South Lebanon Army (SLA ) Commander, General Antoine Lahad Passed Away/وفاة اللواء انطوان لحد القائد السابق لجيش لبنان الجنوبي

1998

معايير العمالة وبطولة الجنرال لحد
الياس بجاني/13 أيلول/15
إن كل الأقزام والمرتزقة والتافهين والجاحدين في لبنان وخارجه من اللبنانيين كائناً من كانوا الذين ظلماً وباطلاً وتشفياً وعلى خلفيات ثقافة الحقد والعداء الأعمى وشرعة الغاب يوصمون الجنرال انطوان لحد بالعمالة عقب وفاته عليهم أن يتأملوا أنفسهم ملياً في المرآة ويخرسوا لأنهم هم حثالة الحثالات وتنطبق عليهم كل معايير العمالة الدولية والأخلاقية والوطنية والقانونية. وطبقاً لنفس المعايير فإن الراحل الجنرال أنطوان لحد هو بطل ومقاوم ومعطاء لوطنه ومواطنيه. فلتخرس ألسنة العهار والفجار وتجار الدم والأوطان…

Treason Criteria & General Lahad’s Heroism
Elias Bejjani/September 13/15
Treason has international, ethical, human and judicial well know and fully recognized criteria. According to this criteria General Antoine Lahad is proudly a hero, while all those ignorant, savage cowardice, mercenaries and Trojan Lebanese politicians, clergymen and journalists in both Lebanon and Diaspora who are attacking Lahad in slender and defaming him after his death do completely fulfill all treason and cowardice criteria. All those mean mercenaries & dwarfs in Lebanon and abroad who are calling General Lahad A traitor & agent should look in the mirror and see who really they are and how ugly and rotten is their dead conscience..

South Lebanon Army (SLA ) Commander, General Antoine Lahad Passed Away
Elias Bejjani/LCCC/September 12/15
With sorrow and sadness it was officially announce yesterday that the patriotic Commander of the South Lebanon Army has passed away at the age of 88. He died in Paris due to health complications. A funeral will be held for the deceased in his Lebanese home town the Chouf village of Kfar Atra on September 20/15. General Lahad assumed his role as commander of the SLA in 1984 after its first leader, Lebanese army officer Saad Haddad, died of cancer. Haddad had formed the SLA, which was originally known as the Free Lebanon Army in 1976 amid the breakup of the Lebanese state following the start of the 1975-1990 Civil War.
From the Lebanese Canadian Coordinating Council, (LCCC) and on behalf of its supporters, friends and all those Lebanese comrades in both Lebanon and Diaspora who genuinely share our political, patriotic, peaceful resistance stances, convictions and faith beliefs, we all extend our deeply and heartily felt condolences to General Lahad’s family.
The General was a faithful Lebanese leader who has served his beloved country, Lebanon and its Lebanese people with honour, dignity honesty, courage and devotion.
We pray that his soul rests in peace.
For The LCCC
Elias Bejjani

الرب أعطا والرب أخذ فليكن اسمه مباركاً
وفاة اللواء انطوان لحد القائد السابق لجيش لبنان الجنوبي
12 أيلول/15

الياس بجاني/موقع المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية

انتقل إلى رحمته تعالى يوم الخميس الماضي في العاصمة الفرنسية، باريس، اللواء المتقاعد وقائد جيش لبنان الجنوبي السابق، انطوان لحد، وذلك على إثر عارض صحي مفاجئ. المغفور له عمره ناهز الـ 88 سنة وكان منذ العام 2000 مقيماً في إسرائيل.

اللواء الراحل هو في قناعاتنا الراسخة والإيمانية والوطنية من المواطنين والقادة الشرفاء والأتقياء الذين أحبوا وطنهم وخدموه بأمانة وخوف من الله وبضمير أكثر من مرتاح في كافة المواقع التي تسلمها وكان آخرها قيادة جيش لبنان الجنوبي.

معلوم أن اللواء لحد كان تولّى قيادة “جيش لبنان الجنوبي” بعد وفاة مؤسسه الرائد سعد حداد إثر اندلاع الحرب في لبنان عام 1975، واستمر على رأسه حتى انسحاب إسرائيل من الجنوب عام 2000 عملاً بالقرار الدولي 425.

هذا وكان تعرض اللواء لحد لمحاولة اغتيال غاشمة عام 1989 على يد سهى بشارة المنتمية إلى الحزب الشيوعي أدّت إلى إدخاله العناية الفائقة لمدة طويلة وقد أعفى عنها على خلفية المحبة والتسامح والمغفرة وأطلق سراحها.

المغفور له من بلدة كفرقطرة الشوفية وكان أساساً من الضباط الكبار في الجيش اللبناني والقريبين من الرئيس الراحل كميل نمر شمعون.

هذا وعلم موقعنا أن مراسم الجنازة ستتم بعد أسبوع في باريس، على أن ينقل جثمانه لاحقاً إلى مسقطه كفرقطرة في الشوف.

من المنسقية العامة للمؤسسات اللبنانية الكندية ونيابة عن أصدقائها ومؤيديها كافة، وباسم كل الأحرار والسياديين في لبنان وبلاد الانتشار الذين يشاركوننا مواقفنا وقناعاتنا الوطنية والحقوقية والإنسانية والإيمانية والضميرية التي تخص ملف الشريط الحدودي بكافة تشعابته وجيش لبنان الجنوبي وأهلنا اللاجئين قسراً في الأراضي المقدسة، باسمهم جميعاً نتقدم من أهل الفقيد بأحر التعازي القلبية طالبين لروحه الطاهرة الرحمة والسكنة في جنات الخلد إلى جانب الأتقياء والشهداء والبررة.

عن المنسقية
الياس بجاني

 الجنرال لحد الصادق في مواجهة فرق القرف والتطبيل والذمية من الطرواديين وتجار الهيكل
الياس بجاني/12 أيلول/14
لا نسمع منذ يوم أمس غير أصوات الناعقين والجاحدين وهو يعوون ويلفحون سمموهم وينثرون جحودهم والكفر، أصوات نشاذ وشرود وغربة عن كل ما هو شرف وكرامة ووطنية وعدم احترام حتى لحرمة الموت.أصوات ناعقة تتشفى في موت الجنرال انطوان لحد قائد جيش لبنان الجنوبي. يتبارى هؤلاء الأقزام والتافهين والضعار وقليلو الإيمان وخائبو الرجاء في نعت الجنرال الراحل بمسميات هم أربابها وهم مخترعوها وهم زلمها وهم رموزها وهم أدواتها الرخيصة والحضيضية. لن نزيد ولن نسمي هؤلاء الصغار لأنهم لا يستحقون ذلك لتفاهتهم وانحطاطهم الأخلاقي ولتجردهم من كل ما هو قيم وأحاسيس إنسانية واحترام للآخرين. هم من هم ولن يتغيرون لأنهم تربوا على الجهل والحقد والغباء وعلى موبؤات كل مركبات النقص. لمن يهمهم الأمر ويعنيهم من أهلنا الشرفاء، وغير الشرفاء، وأيضاً الجبناء والذميون وجماعات التقية منهم، نقول بفخر إن الجنرال لحد يكفيه شرفاً وبطولة ووطنية أنه حارب بالسلاح والعزيمة والوضوح والشفافية وليس بالبيانات، حارب حزب الله الإرهابي وجحافل الغرباء والمارقين كافة الذين أردوا تهجير أهل الجنوب وتحويله إلى منصة وهم أنفسهم الذين اعتبروا أن طريق القدس تمر من جونية، وهم أنفسهم باستنساخ متجدد أمسوا ربع نفاق المقاومة والتحرير والممانعة الذين يحتلون لبنان حالياً ويقتلون أطفال سوريا ويسعون لتدمير كل الدول العربية وتهجير وإذلال أهلها. الجنرال لحد بطل عاش ووطني وبطل انتقل من هذه الدنيا الترابية الفانية، وهو الآن بإيماننا الراسخ بين أيدي خالقه الله جل جلاله الذي هو وحده وفقط وحده له الحق والقدرة على محاسبته. في الخلاصة من كان بلا لوثات عمالة وذمية وتقية وجبن وفساد وإفساد من السياسيين اللبنانيين والعاملين في الشأن العام والأحزاب كافة والرسميين ورجال الدين في لبنان وخارجه من اللبنانيين كافة، فليرمي الراحل الجنرال لحد بحجر. نصلي من أجل راحة نفس الجنرال انطوان لحد ونطلب له الراحة الأبدية في جنات الخلد.

الجنرال أنطوان لحد
بقلم/الكولونيل شربل بركات
12 أيلول/15

 يغادرنا اليوم اللواء أنطوان لحد الذي غاب عن الاعلام منذ الإنسحاب الإسرائيلي من الجنوب سنة 2000 وهو كان قاد جيش لبنان الجنوبي مدة 16 عاما وشغل خلال هذه المهمة جزءا كبيرا من هذا الاعلام.

اللواء لحد أحد الضباط اللبنانيين الذين عملوا بصمت وبدون ضجيج طيلة خدمته العسكرية في الجيش اللبناني وكان تخرج سنة 1952 وشغل في عهد الرئيس كميل شمعون منصبا مهما في المخابرات، ولكنه مع استلام الرئيس فؤاد شهاب الحكم أبعد عن العاصمة ليخدم في كافة المناطق اللبنانية متدرجا في الرتب والمناصب والمهمات حتى قيادة منطقة وكان قائدا لمنطقة الجنوب والبقاع والشمال تباعا في ظروف غير عادية. وعندما دخل السوريون إلى البقاع وكان يومها قائد منطقة البقاع سلم الامرة للرائد شاهين قائد ما سمي “بطلائع جيش لبنان العربي” بطلب من اليرزة وانسحب إلى القيادة التي عينته في صربا ليشكل من بقايا الجنود والضباط مع مساعده الرائد ابراهيم طنوس لواء جديدا استمر بتحمل مسؤولية ومشاكل المرحلة الدقيقة يومها. ويوم أختير العقيد طنوس لقيادة الجيش رقي هو إلى رتبة لواء وأحيل على التقاعد كونه لا يعقل أن يخدم تحت امرة مساعده.

 اللواء لحد، الذي كوّن أفضل العلاقات وكسب احترام الجميع في تنقله بين المناطق اللبنانية كافة وتعاطيه مع مختلف الشرائح التي شكلت النسيج الوطني مدة خدمته الطويلة، لم يقدر أن يقف متفرجا بعدما رفض السوريون الاتفاق الذي ينظم انسحاب إسرائيل لا بل عادوا لضرب التعايش اللبناني وفرضوا حربا جديدة هجرت الجبل (مسقط رأسه) بأهله واسقطت العاصمة تحت أنظار القوات المتعددة الجنسية التي كانت تمثل العالم الحر، بينما بدأت إسرائيل تنسحب بدون اي تنسيق يحمي المواطنين ويمنع المجازر والتهجير.

 عندما اختير الواء لحد ليشغل قيادة جيش لبنان الحر بعد وفاة الرائد سعد حداد كان أول ما قام به تغيير اسم الجيش إلى جيش لبنان الجنوبي لأنه لم يكن لديه طموحات تحرير أو توسع بل حدد مهمته بتنظيم استمرار العيش المشترك في الجنوب وتأمين الدفاع عن مواطنيه إلى أن تقوم الدولة وتهدأ الأمور وتعود إلى مجاريها. لكن الدولة وبعد اتفاق الطائف وبأمر من سوريا، ولكي تبقي ذريعة لسيطرتها وإيران على الطائفة الشيعية والبلد، لم تحل موضوع الجنوب بالرغم من اعلان اللواء لحد موافقته على الطائف والاستعداد لتسليم المنطقة لسلطة الدولة وقيامه بمراسلة الرئيس الهراوي عارضا عليه الحلول.

 اللواء لحد كان رجلا وطنيا حاول بما أمكن التقليل من عناء الناس ونجح بذلك بالرغم من كل ما قيل وبالرغم من البدع التي تجعل من ينسق أمور الناس في منطقة محتلة،عميلا، بينما يسرح العملاء الحقيقيون والمرتزقة لدول تبعد آلاف الكيلومترات وينفذون لها مهمات لا تمت بصلة لشعبهم ووطنهم، هؤلاء الذين لا يعرفون إلا تهديم الوطن ومؤسساته ولا يزالون يضيعون الفرصة تلو الأخرى لقيام الوطن وعودة الاستقرار إليه.

 اللواء لحد لم يحارب خارج المنطقة التي تعهد حمايتها ولم يقم نظاما تعسفيا يرهب الناس، ولا قسم الناس بحسب طوائفهم أو دينهم أو عقيدتهم السياسية بل كان الكل مشاركا في السراء والضراء. وهو حاول، بالرغم من وجود جيش غريب على الأرض، أبقاء مؤسسات الدولة تعمل بانتطام وبدون تدخل. ويشهد له بأنه سمح بأن تدخل بيته فتاة غريبة من المغرر بهم حاولت قتله ثم ما لبث أن أفرج عنها، بينما يسوّق غيره لثقافة قتل الأبرياء ومد اليد واسقاط القيم والاخلاق والعبث بالقوانين والشرائع.

 نودع اليوم رجلا استلم مهمة وحاول الالتزام بها والسير بين “نقط” السياسات الدولية لحماية شعبه ووطنه بينما جيّر الآخرون وطنهم وشعبهم والطائفة لمشاريع اقليمية وأحلام توسعية لم تنجب سوى الدمار والخراب وأنهر الدماء ومسلسل العار المستمر تمثيله بطول المنطقة وعرضها وفي طن الأرز بالذات حيث لم يبق من الأسطورة التي حلم بها كل اللبنانيون ما يقيم بناء أو يستر عرضا أو يحمي طفلا في غابة الأحقاد التي تتخفى بظل الشعارات أو تحتمي بالكتب المقدسة التي هي براء منها.

Antoine Lahad, Israel’s comrade in arms in south Lebanon, dies at 88
ARIK BENDER/J.Post/09/13/2015/Antoine Lahad, the former commander of the now-defunct South Lebanon Army, died in Paris this week. He was 88. Lahad headed the pro-Israel militia from 1984 until the Israeli withdrawal from its security zone in south Lebanon in May 2000. He took over command of the SLA, succeeding its founder, General Saad Hadad. Hadad founded the fighting force with the aid and support of Israel shortly after the IDF’s invasion of Lebanon, also known as Operation Peace for Galilee. “Antoine was a proud Lebanese national, loyal to his homeland, Lebanon, and his heart was filled with love for it and its unique character, a love that moved him to take upon himself the enormous responsibility over the border area in south Lebanon,” his former SLA comrades said in a statement. “He had two main goals – providing security to the people of south Lebanon and pushing for peace between Lebanon and the State of Israel.” “He was a moral man gifted with courage and rare leadership abilities,” the SLA veterans said. “We will never forget you, dear commander.”Lahad, a Maronite Christian, left Lebanon with thousands of others following Israel’s withdrawal from the country in 2000. He resettled in Tel Aviv, where he opened up a restaurant. A short time later, however, he departed for Paris. Lahad was tried in absentia by Lebanese authorities and sentenced to life in prison.”General Lahad was a Lebanese patriot,” said former GOC Northern Command Maj. Gen. (res.) Yossi Peled. “The State of Israel owes him a tremendous moral debt due to his years-long contribution to the security of the residents of south Lebanon and northern Israel.””I got to know him personally during the course of my career,” Peled said. “He was a leader, a commander, and a person. In light of the instability in the Middle East, it is important that we remember those among our neighbors who worked to bring stability, security, and the realization of joint interests.””May his memory be a blessing,” he said.

The passing of General Lafd, re-opens the file of the “South Lebanon Army” (SLA)
Thawrat Al Arz/September 12/15
The passing of General Antoine Lahd in Paris will be reopening the file of the “South Lebanon Army” (SLA). Lahd who was the commander of the SLA between 1984 and 2000, was an officer of the Lebanese Army before he assumed the command of the SLA. Hezbollah and the pro-Syrian militias pretend they “liberated south Lebanon from Israel and its SLA allies.” This myth belongs to the past and to Iranian propaganda. The SLA wasn’t Israel, it was Lebanon’s popular resistance against the radical factions of the PLO, Amal’s militia, and more importantly the terror forces of Iran-funded Hezbollah. The SLA leadership made many mistakes, General Lahd made many mistakes, Israel’s Government, led by Ehud Barak, sacrificed the SLA and betrayed the people of south Lebanon, but the threat was and continue to be Hezbollah, and its pro-Syrian allies. Hezbollah propaganda ruled for too long. They said whatever they wanted since 1990, when Syrian tanks invaded the free areas. And they said whatever they wanted since the SLA was dismantled by Ehud Barak. The people of South Lebanon were silenced and many fled the terror of Hezbollah, including to Israel. But this doesn’t mean that Hezbollah’s propaganda is right. Now that General Lahd has passed the file of the SLA will reopen again, and the truth will be said.

 

رئيس حزب “إسرائيل بيتنا” أفيغدور ليبرمان ينعي اللواء الركن انطوان لحد

 avigdorliberman antoine lahedنعى رئيس حزب”إسرائيل بيتنا” ووزير الخارجية السابق أفيغدور ليبرمان، اللواء الركن انطوان لحد بكلمات نشرها على صفحتة الرسمية في الفيسبوك، ما يلي ترجمتها:

“لقد كان أنطوان لحد رجلا شجاعا، تشارك مع إسرائيل وحدة المصير، وخاض نضالا الى جانبنا في اطار تحالف حقيقي عقده ورجاله، لكن للاسف الشديد تخلت عنهم دولة اسرائيل .

بعد فترة وجيزة على هروب اسرائيل من لبنان عام 2000، والمرة الاولى والوحيدة  التي اشعر بها، في حياتي،  بالخجل كوني إسرائيليا، كانت حين التقيت  الجنرال في أحد فنادق تل أبيب، وقد حدثني عن خداع القيادة الاسرائيلية له ولجنوده بعد هذه السنوات من النضال المشترك من اجل ترسيخ الامن والسلام على حدود دولتينا.

لحسن حظي، كانت ساعات المغرب،  فلم يلحظ تصبب وجهي خجلا مما حدث.

لقد شعر الجنرال لحد بالاحباط والمرارة حتى اليوم الاخير من حياته، نتيجة تصرف اسرائيل معه ومع أفراد جيشه(..) وهي ليست المرة الوحيدة للاسف، التي تعتمد الدولة هذا التصرف وتفشل في المحافظة على حلفائها.

في  الحياة بشكل عام وفي منطقة الشرق الاوسط بشكل خاص، من لا يستطيع الحفاظ على حلفاءه لا يمكن ان يكون له حليف البتة.  والعبرة التي نستخلصها من كل ما يجري، ان من يعادينا رابح دومأ ومن يناصرنا خاسر دائما،  ما يشكل خطرا  يتهدد امن اسرائيل، الامر الذي يتناقض والقيم والاعراف اليهودية ويجب ان يتوقف فورا.

حتى هنا، داخل اسرائيل، فعوضا عن تقوية الاوفياء للدولة من المواطنين العرب،  اختار رئيس الحكومة دعم الاحزاب المتطرفة، و نواب الكنيست المحرضين من القائمة المشتركة،  لتحقيق نصر سياسي قصير المدى .

على دولة اسرئيل ان تتذكر وتكرم الجنرال انطوان لحد كشخصية نستخدمها بمثابة بوصلة تهدينا الى الطريق التي يجب ان لا نعتمدها في التعامل مع حلفائنا.”