بالصوت/من تلفزيون المر/مقابلة مع الإعلامي المميز علي حمادة تناول من خلالها دور حزب الله التدميري والإرهابي بكل تفاصيله في لبنان وسوريا/مقدمة للياس بجاني

715

بالصوت/من تلفزيون المر/فورماتMP3/مقابلة مع الإعلامي المميز علي حمادة تناول من خلالها دور حزب الله التدميري والإرهابي بكل تفاصيله في لبنان وسوريا/مقدمة للياس بجاني/01 حزيران/15

في أعلى المقابلة بالصوت/فورماتMP3
بالصوت/من تلفزيون المر/فورماتWMA/مقابلة مع الإعلامي المميز علي حمادة تناول من خلالها دور حزب الله التدميري والإرهابي بكل تفاصيله في لبنان وسوريا/مقدمة للياس بجاني/01 حزيران/15

Arabic LCCC News bulletin for June 01/15نشرة الاخبار باللغةالعربية
English LCCC News bulletin for June 01/15نشرة الاخبار باللغةالانكليزية

 

علي حمادة يشهد للبنان ويسمي من يعتدي علي نظامه ودستوره ورسالته وأمنه وانسانه
الياس بجاني/01 حزيران/15
مقابلة رائعة  مع الإعلامي المميز علي حمادة، كما دائماً وقد استعرناها من تلفزيون المر. الشكر لهذا الإعلامي والوطني والسيادي المميز على شهادته للبنان ولحق اللبنانيين في حياة حرة وكريمة دون نفاق مقاومة وهرطقات تحرير، والأهم دون احتلال إيراني ودون اجرام واغتيالات وارهاب جيش إيران في لبنان الذي هو حزب الله. نرى بثقة المؤمن إن الأمل في تحرير لبنان من الاحتلال الإيراني باق بقوة وعزم طالما أن خمائر طيبة من أمثال علي حمادة يحملون مشعله ويدافعون عنه ويتصدون لكل مهرطق ومارق. يقول حمادة إن “التحريض ضد عرسال سيف ذو حدين … و استنساخ تجربة مليشيا ” الحشد الشعبي ” في لبنان ستقابله “صحوات” مقاتلة : لا تدمروا ما تبقى من البلد”. حمادة تناول خلال المقابلة الوضع في عرسال، وحالة حزب الله الإنهزامية في سوريا، وهرطقات تكوين حزب الله لفرق قتالية من العشائر في بعلبك  في استساخ لما يعرف بالحشد الشعبي العراقي، وحقيقة المواجهات الحربية في سوريا حيث أن حزب الله لم يقاتل ولو مرة واحدة داعش، والتناغم المفضوح بين نظام الأسد وحزب الله وإيران وداعش. حمادة أكد أن هزيمة حزب الله في سوريا حتمية وعرى خزعبلات الحزب الإعلامية بجرأة ومعرفة. كما تطرق إلى التعينات الأمنية وفند مقارابات عون الفاشلة والتسلطية لها اضافة إلى ملف الرئاسة وملفات داخلية متفرقة.

 

“توك” أي نقطة ضعف لقاء سيدة الجبل الوحيد هو بركة الراعي له
الياس بجاني/01 حزيران/15
لا يمكن لأي لبناني سيادي ومخلص لوطنه ومؤمن برسالته الحضارية والتعايشية أكان في بلاد الانتشار، كما هو حالنا، أم في الوطن الأم المقدس والمبارك، إلا وأن يرحب بلقاءات من مثل لقاء سيدة الجبل الذي عقد أمس. من هنا نحن بمحبة وصدق نرحب بالقرارات وبالبيان ونشد بفرح وأمل على أيدي المنظمين والمشرفين والمشاركين، إلا أن خوفنا الوحيد على هذا اللقاء وهو خوف مبرر بمفهومنا المتواضع والعملي إيمانياً وتجربة وممارسات وفهاً للهرطقات والانحرافات والإستكبار وثقافة المؤامرة، هو الخوف من مباركة سيدنا البطريرك بشارة الراعي له بعد أن كان عاداه علنية ومنع اجتماعاته في مقره الأم. كنا نتمنى أن لا تأتي هذه البركة الملغومة تحت أي ظرف لخوفنا على اللقاء، ولكن بما أنها جاءت فلنصلي جادين أن لا يكون لهذه البركة أية مفاعيل غير إيمانية أو ارتدادات سلبية، ونقطة على السطر. كما أننا نحمد الله على أن لا المظلوم ولا النصار كانا من ضمن المشاركين. وفي سياق إيماني نوجه تحية كبيرة ومن القلب والوجدان للمطران ال عن جد مطران ووطني وبيخاف ربنا، الكبير يوسف بشارة.

 *الكاتب  ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني Phoenicia@hotmail.com

مقدِّمة أخبار “المستقبل”:40 قتيلاً ل”حزب الله” في شهرٍ واحد 
١ حزيران ٢٠١٥/مقدِّمة نشرة أخبار “المستقبل” : 40 قتيلاً ل”حزب الله” سقطوا في شهرٍ واحد وِفق تعميمٍ داخلي صادر عنه ، 40 والداً وإبناً وصديقاً وخطيباً وحبيباً وأخاً وجاراً، 40 حكاية وصندوق ذكريات واحلاماً. أيار هذه المرة، ترك خلفه 40 عائلة ثكلى وآلاف الأقرباء يشعرون بحرارة الدم المسفوك على مذبح بشار الأسد تنفيذاً لتعليمات قاسم سليماني.40 قتيلاً، والعداد يسجل المزيد في كل يوم، والتقديرات تشير إلى أن قتلى الحزب في سورية قد تجاو الألف، منذ بدء الحرب على الشعب السوري، مع ما يقارب الـ5000 آلاف جريح والجمهور ينتظر المزيد من المذبحة، التي زج حزب الله نفسه واللبنانيين فيها.رغم هذا؛ يواصل الحزب مكابرته وتكبره، على اللبنانيين، فتارةً يحرض على عرسال واهلها، وطوراً يحرِّض على قوى 14 آذار. “حزب الله” الذي إستنجد بالعشائر البقاعية لم يجد من يلبي نداءه، غير الطُّفار والمطلوبين للعدالة، وأبرزهم تاجر المخدرات نوح زعيتر، الذي وضع نفسه بتصرف الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله، ما دفع وزير العدل اللواء أشرف ريفي الى الطلب من النيابة العامة التمييزية، إجراء المقتضى القانوني، لحفظ أمن الوطن وصَون العيش المشترك.”حزب الله” الذي شيعَّ 40 شاباً في 30 يوماً كان لديه الوقت لتنظيم ماراتون في الضاحية يوم الأحد، ماراتون ذكوري في إعلان إنفصال عن ماراتونات بيروت المختلطة التي تشبه لبنان.
المصدر : المستقبل

 

في أسفل بعض مقالات علي حمادة وهي ذات صلة وثيقة بالمواضيع التي تناولتها المقابلة
هزيمة “حزب الله” في سوريا آتية
علي حماده /النهار/30 أيار 2015
كل إطلالات الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله الاخيرة لم تكفه لإخفاء حجم المأزق الذي أغرق نفسه فيه، ولم تكفه لكي يخفف ثقل الحمل الذي ألقاه الحزب على عاتق “البيئة الحاضنة” التي تدفع اليوم ضريبة دم تفوق تلك التي دفعتها في الحروب مع إسرائيل. نعم، ان السيد حسن نصرالله يفقد يوما بعد يوم صدقيته، حتى في الوسط المؤيد له، في ضوء إيغاله في توريط “البيئة الحاضنة” في مسلسل لا ينتهي من الحروب الداخلية والخارجية. ولعل هجومه غير المسبوق على معارضيه في البيئة الحاضنة مطلقا عليهم تسمية “شيعة السفارة” وناعتاً إياهم بـ”العملاء والخونة والأغبياء” يشي بأن الأصوات المعترضة التي بدأت تخرج من رحم “البيئة الحاضنة” تعكس مزاجاً معيناً ما عاد خفياً، رافضاً حقيقة أن “حزب الله” هو مشروع حروب دائمة في كل مكان، وانه في مكان ما يحمّل “البيئة الحاضنة” أكثر من طاقتها ولا سيما في الاشتباك الاقليمي الكبير على مساحة المشرق العربي. ثمة بدايات لوعي خطورة ما يقدمه “حزب الله” من آفاق مظلمة لمستقبل “البيئة الحاضنة”. لقد تغيّر الوضع على الارض في سوريا. لم يعد الحديث في أروقة القرار الدولي المعني بالأزمة السورية يأخذ مسألة بقاء بشار الأسد في الاعتبار. لقد أصبح بشار وبطانته من الماضي. وأصبح “حزب الله” في سوريا من الماضي. انتهى وهم إنقاذ النظام والحفاظ على “الجسر السوري” بالرغم من رفض نصرالله وصحبه رؤية الحقيقة الساطعة. لقد اقترب موعد “حزب الله” القوة المحتلة مع الهزيمة المدوية في سوريا، وصار الامر مسألة وقت. فهل يتدارك حسن نصرالله ورفاقه الأمر ويحدون من الخسائر التي يستحيل ايقافها بمواصلة الهذيان في شأن تلة من هنا وتلة من هناك، أو بالتحريض الخطير المذهبي الأبعاد ضد مدينة لبنانية مناضلة وداعمة للثورة السورية على رؤوس الأشهاد هي عرسال؟ لقد طال وقت الهذيان ودنت ساعة العودة الى شيء من الرشد. فهل من يسمع صوت العقل في “حزب الله”؟
من الآن فصاعداً سيتراجع النظام ومعه الميليشيات الطائفية التابعة للإيرانيين، وفي مقدمها “حزب الله” في كل مكان. من الشمال إلى الجنوب مروراً بالعاصمة ومحيطها.
لقد اقتربت ساعة تحرير سوريا من هذا النظام ومن الاحتلال الايراني المتعدد الوجه، وجل ما سيجنيه “حزب الله” من الاستمرار في التورط في قتل السوريين على أرضهم وفي احتلال أرضهم هو مزيد من النعوش العائدة من أرض الثورة في سوريا. لقد جاءت ساعة الحقيقة: هل يجنّب “حزب الله” بيئته مزيدا من مواكب التشييع العبثية؟ وهل يتواضع السيد حسن نصرالله قليلا فينزل عن عرشه ليرى كيف انه بعناد حزبه يدفع أهله إلى نكبة محققة لعقود من الزمن؟

في القلمون سقط زمن التضليل!
علي حماده/النهار/19 أيار 2015
شكلت إطلالة الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله الاخيرة على الشاشة مؤشرا جديدا يضاف الى جملة مؤشرات تفيد بأن “حزب الله” الذي عرفناه قبل العام ٢٠٠٠ انتهى. فقبل التورط في سوريا كان في وسع الحزب أن يلوي الحقائق والوقائع ويحرفها حسب مصالحه، وذلك بما تيسر له من قدرات تعبوية كبيرة في بيئته المؤيدة، مضافة اليها القدرات الكبيرة في مجالات الإعلام و”البروباغاندا” المشفوع بسلسلة من الشعارات الكبيرة التي كان لها وقع عميق في وعي الشارع ولا وعيه على حد سواء، كالزعم أنه حركة “مقاومة” لبنانية عربية عالمية لا تهدف الى تحرير الاراضي اللبنانية فحسب، بل تتعداها الى ادعاء قرب تحريرها للقدس وسائر فلسطين من البحر الى النهر.
في حرب ٢٠٠٦ جر “حزب الله” لبنان بأسره الى حرب مع اسرائيل واضعا اياها تحت شعار “تحرير” أحد عشر أسيرا كلفوا لبنان ألفا وثلاثمئة ضحية جلهم من بيئة الحزب الحاضنة، ولا ننسى التدمير الهائل الذي لحق بسائر البنى التحتية اللبنانية التي هي ملك للشعب كله وليست لفئة دون الاخرى. والحق ان الحزب لم ينتصر في الحرب المشار اليها رغم كل الدعاية “الغوبلزية” التي مارسها، فانتصار الحزب كان على لبنان، وليس على إسرائيل لأن القرار ١٧٠١ جلب للاخيرة “سلاما” على حدودها الشمالية لا يقل استقرارا عن “السلام” الذي جلبه فك الاشتباك بين سوريا حافظ الاسد واسرائيل في اعقاب حرب تشرين. وشكلت حرب ٢٠٠٦ مناسبة تعبوية لـ”حزب الله” للانقضاض على الداخل اللبناني متسلحا بشرعية “انتصار” مزعوم ساهم الاعلام الاسرائيلي في تكبيره لتيسير استدارة الحزب نحو اللبنانيين تحت شعار “الانتصار الالهي”. وزرع الحزب في بيئته “ثقة” عمياء بأنه قادر على غزو العالم والانتصار، وان عباءة امينه العام “المبلولة بعرقه” ان رماها يمكن ان تُركع البيت الابيض في واشنطن!
منذ تورطه في قتل السوريين في سوريا اكتشف السيد حسن نصرالله وصحبه ان للتضليل حدودا دونها الحقائق المُرة التي تكبر ككرة ثلج فيستحيل اخفاؤها او تحويرها. اكتشف ان كذبة مقاومة اسرائيل ما عادت تؤتي ثمارا في الرأي العام، فلجأ الى شعار محاربة “التكفيريين” في سوريا. ولكنه بعد الف وثلاثمئة قتيل في صفوفه يكتشف ان من يسميهم “تكفيريين” هم سوريون يدافعون عن ارضهم في وجه غزو من خارج الحدود، ويكتشف ان ادعاء الانتصارات على الشاشات شيء ومسلسل مئات النعوش العائدة من سوريا شيء آخر.
في القلمون التي يكذب فيها “حزب الله” بشأن عدد قتلاه الحقيقي، كما في كل مكان آخر في سوريا تتفكك منظومة التضليل يوميا وتتحول “الانتصارات” اضغاث احلام مع بدء ظهور آثار الكارثة التي زج بها “حزب الله” بيئته ولبنان! لقد انتهى زمن الكذب والتضليل!

 

في أسفل فهرس صفحات الياس بجاني على موقع المنسقية القديم

فهرس مقالات وبيانات ومقابلات وتحاليل/نص/صوت/ بقلم الياس بجاني بالعربية والإنكليزية والفرنسية والإسبانية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالمقالات والتعليقات
مقالات الياس بجاني العربية لسنة 20142015

مقالات الياس بجاني العربية من سنة 2006 حتى2013
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 1989 حتى2005
الياس بجاني/ملاحظات وخواطرسياسية وإيمانية باللغة العربية لسنة2014
الياس بجاني/ملاحظات وخواطر قصير ةسياسية وإيمانية باللغة العربية بدءاً من سنة 2011 وحتى 2013

صفحة تعليقات الياس بجاني الإيمانية/بالصوت وبالنص/عربي وانكليزي
مقالات الياس بجاني باللغة الفرنسية
مقالات الياس بجاني باللغة الإسبانية
مقالات الياس بجاني حول تناقضات العماد عون بعد دخوله قفص حزب الله مع عدد مهم من مقلات عون
مقالات للعماد ميشال عون من ترجمة الياس بجاني للإنكليزية
مقابلات أجراها الياس بجاني مع قيادات وسياسيين باللغتين العربية والإنكليزية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية 
بالصوت/صفحة وجدانيات ايمانية وانجيلية/من اعداد وإلقاء الياس بجاني/باللغةاللبنانية المحكية والفصحى
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2014
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لثاني ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2012
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2011
صفحةالياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية من 2003 حتى 2010

بالصوت حلقات “سامحونا” التي قدمها الياس بجاني سنة 2003 عبر اذاعة التيارالوطني الحر من فرنسا