس الإبقاء على الدولة الموحدة”. وإذ رأى أن “الأزمة في سوريا لا يمكن حلها بدون الرئيس بشار الأسد”، شدّد على أنّ “لبنان على الحياد تجاه الأزمة السورية”، مؤكداً أنّ “المنطقة بأكملها حريصة على وحدة سوريا ووحدة شعبها وأن الحرب في سوريا لن تنتهي من دون تسوية سياسية”. وأضاف: “مستعدون لبذل أي دور لحل المشكلات في المنطقة”، مشيراً إلى أن “لبنان لم يصله أي مساعدات لملف اللاجئين، والمساعدات التي تأتي تكون للاجئين وليس للبنان كدولة”. وفي سياق آخر، أكد الرئيس عون أنّ “العلاقات اللبنانية الخليجية عادت إلى طبيعتها، ونبحث في إعادة المساعدات العسكرية في وقت قريب”، قائلاً: “كل الشوائب التي شهدتها العلاقات اللبنانية السعودية تمت إزالتها”.

اذا هيك. مش بي الكل
بشارة شربل/فايسبوك/12 شباط/17
اذا هيك. مش بي الكل

بيان سيدة الجبل رداً على تصريح الرئيس ميشال عون
12 شباط/17
صدر عن لقاء سيدة الجبل البيان الآتي:
أدلى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون بتصريح الى إحدى محطات التلفزيون المصرية قال فيه ما حرفيته: “طالما هناك أراضٍ لبنانية محتلة والجيش اللبناني ليس قوياً كفاية ليحارب إسرائيل فسلاح “حزب الله” مهم وهو جزء أساسي من الدفاع عن لبنان ولا يتناقض مع مشروع الدولة”.
وعليه، فإن لقاء سيدة الجبل:
1- يستنكر ما صدر عن العماد عون بوصفه رئيساً للجمهورية اللبنانية والقائد الأعلى للقوات المسلحة بموجب الدستور اللبناني.
2- يعتبر كلام رئيس الجمهورية مسيئا لعلاقات لبنان العربية والدولية لأنه يتناقض مع قراري مجلس الأمن الدولي 1559 و1701، ومع المواقف العربية المعروفة من سلاح حزب الله ودوره في أكثر من دولة عربية.
3- يدعو الأحزاب والقوى السيادية التي ساهمت في وصول العماد عون الى رئاسة الجمهورية والتي انخرطت في تسوية سياسية مع فريقه الى إعلان تمايزها الواضح والصريح ورفضها للكلام الصادر عن رئيس الجمهورية.
بيروت في 12 شباط 2017

مفارقة مثيرة في زمن “الحكم القوي
الياس الزغبي/فايسبوك/12 شباط/17
زعيم “حزب الله”، ولو للمزايدة، أشاد بقوّة الجيش، و”أهل الجيش” يتّهمونه بالضعف، ويشيدون بسلاح “حزب الله”!
مفارقة مثيرة في زمن “الحكم القوي”!

حفاظاً على أمن فخامة الرئيس
طوني ابي نجم/تويتر/12 شباط/17
حفاظاً على أمن فخامة الرئيس، وطالما أن الجيش “ليس قوياً كفاية”، أقترح استبدال لواء الحرس الجمهورية بكتيبة من “حزب الله” أو “سرايا المقاومة”

عون: سلاح “حزب الله” أساسي للدفاع عن لبنان
نوفل ضو/فايسبوك/12 شباط/17
جولة سريعة من الإتصالات الهاتفية على عدد من الأصدقاء السياسيين … النتيجة: أشعر بأن شيئا من الترويض والتدجين ضرب الكثيرين… ما عادوا يشبهون أنفسهم وقناعاتهم وماضيهم ونضالاتهم … يلعن أبو الإنتخابات والمناصب .
رح ضل ناطر حدا من يللي كانوا عم يقولوا انو خيار عون هوي خيار صحيح للمسيحيين ولبنان يعلق بكلمة على مواقف عون من الجيش وسلاح حزب الله … وينكن يا شباب؟ ليش مختفي حسكن؟ الإعتراف بالخطأ فضيلة.
العماد ميشال عون 2017: سلاح “حزب الله” مهم وهو جزء أساسي من الدفاع عن لبنان ولا يتناقض مع مشروع الدولة.
العماد ميشال عون 1989:لا يمكن ان تقوم الدولة في ظل سلاح ميليشياوي مع سلاح الجيش على أرض واحدة واذا كانت القوات اللبنانية تريد تحرير لبنان من الجيش السوري فلتنخرط في الجيش
الرئيس المسيحي القوي … ممثل الوجدان المسيحي … والقائد الأعلى للقوات المسلحة بموجب الدستور اللبناني! ألم يقسم بالمحافظة على الدستور؟

عون: سلاح “حزب الله” أساسي للدفاع عن لبنان
توفيق هندي/فايسبوك/12 شباط/17
يأتي هذا الموقف بعد إحتدام التناقض والصراع بين الجمهورية الإسلامية في إيران والإدارة الأميركية الجديدة. بهذه اللحظة بالذات، رئيس الجمهورية يؤكد، ربما مكرها” أخاك لا بطل، مراعاته لإيران من خلال العودة إلى إعلان تمسكه بمضمون الثلاثي “المقدس”: شعب (شعب الجنوب)، جيش ومقاومة (حزب الله)؛ ذلك الثلاثي الذي كان قد تم تجاوزه في بيان الحكومة في إطار “تسوية” تهدف بالمبدأ إلى إعادة إنتظام الحياة الدستورية للدولة اللبناننية. فإلى أين؟! وماذا عن مصير الإنتخابات النيابية وقانونها “المرتقب”؟! الكل يترقب بقلق موقف رئيس الحكومة سعد الحريري وموقف رئيس حزب القوات اللبنانية، الدكتور سمير جعجع، إزاء هذا الخرق في معادلة “التسوية”!

عون: سلاح “حزب الله” أساسي للدفاع عن لبنان
نديم قطيش/فايسبوك/12 شباط/17
جنرال، لكل يلي مش مقتنعين بحكيك حول حاجتنا الدفاعية لحزب الله لازم تقنع الحزب يتحركش بإسرائيل وتفرجي الانهزاميين قديه عن جد نحن بحاجة لحزب الله وسلاحو وقدراتو الدفاعية. في ناس ما بتصدق لتشوف. خليها تشوف. ما عنا شي نخسرو.

د.فارس سعيد: ان يدافع أمين عام حزب الله عن سلاحه مفهوم. ان يدافع رئيس جمهورية لبنان عن سلاح حزب الله والاتكال عليه لمواجهة اسرائيل غير مفهوم!!اين الجيش
تويتر/12 شباط/2017
*ان يدافع أمين عام حزب الله عن سلاحه مفهوم. ان يدافع رئيس جمهورية لبنان عن سلاح حزب الله والاتكال عليه لمواجهة اسرائيل غير مفهوم!!اين الجيش؟
*يقول العماد عون “الجيش اللبناني ليس قويا”.. انتهى الكلام ونطالب أصدقاؤنا في الحكومة توضيح كلام الرئيس هل يوافقون ان حزب الله يحمي لبنان؟
*واذا كان تقدير العماد عون في مكانه “ان حزب الله يحمي لبنان” من يحمي لبنان له الحق ان يحكم لبنان فلنطالب بالسيد حسن نصرالله في بعبدا!
*في مجلس قروي قرأنا تصريح العماد عون الذي تكلم عن ضعف الجيش وقدرة حزب الله الدفاع عن لبنان فقال لي قروي “نسينا معه أميل لحود”.
اتفهم “ضرورات”الاستقرار، انما تمايز القوى السياسية المشاركة في الحكم عن مواقف العماد عون ضرورية للحفاظ على علاقات لبنان بالخارج.
*سيدة الجبل سجلت تمايز مسيحي وماروني صافي عن سياسات من من الموارنة يدعم الاسد وحزب الله…شأن لا يعنينا.
اشعر بالعار اذا الصق الموارنة صورتهم بصورة ميليشيا قاتلة وأطالب المخلصين منهم (وهم كثر) التعبير عن رفضهم الدفاع عن الاسد وعن حزب الله.
في ظل صراع المنطقة يؤكد يوما بعد يوم العماد عون التصاقه بسياسة حزب الله الوطنية والإقليمية لكنه لا يمثل راي المسحيين.. نرفض تحالف الاقليات.
من الأفضل ان يكون السيد حسن نصرالله رئيسا في بعبدا ١-رئيس قوي ٢-يحمي لبنان باعتراف العماد عون ٣- حزبه اقوىً من الجيش ٤- عمليا لا احد يعارض.
*تصريح عون هز أركان علاقات لبنان بالعالم العربي و بالعالم و الشرعية الدولية
*أخطأ العماد عون بدفاعه من موقع رئيس جمهورية لبنان عن سلاح ميليشياوي مهما كانت الظروف حتى ولو طلب منه
*من اي حق نطالب السعودية بمال لدعم الجيش اذا كان ئيس جمهوريتنا يدافع عن سلاح حزب الله؟ باي حق نطالب العالم بتنفيذ ال١٧٠١؟
*لماذا لا نطالب اذن بالغاء القرار ١٧٠١وتسليم سلاح الحيش لحزب الله؟
*ان يدافع أمين عام حزب الله عن سلاحه مفهوم ان يدافع رئيس جمهورية لبنان عن سلاح حزب الله والاتكال عليه لمواجهة اسرائيل غير مفهوم اين الجيش؟
*لا ينتظر اللبنانيون وزير الداخلية ومجلس الوزراء ولا مجلس النواب ولا رئيس الجمهورية لمعرفة ماذا سيجري… ينتظرون كلام حزب الله عيب.
*انتظار اللبنانيين كلمة السيد حسن نصرالله لاكتشاف معالم المرحلة القادمة يؤكد ان نصرالله تحول الى مرشد فعلي للجمهورية والقوى السياسية تابعة.
*الاسد يرفض إقامة مناطق آمنة بحجة تعرضها من قبل داعش الاسد يرفض فتح سجن صيدنايا امام منظمة العفو الدولية الاسد مجرم موصوف.
*الكتلة اللبنانية: استقلال لبنان وسيادة دولته/الدستور/حقوق الانسان والقرارات دولية/العيش المشترك/المصلحة العربية..شاركوا في بنائها.
*سنسعى بعد خلوة سيدة الجبل الى بلورة “كتلة لبنانية”تؤكد على العيش المشترك وتناضل لرفع الهيمنة الايرانية عن لبنان.
*اي نزعة انسحابية من الحياة الوطنية خطأ اعتبار ما يجري حرب بين المسلمين خطأ نحن المسيحيون جزء من العالم العربي ولدينا معه ماض ومستقبل واحد.
*احمل هما مسيحيا (ولا عيب في هذه الظروف) واخاف على الجماعة من دفعهم باتجاه تحالف الأقليات التي ترعاه ايران نحن جزء لا يتجزأ من عروبة حديثة.
*تردد ان المؤتمر الذي انعقد في بيروت بين بعض المعارضة ًالسورية والموالاة تم بتسهيل من حزب الله وفي غياب ممثل عن الدولة اللبنانية.. الدولة مشغولة!