بالصوت/مقابلة من صوت لبنان مع الكاتب السياسي الياس الزغبي: الصوت التفضيلي على مستوى القضاء مفصّل على قياس جبران باسيل

64

 بالصوت/مقابلة من صوت لبنان مع الكاتب السياسي الياس الزغبي: الصوت التفضيلي على مستوى القضاء مفصّل على قياس جبران باسيل

اضغط هنا لدخول موقع صوت لبنان للإستماع لمقابلة الكاتب السياسي الياس الزغبي لصوت لبنان: الصوت التفضيلي على مستوى القضاء مفصّل على قياس جبران باسيل/14 حزيران/17

http://vdl.me/special-vdl/%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%BA%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%B6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7/

الياس الزغبي لصوت لبنان: لا لاانجازات في القانون الإنتخابي الجديد، وهو مجرد حفظ لماء وجه العهد
14 حزيران/17: اعتبر الكاتب السياسي الياس الزغبي أن اقرار القانون الانتخابي بعد طول بحث يدل على فشل العهد.
وقال، في حديث الى برنامج “مانشيت المساء” من صوت لبنان، ان الصوت التفضيلي على مستوى القضاء يبدو كأنه مفصل فقط على قياس الوزير جبران باسيل في البترون.
ورأى أن كل المطالبات بضمانات سقطت، سائلا “ماذا بقي من مشروع باسيل الذي يحاول رسم بطولات وهمية؟”
وقال ان الضمانات كانت ستكون بمثابة “الفاصلة” التي ستخلق مشكلة في البلاد.
العهد استنسخ فاصلة اتفاق الطائف في القانون الانتخابي الجديد

تغريدات متفرقة للكاتب الياس الزغبي
14 حزيران/17
*سقوط كل وعودهم من رفض التمديد إلى المشاريع المتهاوية كسُمعتهم ويدّعون “إنجازا تاريخيا” فقولوا لهم: كرسي بكركي تنتظرمزيدا من الاعتراف بالفشل!
*منتهى القبح أنّ أهل هزيمة التمديد بدأوا يبرّرونه بالقول: أشكروا ربّكم لأنّنا أنقذناكم من خطّة تمديد 4 سنوات!
*”إنجازان” في قانون الانتخاب: التمديد وبيع كلّ شعارات الإصلاح بصوت تفضيلي في البترون!
*هناك من بدأ يستعد لتصوير إخفاقاته “انتصارات” مستلهماً مثله “الإلهي” الأعلى!
*أنقذوا لبنان من “فاصلة” جديدة في القانون.. لأنّكم تتذكّرون ماذا فعلت “فاصلة” الطائف!
*هل يُعيد التاريخ نفسه بشكل مهزلة؟ قبل 28 عاماً شُنّت حربان مدمّرتان بحجّة “الطائف”، فهل نحن اليوم أمام ما يُماثل ذاك المشهد بحجّة قانون الانتخاب؟
*المتشبّثون بترف “ضوابط” القانون يُقحمون لبنان في المجهول كما قبل 28 عاماً.
*الأسبوع الطالع هو لانتهاء لعبة المتمرّنين. فليشكروا المتمرّسين على سلالم الإنقاذ!
‏*هل يليق بمرجعيّات توجيه رسائل معايدة لمتّهمين بتفجيرات، وفارّين من وجه العدالة ؟