نشرة الأخبار العربية ليوم 12 شباط/2017

46

نشرة الأخبار العربية ليوم 12 شباط/2017

اضغط هنا لقراءة  نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية ليوم 12 شباط/2017

ارشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف

اقسام النشرة
عناوين أقسام النشرة
الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة/المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها

عناوين الزوادة الإيمانية لليوم
أَلحَقَّ أَقُولُ لَكُم: كُلُّ مَا عَمِلْتُمُوهُ لأَحَدِ إِخْوَتِي هؤُلاءِ الصِّغَار، فَلِي عَمِلْتُمُوه
وكانَ المَنْظَرُ رَهِيبًا حَتَّى إِنَّ مُوسَى قال: «إِنِّي خَائِفٌ ومُرْتَعِد!

عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها
رسالة إلى المشاركين في ندوة لقاء سيدة الجبل التي عقدت بتاريخ 09 شباط/2017/الياس بجاني
استهداف موقعنا الالكتروني يقوينا ويزيدنا اصراراً وليس العكس/الياس بجاني

عناوين الأخبار اللبنانية
مومياوات مارونية/محمود الزيباوي/المدن
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 11/2/2017
أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم السبت في 11 شباط 2017
عون: سلاح “حزب الله” أساسي للدفاع عن لبنان
السـبهان: السـعودية تؤيد وتـدعم واي قانون انتخاب يتفق عليه اللبنانيون

عناوين المتفرقات اللبنانية
حزب الله يواجه عقوبات ترامب.. في سوريا ولبنان
قانون الانتخابات: نهاية اللجنة الرباعية؟
حزب الله: “الخطة ب” لترجمة انجازات الميدان السوري
هل تعود المياه إلى مجـاريها بيـن “القـوات” و”الكتـائب”؟/”الصيفـي”: “نختلف في تقويم الماضي واستشراف المستقبل/زيارة الجميل إلى معراب غير مطروحة لكن لا شيء يمنعها
قاطيشـا: يؤثّـر علـــى الانتخابــات والســاحة الداخليــة و عزا تمسّك “حزب الله” بـ”النسبية” الى توتر علاقات ايران مع ترامب
الصيغ كلّها على بساط البحث والاتفاقـات حتى اللحظة بالكاد “ثنائيـة” وقانون الـ60 ما زال الأقوى..فهل يتم تعديله في ربع الساعة الأخير؟
القمة العربية: لبنان يطالب بدعم سياسي واقتصادي واجتماعي
آلان عون: رئيس الجمهورية سيزور سوريا إذا استدعى الأمر ولكن حتى الآن لا مشروع لزيارتها ولا نريد فتح سجالات حول هذا الموضوع
الإشكالات بين أنصار ريفي والحريري ترسم علامات استفهام
التيار: لا مرشّح للقوات على لائحتنا في جبيل
مكتب ريفي: لم نشارك ولم نبعث ممثلا الى احتفال السفارة الايرانية
قاسم: إيران نقلت المنطقة من عصر الهزائم إلى عصر الانتصارات
مشروع قانون ميقاتي يجابه بـ«فيتو» مستقبلي: لا للنسبية الكاملة…
بعد توترات ودعاوى: إشكالات واعتداءات في كفررمان

عناوين الأخبار الإقليمية والدولية
محادثات جديدة في أستانا بمشاركة وفدي النظام والمعارضة
سيول: كوريا الشمالية أطلقت صاروخا باليستيا
منظمة العفو تتحدى الأسد: افتح أبواب السجون
المعارضة السورية: وفد جنيف يضم 20 مفاوضاً و20 استشاريا
شاهد أطول وأطرف مصافحة بين آبي وترمب
ترامب مستمر بالحشد ضد إيران
 العربي الجديد : طهران ــ واشنطن: توتر متصاعد وتهديدات مطعّمة باستعدادات عسكرية

عناوين المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة
ثورة من فوق، ثورة من تحت، أم صواعق ملونة/الدكتورة/رندا ماروني
قانون الانتخاب.. إلى أين/ثريا شاهين/المستقبل
كم هي عميقة الجذور التي زرعها رفيق الحريري/خيرالله خيرالله/العرب
تركيا ومخاطر الحسم السوري/عبد الرحمن الراشد/الشرق الأوسط

عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها
د.مصطفى علوش: قاتل الرئيس الحريري مستمر بمحاولته القبض على الشرعية السياسية من باب مجلس النواب عبر اختراع قوانين موجهة لمصلحته
ماذا روت والدة سمير جعجع قبل رحيلها/مرلين وهبة/الجمهورية
أهالي ضومط الارناؤوط: خبر الافراج عن المختار احمد الحلوان أذهلنا
عون في استحقاق النيابية: أكون أو لا أكون/ابتسام شديد/الديار11
الجباوي: لتلحظ غلاء المعيشة والتضخم… والترحيل لن يمرّ و رياح سلبية تلفح السلسلة والاساتـــذة يهدّدون بالشـارع
النازحون السوريون إلى الجنوب تحـت العين الأمنيـة والتوقيفات مستمرة لمنع محاولات الاخلال بالسلم الأهلي
الجراح لـ«المستقبل»: ورشة سريعة ومئة برج لتحسين الاتصالات/الرئيس الشهيد عملاق ونعمل المستحيل اليوم لنستكمل ما بدأه»/حاوره: يقظان التقي/المستقبل

في أسفل رابط النشرة على موقعنا الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com/newsbulletins17/arabic.february12.17.htm

أرشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف

رسالة إلى المشاركين في ندوة لقاء سيدة الجبل التي عقدت بتاريخ 09 شباط/2017
الياس بجاني/09 شباط/2017
https://eliasbejjaninews.com/?p=52154
من كندا أتوجه لكم فرداً فرداً بالشكر الجزيل وبالإمتنان العميق والصادق لما تقومون به من عمل وطني مشرّف، واحيي شجاعتكم ووطنيتكم ومصداقيتكم وشهادتكم الصارخة والعلنية للبنان السيد والحر والمستقل، وبالطبع للبنان المواطن والرسالة والتعايش.
إنه وفي معمة وتقليعة (موضة) الركوع والاستسلام والتقوقع المذهبي وتغليب المصالح الشخصية على الوطنية والدستورية تحت مبررات مرضية ومعيبة في مقدمها ما سموه احتيالا “الواقعية السياسية”، انتم ترفعون الرايات الوطنية والدستورية والتعايشية وترفضون مماشاة الراكبين هذه التقليعات والمتخلين حتى عن ذواتهم وتاريخهم والقافزين بوقاحة وجحود فوق دماء وتضحيات الشهداء.
يكفيكم فخراً أنكم أصحاب ضمائر حية تقاومون الإغراءات كما التهويل والتهديد والمضايقات المختلفة وتشهدون للحق وتجتمعون وتتداولون بحرية وكرامة وعنفوان في شؤون وشجون الوطن وأهله ولتضعون النقاط على الحروف وتدلون بشجاعة ومعرفة وموضوعية على كل ما هو خلل وتعديات وهيمنة واستفراد وتنازلات.
مقاومتكم السلمية والحضارية والعلمية هي حجر الزاوية الصلب والثابت الذي ستبنى عليه مداميك رفض الوضع الحالي الشاذ ورفض كل من قبل به ويسوّق له من العاملين في السياسة والشأن العام من أحزاب وسياسيين ورسميين وغيرهم كثر.
إن رفض الواقع الإحتلالي وتعرية حقيقة القابلين به والمتعاونين معه والمسوقين له والمنتفعين منه مهم جداً وأساسي ومفصلي وهو أكثر من ضروري.
نحن نرى أنه من المهم جداً التركيز في بيانكم النهائي على الأمور الجوهرية التالية:
عدم الرضوخ للأمر الواقع الإحتلالي تحت أي ظرف وإلإستمرار في رفضه علانية.
التأكيد على ضرورة الالتزام والتقيد الكاملين بالدستور وبالقوانين.
عدم الخروج عن أطر اتفاقية الطائف قبل الاتفاق المسبق على البدائل المقبولة من كل الشرائح.
الاستمرار بالمطالبة العالية النبرة بتنفيذ كل القرارات الدولية المتعلقة بلبنان والتي في مقدمها القرارين 1559 و1701.
حمل رايات شرعة حقوق الإنسان والتضوية على كل من يتخطاها من الحكام والسياسيين والنافذين.
رفض الهيمنة الإيرانية وعدم الغرق في هرطقات الداعين لمساكنة المشروع الإيراني في لبنان والمنطقة وربط النزاع معه بحجة التفرغ للشأن المعيشي والمالي.
المطالبة بقانون انتخابي جديد يتوافق مع ما جاء في اتفاقية الطائف.
عدم نسيان قضية أهلنا اللاجئين قسراً في إسرائيل منذ العام 2000 وتسهيل عودتهم المشرّفة.
عدم نسيان قضية أهلنا المغيبين في السجون السورية والإصرار على معرفة مصيرهم.
فيما يخص الاغتراب يجب عدم الوقوع في الفخاخ التي ينصبها البعض لتشريع عدد من النواب للمغتربين. المطلوب ليس نواب مخصصين للاغتراب بل تسهيل وتبسيط ومكننة تسجيل المغتربين وعملية اقتراعهم من أماكن إقامتهم.
الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
phoenicia@hotmail.com

استهداف موقعنا الالكتروني يقوينا ويزيدنا اصراراً وليس العكس
الياس بجاني/11 شباط/17
https://eliasbejjaninews.com/?p=52105
محزنة ومؤسفة عقلية ومفاهيم ودكتاتورية البعض من أهلنا كما هي تماماً وضعية أسيادهم ومشغليهم من الذين يعيثون فساداً وإفساداً وإرهاباً في وطننا الغالي والحبيب لبنان.
فهؤلاء كما تبين تصرفاتهم لا يزالون يعيشون في عصور ما قبل الحجرية وما قبل زمن شرعة الغاب، وبالتالي لا يعترفون بحق الآخر وبحرية هذا الآخر في التعبير عن رأيه والذي قد يكون مخالفاً لفكرهم ولثقافتهم ولنهجهم ولمشاريعهم الإرهابية والتخريبية.
هؤلاء يغيبون العقل والمنطق والقانون والحريات والديمقراطية باستمرار ولا يجيدون غير القمع والقوة أكان بواسطة السلاح والاغتيالات أو عن طريق كم الأفواه وإرهاب أصحاب الأقلام الحرة والوسائل الإعلامية الذين لا يخضعون لهم وولا يتملقونهم ويعارضونهم ويعرون حقيقتهم. هؤلاء القابعين بعقولهم في الأزمنة الغابرة والمنسلخين عن واقع الحرية والرافضين الأخر المختلف والمعادين للحقوق هم من أعداء وطننا أو حتى قد يكونون من أهلنا ومن أقرب الناس إلينا.
في هذا السياق الإلغائي والقمعي والتخريبي المتأصل في عقول وثقافة البعض تعرض موقعنا الالكتروني “المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية” لسلسلة من الاعتداءات المعقدة والمتطورة  تكنولوجياً، وقد تمكن هؤلاء من أسبوع من تعطيل الموقع بالكامل.
اليوم وبعد جهد وعمل مضني يعود الموقع مجدداً إلى وضعيته الطبيعية وقد حاولنا تحصينه تكنولوجياً بعدة برامج مخصصة لمواجهة هؤلاء الهاكرز الأبالسة ونتمنى أن تحمينا منهم.
بالطبع نحن لا ندري من هم وراء استهداف الموقع، ولكننا نقول لهم وبصوت عال، “لا تعبوا حالكن ولا تعبونا”، ونؤكد لكم أن كل اختراق لموقعنا  سوف يزيدنا تصميماً واصراراً على متابعة رسالتنا الحضارية والسلمية المستمرة بشكل يومي منذ العام 1988.
باختصار، نحن نؤمن بلبنان الحر والسيد والديمقراطي والسيادي والرسالة والتعايش، كما نقدس الحريات والحقوق، وبالتالي وسوف نتابع رسالتنا السلمية والحضارية للدفاع عن وطننا وإنساننا مهما كانت الصعاب.
سلاحنا هو الكلمة وفقط الكلمة التي هي مقدسة وأقوى من أي سلاح بشري وترابي
(“في البَدْءِ كَانَ الكَلِمَة، والكَلِمَةُ كَانَ مَعَ الله، وكَانَ الكَلِمَةُ الله. كانَ الكَلِمَةُ هذَا في البَدْءِ معَ الله. كُلُّ شَيءٍ بِهِ كُوِّن، وبِغَيْرِهِ مَا كُوِّنَ أَيُّ شَيء”)
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
Phoenicia@hotmail.com