نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية ليوم 09 نيسان/2016

213

نشرة الأخبار العربية ليوم 09 نيسان/2016

اضغط هنا لقراءة  نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية ليوم 09 نيسان/16

أرشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف

اقسام النشرة
عناوين أقسام النشرة
الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة

عناوين الزوادة الإيمانية لليوم
قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي: إِجْلِسْ عَنْ يَمِينِي، حَتَّى أَجْعَلَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئًا لِقَدَمَيك
لِتَكُنْ سِيرَتُكُم بَينَ الأُمَمِ حَسَنَة، حتَّى إِذَا ٱفتَرَوا عَلَيْكُم كَأَنَّكُم فَاعِلُو سُوء، يُلاحِظُونَ أَعمالَكُمُ الحَسَنَة، فيُمَجِّدُونَ اللهَ في يَوْمِ الٱفْتِقَاد
تغريدات قداسة البابا فرنسيس لليومPope Faancis’ Tweets For today

عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها
أحزاب لبنان وطاقمه السياسي هم العار والدعارة/الياس بجاني

عناوين الأخبار اللبنانية
سلام عرض مع جريج التطورات واستقبل رئيسة المحكمة الدولية ونائب حاكم مصرف لبنان
سـلامة ترشـح اعلاميا بعد حسـم لبنان قراره دون اسـتشـارتـه وملاحظات دبلوماسية على سرعة ترشيح لبنان لاكوي لامانة الاونيسكو
هولاند يزور الراعي وبري وسلام ويلتقي الكتل والاحزاب في “قصر الصنوبر”ونداء لملء الشغور وحماية “الصيغة” وتجديد الدعم في “الأمــن” و”النزوح”
القضاء اللبناني اعاد الحكم على سماحة…وكسب ثقة اللبنانيين
سهى جفّال/جنوبية
ريفي: سأكون حيث يجب أن أكون وطنيا وكان لدي أسبابي للاستقالة
اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الجمعة الواقع في 8 نيسان 2016
سلام استقبل عسيري وبحثا في اوضاع المنطقة والعلاقات اللبنانية السعودية
نديم الجميل عبر تويتر: الحكم في حق سماحة أعاد بعض الثقة إلى اللبنانيين
ريفي في رسالة الى اللبنانيين: مبروك لكم الحكم في حق سماحة انها عدالة الشعب وليس المحكمة العسكرية ومسيرتنا مستمرة
النائب خالد ضاهر لـ”السياسة”: الحكم على سماحة لن يبيض صفحة المحكمة العسكرية المليئة بالتجني
مصادر وزارية لبنانية لـ”السياسة”: الحكومة تهترئ وروائح الفساد فاقمت معاناتها

عناوين المتفرقات اللبنانية
درباس: الاصطفاف الطائفي خطير وسلام لن يستسلم والطبقة السـياسية ليسـت على مسـتوى التحديـات
الدورة العادية للمجلس ستشهد اكثر من جلسة تشريعيــة وومشروع قانون الانتخاب سيسلك طريقه الى جدول الاعمال
البابا فرنسيس استقبل لحام وعرضا الاوضاع في الشرق الاوسط وتداعياتها على جميع المكونات لاسيما المسيحيين
الراعي استقبل وفدا برلمانيا المانيا وسفير فرنسا وغصن كاودر: لبنان يمثل نموذجا للتعايش السلمي بين الأديان
جونز من الداخلية: الانتخابات البلدية ستجري في موعدها
باسيل التقى عسيري وتلقى اتصالا من فتحعلي وزوار في قصر بسترس الوفد الاوروبي:الاستقرار في لبنان يعني الاستقرار في أوروبا
سليمان:لاعادة النظر بالمواقف المنادية بإلغاء العسكرية
فرعون: النقاش في جلسة مجلس الوزراء كان ضمن سقف الحرص على الامن والمؤسسات الامنية
قباني: كل الوظائف لكل الطوائف
شيخ العقل: لمقاربة الانتخابات البلدية تحت العنوان الإنمائي الخدماتي وبطريقة ديموقراطية
القادري: حكـم سـماحة اقــل عقاب لمُجـرم خطط لإحـداث فتـنة ونافذة لبداية كلام “هادئ” وموضوعي حول صلاحيات المحاكم الاستثنائية
سماحة الى الزنزانة تمييزيا لـ13 عاما وارتياح سياسي وشعبي
عسيري يضع نقاط العلاقات المشتركة على حروف “الخارجيــة”
الجيش لن يحقق في ادخال معدات الانترنت غير الشرعي “المهربة”
 حوري عبر تويتر: وسام الحسن نم قرير العين
بري استقبل الوفد البرلمان الالماني
زاسبكين زار عوده: روسيا تبذل الجهود لايجاد التسوية السياسية في سوريا
الشعّار: طرابلس تتجه الى “التوافق” البلدي وحرص على تمثيل الجميع ولا يجوز “التساهل” مع همّ “الرئاسة” من اجل مصالح حزبية وشـخصية
حرب: للتوفيق بين أوضاع الموظفين والمصلحة العامة و سلام يشكل لجنة خاصة لدرس وضع مستشفى البترون
رئيس جمعية الصناعيين اللبنانيين فادي الجميّل: قادرون بطاقاتنا على تغيير المعادلة من الداخل و”الظروف الإستثنائية تتطلب جهوداً إضافية لوضع الخطط”
السفارة الايرانية: الجمهورية الاسلامية تعتبر ان تدخل أي طرف خارجي في شأن انتخابات الرئاسة اللبنانية يعقد الملف
الحريري التقى وفدا برلمانيا اوروبيا ورجال دين من طرابلس ابو جودة: نريد كطوائف ان نكون ممثلين في المجلس البلدي
 دريان في خطبة الجمعة من وارسو: أي اعتداء على المسيحيين هو اعتداء على المسلمين جميعا
وكيل الموقوفين في ملف الشرق الاوسط: اخلاء سبيلهم لقاء كفالة مالية
جعجع استقبل وفدا من “الكتلة الشعبية” ورئيس الجامعة الأنطونية
قاسم هاشم: الانتخابات البلدية حاصلة ولنضع مصلحة بلداتنا قبل أي خيارات سياسية

عناوين الأخبار الإقليمية والدولية
الكنيسة المصرية: أول لقاء بين ملك سعودي وبابا قبطي
مصر والسعودية تتفقان على إقامة جسر بري وترسيم الحدود البحرية/ توقيع 17 اتفاقية ثنائية خلال اليوم الثاني من زيارة خادم الحرمين للقاهرة
إيران رداً على كيري: لن نتنازل عن برنامجنا الصاروخي وشراكة متقدمة بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي
جسر الملك سلمان يربط السعودية ومصر
القمة السعودية المصرية.. توقيع 17 اتفاقية
كيري: روسيا وإيران تدعمان الانتقال السياسي في سوريا
الخارجية الأميركية: الإفراج عن أميركي كانت تحتجزه السلطات السورية
 تركيا واسرائيل على وشك اتمام اتفاق لتطبيع علاقاتهما
فرنسا لا تنوي التدخل عسكريا في ليبيا ولكن قد تؤمن الحماية للحكومة
“الوطن” القطرية: تنسيق خليجي – اميركي حول الحلول المنشودة لأزمات المنطقـة

عناوين المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة
“حزب الله” وسليماني خارج الخدمة/احمد عياش/النهار
اليوم سماحة … غداً بدرالدين/علي حماده/النهار
الأمين.. علي الأمين/مشاري الذايدي/الشرق الأوسط
حزب الله” والرهان على أبعد من الرئاسة مجدّداً رئيس الكتائب يخشى ضيق هامش المناورات/روزانا بومنصف/النهار
سمير فرنجية وفارس سعيد وغياب المبادرة المارونية/هيام القصيفي/الأخبار
سرّ «لطشة» الحريري لريفي بعد الحكم على سماحة/فارس خشّان/جنوبية
التحلّل المؤسساتي يكتمل فصولاً في الحكومة “طائفية” أمن الدولة جوهرها “المخصصات”/سابين عويس/النهار
أم المعارك الانتخابية على بلدية تنورين؟ بطرس حرب يواجه الثنائية الإلغائية منفرداً/بيار عطاالله/النهار
التجديد الفكري واستعادة السكينة في الدين/رضوان السيد/الشرق الأوسط
إيران ومستقبلها في ظل اضطرابات المنطقة/د.كريم عبديان بني سعيد/الشرق الأوسط
عزت الدوري الذي لا يموت!/عبد الرحمن الراشد/الشرق الأوسط
سوريا والمرحلة الانتقالية من الفرس إلى العرب/حامد الكيلاني/العرب
الانقلاب الإيراني على الحل السياسي في سوريا/خطار أبودياب/العرب
قتال المعارضة «داعش» – تصعيد النظام/وليد شقير/الحياة
اليمن بين إنهاء النزاع واستراحة المحاربين/راغدة درغام/الحياة
فلسطين وثمن الثورات العربية/حسام عيتاني/الحياة
مصر والسعودية.. تحالف ضرورة من دون أوهام/أحمد أبو دوح/العرب
بعد 13 عاما على الغزو التدميري الأميركي للعراق/داود البصري/السياسة

أحزاب لبنان وطاقمه السياسي هم العار والدعارة
الياس بجاني/08 نيسان/18
نسأل بعقل منفتح وعملاً بكل معايير الحق والعدل والعلم والإنسانية والمنطق، وطبقاً لحصاد ونتائج وعواقب الأعمال والممارسات والكوارث: أيهما أخطر وأكثر إجراماً بحق لبنان وشعبه وهويته ورسالته والقيم والمبادئ وكل الشرائع السماوية والأرضية، هل هي شبكة الدعارة في منطقة «المعاملتين» وفنادقها ومرابعها الليلية التي تتاجر بشرف وأجساد وكرامة الفتيات السوريات الرهائن، أم إرهاب وفجور وجشع وارتكابات وعهر وطروادية الطاقم السياسي والحزبي العفن، ومعهم كثر من أصحاب الجيب والقلانيس ورجال الدين الكبار؟
نحن بصدق نعتقد وحكماً على العواقب والأضرار المعاشة والملموسة أن شبكة عار ودعارة الطاقم السياسي والحزبي، وهنا لا استثناءات بالمرة، هي الأخطر، والأكثر فحشاً وتدميراً وفساداً وإرهاباً كونها وعلى مدار الساعة تحطم ليس فقط الدولة ومؤسساتها، وتُعهّر كل شيء فيها ومن حولها، بل لأنها عن سابق تصور وتصميم إبليسي تصحر عقول الناس، وتسخّف تعاليم الله وشرائعه والأخلاق والقيم، وتحوّل المواطنين بسبب التفلت الأمني والفقر وغياب الأمن والقانون والعدل من مخلوقات خلقها الله حرة وعاقلة إلى قطعان من المواشي ترتضي طوعاً النوم في الزرائب وأكل التبن من المعالف، إضافة إلى أن ضميرها ميت وحاسة نقدها مخدرة وكرامتها مداسة وإيمانها مغيب ورجاؤها معطل.
هؤلاء المخلوقات “الزلم والهوبرجية” والأغنام الذين لا يشبهون البشر في غير وجوههم، هم من يُبقي الطاقم السياسي النتن، وأصحاب شركات الأحزاب التجارية والعائلية، وكثر من المفترض أنهم رجال دين، حيث هم في مواقع التحكم بكل مفاصل الدولة، وبرقاب المواطنين، وبلقمة عيشهم، وبأمنهم، وبمصائرهم وبمواقع السلطة والنفوذ والمال.
عملياً إن احتلال لبنان من قبل حكام إيران وحزبهم الإرهابي والملالوي، المسمى زوراً وكفراً “حزب الله”، كما فضيحة القمامة، وشبكات الدعارة والعهر، والديون والفوضى، والخطف والقتل وتجارة المخدرات وكل الممنوعات، وبقاء الدولة دون رئيس منذ 24 شهراً، وأزمة اللبنانيين العاملين في دول الخليج وغضب هذه الدول جراء فشل حكام لبنان وتبعيتهم المعيبة لإيران الملالي وترحيل بعضهم، ومسلسل الفساد والإفساد، والحدود المشرعة، وكل أعمال الإجرام والحرام، هذه كلها ما هي إلا أعراض وفقط أعراض للمرض الأساس الذي هو عهر وعار وفساد وجحود الطاقم السياسي الطروادي، وهوس وجشع ونرسيسية أصحاب الشركات الأحزاب، وقلة إيمان ورجاء أصحاب الجبب والقلانيس. باختصار المشكلة تكمن في ابتعاد من بيدهم القرار والسلطة والنفوذ عن الله وعن تعاليمه.
نسأل هل هناك رجاء من حزب أو صاحب حزب أو سياسي أو مسؤول أو رجل دين يمارس التقية والذمية، ويخجل بشهداء بيئته وقومه، وينافق ويتلون ليلاً ونهاراً، ويعبد المال، ويتاجر بالبشر وعديم الكرامة، ولا يخاف لا الله ولا حساب يومه الأخير؟
بالطبع لا لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
في الخلاصة إن العلاج لكوارث وطننا الحبيب لبنان يبدأ باستئصال سبب المرض الأساس، وليس فقط التلهي بعلاج الأعراض، وأول مراحل العلاج هي الاعتراف بواقع المرض وحقيقته، وإلا فالج لا تعالج لأن من لا يعترف بعلته العلة هذه تقتله.

http://www.eliasbejjaninews.com/newsbulletin16/arabic.april09.16.htm