تغريدات د. فارس سعيد لليوم/وكأن الوزير باسيل موكل من قبل الله لمعالجة جماعة تعاني من أمراض نفسية ويتكلم عن انتصارات واسترجاع حقوق بالقوة.. رجاءً سياسة.. رجاءً تواضع

247

تغريدات الدكتور فارس سعيد لليوم
28 و29 تشرين الثاني/16

*تراجع السنة في المنطقة و في لبنان. حصر السياسة المسيحية في الحصص بعنوان”الوجود”. معركة حلب تؤكد غلبة حزب الله ولا حكومة الا بشروطه! مبروك لكم!!.

*تراجع المسيحيون عن الدور الذي لعبوه تحضيرا لانتفاضة 2005 وباتوا اليوم ورقة في الصراع السني الشيعي…اذا انتهوا انتهى لبنان ..مسؤوليتهم كبيرة.

*أفتعل حزب الله مستخدما عون صراعا مسيحيا سنيا بعد ٢٠٠٥ في وجه وحدتهم في ١٤ اذار-مرفوض..الصراع المسيحي الشيعي اليوم مرفوض.. لسنا صندوق بريد!.

الإيحاء ان العماد عون سيشكل حكومة قبل ازالة العقبات وهم العماد عون حذّر ومسؤول وحزب الله يعلًم المسؤولية……..

*ابادة الناس في حلب تمر بدون تعليق من قبل الديمقراطيات و الديمقراطيين و احرار الضمير في عالم بات بلا..!!

*من يؤكد او يوحي ان عون اليوم ليس عون قبل الرئاسة يزرع الشك ان الرئيس قادر على مواجهة حزب الله ارجو عدم احتقار عقولنا عون يخاف والحزب يخيف.

*التمسك بثوابت ١٤ آذار يعني وحدة اللبنانيين مسلمين و مسيحيين وليس وحدة احزابهم او نخبهم من خلال الاستسلام الى فئة.

*رسالتي الى مؤتمرين تيار المستقبل..إعملوا لمصالحة وطنية بشروط الطائف و ليس بشروط فريق او فئة. تمسكوا بروح ١٤ اذار في كل الظروف.

*معارضة عهد العماد عون ترتكز على أساسيين: -معارضة سلاح حزب الله حليف العهد -معارضة تجاوز الطائف والتحريض الطائفي عدا عن ذلك ليست معارضة.

*انا ماروني ولم اشعر الا باعتزاز ولا استحسن الكلام عن “انتصارات” انتزعها احدهم. ارفض التبعية  لزعيم او حزب. اريد ما يريده المسلمون اللبنانيون.

*تصوير المسيحيين جماعة “مهزومة” انتشلها العماد عون من الاحباط لا يليق بالمسيحيين ويكشف لعبة سخيفة وسيدخل المسيحيين في الاحباط الفعلي قريباً.

*وكأن الوزير باسيل موكل من قبل الله لمعالجة جماعة تعاني من أمراض نفسية ويتكلم عن “انتصارات واسترجاع حقوق بالقوة”..رجاءً سياسة..رجاءً تواضع.