/As Hezbollah grows, corruption takes rootالياس بجاني/حزب الله المفتري والإرهابي هو المسؤول عن كل نقطة دم لبنانية وسورية تسفك

564

حزب الله المفتري والإرهابي هو المسؤول عن كل نقطة دم لبنانية وسورية تسفك
الياس بجاني
03 كانون الثاني/15
يدعون باطلاً أنهم أشرف وأذكى وأنقى وأتقى الناس!! لم ننسى بعد ما تبجح به السيد حسن نصرالله ومعه قاسم وقاووق ورعد والموسوي وباقي معزوفة الشتم والاستكبار وكذبة المقاومة والممانعة مراراً وتكراراً بوقاحة وبجلافة الأبالسة؟ هؤلاء قوم لا يخافون الله رغم أنهم يحملون اسمه زوراً وبهتاناً. هؤلاء قوم ليس فيهم أي شيء لبناني وقد انسلخوا عن الواقع المعاش وعن كل ما هو إنسان وانسانية وبنوا لأنفسهم قصوراً من الأوهام وأقفلوا أبوابها والنوافذ. هم لا يسمعون غير أصواتهم ولا يرون غير أنفسهم. البشر بنظرهم لا وجود لهم وقد حللوا دماء كل اللبنانيين وكل السوريين وكل العرب. مع كل جريمة وانفجار واغتيال يزدادون وقاحة واستكباراً وعهراً لأن أوجاع ومأسي الآخرين لا تعنيهم، لا بل هم يتلذذون بها ويتباهون ويرقصون ويوزعون الحلوى عند حدوثها. لقد اخذوا أبناء طائفتهم رهائن وحولوا شبابهم إلى وقود تحرق من أجل نظام الأسد في سوريا وإيران في بلدان العالم. يتوهمون أن بإمكانهم إذلال وإركاع واستعباد اللبنانيين متناسين أن هذا اللبنان الرسالة والقداسة عمره 7000 سنة وأنه قد قهر وطرد وأذل كل الغزاة والفاتحين والمارقين من أمثالهم وكان أخرهم جيش الأسد الذي أجبر على الخروج من لبنان بذل. بالتأكيد نهاية هذا الحزب الإيراني المسلح قد باتت قريبة جداً وهي ستكون على أيدي أهله وناسه الذين لم يعد بمقدورهم تحمل المزيد من الضحايا لا في لبنان ولا في سوريا ولا في إيران. نعم نهاية هذا الحزب المفتري والإرهابي سوف تكون على أيدي أبناء طائفته الأبطال. من هنا فإن الحوار، أي حوار مع المحتل الإيراني، الذي هو حزب الله لن يجدي نفعاً تحت أي ظرف من الظروف وبالتالي حوار المستقبل مع هذا الحزب هو عبثي وأوهام لا أكثر ولا أقل.
في أسفل بعض التقارير التي تشير إلى عبثية الحوار مع حزب الله وإلى قرب رحيله عقب صعوده خلال ال 30 سنة الماضية حيث يضربه الفساد من الداخل وغداً لناظره قريب

اليوم” السعودية: 2014 سنة فضائحية لحزب الله
اليوم السعودية/03م(1/15/يطوي “حزب الله” صفحة العام 2014 على فضائح بالجملة، من فساد، كالأدوية واللحوم الفاسدة وتصنيع الكبتاغون والمعابر غير الشرعية لتهريب البضائع في مرفأ بيروت ومطار رفيق الحريري الدولي، أو في الاغتيالات عبر تورط خمسة من كوادره في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، ومؤخراً المعلومات التي سربتها وسائل اعلام قريبة من الحزب عن اتجاه المحكمة الخاصة بلبنان لاتهام النائب في الحزب علي عمار بضلوعه في اغتيال الحريري، ولم يفلت “حزب الله” من تورط مسؤولين كبار في صفوفه بالعمالة مع إسرائيل، وآخر فصول هذا الملف ما كشف عن تورط مسؤول العمليات الخارجية في الحزب محمد شوربة بتهمة العمالة لإسرائيل.
ولم يخل سجل “حزب الله” من البلطجة ولعل فيديو الأشرفية دليل موثق بالصوت والصورة لاعتداء عناصره على مواطنين أبرياء، وفي النهاية تأتي استقالة القيادي في الحزب الحاج غالب أبو زينب من مهمّاته في متابعة شؤون الملف المسيحي لتطرح العديد من التساؤلات حول الأسباب والأهداف، الا ان المؤكد أن بيئة “حزب الله” ليست سوى “فساد واغتيالات وعمالة وبلطجة واستقالات”. وأكد عضو المكتب السياسي في تيار “المستقبل” النائب السابق مصطفى علوش لـ”اليوم”، أن “هذا نتاج طبيعي لحزب من نوع “حزب الله” الذي يخلط بين العقيدة والاستخبارات والعمل السري ودليل على ترهل الحزب الذي مضى على انشائه حوالي 30 سنة. واضاف: إن كشف قتلة الرئيس رفيق الحريري كانت نقطة تحوّل كبرى على مستوى الحزب، ولكن هذه ليست القضية القذرة الاولى التي شارك فيها “حزب الله” على مدى سنوات طويلة وبعضها ترك مغلقا كاغتيال القادة الشيوعيين في الجنوب في الثمانينات، وقضايا اخرى بقيت طي الكتمان، اضافة الى قضايا الفساد المالي الكبرى التي حصلت داخل “حزب الله”، ناهيك عن ثروات جمعها الكثيرون من قادته بشكل نجهل مصدره أو طريقته، ومشاركة هائلة في قضايا فساد داخلية مثل حماية الحشيش وزراعته وحماية تصنيع الكبتاغون والادوية المغشوشة، ما فتح أعين بعض الحزبيين الذين ذهبوا الى أماكن أخرى”. وقال علوش: “لقد أكد هذا الحزب في الفترة الماضية أنه البيئة الحاضنة للعملاء. وعملياً نرى أن القضايا التي كشف عنها ولم تبق طي الكتمان تعد بالعشرات لأعضاء من “حزب الله”، حيث فضح أمرهم بالتجسس لصالح إسرائيل، وهناك قضايا أخرى بقيت طي الكتمان لأن الحزب عالجها بشكل سري، أما الآن فإن احتمال استدعاء علي عمار الى الشهادة هو تطور دراماتيكي ولكن كما قلنا يجب أن يكون مسنداً الى وقائع مهمة تؤدي الى التجريم، او على الاقل للاتهام قبل أن يستدعى لان القضية ليست بهذه البساطة خاصة اذا لم يكن هنالك اي مقومات اتهامية فهذا سيعد نكسة للتحقيق”.
اما بالنسبة الى قضية ابو زينب، فلفت علوش الى ان “هناك بعض الشائعات التي تتحدث عن قرابة بينه وبين العميل الاخير الذي اكتشف في “حزب الله” ويعتقد بأن استقالته او اقالته مرتبطة بهذه القضية، واضافة الى ان فيديو الاشرفية (اعتداء حزب الله على مواطن) قضية يعتبرها الحزب قضية متعبة بالنسبة له”. وأكد علوش ان “حزب الله” “حزب مترهل اصبح مثل معظم الاحزاب العقائدية التي مرت على التاريخ وهو في النهاية يقع هو وافراده في الكثير من الخطايا”، مشدداً على ان “بيئة هذا الحزب مليئة بالفساد والاغتيالات والعمالة والبلطجة”. من جهته، قال الخبير في القانون اللبناني والقانون الدولي الدكتور أنطوان سعد لـ”اليوم”: انه “يجب أن نتأكد ما إذا ما يتردد عن استدعاء النائب في “حزب الله” علي عمار الى المحكمة الدولية هو استدعاء رسمي، لاننا لم نسمع به الا من الصحف”، موضحاً انه “اذا تأكد الخبر فقد يمتنع عمّار عن المثول امام المحكمة وسيتمسك بحصانته ويعتبر المحكمة إسرائيلية، الا ان المفاجأة الكبرى تبقى فيما لو حضر الى لاهاي”. وكان القيادي في “حزب الله” الحاج غالب أبو زينب، رفض تبرير سبب استقالته، قائلاً: “قدّمتها منذ نحو شهر وقد وافقَ الحزب عليها”، مؤكداً أنها “مسألة خاصة وليست للنقاش في الإعلام”، موضحاً أنه “استقالَ فقط من مهمّاته عن متابعة شؤون الملف المسيحي، وليس من الحزب”.وترددت معلومات صحفية مفادها أن عضو المجلس السياسي في الحزب الحاج محمود قماطي “سيتولى المهمة التي استقال منها ابو زينب منها، علماً أنّ قماطي هو المسؤول عن ملفّ الأحزاب في حزب الله”.

 

الجيش الشعبي الإيراني في لبنان
أحمد الأسعد المستشار العام لحزب الإنتماء اللبناني/03.101/15
لا نعتقد أن أي حوار مع حزب الله يمكن أن ينفع ما دام نائب قائد الحرس الثوري الإيراني الجنرال حسين سلامي صنّفه بصراحة واحداً من “الجيوش الشعبية المرتبطة بالثورة الإسلامية”! ولا نرى أي نتيجة من محاولات “تخفيف الإحتقان” مع حزب الله ما دام دوره، باعتراف سلامي، يشبه دور جماعة أنصار الله الحوثية في اليمن الذين “يتخذون قيم الثورة الإسلامية نموذجاً”، على قول المسؤول الإيراني. وليس لدينا أي أمل في لبننة تطلعات حزب الله وسياساته ما دام أحد أوجه “تصدير الثورة الإسلامية الإيرانية إلى بقية دول المنطقة”، وما دامت إيران تعتبر هذا التصدير من “الأمور التي تساعد على حفظ البلاد من الداخل”، بحسب تعبير رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني، أي بتعبير آخر من العناصر التي تساهم في حماية النظام. يتباهى الجنرال حسين سلامي بـ”وجود جيوش شعبية مرتبطة بالثورة الإسلامية في العراق وسوريا واليمن، يبلغ حجمها أضعاف حزب الله في لبنان”. وما نفهمه من تصريحات سلامي نفسه أن النظام الإيراني يحرّك كل حروب العالم العربي، ويؤجج كل نيرانه، ويقف وراء كل بؤر التوتر فيه. وبكل وقاحة يقرّ سلامي بتدخل النظام الإيراني في شؤون الدول العربية، وبأن للنظام جيوشه في هذه الدول، ومنها حزب الله. والخلاصة من كل ذلك، مجدداً وتكراراً: ما دام حزب الله أداة إيرانية، فالحوار معه مضيعة للوقت، وذرّ للرماد في العيون. وأي توجه لحزب الله في شأن انتخابات رئاسة الجمهورية، مرتبط بلا شك بالأجندة الإيرانية في المنطقة، وكذلك الأمر بالنسبة إلى تورط الحزب في حرب سوريا. أما البحث في سلاح حزب الله والاستراتيجية الدفاعية، فهو أيضاً بلا طائل، لأن حزب الله وسلاحه جزء من الاستراتيجية الدفاعية عن…النظام الإيراني!

 

د.مصطفى علّوش: “حزب الله” بيئة حاضنة للعملاء… وبيئته مليئة بالفساد والاغتيالات والبلطجة
اليوم السعودية/03/01/15/لم يخل سجل “حزب الله” من البلطجة ولعل فيديو الأشرفية دليل موثق بالصوت والصورة لاعتداء عناصره على مواطنين أبرياء، وفي النهاية تأتي استقالة القيادي في الحزب الحاج غالب أبو زينب من مهمّاته في متابعة شؤون الملف المسيحي لتطرح العديد من التساؤلات حول الأسباب والأهداف، الا ان المؤكد أن بيئة “حزب الله” ليست سوى “فساد واغتيالات وعمالة وبلطجة واستقالات”. وأكد عضو المكتب السياسي في تيار “المستقبل” النائب السابق مصطفى علوش لـ”اليوم”، أن “هذا نتاج طبيعي لحزب من نوع “حزب الله” الذي يخلط بين العقيدة والاستخبارات والعمل السري ودليل على ترهل الحزب الذي مضى على انشائه حوالي 30 سنة. واضاف: إن كشف قتلة الرئيس رفيق الحريري كانت نقطة تحوّل كبرى على مستوى الحزب، ولكن هذه ليست القضية القذرة الاولى التي شارك فيها “حزب الله” على مدى سنوات طويلة وبعضها ترك مغلقا كاغتيال القادة الشيوعيين في الجنوب في الثمانينات، وقضايا اخرى بقيت طي الكتمان، اضافة الى قضايا الفساد المالي الكبرى التي حصلت داخل “حزب الله”، ناهيك عن ثروات جمعها الكثيرون من قادته بشكل نجهل مصدره أو طريقته، ومشاركة هائلة في قضايا فساد داخلية مثل حماية الحشيش وزراعته وحماية تصنيع الكبتاغون والادوية المغشوشة، ما فتح أعين بعض الحزبيين الذين ذهبوا الى أماكن أخرى”.
وقال علوش: “لقد أكد هذا الحزب في الفترة الماضية أنه البيئة الحاضنة للعملاء. وعملياً نرى أن القضايا التي كشف عنها ولم تبق طي الكتمان تعد بالعشرات لأعضاء من “حزب الله”، حيث فضح أمرهم بالتجسس لصالح إسرائيل، وهناك قضايا أخرى بقيت طي الكتمان لأن الحزب عالجها بشكل سري، أما الآن فإن احتمال استدعاء علي عمار الى الشهادة هو تطور دراماتيكي ولكن كما قلنا يجب أن يكون مسنداً الى وقائع مهمة تؤدي الى التجريم، او على الاقل للاتهام قبل أن يستدعى لان القضية ليست بهذه البساطة خاصة اذا لم يكن هنالك اي مقومات اتهامية فهذا سيعد نكسة للتحقيق”. اما بالنسبة الى قضية ابو زينب، فلفت علوش الى ان “هناك بعض الشائعات التي تتحدث عن قرابة بينه وبين العميل الاخير الذي اكتشف في “حزب الله” ويعتقد بأن استقالته او اقالته مرتبطة بهذه القضية، واضافة الى ان فيديو الاشرفية (اعتداء حزب الله على مواطن) قضية يعتبرها الحزب قضية متعبة بالنسبة له”. وأكد علوش ان “حزب الله” “حزب مترهل اصبح مثل معظم الاحزاب العقائدية التي مرت على التاريخ وهو في النهاية يقع هو وافراده في الكثير من الخطايا”، مشدداً على ان “بيئة هذا الحزب مليئة بالفساد والاغتيالات والعمالة والبلطجة”.

As Hezbollah grows, corruption takes root
Nicholas Blanford/The Daily Star/Jan. 03, 2015
BEIRUT: The revelation that yet another spy working for Israel has been exposed inside the ranks of Hezbollah raises serious questions about the integrity of the organization at a time when it faces allegations of corruption and mismanagement.
Hezbollah once had an enviable reputation for financial probity in a country where sleaze and nepotism is endemic. Yet Hezbollah’s enormous expansion in manpower, military assets and cash generation since 2006 has perhaps inevitably led to a weakening of the party’s internal control mechanisms, making it susceptible to the lure of corruption and penetration by Israeli intelligence agencies.
In the years ahead, the phenomenon of corruption will pose an even graver threat to Hezbollah than Israel’s military might.
The alleged arrest of Mohammad Shawraba, variously described as a former top official in Hezbollah’s external operations unit and Sayyed Hasan Nasrallah’s personal security chief, is said to have been the most serious infiltration yet of the party by Israel’s Mossad intelligence agency. Shawraba reportedly offered Israel information that allowed it to thwart a number of attacks that were intended to serve as revenge of the 2008 assassination of Imad Mughniyeh, Hezbollah’s former military commander.
If the allegations are confirmed – and Hezbollah has not yet denied the reports – Shawraba would be only the latest of several Hezbollah members or Shiite figures trusted by the party to have been caught spying for Israel in the past eight years. Others include Mohammad “Abu Abed” Slim, one of the original members of Hezbollah who reportedly served in the party’s counter-intelligence apparatus and was financial chief for external operations. He defected to Israel in 2011, apparently by jumping on board the bucket of an Israeli poclain excavator which lifted him over the border fence near Rmeish. Hezbollah subsequently said Slim had never been a member of the party.
In 2009, Hezbollah arrested Marwan Faqih, a car dealer from Nabatiyah who was sufficiently well trusted by the party to supply the cadres with vehicles. Hezbollah discovered that Faqih’s cars were fitted with GPS transmitting devices that tracked the movements of the vehicles. The recorded GPS tracks presumably allowed the Israelis to build up a map of secret Hezbollah facilities across Lebanon.
Then in 2012, Hussein Fahs, reportedly a top financial officer and head of Hezbollah’s communications network, was said to have fled to Israel, taking with him $5 million along with sensitive maps and documents, after Hezbollah discovered that he was involved in a massive fraud operation involving the party’s fiber-optic communications network. Fahs was an embezzler rather than an Israeli spy prior to his departure for Israel, although the distinction would have made little difference to Hezbollah, which had to assess and contain the damage caused by his defection.
Twenty years ago, however, allegations of corruption and Israel’s recruiting of Hezbollah officials were unheard of. That may in part be explained by the fact that it is only in the past decade or so that Hezbollah has fielded an effective counter-intelligence unit to track down spies within its ranks.
But then again, Hezbollah was a much smaller organization in the 1990s with tighter discipline and internal controls and a deeper sense of personal security among the cadres. At the time, Hezbollah was focused on confronting Israel’s occupation of south Lebanon which won it a swath of admirers across the sectarian divide. Politically, Hezbollah had an effective parliamentary presence and was steadily building up its support base and challenging the Amal Movement’s then leadership of the Shiite community.
Israel had few covert successes against Hezbollah in the 1990s due to the air-tight security in which the party operated. It assassinated then Hezbollah chief Sayyed Abbas Mussawi in 1992, although that operation backfired as Israel lost an embassy in Buenos Aires a month later and Mussawi was replaced by the even more effective Nasrallah. Israel was able to recruit some non-Shiite Lebanese agents in the 1990s.
Perhaps the most damaging for Hezbollah was Mahmoud Rafeh, a retired policeman from Hasbaya who, following his arrest in 2006, admitted responsibility for the 1999 road-side bomb assassination of Ali “Abu Hasan” Deeb, the head of Hezbollah’s special operations unit in south Lebanon, and the 2006 car bomb killing of Nidal and Mahmoud Majzoub, two top Islamic Jihad commanders.
Since the 2006 war, Hezbollah has grown immensely in political and martial power and its army of fighters is perhaps five times larger than before 2006, representing a genuine challenge for Israel in any future war. Yet, paradoxically, its rapid expansion has also made it more vulnerable internally. In some respects, Hezbollah has become a victim of its own success, turning from the relatively small streamlined resistance group of two decades ago into a sprawling bureaucracy with looser internal controls which is dissolving its previously impermeable wall of security. Even within Shiite circles, among Hezbollah’s general support base, there is talk of how the party has lost its aura of integrity compared to before 2006.
It is telling that the resignation last week of Ghaleb Abu Zeinab from his post as Hezbollah’s liaison with the Christian community was accompanied by allegations that he was dismissed over charges of corruption. No evidence has emerged to suggest there is any truth to the claims, but the fact that the allegations were raised in the first place illustrates, perhaps, how closely the words “Hezbollah” and “corruption” have become associated in the minds of some people.
Nasrallah is believed to have worked hard to clamp down on graft and pilfering within his organization, but corruption, once it takes root, is hard to remove.
Uri Lubrani, Israel’s veteran Lebanon coordinator during the occupation years, once said Hezbollah would only be defeated when it caught the disease of the Palestine Liberation Organization in Lebanon, in other words become lazy, bourgeois and corrupt. Hezbollah’s leaders have watched both the PLO in Lebanon and the Amal Movement succumb to the cancer of corruption over the decades and now face a challenge to reverse the party’s descent along the same insidious path.

 

في أسفل فهرس صفحات الياس بجاني على موقع المنسقية القديم

فهرس مقالات وبيانات ومقابلات وتحاليل/نص/صوت/ بقلم الياس بجاني بالعربية والإنكليزية والفرنسية والإسبانية

بالصوت/صفحة الياس بجاني الخاصة بالمقالات والتعليقات 
مقالات الياس بجاني العربية لسنة  2015/2014
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 2006 حتى2013
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 1989 حتى2005
الياس بجاني/ملاحظات وخواطرسياسية وإيمانية باللغة العربية لسنة2014
الياس بجاني/ملاحظات وخواطر قصير ةسياسية وإيمانية باللغة العربية بدءاً من سنة 2011 وحتى 2013

صفحة تعليقات الياس بجاني الإيمانية/بالصوت وبالنص/عربي وانكليزي
مقالات الياس بجاني باللغة الفرنسية
مقالات الياس بجاني باللغة الإسبانية
مقالات الياس بجاني حول تناقضات العماد عون بعد دخوله قفص حزب الله مع عدد مهم من مقلات عون
مقالات للعماد ميشال عون من ترجمة الياس بجاني للإنكليزية
مقابلات أجراها الياس بجاني مع قيادات وسياسيين باللغتين العربية والإنكليزية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية 
بالصوت/صفحة وجدانيات ايمانية وانجيلية/من اعداد وإلقاء الياس بجاني/باللغةاللبنانية المحكية والفصحى
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2014
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لثاني ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2012
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2011
صفحةالياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية من 2003 حتى 2010

بالصوت حلقات “سامحونا” التي قدمها الياس بجاني سنة 2003 عبر اذاعة التيارالوطني الحر من فرنسا