سيدة الجبل – أما حان الأوان للمطالبة بتسليم السلاح للدولة اللبنانية تنفيذاً لأحكام الدستور والطائف وقرارات الشرعية الدولية/د.فارس سعيد: استفزاز الناس يولِّد انفجار.. تطبيع العلاقات مع الاسد وسلاح حزب الله مواضيع تقود الى انقسام #سنلتقي

69

سيدة الجبل – أما حان الأوان للمطالبة بتسليم السلاح للدولة اللبنانية تنفيذاً لأحكام الدستور والطائف وقرارات الشرعية الدولية

4 ايلول 2017
عقد “لقاء سيدة الجبل” اجتماعه الأسبوعي وأصدر البيان التالي:
أولاً- شكّل خروج عناصر داعش بموجب “صفقة” مع “حزب الله” والنظام السوري حالة من الذهول عند الرأي العام اللبناني.
إن تسهيل “حزب الله” فرار قتلة العسكريين بمعرفة ومشاركة من أركان الدولة، كما أكد على ذلك الرئيسان بري والحريري، رغم أن القتلة كانوا في حالة استسلام باعتراف جميع الفرقاء المعنيين، يدفعنا إلى تساؤلات عديدة عن طبيعة “الصفقة” وضروراتها، وإلى المطالبة بكشف تفاصيلها لمحاسبة أصحابها بدلاً من التلطّي خلف محاسبة ما جرى عام 2014.
وأخطر ما يجري هو شعور اللبنانيين بذوبان الدولة وصعود نفوذ ميليشيا مذهبية، إذ بات مؤكداً ان الكراسي الفارغة لأهل التسوية، أما القرار والنفوذ فلـ”حزب الله”.
ثانياً- أما وقد انتهت معركة الجرود وأقفلت جبهة الجنوب منذ العام 2006، أما حان الأوان للمطالبة بتسليم السلاح، كل السلاح، للدولة اللبنانية تنفيذاً لأحكام الدستور والطائف وقرارات الشرعية الدولية، لا سيما الـ 1559 و1701.
ثالثاً- يستنكر “اللقاء” سلوك التيارات السياسية المسيحية التي شاركت في مهرجان “حزب الله” في بعلبك الذي ضخّم انتصاره على حساب انتصار الجيش اللبناني في وجه الإرهاب، ويذكّر بأن المسيحيين متمسّكون تاريخياً بالدولة والدستور ورافضون لحمايات مشبوهة.

د.فارس سعيد: استفزاز الناس يولِّد انفجار.. تطبيع العلاقات مع الاسد وسلاح حزب الله مواضيع تقود الى انقسام #سنلتقي
تويتر/04 أيلول/17

*استفزاز الناس يولِّد انفجار.. تطبيع العلاقات مع الاسد وسلاح حزب الله مواضيع تقود الى انقسام #سنلتقي
*تطبيع العلاقات مع الاسد بعد حرب سوريا وما ولّدت سيحول شريحة واسعة الى معارضة وطنية تخوض الانتخابات على مساحة لبنان/#سنلتقي
*المرحلة القادمة:١-تطبيع العلاقات مع نظام الأسد فبل الانتخابات ٢-تشريع سلاح حزب الله من خلال المجلس الجديد..نرفض و#سنلتقي
*لمن يهمه الامر ويسأل كلفة التسوية ان لبنان يتشكل بشروط فريق/برهان: اجبار الدولة تغطية صفقة داعش ولا نزال في البداية.