الياس بجاني: توافقية جان عبيد سورية أسدية ومقاومتية نفاقية بإمتياز/تعليق على مقالة ل دافيد عيسى تتناول توافقية جان عبيد

842

 تعليق على مقالة ل دافيد عيسى تتناول توافقية جان عبيد

توافقية جان عبيد سورية أسدية ومقاومتية نفاقية بإمتياز
الياس بجاني/26 تشرين الأول/15
حبيبنا دافيد عيسى (مقالتة في أسفل)لم يوفق في معزوفة ومعلقة تلميع صورة السوري والبعثي بامتياز جان عبيد، ما غيرو، البطل الكروتالي (نسبة لفضيحة صفقة صواريخ الكروتال في زمن عمه البستاني)، ولم ينجح في لبننة ومورنة هذا البطل المغوار البعثي في غير قاطع لبنان وسيادته ومارونيته.
بطل وهمي لن يرحمه التاريخ في الشق المشين منه حيث كان من الذين نصوا إتفاقية القاهرة وسوقوا لها..
نعم تلك الإتفاقية التي تنازلت عن جنوبنا وعن أهلنا في الجنوب لعرفات ولمقاومته “المدمرة التي طريقها كانت تمر من جونية والكحالة وعاريا والقبيات والأشرفية وتل الزعتر!!!
يعيد ويكرر ويلوك خينا دافيد صفة توافقي ويسقطها دون حق أو عدل أو مخافة من التاريخ على جان عبيد ويصوره لغاية في نفس يعقوب بالنقي والتقي والوطني والعبقري والمميز والفذ وربما في مقالة أخرى في حال ارتفعت أسهم عبيد والعبيد الرئاسية قد يطوبه قديساً ويقيم له مزاراً يحج إليه هو وغيره من المبخرين بمباخر بخورها كبخور براميل الأسد وقرابينه كاسلحته الكيماوية.
توافقي طبقاً لأية معايير وعملاً بأية مقاييس وفي أي قاموس؟
من حق عيسى أن يراه توافقاً طبقاً لمعايير هو صاحبها ومفبركها، ولكن نحن ومعنا كل من كان في الجبهة اللبنانية من قادة ومواطنين ورجال دين ومفكرين (نحن من المواطنين) لا نرى في العبيد صفة التوافقية، كما نفهمها لا من قريب ولا من بعيد، بل نرى في الرجل العبودية والتبعية للاحتلال البعثي الأسدي.
نعت عيسى عبيد بالتوافقي يناقض التاريخ ويراهن على نعمة النسيان عند الناس.
غير أن أفعال ومواقف وسورنة جان عبيد ومن هم من خامته وطينته لا زالت محفورة في ذاكرتنا ولم ولن تمحيها مقالة أقل ما يقال فيها إنها نفخ في “أربة منقورة”.
عملياً جان عبيد بعثي أسدي ملتزم وكان من ثوابت الاحتلال الأسدي للبنان وزيراً ونائباً وصحافياً وبوقاً وصنجاً اعلامياً.
جان عبيد في قاموس البشيريين لا توافقي ولا من يحزنون، بل سياسي ماروني من بقايا أيتام النظام الأسدي البراميلي والكيماوي، مثله مثل كثر من الذين يتلحفون اليوم عباءة مقاومة نصرالله وحزبه المذهبي، ويحيطون بالبطريرك الراعي ويقيمون في رابية عون.
نسأل كيف يكون الرجل توافقياً وهو كان ولا يزال من عسكر الاحتياط الدائمين لدى نظام بشار الحالي ومن قبله لنظام أبيه حافظ.
صحيح أن اسمه يطرح دائماً في البازارات الرئاسية!! ولكن السؤال هو من يطرحه؟
من يطرح اسم العبيد كثر في مقدمهم جنبلاط وبري وبعض أيتام النظام السوري من رجال دين موارنة شاردين وواهمين وغارقين في أوحال ما يسمى حلف الأقليات .
ويقال أيضاً أن السنيورة هو من بين هؤلاء المغرمين بعبيد!! لما لا والسنيورة هو السنيورة؟؟
نسأل هل طُرِّح اسم عبيد من قبل القوات أو عون أو الكتائب أو الأحرار أو من قبل أي لبناني بشيري وسيادي وحر؟ بالطبع لا.
هذا البطل “الوهمي والتوافقي” الذي يسوّق له أخينا دافيد عيسى كان من صلب وقلب وثوابت النظام السوري المخابراتي المحتل الذي دخل عسكره غازياً قصر بعبدا ووزارة الدفاع، ودمر لبنان ومؤسساته وأفقره، وقتل الرهبان في بيت مري، وارتكب الفظائع بعسكرنا في ضهر الوحش وبسوس وغيرهما من المواقع، وهجر المسيحيين من أرضهم، وجنس مليون غريب مخلاً بالتوازن الديموغرافي، وسجن د.جعجع، ونفى ميشال عون والرئيس الجميل والنائب دوري شمعون وكل الأحرار من قادتنا، وأبلس أهلنا الأبطال في الشريط الحدودي وهجرهم إلى إسرائيل، واقتلع المسيحيين من الدولة، وخطف شبابنا وعسكرنا ورهباننا وغيبهم، وتطول قائمة الإجرام السورية البعثية وتطول، وهي قائمة لم يحتج على أي من مكوناتها والإرتكابات “التوافقي” جان عبيد الذي كان من ثوابت الاحتلال الذي ارتكب كل هذه الفظائع والجرائم، بل باصماً عليها ومشرعاً لها.
نتحدى كل المسوقين “لتوافقية” جان عبيد “الكذبة والاحتيال” أن يدلونا ولو على موقف واحد أو تصريح يتيم أو مقالة مجرد مقالة تُظهر وطنية هذا الرجل ولبنانيته ومارونيته وتدافع عن أي من مقومات السيادة والاستقلال والحريات وترثي الشهداء من أبطالنا.
أما الكلام عن فيتو سوري ضد تولي جان عبيد موقع الرئاسة اللبنانية وحذر من حزب الله، فمزحة سمجة تناقض كل الحائق والوقائع المحسوسة والملموسة والمعاشة والمدونة كما أنها تهين الذاكرة وتستهزئ بعقول اللبنانيين.
نحن لا نرى فروقات واختلاف بين ميشال سماحة وجان عبيد في غير أن الأول وقع في شر أعماله وانكشف، أماالثاني فدوره في الانكشاف قد يأتي يوما ماً.
وعن ما نُسب من مواقف مساندة لرئاسة عبيد هي في مجملها تبقى مجرد كلام صحافي لا قيمة ولا وزن له ما لم تعلنه رسمياً الجهات التي ادعى عيسى أنها لا تمانع في وصول عبيد إلأى قصر بعبدا.
باختصار أكثر من مفيد، جان عبيد السياسي الماروني في مفهوم البشيريين هو من أيتام النظام السوري المخابراتي ومن ثوابته طوال حقبة احتلاله للبنان، ونقطة على السطر.
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
phoenicia@hotmail.com

في أسفل المقالة التي هي موضوع تعليقنا
هل يكون جان عبيد رئيساً للجمهورية؟
الاثنين 26 تشرين الأول 2015 /موقع ليبانون فايلز
دافيد عيسى
http://www.lebanonfiles.com/news/953382

عندما تُطرح معادلة «الرئيس التوافقي» أول ما يتبادر إلى الأذهان اسم الوزير والنائب السابق جان عبيد او «ابو سليمان» مع اسماء قليلة آخرى… هذا الرجل هو حالة سياسية فريدة ونادرة في الحياة السياسية اللبنانية، اسمه يطرح عند كل استحقاق رئاسي في مرحلة ما بعد الطائف وهو اليوم من بين الاسماء القليلة التي تنطبق عليها مواصفات «الرئيس التوافقي».
لدى هذا الرجل قدرة فائقة على نسج علاقات مميزة مع مختلف الافرقاء السياسية، يعمل بعيداً عن الاضواء والضوضاء، يتقن فن الحوار والتفاوض والاصغاء إلى الرأي الآخر، يتبع سياسة مدّ الجسور، يتفادى المعارك والانتصارات الوهمية، مثلما يتفادى المواقف الارتجالية والانفعالية.
يجمع «ابو سليمان» بين الحكمة والحزم، وبين الجرأة واللياقة… راق لبق، سريع البديهة، كريم النفس، صديق صدوق، وفيّ لاصدقائه ولمبادئه والتزاماته ولقيم التسامح والاعتدال، يملك ثقافة واسعة، يؤمن بالحوار طريقاً لحل الخلافات السياسية، يعرف جيداً تركيبة لبنان السياسية والطائفية.
ولأنه كذلك، نجح على امتداد سنوات وعقود من تاريخ سياسي نضالي حافل بالاحداث، في نسج شبكة علاقات محلية وعربية ودولية قل نظيرها من حيث الحجم والنوع والتنوع… صداقاته وعلاقاته تمتد من أيام جمال عبد الناصر وياسر عرفات وصدام حسين وحافظ الأسد إلى أيام سليمان فرنجية والياس سركيس وأمين الجميل وميشال عون ورفيق الحريري.
جان عبيد «مشروع رئيس» في كثير من المرات لكن الحظ لم يحالفه لأنه لم يشأ التفريط بقناعاته وما يراه حقاً وصواباً.
الفرصة الأولى لاحت له مطلع التسعينات ولكن الرئاسة آلت إلى النائب انذاك الياس الهراوي بعدما عارض عبيد دخول الجيش السوري إلى بعبدا لازاحة ميشال عون بالقوة، وطرح يومها على القيادة السورية اعطاء عون الفرصة لدخول الطائف والسلطة قائلاً لهم اذا كانت الفرصة قد اعطيت لقادة المليشيات فكم بالحري ان تُعطى لقائد الجيش الوطني اللبناني…
كما طرح اسم جان عبيد مرة ثانية نهاية التسعينات ولكن القرار الاقليمي رسا على قائد الجيش انذاك اميل لحود.
وفي العام 2004 كاد جان عبيد ان يصبح رئيساً للجمهورية وابلغه الرئيس رفيق الحريري ان اتفاقاً دولياً حصل حوله وقال له: كنت رئيسي في (دار الصياد) وستعود رئيسي في (الحكم)، ولكن القرار الاقليمي عاد وقرر التمديد للرئيس اميل لحود.
أما في العام 2008 نأى جان عبيد بنفسه عن حلبة السباق الرئاسي في زمن التسويات والصفقات السياسية التي رست في الدوحة على قائد الجيش انذاك ميشال سليمان…
اسم جان عبيد كان من بين اول الاسماء التوافقية الذي تم تداوله في «البورصة الرئاسية» منذ لحظة افتتاح موسم الانتخابات الرئاسية للعام 2014 إلى جانب عدد قليل من المرشحين التوافقيين الجديين الآخرين كونه وبكل بساطة يشكل قاسماً مشتركاً ومركز تقاطع بين اغلبية الافرقاء السياسيين …
في الفترة الاولى من انتهاء ولاية ميشال سليمان تقدمت مقولة «الرئيس القوي» على ما عداها وحصرت المعركة الرئاسية عملياً بين مرشحين «قويين» هما الدكتور سمير جعجع الذي رشّح نفسه رسمياً وعلناً عن فريق 14 اذار والعماد ميشال عون الذي ظل ترشحه مضمراً وضمنياً عن فريق 8 اذار.
لكن مقولة «الرئيس القوي» تراجعت تدريجياً لمصلحة معادلة «الرئيس التوافقي» بعدما تأكد الجميع ان التوازن الداخلي لا يسمح لأي فريق من طرفي 8 و 14 آذار بفرض مرشحه وايصاله عنوة الى بعبدا رغماً عن الفريق الآخر.
كما ان فرص «الرئيس التوافقي» تعززت اكثر بعد انطلاقة الحوار الوطني في ساحة النجمة الذي يتصدّر جدول اعماله بند انتخاب رئيس الجمهورية.
ان هذه المرحلة الخطيرة والدقيقة والحساسة تتطلب اكثر من اي يوم مضى رئيساً توافقياً بطروحاته ومواقفه يجمع ولا يفرق كون هذه المرحلة لا تحتمل رئيساً «فريقاً»، يبدأ يومه الاول في بعبدا ونصف اللبنانيين ضده، وهم يعتبرونه خصماً وفريقاً ضدهم.
لكن اذا اردنا ان نكون موضوعيين نقول ليس المهم ان تتولد فقط قناعة داخلية بانتخاب «الرئيس التوافقي»، وانما المهم ايضاً ان تتولد قناعة دولية واقليمية صادقة بضرورة فصل الوضع اللبناني عما يحصل في المنطقة وحث الاطراف الداخلية المرتبطة بها الى ضرورة التفاهم على اسم رئيس جمهورية جديد.
اما اين يقف «التوافقي» جان عبيد من الاستحقاق الرئاسي اليوم واين تقف الاطراف السياسية الداخلية والاقليمية منه؟
المعلومات تقول ان العماد عون لا يعارض اسم جان عبيد لكن عون لا يزال وحتى اللحظة يرفض البحث في اسم بديل عنه كونه يعتبر نفسه الاكثر تمثيلاً نيابياً وشعبياً على الساحة المسيحية مما يجعله الاحق بتولي المركز المسيحي الاول في البلاد.
اما علاقة عبيد مع بكركي وسيدها فهي اكثر من جيدة. وكذلك لا مشكلة لـ«عبيد» مع حزب الكتائب وقيادته وتيار المردة وقيادته.
لكن يبقى امام جان عبيد مشكلة على الساحة المسيحية مع رئيس حزب القوات اللبنانية تجب معالجتها، فالدكتور جعجع هو مرشح 14 آذار المعلن والرسمي والحليف المسيحي الأول لتيار المستقبل، وهو يتمتع، مثل العماد عون، بممارسة حق الفيتو والاعتراض على اي اسم يطرح، بمعنى انه إذا لم يكن قادراً على ان يصل إلى الرئاسة الأولى فانه قادر على ان يعيق وصول من لا يريده الى الموقع المسيحي الاول وان يرفع يده اعتراضاً…
أما على الساحة الاسلامية… فان أسم جان عبيد لا يلقى اعتراضاً في ثلاثة اتجاهات: عين التينة، والمختارة، وعند فريق من تيار المستقبل يجاهر بتأييده لجان عبيد على رأسه رئيس الحكومة السابق فواد السنيورة.
لكن تبقى مسألة اساسية يكتنفها الغموض والإبهام وهي المتعلقة بموقف «حزب الله» تحديداً من اسم جان عبيد. وذلك كون «الحزب» يعطي الرئيس السوري موقعاً وحيّزاً في الرئاسة اللبنانية ويأخذ موقفه في عين الاعتبار…
وثمة كلام في الدوائر والكواليس ان العلاقة الوطيدة التي كانت تربط جان عبيد والرئيس الراحل حافظ الأسد تعرّضت لانتكاسة كبيرة مع الرئيس الحالي بشار الأسد بعد استشهاد الرئيس رفيق الحريري وهي لا تزال مقطوعة حتى اليوم…
وهنا وفي هذا المجال تحديدآ لا بد من القول ان احدى اهم نقاط ضعف جان عبيد انه لا يعير التسويق الاعلامي المضاد له اهمية كما يغيب فترات طويلة عن الاعلام المرئي والمسموع, وهذا خطأ كبير في هذا العصر المبني على الدعاية والاعلام بشكل اساسي.
من هنا يبقى السؤال هل فرصة جان عبيد بالوصول إلى قصر بعبدا مهددة بـ«الفيتو السوري» الخارجي وباعتراض «حزب الله» الداخلي؟ هناك مثل عربي يقول: ان غداً لناظره قريب.

 

تعليقاً على مقابلة إبراهيم كنعان اليوم على ال بي سي: نموذج فج لزمن المحل والبؤس والبوقية
الياس بجاني/25 تشرين الأول/15
كلما شاهدنا إبراهيم كنعان على شاشة من الشاشات نلعن أيام البؤس والمحل، ونتقيأ قرفا لأننا نعيش في زمن أمست فيه السياسة حكراً على جماعات الأبواق والصنوج وتجار الهيكل والأكروباتيين. نعم نحس بهذه الأحاسيس المرّضية لا ارادياً كلما شاهدنا إيراهيم كنعان، النائب في كتلة ميشال عون وهو يدلي ببيانات التكتل ويجيب على أسئلة مفبركة ومعدة مسبقاً كما أجوبتها من قبل الزحلاوي سليم جريصاتي وديعة حزب الله في رابية عون، وتنتابنا حالة من الغضب كلما فرضّت علينا إذاعة أو محطة تلفزيونية مقابلة مع هذا الرجل الغير شكل مناقضة الف باء الذوق واحترام مشاعر الناس، ونشعر بالخوف الفعلي على القلة الباقية من السياديين والأحرار وعلى قضية لبنان المحقة كلما شاهدنا أو سمعنا الكنعان بتصنع ونفاق وخبث ودون أية أحاسيس صادقة يسوّق لورقة النوايا مع القوات أو يتناول مصير المسيحيين ووحدتهم ووجودهم. كنعان الذي كان في قاطع مخيبر وميرنا المر يوم ترشح غبريال المر متحدياً الإحتلال السوري ولحوده وأبو الياسه المر وجميله ورموزه، (إن لم تخنا الذاكرة) تنقل من قاطع لآخر سعياً وراء أجندة بحت شخصية وانتهى عند عون ومع عون في أحضان محور الشر السوري-الإيراني. الكنعان هذا الذي بثت محطة ال أم تي في فضائح تناولته لجهة مصادرة أراضي وعقارات هو ليس شواذاً في ثقافة التلون والبوقية والصنجية لا بل قاعدة مفككة كالكثيرين غيره من العاملين في السياسة حالياً.  قرفنا وغضنا وخوفنا هو وجداني وضميري وسياسي بحت وليس له أية علاقة بالشخص كشخص، وإنما في ممارسات الشخص وأفعاله وأقواله الوطنية والسياسية والإعلامية التسويقية.
في الخلاصة، ودون الغوص في تفاصيل مملة عن كنعان أو عن أقرانه في السياسة والإعلام والعونية والتلون نقول وعن قناعة تامة التالي لكل من يعنيهم الأمر: ” خبز بدها تاكل حني وأهل بيتها وكمان الجيران إذا كان إبراهيم كنعان ومن هم في ومن قاطعه السياسي الأكروباتي هني يلي عم يشتغلوا لوحدة المسيحيين ولإسترداد حقوقهم وللدفاع عن وجودهم، ونقطة ع السطر
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
phoenicia@hotmail.com

 

في أسفل فهرس صفحات الياس بجاني على موقعي المنسقية الجديد والقديم

فهرس مقالات وبيانات ومقابلات وتحاليل/نص/صوت/ بقلم الياس بجاني بالعربية والإنكليزية والفرنسية والإسبانية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالمقالات والتعليقات
مقالات الياس بجاني العربية لسنة 20142015

مقالات الياس بجاني العربية من سنة 2006 حتى2013
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 1989 حتى2005
الياس بجاني/ملاحظات وخواطرسياسية وإيمانية باللغة العربية لسنة2014
الياس بجاني/ملاحظات وخواطر قصير ةسياسية وإيمانية باللغة العربية بدءاً من سنة 2011 وحتى2013

صفحة تعليقات الياس بجاني الإيمانية/بالصوت وبالنص/عربي وانكليزي
مقالات الياس بجاني باللغة الفرنسية

مقالات الياس بجاني باللغة الإسبانية
مقالات الياس بجاني حول تناقضات العماد عون بعد دخوله قفص حزب الله مع عدد مهم من مقلات عون
مقالات للعماد ميشال عون من ترجمة الياس بجاني للإنكليزية
مقابلات أجراها الياس بجاني مع قيادات وسياسيين باللغتين العربية والإنكليزية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية
بالصوت/صفحة وجدانيات ايمانية وانجيلية/من اعداد وإلقاء الياس بجاني/باللغةاللبنانية المحكية والفصحى
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2014
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لثاني ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2012
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2011
صفحةالياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية من 2003 حتى 2010

بالصوت حلقات “سامحونا” التي قدمها الياس بجاني سنة 2003 عبر اذاعة التيارالوطني الحر من فرنسا