Elias Bejjani/Micheal Aoun Is A Cancerous Politician

441

Micheal Aoun Is A Cancerous Christian Politician
Elias Bejjani
August 18/15

MP, Micheal Aoun, the leader of the so called “Free Patriotic Movement, FPM,”, who is practically a Maronite Lebanese Trojan, alleged boldly and without any shame or self respect, or any consideration for the intelligence of others, he alleged today in an interview with Annahar Lebanese Daily that he abides completely by the Lebanese constitution!! What a big lie, What a bold and shameless liar.

In reality and actually Micheal Aoun is the number one constitution enemy, and the number one Lebanese Trojan, who have sold himself, his party, his followers, Lebanon and the sacrifices of the country’s martyrs to the Iranian Mullahs, the Syrian Al Assad butcher and to their Lebanese terrorist military proxy, Hezbollah, in return for power, wealth and protection.

Aoun the demagogue and evil politician is actually stupid, paranoid, childish, a liar and totally detached from reality.

In his sick and polluted mind, day dreaming and paranoid delusions, this merciless politician deludes himself that via his camouflaged and derailed rhetoric he can deceive the Lebanese people.

No, not all, he is totally wrong, because each and every sane and patriotic Lebanese, especially the majority of our comrades, the Maronites see in Aoun without a shed of doubt an evil human tool defiled with deadly patriotic and faith sins.

Aoun as we envisage him, is a cheap human tool and an anti Christ creature that is merely manipulated, used and abused by the Iran- Syrian Axis of Evil for every thing that is merely evil, and for every thing that is anti-Lebanese and anti-faith and anti human.

Openly and loudly we call on each and every Lebanese to see Aoun on his reality and strongly oppose all his political stances and all his anti Lebanese, anti-constitutional dirty and dangerous evil manoeuvres.

This man does not in any way or means symbolises or even understands the aspirations of our people the Maronites in particular, and the Lebanese Christians in general, whom he falsely claims to represent.

By the end of the day and definitely, the ultimate politically fate of  Micheal Aoun won’t be much different from that of Hitler, Saddam Hussein, Mouamar Kazafi and all those who worshiped earthly riches and did not fear Almighty God and His Day Of Judgment.

Long Live our beloved Lebanon

(Below is the interview Arabic text of Aoun’s interview as was published by Annahar daily today)

Elias Bejjani
Canadian-Lebanese Human Rights activist, journalist and political commentator
Email phoenicia@hotmail.com
Web sites http://www.eliasbejjaninews.com & http://www.10452lccc.com & http://www.clhrf.com
Tweets on https://twitter.com/phoeniciaelias
Face Book  https://www.facebook.com/groups/128479277182033 & https://www.facebook.com/elias.y.bejjani

 

عون لـ”النهار”: مستمرّون في تحرّكنا حتى العودة الى الميثاق والدستور والقانون نبحث التجاوب مع الدعوة إلى جلسات استثنائية لمجلس النواب

حاوره: ابرهيم بيرم وألين فرح/18 آب 2015/النهار

في اللحظة التي توجهنا فيها الى الرابية لمقابلة رئيس “تكتل التغيير والاصلاح” العماد ميشال عون، كانت تتملكنا الخشية الا نجد في جعبته جديداً بعدما واجه الاعلام طوال الاسابيع المنصرمة وأطلق الكثير من الكلام، لكن خشيتنا ما لبثت ان بددت بمجرد أن شرع في الكلام والرد على تساؤلاتنا الطويلة.

يفاجئ زائره وهو يقوم بعملية ربط محكمة بين وقائع الماضي ومعطيات الحاضر. وهذا ليس بمستغرب على قيادي اختار، في مرحلة ركون معظم القوى والقيادات السياسية في خيمة انتظار تطورات الاقليم وتحولات المنطقة، ان يفتح بعناد جلي ابواب مواجهة شرسة يريد من خلالها ضرب معادلات وإقامة اخرى مكانها في صورة المشهد السياسي.

من حدث القبض على الشيخ أحمد الأسير وملف الارهاب عموماً شرعنا في الحوار معه، فأخذنا في رحلة الى ماضي حركة هذا الشيخ وكيف بدأت والى ما انتهت، ومع ذلك فالجنرال ما زال مقيماً على خشية من فعل الإرهاب الكامن.

على حراك تياره كان التركيز وفي نظره انه لتصحيح المؤسسات وعملها وليس تمرداً عليها. ويتحدث عن مبادرة المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابرهيم، فيرى ان في الامكان تطويرها والبناء عليها لتصير حلاً للأزمة ومخرجاً من المأزق الحالي. واذ يعلن ان لا جديد طرأ بعد التظاهرة الاخيرة لتياره البرتقالي، يرفض الافصاح عن خطوات حراكه المقبلة لأن الامور بأوقاتها ووقائعها.

ذاك هو الجنرال يرفض أن يهدأ، يقنعك انه صاحب قضية أو أنه في ثورة دائمة لا يحب الاستكانة. فإلى الحديث معه:

¶ في رأيك ما أبعاد عملية توقيف الأسير؟ وكيف تصف تجربته؟

كان الأسير ظاهرة غير طبيعية في المجتمع البناني، محمياً من السلطات المحلية بناء على توصية من السلطات الخارجية. كان يدفع له المال لأنه كان يُطوّع لقاء دفع البدل، وعنده اسلحة وذخائر متقدمة وتستعمل في الاغتيالات. وكان مرتبطاً بالتكفيريين ارتباطاً ظاهراً وواضحاً، والمستغرب انه كان يقفل الطريق من دون أن يردعه أحد من كبار الدولة…. أقدّر وأهنئ المدير العام للأمن العام اللواء ابرهيم وليست المرة الأولى يوقف فيها أشخاصاً خطرين، فهو أوقف سابقاً شادي المولوي ولكن أفرج عنه نتيجة تدخلات سياسية.

لست “خيال صحراء”

¶ إلى أين تقود البلاد والمشهد السياسي فيها، فالبعض يتهمك انك بحراكك الأخير تهدف الى تعطيل المؤسسات والحياة السياسية تمهيداً لمؤتمر تأسيسي أو تغيير “اتفاق الطائف”؟

– أرفض هذا الاستنتاج مطلقاً. من يعطل المؤسسات هو من لا يحترم الدستور والقوانين. أنا أحدّ من تعطيل القوانين والدستور لأننا نفقد معالم الحكم. كيف يتخذ قرار اذا لم نحترم القانون والدستور والميثاق الوطني؟ هذه النقاط الثلاث لا يحترمونها لا الميثاق ولا الدستور ولا القانون. ما أطالب به تطبيق القانون ولا يحق لأحد تجاوزه. القانون والدستور والميثاق أصول الحكم في لبنان، ونحن منذ 10 سنوات نعاني.

¶ ماذا تريد بالضبط من الحراك الذي بدأته؟

– العودة الى الميثاق والدستور والقانون وما أريده حقوقنا الوطنية. لا أريد حقوق السنّة ولا الشيعة ولا الدروز، بل حقوق المسيحيين الوطنية، بالاضافة الى قدرتي على ممارستها. أنا لست “خيال صحراء” في الحكم لا أُستشار في قضايا مهمة. في الوظائف العليا لا أحد يجرؤ مثلاً على التكلم مع الرئيس نبيه بري اذا كان الموظف شيعياً، أو مع رئيس الحكومة اذا كان الموظف سنياً، أما نحن فيتصرفون عنا من دون ان تكون لنا الكلمة المرجحة أو الضمان بحق أشخاص يريدون تمثيلنا.

¶ أين القادة المسيحيون من حراكك ومن دفاعك عن المسيحيين؟

– بعضهم عاش في ظل الحكم السوري واعتاد الخضوع، ولا أستطيع القول أكثر، أو أنهم مرتبطون الآن بارتباطات خارجية ولا يستطيعون التحرك.

¶ ماذا عن “إعلان النيات” الذي وقعته مع الدكتور سمير جعجع؟

– حدوده “إعلان النيات” ثم انه (اي جعجع) لا يقوم بأي أمر عدائي، وأحد المفاوضين قال إننا لن نقبل أن ينكسر العماد عون. حركتنا عونية صرف، ويمكن أن تتطور.

¶ كيف هي العلاقة بالنائب سليمان فرنجية، خصوصاً انه وجّه انتقادات علنية الى تحركك؟

– جيدة، ونحن نسمع الانتقادات.

أردّ بالوقائع

¶ ما ردك على قول الرئيس سعد الحريري ان الكلام على “محاولة كسرك” كذبة؟

– أستطيع أن أردّ عليه بالوقائع منذ ما قبل عودتي. حاولوا مع الفرنسيين منع عودتي قبل الانتخابات، ثم بعد عودتي حاصروني بالاتفاق الرباعي، بعد ذلك حاولوا تحجيمي بتأليف الحكومة، فاستنكفت عن المشاركة رغم اننا كنا اكبر كتلة مسيحية. ثم أتت الانتخابات الرئاسية فانتخبنا ميشال سليمان بعد تعهدات بألا يوظف الرئاسة سياسياً، ثم بدأ الكلام على كتلة له الا أنه لم يستطع أن يفعل شيئاً. وبدأنا بتشكيل الحكومة وبالتعيينات، نحن أكبر كتلة مسيحية وثاني أكبر كتلة في البرلمان لم نستطع الحصول على وزارة سيادية ولا حتى تعيين أي موظف في موقع مهم، فظهرت العدائية واضحة وتحمّلنا. وتكلمنا على ملفات كثيرة منها الاصلاح المالي و”سوليدير” و”سوكلين”، وحتى في موضوع التعيينات كانت الاجابة دائماً لا نريد “الزعل” مع رئيس الجمهورية.

عام 2013 عندما تنامت ظاهرة الإرهاب، زارني أشخاص من “تيار المستقبل” وقالوا لي انني الوحيد الذي يستطيع أن يفعل شيئاً ما، اتفقنا على موعد مع الرئيس الحريري في روما، وبعد ذهابي، التقينا في باريس لأسباب أمنية، وسألته هل محادثاتي معك مدعومة من السعودية فأجاب بالايجاب ومن الملك. بدأنا بالمفاوضات واتفقنا على تقسيم المرحلة، أولاً تأليف الحكومة وهذا كان أهم أمر بالنسبة إليّ، ثم رئاسة الجمهورية، قانون الانتخاب، فانتخابات ثم تأليف حكومة. سارت المحادثات كما يجب الى ان وصلنا الى انتخابات رئاسة الجمهورية، انتظرنا جواباً منهم فأتى الجواب لا موافقة، لكن الجواب لم يكن منهم، وعلمنا ان السعودية غير موافقة. لم تعجبني المسألة، علماً أن لا شيء عندي ضد السعودية، لكني لا أقبل بأن تأتي الموافقة من خارج البلد. انا انسان حر ولا ارتباط لي بالخارج. لم أقل شيئاً، الى أن قيل لي إنهم يريدون التمديد لرئيس الجمهورية قبل 48 ساعة من انتهاء ولايته، مقابل وعد بتسمية روكز لقيادة الجيش. فقلت لا، نحن شخصيتان مختلفتان و”لا نبادل بندورة”. فالرجل له مستقبله وشخصيته وانا لي شخصيتي، وكل منا فخور بما هو عليه، لا نستطيع التبادل.

ثم بدأت الحلقة التالية في التمديد لمجلس النواب… وبعدها بدأت المعركة، والباقي تعرفونه لأنه أصبح علناً.

التباين طبيعي

¶ كيف بدأت مبادرة اللواء عباس ابرهيم وأين أصبحت؟

– اللواء ابرهيم عرض مبادرته عن حسن نية، لكن كانت لدي المعلومة انهم يريدون طرح الموضوع عليّ كي أقول لا، فقلت نعم لأني كنت أعلم بأني اذا قلت لا فسيقبلون بها. المبادرة الآن تغيّرت طبيعتها، يريدون ترقية 12 ضابطاً الى رتبة لواء كي يمارسوا وظيفة اللواء كما ينص عليه نظام العديد. فقلت لهم هذا الموضوع يتعلق بقيادة الجيش. وسبق ان عرضوا على العميد روكز التمديد له فرفض.

¶ هل تتجاوب مع دعوة السيد حسن نصرالله الى عقد جلسات تشريعية لمجلس النواب؟

– نحن نبحث في الدعوة.

¶ ما هي شروطك للمشاركة؟

– لا شروط للتحدي، نحن نتوافق على صيغة ما.

¶ كيف هي علاقتك الآن بالرئيس نبيه بري؟

– نتكلم مع بعضنا. اذا حصل تباين في وجهات النظر فهذا طبيعي. نحن موجودون في احترام الحق والاختلاف والمناقشة. والرئيس بري حر في تأييدي للرئاسة او لا. ثمة أشياء يقولها نلتزمها لأننا نعتبرها صحيحة، وانا قلت إن المجلس غير شرعي لكنه قانوني، وثمة فرق فالشرعية يعطيها الشعب، أما القانونية فتعطيها الأجهزة القانونية مثل المجلس الدستوري، ان كان عن صح أم خطأ، فهو يكرّس الأمر الواقع. وفي أي واقع نحن موجودون، ولن نترك المهمة مهما كان الواقع في الحكومة. أنا لا أريد تغيير الحكومة ولا امكان لتأليف بديلة منها، الوضع الحالي تسمح بإصلاحه اجراءات معينة، كي تكمل، اذا أكملت الحكومة عرجاء أمر واذا لم تكمل فأمر آخر.

¶ من التظاهرة الاخيرة لـ”التيار” الى اليوم، هل من جديد في الاتصالات بالنسبة الى الحكومة، وخصوصاً ان الرئيس تمام سلام اعلن انه لن يدعو هذا الاسبوع الى جلسة؟

– نتحرّك وفق المضمون. الحركة تصاعدية وفي كل مرة أمر جديد.

¶ إذا أُقرّت الترقيات العسكرية فهل تعترف بشرعية التمديد للعماد جان قهوجي، والا تبدو المشكلة شخصية عند ذلك؟

– ثمة مراكز شاغرة في المجلس العسكري الذي ما زال ناقصاً أرثوذكسياً وكاثوليكياً وشيعياً ويجب تعيينها. ثم ان التدابير المتخذة في الحكومة يجب ان تكون متوافقة مع المادة 62 من الدستور. انا لا أرتجل ولا أمارس سلطة من خارج الدستور. اذا استطاعوا السير بها من دوني فليسيروا بها.

¶ كيف تصف علاقتك بقائد الجيش؟

– ليست جيدة والاسباب ليست شخصية.

¶ كيف قرأت الغداء العلني بين العماد قهوجي والعميد شامل روكز؟

– نحن لسنا في حزب يتخاصم رئيس الحزب مع أحد النواب، بل نحن في مؤسسة الجيش والانضباط واجب وإلا تصبح حالة انشقاق. العميد روكز انضباطي وولاؤه للمؤسسة العسكرية، وهو يأتمر بأوامر قيادة الجيش في اي مهمة، وليس ضرورياً أن أعرف مسبقاً بالغداء.

انتخابات التيار

¶ هل ستجرى انتخابات “التيار” الداخلية في موعدها في 20 أيلول؟

– أجزم انني في 20 أيلول سأسلم الأمانة الى رئيس جديد للتيار.

¶ في ظل الخلافات الحاصلة بين فريقين، ثمة من يطالب أن تبقى انت في رئاسة “التيار”؟

– هذه الديموقراطية، وهي تستوجب وجود فريقين متنافسين والا فلا معنى للانتخابات. وما دمت موجودا فلن يحصل شرخ. انا من مجتمع غير المجتمع السياسي، وتفكيري مدرسة بذاته، لذلك اعتمدت الديموقراطية من القاعدة الى فوق، وأنا أقوم بتجربة للشعب اللبناني وكل الاحزاب، ولا أستطيع الخروج على الديموقراطية.

أنا مع انتخابات عادلة وديموقراطية، لكن الحملة الاعلامية المغرضة التي تعرضت لباسيل، أكانت مقصودة أم غير مقصودة، اضطرتني إلى أن أضع ضوابط لها، وتدخلت عندما خرجت الأمور عن اطارها.

من ينتخبه أعضاء “التيار” بالتأكيد سأقبل به رئيساً، والجميع سينضوون في رعاية الرئيس المنتخب.